ابرز وأهم اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الاحد
آخر تحديث 22:01:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

ابرز وأهم اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الاحد

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - ابرز وأهم اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الاحد

صحف الإمارات
دبي صوت الامارات

اهتمت صحف الإمارات الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها .. بمشاركة دولة الإمارات شقيقتها المملكة العربية السعودية احتفالاتها بيومها الوطني الـ 86 بما يعكس قوة العلاقات بين البلدين .

كما اهتمت بتوضيح الفرق بين الدولة والنظام .. بجانب الوضع المأساوي في حلب واستمرار نزيف الدم فيها وتحولها إلى مدينة للموت والمآسي.

وتحت عنوان " علاقات تاريخية " أكدت صحيفة " البيان " أن الابتهاج الإماراتي باليوم الوطني السعودي الـ 86 الذي تجلى في تعبيرات قيادتنا المختلفة هو تأكيد على علاقات تاريخية تربط الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية علاقات وضع أسسها قادة البلدين معا وبقيت صلبة قوية تتجاوز الانسجام إلى حالة التطابق والوحدة.

وقالت إن السعودية هي قلب العالم العربي والإسلامي والدولة المركزية من هذا العالم تمثل رمزا عربيا وإسلاميا مثلما هي مكانتها بين دول العالم .. دولة قوية تأسست على الوحدة وعلى أن تكون في مقدمة دول العالم على كل المستويات السياسية والاقتصادية إضافة إلى مكانتها الدينية ودورها في صناعة القرار في العالم وهو دور لا ينكره أحد من حيث تأثير المملكة في العالم خصوصا مع انحيازها إلى الحق ومحاربتها الإرهاب والتطرف وصياغتها رؤية عصرية.

وأضافت أن المملكة في يومها الوطني الـ 86 تزداد قوة وكل محاولات مس مكانتها أو النيل من قدرها محاولات تتحطم على صخرة ثباتها وكونها حاضنة عربية وإسلامية يصطف معها العرب والمسلمون وكل الدول الحية في هذا العالم.

وقالت " البيان " في ختام إفتتاحيتها إن اليوم الوطني للسعودية هو كيوم وطني للإمارات حيث تعتبر السعودية شقيقا خليجيا وعربيا إضافة إلى ما بين البلدين من عمق تاريخي واجتماعي يجعل العلاقات مع المملكة ليست مجرد علاقات سياسية بل تتجاوز ذلك إلى وحدة الموقف والتطابق في الرؤى إزاء مختلف ملفات المنطقة والعالم وهي علاقة ستبقى مزدهرة تتطور يوما بعد يوم.

من جانب آخر وتحت عنوان " بين النظام والدولة " شددت صحيفة " الخليج " على ضرورة استيعاب المعنى التاريخي والسياسي لمفهومي الدولة والنظام والفرق بينهما للانطلاق إلى محاولة فهم ما يجري على الأرض العربية من خلط بين المفهومين ما أدى إلى الحالة المأساوية التي تعيشها بعض دولنا من تدمير وقتل وتفتيت.

وأوضحت أنه في التوصيف السياسي تقوم الدولة على ثلاثة أركان " الشعب والإقليم والسلطة " وإذا وجد الشعب فلابد له من أرض تكون مستقرا له تباشر الدولة عليها سلطانها من خلال الدستور والقانون والسلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية .. أما النظام فهو شكل الحكم أكان جمهوريا أو ملكيا.. ديمقراطيا أو استبداديا.. مركزيا أو غير مركزي..

حزبيا أو غير حزبي بينما النظام السياسي هو نظام اجتماعي يقوم بعدة أدوار أو وظائف استنادا إلى سلطة مخولة له أو قوة يستند إليها.

وأضافت أنه من هذا المنطلق فالدولة أي الوطن / الأرض والشعب / هي كيان قائم وأبدي فيما النظام هو سلطة قابلة للتغيير والتبديل تبعا للظروف السياسية والمتغيرات الداخلية التي تقتضي الانتقال من نظام إلى آخر.

وأشارت إلى أن دولنا العربية تواجه في الواقع تراجيديا إنسانية بكامل مواصفاتها نتيجة الخلط بين النظام والدولة إذ يتحول العداء للنظام إلى عداء للدولة بحيث تتم استباحة منجزات أمم وشعوب وتدمير إمكانات وقدرات بنيت خلال سنوات بالدم والعرق والجهد لعلها تؤدي إلى إسقاط نظام ما أو القضاء عليه.

وذكرت أن أمتنا عانت حالات كارثية من جراء هذا الخلط بين النظام والدولة كما حال العراق الذي وقع ضحية الاحتلال الأمريكي حيث تم إسقاط النظام ومن ثم تم تفكيك الدولة من خلال سياسة واضحة تستهدف تفكيك العراق وتقسيمه وضرب وحدته الوطنية وقيام منظمات إرهابية استغلت هذا الفراغ المؤسسي.. وقد لعب العداء للنظام دورا أساسيا في الانتقام من الدولة العراقية.

ولفتت إلى أن الأمر إياه تكرر في ليبيا حيث سقط النظام وسقطت معه الدولة وتوزعت بين ميليشيات مسلحة على أسس قبلية وجهوية وبرزت على هامشها المنظمات الإرهابية أيضا.

وتابعت أنه في سوريا تتجلى الصورة بشكل أوضح وأبشع فالنظام قاوم بشراسة محاولات إسقاطه في مواجهة تحركات شعبية مطلبية في البداية ثم تحولت إلى مسلحة ثم جرى تداخل مصالح قوى دولية وإقليمية جعل من سوريا ساحة صراع مفتوحة بعضها يستهدف رأس النظام وبعضها يستهدف الكيان السوري برمته ما أدى إلى هذا الدمار الهائل وهذه المقتلة التي تتكرر كل يوم على اتساع الجغرافيا السورية.

واختتمت " الخليج " إفتتاحيتها بقولها .. "إذا كنا نحرص على أوطاننا علينا ألا نخلط بين الدولة والنظام ولا نحتكم إلى نوازعنا ومشاعرنا الشخصية فنهدم البيت على من فيه" .

وحول موضوع آخر وتحت عنوان " حلب تواصل النزيف " كتبت صحيفة " الوطن " أن مدينة حلب تحولت إلى عنوان طاغ على المباحثات الدولية في الدورة الـ 71 للجمعية العامة للأمم المتحدة والكلمات النارية والاتهامات المتبادلة بين عرابي مساعي التسوية في سوريا " أقله في العلن " كيري ولافروف ومرورا بكونها باتت سؤالا أساسيا للمتنافسين على الرئاسة الأمريكية وتصدرها لمساعي إيصال المساعدات الإنسانية وجهود المبعوث الدولي ستيفان دي مستورا.

وقالت إن حلب اليوم يراها الكثير من المتابعين والمراقبين والمعنيين بالوضع السوري مفصلية في الحرب السورية برمتها ويذهب بعضهم بعيدا إلى اعتبار السيطرة على حلب ستكون الضربة القاضية لمن يخسرها فهي ستضع حدا لمحاولات فصل الشمال السوري أو محاولة الوصول إلى أي حكم ذاتي قد تسعى إليه جماعات كردية أو للفئات التي تعتبر أن الدعم التركي يمنحها ثقلا على الساحة السورية ويمكنها من تعزيز موقعها كما أن نتيجتها ستنعكس على الفصائل في محافظة إدلب القريبة الواقعة جنوب حلب وبمحاذاة محافظة اللاذقية وبالتالي السيطرة على حلب تعني السيطرة على شمال سوريا برمته.

وأشارت إلى أن حلب أقدم مدن العالم ويعود تاريخها إلى أكثر من 15 ألف عام وكانت واحدة من أجمل المدن السورية سابقا قبل أن تتحول إلى مدينة للموت والمآسي والوجع والنكبات والحصار بفعل قوات النظام ومليشياته الداعمة بغطاء روسي وإيراني فبات كل ما فيها مرادفا للكوارث والنكبات التي باتت يوميات الشعب السوري منذ سنوات وحتى ما يتم التسويق له تحت مسمى ممرات إنسانية بات " ممرات موت " وبات قصف قوافل المساعدات التي تستهدف تقديم الحد الأدنى لمئات آلاف المحاصرين في أحيائها الشرقية من أهداف الغارات التي تريد تقوية النظام الذي يمهد لاجتياح الأحياء الشرقية بقصف غير مسبوق.

ورأت " الوطن " في ختام إفتتاحيتها أن تواصل الخلاف الأمريكي – الروسي يعني استمرار النزيف والتضارب في الخطوات الواجبة لوقف شلال الدم ونتيجته استمرار عرقلة الجهود العالمية كما حصل في مجموعة دعم سوريا المكونة من / 23 / دولة والتي فشلت في استعادة الهدنة والتوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار وبقي العنوان الوحيد المتمثل بـ " العمل على تحقيق الهدنة " خال من أي دعائم ومقومات طالما الخلاف ليس سياسيا بل عسكريا أيضا تتبادل فيه واشنطن وموسكو الاتهامات لتبقى يوميات المدينة المنكوبة على حالها وتنذر بالمزيد من المآسي التي يراها العالم أجمع دون تحرك فاعل لإنهائها.

خلا - دنا.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ابرز وأهم اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الاحد ابرز وأهم اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الاحد



GMT 15:40 2018 الأحد ,01 تموز / يوليو

اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الاحد

GMT 02:07 2017 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

GMT 15:51 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

أبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الخميس

GMT 16:01 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

GMT 16:09 2017 الجمعة ,06 كانون الثاني / يناير

أبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الجمعة

نانسي عجرم بإطلالات عصرية جذّابة

بيروت ـ صوت الإمارات
النجمة اللبنانية نانسي عجرم دائمًا ما تطل علينا بإطلالات جذابة تجعلها حديث الجمهور، خاصة وأنها تعتمد على الظهور بأزياء أنيقة يكون غالبًا شعارها البساطة التي تلائم هدوء ملامحها، ومؤخرًا خطفت نانسي عجرم الأنظار بإطلالة جذابة أيضًا جعلتها محط أنظار محبيها اعتمدت فيها على صيحة الشورت، وهي الصيحة التي سبق وقد ظهرت بها من قبل في أكثر من مرة، فدعونا نأخذكم في جولة على أجمل إطلالاتها بهذه الصيحة التي نسقتها بطرق متعددة. تفاصيل أحدث إطلالات نانسي عجرم بصيحة الشورت نانسي عجرم خطفت أنظارنا في أحدث ظهور لها بإطلالة اعتمدت فيها على صيحة الشورت، وتميزت بكونها ذات طابع يجمع بين العملية والكلاسيكية، حيث ظهرت مرتدية شورت جلدي مريح باللون الأسود وبخصر مرتفع. فيما نسقت مع تلك الإطلالة توب باللون الأبيض بتصميم مجسم مع فتحة صدر مستديرة، ونس...المزيد

GMT 21:26 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 11:25 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 21:45 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 08:05 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

أخطاؤك واضحة جدّا وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 17:01 2019 الأحد ,11 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 08:38 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

يبدأ الشهر مع تلقيك خبراً جيداً يفرحك كثيراً

GMT 06:29 2018 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

بيجو 508 موديل 2018 الجديدة تظهر بتصميم جريء

GMT 21:42 2019 الأربعاء ,15 أيار / مايو

مهرجان الدمى العملاقة فى شوارع لشبونة

GMT 15:23 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

دار كريستي للمزادات تبيع إحدى أهم اللوحات الفنية في التاريخ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates