من المستفيد من ظهور أعداء جدد
نيسان تستدعي عددًا من سياراتها الكهربائية في أميركا بسبب مخاوف من اندلاع حرائق ناجمة عن الشحن السريع للبطاريات ظهور شاطئ رملي مفاجئ في الإسكندرية يثير قلق السكان وتساؤلات حول احتمال وقوع تسونامي إصابات متعددة جراء حريق شب في أحد مستشفيات مدينة زاربروكن الألمانية وفرق الإطفاء تسيطر على الموقف إلغاء ما يقارب 100 رحلة جوية في مطار أمستردام نتيجة الرياح القوية التي تضرب البلاد السلطات الإيرانية تنفذ حكم الإعدام بحق ستة أشخاص بعد إدانتهم في قضايا إرهاب وتفجيرات هزت محافظة خوزستان مظاهرات حاشدة تجتاح المدن الإيطالية دعمًا لغزة ومطالبات متزايدة للحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين مصلحة السجون الإسرائيلية تبدأ نقل أعضاء أسطول الصمود إلى مطار رامون تمهيدًا لترحيلهم خارج البلاد الرئيس الفلسطيني يؤكد أن توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة يجب أن يتم عبر الأطر القانونية والمؤسسات الرسمية للدولة الفلسطينية سقوط طائرة استطلاع إسرائيلية في منطقة الهرمل اللبنانية ومصادر محلية تتحدث عن تحليق مكثف في الأجواء قبل الحادث مطار ميونيخ يستأنف العمل بعد إغلاقه طوال الليل بسبب رصد طائرات مسيرة
أخر الأخبار

من المستفيد من ظهور أعداء جدد؟

من المستفيد من ظهور أعداء جدد؟

 صوت الإمارات -

من المستفيد من ظهور أعداء جدد

عماد الدين أديب

من المستفيد الأول من ظهور خطر إيران أو داعش أو القاعدة أو الحوثيين؟

الإجابة المباشرة التى لا تحتاج إلى ذكاء أو معلومات هى إسرائيل!

كانت أزمة إسرائيل، كما حددها ديفيد بن جوريون، أحد كبار مؤسسى الدولة العبرية فى مذكراته «إنها كيان صغير غريب وسط بحر من الجيران الذين يحلمون ليل نهار بهدف القضاء عليها نهائياً» وظلت الاستراتيجية العسكرية الإسرائيلية لفترة طويلة تقوم على التفوق العسكرى على كل الجيوش العربية لدول المواجهة مجتمعة فى حال نشوب حرب ضدها.

الآن، إسرائيل، فى ترتيب حالة العداء ليست -من وجهة نظر الكثير من شعوب ودول المنطقة- العدو رقم واحد.

بالنسبة لدول مجلس التعاون الخليجى -عدا عُمان- إيران هى العدو رقم واحد.

وبالنسبة للعراق وسوريا، داعش هو العدو رقم واحد. وبالنسبة لليمن، التيار الحوثى هو العدو رقم واحد. وبالنسبة للبنان فإن تحالف حزب الله وسوريا وإيران هو الخطر رقم واحد.

وبالنسبة لمصر، فإن جماعات داعش وأنصار بيت المقدس ومن يساندها من جماعة الإخوان هو العدو رقم واحد.

كلما ظهر عدو محلى أو إقليمى جديد تراجع ترتيب العداء لإسرائيل، وأصبح الجميع مشغولاً بصراعات محلية أو حدودية أو إقليمية بعيداً عن إسرائيل.

ومن يرجع إلى تصريحات د.هنرى كيسنجر، وزير خارجية الولايات المتحدة عام 1974، فإنه سوف يكتشف أن الرجل تنبأ بصورة ما يحدث الآن منذ أكثر من 39 عاماً، حينما قال: «إنه يجب العمل بقوة على عدم تكرار قيام الدول العربية بشن حرب هجومية مرة أخرى على دولة إسرائيل، وذلك من خلال انشغال العالم العربى بحروبه المحلية بهدف نهائى هو تقسيم العالم العربى رأسياً وأفقياً وإعادة رسم خارطة دوله». وما نشهده منذ سنوات هو التطبيق الحرفى لهذه الأفكار التى تسعى إلى إسقاط الدول المركزية الكبرى ذات الجيوش المؤثرة، مثل سوريا والعراق. ومن فضل الله علينا أن مشروع إسقاط الدولة، وتمزيق جيش مصر النظامى لم ينجح رغم كل الجهود والمؤامرات التى حيكت ضدها.

وما نشهده الآن هو الفصل الأخير من المحاولات اليائسة والانتحارية لتحقيق هذا المشروع ضدنا.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من المستفيد من ظهور أعداء جدد من المستفيد من ظهور أعداء جدد



GMT 11:13 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

وزير اللطافة والجدعنة!

GMT 11:10 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

ضد قراءة نيتشه في الطائرة

GMT 11:07 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الأساطيل والأباطيل

GMT 11:04 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

صفقة ترمب... فرصة ضائعة أم أمل أخير؟

GMT 11:01 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

صفقة ترمب... فرصة ضائعة أم أمل أخير؟

GMT 10:58 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

اليوم التالى مجددا!

GMT 10:55 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

للمرة الأولى يتباعد الشاطئان على المحيط

GMT 10:53 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

لو ينتبه شباب المغرب

نجوى كرم تتألق بالفستان البرتقالي وتواصل عشقها للفساتين الملوّنة

بيروت - صوت الإمارات
تُثبت النجمة اللبنانية نجوى كرم في كل ظهور لها أنها ليست فقط "شمس الأغنية اللبنانية"، بل هي أيضًا واحدة من أكثر الفنانين تميزًا في عالم الأناقة والموضة. فهي لا تتبع الصيحات العابرة، بل وبنفسها هوية بصرية متفردة تتواصل بين الفخامة والجرأة، قدرة مع خياراتك على اختيار الألوان التي تدعوها إشراقة وحضورًا لافتًا. في أحدث إطلالاتها، خطفت الأنظار بفستان مميز بشكل خاص من توقيع المصمم الياباني رامي قاضي، جاء المصمم ضيق يعانقها المشوق مع تفاصيل درابيه وكتف واحد، ما أضفى على الإطلالة طابعًا أنثويًا راقيًا، وأبدع منها حديث المتابعين والنقّاد على السواء. لم يكن لون الجريء خيارًا مباشرًا، بل جاء ليعكس راغبًا وظاهرًا التي تنبع منها، فأضفى على حضورها طابعًا مبهجًا وحيويًا مرة أخرى أن ألوان الصارخة تليق بها وتمنحها قراءة من الج...المزيد

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 01:32 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

تامر حسني يكشف عن تفاصيل مثيرة حول بداياته الفنية

GMT 11:04 2025 الأحد ,05 تشرين الأول / أكتوبر

صفقة ترمب... فرصة ضائعة أم أمل أخير؟

GMT 15:23 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

عراقيل متنوعة تسيطر عليك خلال الشهر

GMT 14:53 2017 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

علماء يكشفون سر رائحة فاكهة الدوريان المشهورة عالميًا

GMT 01:42 2016 الجمعة ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

برج الخنزير..شجاع ومستقل وسريع الغضب

GMT 20:04 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تجد سهولة في إيجاد الحلول

GMT 19:53 2020 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

33 % نمو بمبيعات عقارات "أرادَ" في 2019

GMT 01:02 2019 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

مخالب اصطناعية لاختبار تأثير الكلاب على سيارات لاند روفر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
Pearl Bldg.4th floor
4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh
Beirut- Lebanon.
emirates , Emirates , Emirates