مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

مقابسات رمضان

 صوت الإمارات -

مقابسات رمضان

بقلم : ناصر الظاهري

قبل البدء كانت الفكرة: المصلون في الصف الأول، وفي أيام التراويح الأولى، ما أن يهموا في السجود بعد الركوع، إلا وتسمع صرير الركب وهي تتناقع، تقول «طلقات سكتون»، بصراحة، شكلهم ما في لياقة، ومراجعات «ميونيخ» كل صيف، خاصة بعد أن تراهم ينسحبون بعد الركعات الثماني مع نحنحة سريعة، ليشعرك أحدهم أنه أدى ما عليه، فأفسح له طريق الخروج.
 خبروا الزمان فقالوا: - «كل شيء يحتمل فرصة ثانية، إلا الحب والصدق».
- «من كسا الحياء ثوبه، لم ير الناس عيبه»

- «من عجب الأمور أن تفتش الدول العربية والإسلامية عن مفطر في يوم رمضان لتعاقبه، ولا تفتش طوال العام عن جائع لتطعمه».

معلومة غائبة: ديانات عرفت الصوم قبل الإسلام، مثل اليهودية والمانوية، نسبة لـ «ماني 216 -275م»، أتباعها يصومون شهراً في العام، وسبعة أيام في الشهر، في حين حرّم «زرادشت» على أتباعه الصوم، والصابئة نسبة لـ «صابي بن شيت بن نوح» يصومون ثلاث مرات في العام، أقلها يوم واحد، وأكثرها شهراً، وكذلك الأحناف، وكان المسلمون قبل أن يفرض الصوم في السنة الثانية للهجرة، يصومون ثلاثة أيام من كل شهر، وسمي رمضان، لأن العرب حينما غيّرت مسميات الأشهر القديمة «العاربة»، صادف شهر «ناتق» ويعني الصوم، وجوده في الحر، وشدة الرمضاء، فغيروه برمضان قبل قرن على ظهور الإسلام، تنزلت فيه كل الكتب السماوية (صحف إبراهيم في أول ليلة منه، والتوراة في الليلة السادسة، والإنجيل قيل الثالثة عشرة أو الثامنة عشرة، والقرآن في ليلة 24، والزبور في الثانية عشرة).

من بحر العربية: أصل المقبرة، من قبر الشيء، دفنه، والتُربة أو التُرب من اهالة التراب، وعندنا نسميها قصِيّدَة، من مكان القصد الأخير، أما الجَبّانة، وتعني الصحراء، والمكان المستوي في ارتفاع، و«اليبّانة» موجودة في «الظفرة»، ويقال إن مدفن عنترة بن شداد فيها، واللفظ والمعنى في شمال أفريقيا، أما القرافة في مصر، فيرجع أصلها لقبيلة يمنية «قرافة» من المعافر من بني يعرب بن قحطان سكنت بعيداً عن الفسطاط، بالقرب من مقبرة، ومن ثم عرفت بقعة المقابر بالقرافة.

من حديث أهل الدار: نقول: شبّا وشبو، وهو ما يتجمع من فطريات وبكتيريا حول الحديد والخشب إذا بقيا في الماء طويلاً، ومرات يطلق على العفن إذا أصاب الفاكهة والخضار أو الخبز، نقول: هذا الشيء أمشَبّي، والشبا، نوع من الأشجار البحرية، والشَبّه، دواء لعلاج الجروح، والشِبَه، النحاس، والشتي، الإنسان العطّالي البطّالي، والشتي والجتّي، ورقة مواعيد ومراجعات المستشفيات، و«سنة اليريش» من سنوات القحط التي أصابت المنطقة أثناء الحرب العالمية الثانية، وكانوا يدقون الجريش من القمح والشعير ويطبخونه بدلاً من الرز.

محفوظات الصدور: صاحبك من ياز يز عنّه إتركه وتعوّض بشأنه

ما تيوز الربعة بمِنّــــــــــــــــه مثل اللي يطالبك بِدْيانه

****

وينه ربيع الدلّـــــــه يا بن علي لا تسال

عفَدّ وربك شَلّــــــــه وينه غدى الفنيال

ما ريته في محله وسط بحرٍ مريال

****

لي ما يعرف يبدي ولا يســــــــفّ ما يستوي للغوص سَفّار

ولي ما يعرف يخيط ولا يجفّ حتى ثيابه تازم إقشـــــــــــــــار

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقابسات رمضان مقابسات رمضان



GMT 20:35 2021 السبت ,10 إبريل / نيسان

«شايفة.. وعايفة» -2-

GMT 21:33 2021 الجمعة ,09 إبريل / نيسان

«شايفة.. وعايفة» -1-

GMT 20:29 2021 الخميس ,08 إبريل / نيسان

خميسيات

GMT 20:27 2021 الأربعاء ,07 إبريل / نيسان

مواء القطة الرمادية

GMT 19:03 2021 الثلاثاء ,06 إبريل / نيسان

الموكب الملكي المهيب

نانسي عجرم بإطلالات عصرية جذّابة

بيروت ـ صوت الإمارات
النجمة اللبنانية نانسي عجرم دائمًا ما تطل علينا بإطلالات جذابة تجعلها حديث الجمهور، خاصة وأنها تعتمد على الظهور بأزياء أنيقة يكون غالبًا شعارها البساطة التي تلائم هدوء ملامحها، ومؤخرًا خطفت نانسي عجرم الأنظار بإطلالة جذابة أيضًا جعلتها محط أنظار محبيها اعتمدت فيها على صيحة الشورت، وهي الصيحة التي سبق وقد ظهرت بها من قبل في أكثر من مرة، فدعونا نأخذكم في جولة على أجمل إطلالاتها بهذه الصيحة التي نسقتها بطرق متعددة. تفاصيل أحدث إطلالات نانسي عجرم بصيحة الشورت نانسي عجرم خطفت أنظارنا في أحدث ظهور لها بإطلالة اعتمدت فيها على صيحة الشورت، وتميزت بكونها ذات طابع يجمع بين العملية والكلاسيكية، حيث ظهرت مرتدية شورت جلدي مريح باللون الأسود وبخصر مرتفع. فيما نسقت مع تلك الإطلالة توب باللون الأبيض بتصميم مجسم مع فتحة صدر مستديرة، ونس...المزيد

GMT 18:36 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 13:17 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك ظروف جيدة خلال هذا الشهر

GMT 18:37 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 17:29 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 08:24 2021 الإثنين ,12 إبريل / نيسان

لست ورقة بيضاء

GMT 19:17 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 05:49 2019 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

6.6 مليارات درهم تصرفات عقارات دبي في أسبوع

GMT 03:04 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

أصابع الجمبرى بالأرز والبقدونس

GMT 03:23 2019 الإثنين ,18 آذار/ مارس

زلزال بقوة 5.5 درجة يهز جنوب غربي إندونيسيا

GMT 07:17 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

الخاتم قطعة مجوهرات لا غنى عنها

GMT 22:43 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

البشير يُشكّل لجنة لتقصي حقائق ما تمر به السودان من أزمات

GMT 15:30 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الكشف عن تفاصيل حادث حريق أبوظبي

GMT 07:08 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

ضعف المبيعات يدفع "سامسونغ" إلى تعجيل إطلاق Note9

GMT 17:04 2018 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

أصالة تعلن أن حبها لطارق العريان لا تكفيه السطور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates