أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 31 آيار  مايو 2021
آخر تحديث 15:10:37 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 31 آيار / مايو 2021

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 31 آيار / مايو 2021

دبي - صوت الإمارات

سلطت الصحف  الإماراتية المحلية الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها الضوء على الدعم الذي تقدمه دولة الإمارات للشعب الفلسطيني عبر الدعوة إلى إيجاد حل سلمي شامل وعادل ومستدام للقضية الفلسطينية وتقديم المساعدات الإنمائية والإغاثية لتحسين ظروف الشعب الشقيق.. إضافة إلى تفرد الدولة في التعامل مع جائحة "كوفيد - 19" ونجاحها في تحويل التحديات إلى فرص وتحقيق إنجازات كثيرة وغير مسبوقة عالميا وآخرها اعتمادها دواء جديدا مبتكرا لمرضى "كوفيد-19" لتصبح أول دولة في العالم تستخدمه بعد تصديق وموافقة هيئة الغذاء والدواء الأمريكية والذي يمكن منحه للمصابين من عمر 12 عاماً ويمكن أن يقلل الوفيات بنسبة 85% في حال أعطي بشكل مبكر ويحد من الخطورة والحاجة إلى دخول المستشفى.

واهتمت الصحف بالمشهد في العراق والعوائق التي تهدد جهود حكومة مصطفى الكاظمي وتجعلها غير قادرة على تنفيذ ما تعهدت به.فتحت عنوان " دعم إنساني" .. كتبت صحيفة "الاتحاد" مساران متوازيان تنتهجهما الإمارات في دعم الشعب الفلسطيني، انطلاقاً من مواقف سياسية ثابتة وراسخة ونهج إنساني امتد لأكثر من خمسة عقود، والتزاماً بصون الأمن والسلم الإقليميين والدوليين، عبر الدعوة إلى إيجاد حل سلمي شامل وعادل ومستدام للقضية الفلسطينية، وتقديم المساعدات الإنمائية والإغاثية لتحسين ظروف الشعب الشقيق.

وأضافت مساعدات طبية عاجلة لقطاع غزة أرسلتها الإمارات، بهدف مساعدة الشعب الفلسطيني على مكافحة «الجائحة»، تضمنت عشرات الأطنان من المستلزمات الطبية وعشرات آلاف جرعات لقاح «كوفيد - 19»، إلى جانب توسيع برنامجها الغذائي بتوزيع 19 مليون وجبة إضافية للمحتاجين من العائلات والأفراد والمتضررين من الأحداث الأخيرة في القطاع.وقالت 840 مليون دولار أميركي إسهامات الإمارات للأشقاء الفلسطينيين خلال الأعوام الثمانية الأخيرة، حيث تعتبر الدولة من أكبر الداعمين لوكالة غوث وتشغيل اللاجئيــــن الفلســـــــطينيين «الأونروا»، بهدف تمكين المنظمة الأممية من تنفيذ برامجها لتحسين واقع وحياة اللاجئين داخل وخارج فلسطين، وتمويل مختلف القطاعات في الأراضي المحتلة.

وأوضحت "الاتحاد" في ختام افتتاحيتها أن المساعدات الإماراتية تأتي في ظل تدهور الأوضاع الإنسانية والاقتصادية والصحية في الأراضي الفلسطينية، جراء تداعيات «الجائحة» والأحداث الأخيرة في قطاع غزة، للتخفيف من وطأة هذه الظروف على الأشقاء، إلى جانب عملها مع كافة الشركاء المحليين والدوليين لتحقيق هدفها السامي في بناء مستقبل أكثر أمناً وازدهاراً واستقراراً لشعوب المنطقة.

من جهتها وتحت عنوان " التفاتة إماراتية " .. قالت صحيفة " البيان " لا يزال خير «حملة 100 مليون وجبة» الرمضانية فياضاً، وجهودها مستمرة. وها هي في التفاتة عطاء إضافية تقدم 19 مليون وجبة أخرى في غزة بالتعاون مع برنامج الأغذية العالمي، ما يرفع قيمة مساهمتها في فلسطين إلى 28 مليون وجبة.ولفتت إلى أن الحملة، التي نظمتها مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، كانت قد خصصت ما يعادل 9 ملايين وجبة لفلسطين في خطتها الأساسية في رمضان الماضي، وتأتي الآن هذه المساهمة الجديدة للاستجابة للحاجات الطارئة المتزايدة للغذاء في قطاع غزة، إثر تصاعد الأحداث في الفترة الأخيرة.

وذكرت أنه وفي هذه المساهمة، تكرس مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية قدرتها على الاستجابة الإنسانية، وتؤكد مرونتها في التعامل مع الحالات الطارئة، ومؤازرتها للجهود الدولية الساعية إلى تخفيف المعاناة عن ضحايا الحروب والكوارث الطبيعية. كما تعزز تعاونها مع برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، في تسهيل وصول الدعم الغذائي الفوري للفئات الأكثر حاجة.وأكدت أن مساهمة «حملة 100 مليون وجبة» الجديدة تشكل خطوة على طريق تحقيق هدف إنساني نبيل يتمثل بطموح الوصول بالدعم الغذائي العاجل إلى ما يزيد على مئتي ألف إنسان في القطاع. كما أنها تشكل، بالقدر نفسه، رسالة تضامن من الإمارات مع الفئات الأكثر تضرراً.

وقالت "البيان" في ختام افتتاحيتها إن ازدياد الاحتياجات الغذائية بشكل كبير في فلسطين في الفترة الماضية، شكل ضغطاً كبيراً على المنظمات الدولية المعنية بالإغاثة، ما يجعل من المبادرة الجديدة لـ «حملة 100 مليون وجبة»، مساهمة إماراتية في دعم أذرع الخير ومنظمات الإغاثة، ناهيك عن مساعدة الأشقاء في فلسطين.من ناحية أخرى وتحت عنوان "الإمارات.. عطاء من أجل البشرية" .. قالت صحيفة "الوطن" بينت الاستراتيجية الوطنية الإماراتية من خلال آلية التعامل مع الجائحة الوبائية قدرة متفردة على كافة الصعد وفي جميع المراحل، ومنذ بدء الأزمة العالمية نهاية العام 2019، كان واضحاً للجميع أن أبناء الإمارات كعهد قيادتهم ووطنهم بهم، فهم لا يكتفون باحتراف مواجهة الأزمات وتحويلها إلى فرص، بل بالقدرة على تحقيق إنجازات كثيرة ومتلاحقة غير مسبوقة عالمياً، وتفرداً في الإبداع والابتكار انطلاقاً من الثقة التي يحملونها والقدرات والاعتماد على ما تحفل به الدولة من طاقات وكفاءات مبدعة ومبادرات شجاعة وخطط طموحة في ظل دعم ورعاية وتوجيه القيادة الرشيدة، فالمواقف على مستوى التحديات والنجاحات تسابق الزمن لمحاصرة الوباء والحد من تداعياته على الصعد كافة، ودائماً حياة الإنسان أولوية مطلقة.

وتابعت ورغم موقف الدولة الداعم لضرورة التعاون الدولي على أعلى مستوى فقد واصلت مبادراتها والاعتماد على كوادرها التي أثمرت نجاحات عظيمة في تحصين حياة الإنسان وتسريع طي صفحة الجائحة وانتهاء الأزمة.. فأن تكون الإمارات الأولى عالمياً في نسبة تقديم لقاحات "كوفيد19" إنجاز، وأن تتصدر المساعي الدولية في المواقف الإنسانية النبيلة نجاح عظيم، وأن تسخر قدراتها في رفد مساعي دول العالم لمواجهة "كوفيد19″ فهو من ثوابتها وقيمها، وأن ترفع مشعل الأمل وتبث الطمأنينة بالقدرة على قهر التحدي واجتثاث الوباء فهو الأمر الطبيعي لدولة قدمت للعالم دائماً الإلهام وباتت تجربتها مصدراً ينهل منه كل طامح للأفضل.. واليوم أن تكون الإمارات أول دولة في العالم في اعتماد دواء جديد مبتكر لمرضى" كوفيد19″، فهي تكتب بذلك صفحة من الأهم في تاريخ العالم المعاصر وجهود الإنسانية جمعاء لتجاوز الحقبة الخطرة والدقيقة.. كل ذلك بفضل وطن قبل بكل شجاعة وإيمان مطلق أن يعمل للخير دائماً وأبداً، وكلما اهتز العالم كانت دولة الإمارات تضاعف من الاستجابة الإنسانية الواجبة، فـ"على قدر أهل العزم تأتي العزائم"، والأوقات الصعبة هي التي تشكل اختباراً حقيقياً لقوة الأمم وقدراتها ومدى نجاح آليتها في التعامل المطلوب مع متطلبات الأزمات وتكشف جوهرها الحقيقي.

وأضافت وفي تاريخنا الحديث سيبقى اسم دولة الإمارات مكتوباً بحروف من نور الأمل والنجاح وتعظيم المكتسبات والإنجازات، وذلك بفضل ما تحرص عليه قيادتنا الرشيدة من توفير جميع الإمكانات والموارد اللازمة وتسخير ما يجب لتحقيق كل نجاح يمكن أن يدعم الجهود الإنسانية لتجاوز المرحلة الأدق والأخطر، وستبقى تعزز كل مسعى يسرّع تجاوز الأزمة وهي تؤكد أن الفرج قريب على الجميع وأنها ستكون من أول دول العالم بالتعافي، ولا شك أن ما تم تحقيقه يؤكد ذلك.

وقالت "الوطن" في ختام افتتاحيتها إن الإعلان عن أن الإمارات باتت أول دولة في العالم باستخدام دواء جديد فعال لـ"كوفيد19″ أنتجته شركة "GSK" بعد تصديق وموافقة هيئة الغذاء والدواء الأمريكية "FDA"، والذي يمكن أن يتم منحه للمصابين من عمر 12 عاماً ويمكن أن يقلل الوفيات بنسبة 85% في حال أعطي بشكل مبكر ويحد من الخطورة والحاجة إلى دخول المستشفى، ريادةٌ جديدة تضاف إلى سجل المجد الذي تصنعه دولة الإمارات وجهودها الاستباقية في التعامل مع الأزمة، عبر تقنيات وابتكارات وآليات جديدة تحقق طموحات البشرية لتحقيق السلامة وجعل حقبة الوباء من الماضي.

من جانب آخر وتحت عنوان " العراق الذي يريده أبناؤه ".. كتبت صحيفة "الخليج" ضاق العراقيون ذرعاً بما آلت إليه أحوالهم وأحوال بلدهم. لم يعد بمقدورهم تحمل أعباء صارت فوق تحمل البشر. وكان الرهان، أن تؤدي هزيمة الإرهاب إلى قيام عراق جديد، يخلق حالة من الوعي بمثالب السنوات التي أدت إلى الاحتلال وما بعده، والمباشرة في تصحيح المسار، بقيام العراق الديمقراطي الحقيقي، عراق الوطن والمواطن، حيث تسود العدالة والمساواة والحرية، ويمسح عن وجهه كل آثار الطائفية المقيتة، ويبدأ معركة ضد الفساد ونهب المال العام، لكن ما حصل أن الأحزاب الطائفية وبعض ميليشيات الحشد الشعبي استأسدت، ورأت أن هناك فرصة لتكريس وضع يمكن أن تواصل فيه مسيرة السطو، وخلق كيانات موازية للسلطة السياسية والأمنية، ما أدى إلى ما نشهده حالياً من صراعات بين أغلبية شعبية تحركت طلباً لاسترداد حقوقها، وهذه الكيانات الموبوءة بالطائفية والفساد.

وأشارت إلى أن المعركة من أجل استرداد حقوق العراقيين متواصلة في بغداد ومختلف المناطق العراقية وخصوصاً في الجنوب، والحراك الشعبي تجاوز معركة الترهيب والتخويف، وهو ماض في مسيرة المواجهة رغم ما يتعرض له من قتل واغتيالات.. وإذ ترى حكومة مصطفى الكاظمي بأنها تمثل هذا الحراك، وتحمل همومه ومطالبه، فإنها تجد أمامها جبالاً من العوائق السياسية والأمنية تجعلها غير قادرة على تنفيذ ما تعهدت به.

وقالت "الخليج" في الختام إن العراقيين يريدون عراقاً جديداً، يشبههم، لأن العراق الحالي لا علاقة لهم به. يريدون حكومة نظيفة وجيلاً جديداً من الساسة يمثلهم، يقومون هم باختياره من خلال قانون انتخابي جديد لا طائفي، بحيث يكون يوم العاشر من أكتوبر ، وهو موعد الانتخابات، هو يوم التغيير المنتظر، شرط أن تكون انتخابات نزيهة وشفافة وخارج سطوة الأحزاب الطائفية وتحت إشراف بعثة الأمم المتحدة /يونامي/، استجابة لطلب الحكومة العراقية.. هذا هو العراق المنتظر.. فهل تقوم قيامته؟ 

وقــــــــــــــد يهمك أيـــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأربعاء 26 آيار / مايو 2021

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 28 آيار / مايو 2021

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 31 آيار  مايو 2021 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 31 آيار  مايو 2021



GMT 20:20 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 18:06 2013 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

لورين ستونر تخطف الأنظار على شاطئ ميامي

GMT 21:37 2018 السبت ,29 كانون الأول / ديسمبر

ثياب ميلانيا ترامب تثير ضجة في مواقع التواصل الاجتماعي

GMT 19:50 2013 السبت ,23 شباط / فبراير

"سامسونغ سمارت بي سي برو"بمميزات عدة

GMT 19:57 2017 الأربعاء ,07 حزيران / يونيو

يسرى محنوش تحيي حفلة فنية على المسرح البلدي في تونس

GMT 04:19 2022 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

85 ألف درهم تعويضاً لعامل سقط من على سلم

GMT 01:37 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تطلق بنجاح خمسة أقمار صناعية للاستشعار عن بُعد

GMT 16:28 2019 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

شرطة رأس الخيمة تفعّل نظام الاستدعاء الإلكتروني

GMT 00:00 2019 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

الإمارات خارج قائمة أوروبا للملاذات الضريبية قريباً
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates