كي يبقى البيت موحداً
نيسان تستدعي عددًا من سياراتها الكهربائية في أميركا بسبب مخاوف من اندلاع حرائق ناجمة عن الشحن السريع للبطاريات ظهور شاطئ رملي مفاجئ في الإسكندرية يثير قلق السكان وتساؤلات حول احتمال وقوع تسونامي إصابات متعددة جراء حريق شب في أحد مستشفيات مدينة زاربروكن الألمانية وفرق الإطفاء تسيطر على الموقف إلغاء ما يقارب 100 رحلة جوية في مطار أمستردام نتيجة الرياح القوية التي تضرب البلاد السلطات الإيرانية تنفذ حكم الإعدام بحق ستة أشخاص بعد إدانتهم في قضايا إرهاب وتفجيرات هزت محافظة خوزستان مظاهرات حاشدة تجتاح المدن الإيطالية دعمًا لغزة ومطالبات متزايدة للحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين مصلحة السجون الإسرائيلية تبدأ نقل أعضاء أسطول الصمود إلى مطار رامون تمهيدًا لترحيلهم خارج البلاد الرئيس الفلسطيني يؤكد أن توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة يجب أن يتم عبر الأطر القانونية والمؤسسات الرسمية للدولة الفلسطينية سقوط طائرة استطلاع إسرائيلية في منطقة الهرمل اللبنانية ومصادر محلية تتحدث عن تحليق مكثف في الأجواء قبل الحادث مطار ميونيخ يستأنف العمل بعد إغلاقه طوال الليل بسبب رصد طائرات مسيرة
أخر الأخبار

كي يبقى البيت موحداً!

كي يبقى البيت موحداً!

 صوت الإمارات -

كي يبقى البيت موحداً

عائشة سلطان

التقرير الأميركي بخصوص الإنفاق المالي الإيراني اللامحدود على أذرعها العسكرية والاستخباراتية الخارجية يقدر بأكثر من 30 مليار دولار! ذهب جزؤه الأكبر إلى حزب الله والميليشيات المقاتلة في الأراضي السورية والعراقية ولدعم نظام بشار الأسد وحماس والأحزاب والفصائل والتنظيمات الشيعية في العراق وجماعة الحوثي في اليمن.. يبدو الأمر بديهيا وليس مفاجئا وإن بدا مبلغ الـ (30) مليار ضخما لكثيرين فإن هناك من يؤكد أن ما تنفقه إيران أكثر من ذلك بكثير، هذا الإنفاق السخي على جيوش العملاء والميليشيا والجيوش الاستخباراتية يفسر الحملة الشرسة التي يشنها مرتزقة مواقع التواصل الاجتماعي على شهداء الإمارات الأبرار الذين قضوا على أرض اليمن وهم يؤدون واجبهم المقدس، وكذلك على موقف الإمارات وقوات التحالف العربي التي تدافع عن شرعية اليمن واستقلاله وعروبته في وجه الحثالة الحوثية، أحد أذرع المشروع الإيراني في المنطقة!

سيضخ هؤلاء الكثير من الشتائم بحسب قاموسهم الذي يعرفونه وسيرسلون صورا وأخبارا مغلوطة لتشويش وهز المعنويات فلا يتوجب الخوض في حوارات من أي نوع على مواقع التواصل الاجتماعي مع هؤلاء المشككين والمتربصين ورافعي راية العنصرية والفتنة، إن المشككين في شرعية الحرب ضد الحوثيين وفي شهادة جنودنا الأبرار، هؤلاء لا يبحثون عن نقاش وحوار وحقيقة، إنهم جزء من المشروع الهادف إلى ضرب الحقيقة وتشويهها والنيل من قوة معنوياتنا وثقتنا بقيادتنا وجنودنا، فلا يتوجب منحهم هذه الفرصة بالخوض معهم فيما لا يجوز الخوض فيه من الأساس، فإن النقاش يكون حول رأي أو قضية تحتمل الخطأ والصواب أو الرأي والرأي الآخر، ولكن حين تكون الأمة في حالة حرب، أو في حالة محنة حقيقية فإن مناقشة المسلَّمات ليس سوى وقوع في الفتنة والسماح لمخططات العدو بأن تنال من تماسك بيتنا الموحد، نحن نثق بكفاءة قواتنا وبنبل الشهادة التي نالها جنودنا، ولا يجب أن تتزعزع ثقتنا بذلك، لأن هناك جيوشا من المرتزقة تنشط على مواقع التواصل تقتحم الحوارات وترمي بالجمل والعبارات الهادفة لبذر الشك والفتنة في النفوس، علينا أن ننتبه فليس كل ما يلمع ذهبا وليس كل ما يقال على مواقع التواصل صحيحاً أو حتى جديرا بالإصغاء له ومناقشته.
قلنا إننا أمة تثق في قيادتها وكفاءة قواتها المسلحة وبأننا قوة ضمن تحالف عربي يقود مواجهة شرسة في وجه مشروع باطل، ينفق عليه مليارات الدولارات لينال من حقوقنا وأموالنا وعروبتنا وأن من واجبنا أن نقف وندافع ضده وندفعه عنا، سواء كان ذلك على أرض اليمن أو السعودية أو الكويت، أو... الخطر ليس محدودا والهدف ليس صغيرا، ولنوجه كل جهودنا اليوم للالتفاف حول قيادتنا وأسر شهدائنا ولنعبر هذه المحنة بسلام وبعيدا عن شبهات الفتن!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كي يبقى البيت موحداً كي يبقى البيت موحداً



GMT 11:13 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

وزير اللطافة والجدعنة!

GMT 11:10 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

ضد قراءة نيتشه في الطائرة

GMT 11:07 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الأساطيل والأباطيل

GMT 11:04 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

صفقة ترمب... فرصة ضائعة أم أمل أخير؟

GMT 11:01 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

صفقة ترمب... فرصة ضائعة أم أمل أخير؟

GMT 10:58 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

اليوم التالى مجددا!

GMT 10:55 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

للمرة الأولى يتباعد الشاطئان على المحيط

GMT 10:53 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

لو ينتبه شباب المغرب

نجوى كرم تتألق بالفستان البرتقالي وتواصل عشقها للفساتين الملوّنة

بيروت - صوت الإمارات
تُثبت النجمة اللبنانية نجوى كرم في كل ظهور لها أنها ليست فقط "شمس الأغنية اللبنانية"، بل هي أيضًا واحدة من أكثر الفنانين تميزًا في عالم الأناقة والموضة. فهي لا تتبع الصيحات العابرة، بل وبنفسها هوية بصرية متفردة تتواصل بين الفخامة والجرأة، قدرة مع خياراتك على اختيار الألوان التي تدعوها إشراقة وحضورًا لافتًا. في أحدث إطلالاتها، خطفت الأنظار بفستان مميز بشكل خاص من توقيع المصمم الياباني رامي قاضي، جاء المصمم ضيق يعانقها المشوق مع تفاصيل درابيه وكتف واحد، ما أضفى على الإطلالة طابعًا أنثويًا راقيًا، وأبدع منها حديث المتابعين والنقّاد على السواء. لم يكن لون الجريء خيارًا مباشرًا، بل جاء ليعكس راغبًا وظاهرًا التي تنبع منها، فأضفى على حضورها طابعًا مبهجًا وحيويًا مرة أخرى أن ألوان الصارخة تليق بها وتمنحها قراءة من الج...المزيد

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 21:34 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

لا تتهرب من تحمل المسؤولية

GMT 19:17 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 12:05 2016 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

أمطار على منطقة جازان

GMT 13:26 2019 الإثنين ,07 كانون الثاني / يناير

ولي عهد الفجيرة يطلع على خطط عمل وزارة الخارجية

GMT 21:31 2018 الإثنين ,24 كانون الأول / ديسمبر

رشيدة طليب تُؤدّي اليمين عضوًا في الكونغرس بـ"مصحف مُترجم"

GMT 17:40 2018 الأحد ,02 كانون الأول / ديسمبر

سوف تنجح بإدخال عنصر المرح والحماسة الى حياتك

GMT 15:28 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

النوم الإضافي يزيد من معاناة النساء أثناء فترة الحيض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
Pearl Bldg.4th floor
4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh
Beirut- Lebanon.
emirates , Emirates , Emirates