عناوين أهم الأخبار الصارة في صحف الإمارات السبت
آخر تحديث 22:28:40 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

عناوين أهم الأخبار الصارة في صحف الإمارات السبت

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - عناوين أهم الأخبار الصارة في صحف الإمارات السبت

صحف الإمارات
أبوظبي -صوت الامارات

اهتمت صحف الإمارات الصادرة صباح اليوم بنهج التسامح والرحمة والسعادة والبهجة الذي رسمته قيادة دولة الإمارات طريقا لكل من يعيش على أرضها والتمثل في الافراج عن عدد كبير من المساجين من جميع الجنسيات ترسخا لهذا النهج بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك ..إلى جانب التهديدات الارهابية التي تتخوف منها العديد من الدول الأوروبية ..إضافة إلى الجرائم الاسرائيلية التي لا تنتهي بحق الشعب الفلسطيني.

فتحت عنوان "إمارات التسامح والسعادة" قالت صحيفة البيان إن دولة الإمارات العربية المتحدة تضرب أروع الأمثلة في التسامح ونشر السعادة لدى المواطنين والمقيمين على أرضها وذلك من خلال نموذج مكرمات القيادة الرشيدة في الإفراج عن الكثير من السجناء الذين قضوا بعضا من مدة العقوبة وثبتت أهليتهم وحسن سيرتهم وسلوكهم وقد جاءت مكرمة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله بالإفراج عن 1010 من هؤلاء السجناء وذلك بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك وجاءت أيضا مكرمة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله بالعفو عن 730 من السجناء من مختلف الجنسيات بمناسبة الشهر الكريم ومكرمات مشابهة من أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات لتضرب القيادة الحكيمة لدولة الإمارات أروع الأمثلة في التسامح والرحمة وإدخال السعادة والبهجة على المسجونين وأسرهم وأهليهم وأصدقائهم كما تعطي المفرج عنهم الفرصة لبدء حياة جديدة بعيدة عن عالم الجريمة.

وأضافت أن هذه المكرمات تكرس روح التسامح التي اتسمت بها دولة الإمارات قيادة وشعبا وتكرس أيضا شعار السعادة الذي رفعته القيادة الحكيمة والحكومة الرشيدة في عملها حيث المئات سيعودون لأهاليهم وذويهم وأصدقائهم ليعم التسامح وترفرف السعادة عليهم جميعا وهذا نموذج واضح للتطبيق العملي لمجتمع التسامح والسعادة.

من جانبها قالت صحيفة الخليج تحت عنوان "الإرهاب المتجول" إن كل أوروبا تقف على رؤوس أصابعها ويتملكها الهلع من هجمات محتملة قد يقوم بها الإرهاب الداعشي لمناسبة مباريات كأس أوروبا لكرة القدم التي تبدأ في غضون أيام.

وأضافت ان أكثر من تحذير صدر خلال الأيام القليلة الماضية من أكثر من عاصمة غربية وأجهزة مخابرات كلها تتحدث عن مخططات إرهابية تستهدف أكثر من عاصمة أوروبية ستشهد فعاليات هذا الحدث الرياضي وتحديدا الملاعب الرياضية والتجمعات والمراكز التجارية الضخمة ومحطات القطارات والحافلات.

وأوضحت الصحيفة أن هذا يعني أن المستهدف هم الأبرياء وهم الذين أدرجوا كضحايا محتملين للإرهاب كما هي حال كل المناطق في سوريا والعراق وليبيا وغيرها حيث يقع الملايين من البشر رهائن في قبضة الإرهاب ويتعرضون لكل أشكال القهر والمهانة والاستلاب والتنكيل.

**********----------********** وقالت الخليج ..هذا الإرهاب المتجول العابر للحدود والقارات والمنفلت من أية ضوابط والقادر على تهديد أمن العالم ومواجهة جيوش وأجهزة أمنية واستخبارية عاتية ومجهزة بكل أشكال القوة والتكنولوجيا ..كيف لنا أن نصدق أنه مجرد نبت شيطاني عابر يتحرك على مساحة العالم بمعزل عن قوى توفر له كل إمكانات البقاء والقوة ..وكيف لنا ألا نشك بكل ما يقال عن محاربته وتشكيل تحالفات عالمية لقوى عظمى تمتلك من الأسلحة الذكية والفتاكة ما يمكن أن يدمر العالم عشرات المرات ويرصد دبيب النمل على الأرض وتعجز عن الوصول إلى رأس الإرهاب وقواعده واجتثاثه من جذوره ..وكيف لا نشك أن جانبا من المعارك التي تخاض ضد هذا الإرهاب هي معارك "دينكوشوتية" أشبه بالأفلام السينمائية التي تعرض على الشاشات فقط ..وكيف لنا ألا نشك بجدية الحرب على الإرهاب طالما أن هناك معايير مزدوجة في النظرة إلى التنظيمات الإرهابية وطالما أن هناك من هو مصمم على استثمارها في رصيد حساباته الدولية والإقليمية ..ويقيم تحالفات على هواه وبما يتناسب مع حساباته ومصالحه وليس من منطلق ترسيخ قاعدة العمل المشترك والجماعي لمواجهة الإرهاب.

وأشارت إلى أنه لن نستبعد عمليات إرهابية في بعض المدن الأوروبية لمناسبة هذا الحدث الرياضي أو غيره طالما هناك عدم جدية في مواجهته وطالما المواقف الدولية كما تشهد على ذلك ردود الفعل من الأعمال الإرهابية التي حدثت متناقضة ومزدوجة وتتعامل معها بعين عوراء.

واختتمت الصحيفة بالقول إن الإرهاب سيظل قادرا على الحركة واختراق الإجراءات الأمنية وكل وسائل الصد التي يتم اتخاذها واستهداف المدنيين والأبرياء طالما هناك من يرى في الإرهاب وسيلة تخدم غاية خبيثة ساحتها الأساسية أرضنا العربية.

من ناحيتها وتحت عنوان "مسرحيات مقززة" قالت صحيفة الوطن انه في جريمة وحشية جديدة تم توثيقها مجددا بالصوت والصورة أقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي على إعدام شابة فلسطينية بدم بارد كان اللافت فيها قيام أحد جنود الاحتلال برمي سكين جانب جثة الشهيدة للتمويه أنها كانت تحاول تنفيذ عملية طعن ..هكذا بكل بساطة يتم الاستخفاف بحياة الشعب الفلسطيني وسفك دمه في الوقت الذي يشرع فيه الاحتلال كل القوانين لتحصين القتلة والمجرمين وتهيئة سبل مواصلة القتل والتعدي على الفلسطينيين.

**********----------********** وأضافت الوطن أن الإعدام بدم بارد الذي يقوم به جنود الاحتلال وبكل عنجهية يعكس عنصرية مقيتة يكررها دائما ويعتبرها من أساسيات الاعتداءات على الفلسطينيين يضاف إلى هذه الجريمة التي تعتبر جريمة حرب وإبادة كل ما يمكن أن يتصوره العقل من خطف وأسر واعتقال إداري غير محدد المدة وهدم واستيطان والسطو على الممتلكات وتدنيس المقدسات والتضييق على لقمة العيش والحصار والاستيلاء على الموارد الطبيعية بالإضافة للمحارق المتعاقبة التي يمارسها الكيان عبر شن العدوان واستخدام أحدث الأسلحة في قصف المدنيين العزل كما في غزة بالإضافة إلى رفض الالتزام بالقرارات الدولية أو التجاوب مع المناشدات الدولية الرامية لإنهاء الغطرسة ووضع حد لما يتعرض له الفلسطينيين من عدوان لم يتوقف منذ 70 عاما.

وأشارت الصحيفة إلى أنه منذ المجازر التي ارتكبها الاحتلال قبل 7 عقود تقريبا لدفع الفلسطينيين إلى النزوح والرحيل مرورا بالنكسة في العام 1967 ونهش الأرض وزيادة الجرائم للإتيان على الحق الفلسطيني تتواصل ضاربة بعرض الحائط كافة القرارات الدولية ذات الصلة ومستغلة الانحياز التام لجهات صنع القرار حول العالم.

وأوضحت أن المؤتمر الدولي الذي استضافته فرنسا وشاركت فيه الولايات المتحدة وروسيا والاتحاد الأوروبي والجامعة العربية ضمن 30 دولة ومنظمة في غياب طرفي الصراع "الضحية والجلاد" جدد التأكيد على "حل الدولتين" كأساس للسلام في المنطقة ولحفظ الاستقرار العالمي لكن هناك استحقاقات لا بد منها مثل هل يمكن أن يثمر أي تحرك ليضع حدا لما تقوم به إسرائيل من استباحة للفلسطينيين؟ هل يمكن أن يخرج أي اتفاق بجعل المجتمع الدولي يتحمل مسؤولياته تجاه حماية شعب أعزل يتعرض لكافة جرائم الإبادة على مدار الساعة؟ وغير ذلك كيف يمكن الدفع لقيام الدولة الفلسطينية على حدود العام 1967 وعاصمتها القدس الشريف في ظل تعنت الاحتلال؟ كون هذا الحل هو الوحيد لإنهاء الصراع وفق القرارات الدولية المؤكدة لحق الفلسطينيين بوطن حر مستقل بعيدا عن طغيان الاحتلال ..كيف يمكن لجم جنود الاحتلال وقطعان المستوطنين عن مواصلة الانتهاكات والجرائم بحق البشر والحجر والثمر ..سؤال أساسي برسم المجتمع الدولي الساعي لإيجاد حل يضع حدا لأطول وأعنف احتلال في العصر الحديث.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عناوين أهم الأخبار الصارة في صحف الإمارات السبت عناوين أهم الأخبار الصارة في صحف الإمارات السبت



GMT 15:40 2018 الأحد ,01 تموز / يوليو

اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الاحد

GMT 02:07 2017 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

GMT 15:51 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

أبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الخميس

GMT 16:01 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

GMT 16:09 2017 الجمعة ,06 كانون الثاني / يناير

أبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الجمعة

GMT 12:23 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء هادئة خلال هذا الشهر

GMT 18:59 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 11:27 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج القوس الأثنين 30 تشرين الثاني / نوفمبر2020

GMT 19:26 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدًا وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 20:03 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 00:44 2024 الأحد ,18 شباط / فبراير

النفط يرتفع بسبب التوترات في الشرق الوسط

GMT 04:15 2019 الجمعة ,07 حزيران / يونيو

تضحية غريبة من شاب هندي لإعادة محبوبته

GMT 02:26 2020 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

غادة عبد الرازق تكشف عن حقيقة زواجها مرة أخرى
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates