عناوين أهم الأخبار التي وردت في الصحف الإماراتية الأحد
آخر تحديث 15:24:16 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

عناوين أهم الأخبار التي وردت في الصحف الإماراتية الأحد

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - عناوين أهم الأخبار التي وردت في الصحف الإماراتية الأحد

صحف الإمارات
أبوظبي ـ صوت الإمارات

 اهتمتالإمارات-الصادرة-الجمعة"> صحف الإمارات الصادرة صباح اليوم في إفتتاحيتها .. بلقاء صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بجمع من المشاركين في المهمات والواجبات الوطنية والميدانية داخل الدولة وخارجها.

وتناولت الإفتتاحيات مشاورات الكويت المزمع عقدها غدا بين الأطراف اليمنية لإنهاء الأزمة وإعادة الشرعية إلى أهلها إضافة إلى جولة المفاوضات السورية الجديدة التي بدأت في جنيف يوم أمس الأول.

وتحت عنوان " الإمارات شامخة بأهلها " قالت صحيفة " الوطن " إن وطننا هو الشامخ القوي الواثق بتكاتفه وتعاضده على قلب واحد خلف قيادتنا الحكيمة التي تقود مسيرتنا على الصعد كافة وقد بلغنا مصاف الدول العالمية وبتنا من الكبار بإنجازاتنا وما حققناه من قفزات جعلت منا الشعب الأسعد في العالم.

وأضافت أن صاحب السموالإمارات-الأربعاء"> الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة أكد في لقاء مع عدد من أبناء الإمارات البررة من المكلفين بالواجبات الوطنية أن قدرتنا وقوتنا في قهر التحديات تكمن في وحدتنا كعائلة واحدة في الوطن الغالي بوجه الطامعين والمتربصين وهي تأكيد يلمسه جميع أبناء الوطن في البيت الواحد الذي حقق أروع صور التلاحم الوطني والتآلف تجاه كافة القضايا مهما عظمت التحديات.

وتابعت أن هذا البيت المتوحد بات في ظل قيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" خير مثال في تكريس السياسة الواضحة الثابتة الداعمة لقضايا الحق ونصرة المظلوم والمواقف الأصيلة الداعمة للأشقاء والأصدقاء وهي سياسة الإمارات منذ أن أسسها وأرسى دعائمها الأولى المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" وطوال تاريخها تعلي كلمة الحق وتتميز بالمواقف الواضحة في الاستحقاقات المصيرية والقضايا العالمية حيث كانت لأن المبادئ الثابتة القائمة على الخير ورفض الظلم هي الأساس والثابت الذي لا يتغير مع الزمن بل يزيد قوة ومناعة.

وأشارت إلى أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان أكد أن " أبناء الوطن أثبتوا كفاءتهم وقدرتهم وتفوقهم في كافة المهام العسكرية والإنسانية" وأضاف "فخورون بهم وبتضحياتهم وبعطائهم الذي سيسطر في ذاكرة الوطن وتاريخ المنطقة".

وأكدت أن مسيرة الوطن تفخر بإنجازاتها والملاحم البطولية التي سطرها أبناء الإمارات في المحافل كافة وبينوا اعتزازهم وفخرهم وبذلهم في كل المسؤوليات الوطنية التي توكل إليهم في كل مكان واستعدادهم للتضحية في سبيل قضايا الوطن وقد قدموا أروع الأمثلة وكتبوا صفحات المجد في التاريخ بدمائهم الطاهرة الزكية مقدامين في ساحات الوغى لينتصر الوطن وقضاياه الحق وليبقى عزيزا عصيا على كل من تسول له نفسه المساس بأمنه واستقراره وإحباط كل مخططات الشر.

وقالت إن سموه أكد أن التعاون والتكامل بين دول المنطقة هو السبيل الأمثل لمواجهة التحديات والمخاطر وهو الطريق الأقصر للقضاء على التهديدات والعنف والإرهاب وإنهاء التدخلات الخارجية في دول المنطقة.

وأشارت إلى أن المنطقة تواجه الكثير من التحديدات والتهديدات والمخاطر والأجندات التي تستهدف استقرارها وأمنها وقد بينت الأحداث أن التعاون والتكاتف في مواجهتها خير وسيلة وأسرع طريق لقطع دابر الشر وإحباط هذه المرامي والنوايا العدوانية وخير مثال إنقاذ اليمن وإنهاء الانقلاب والجهات التي أرادت الاستيلاء على اليمن وسلب شعبه الإرادة الشرعية .

وأكدت " الوطن " في ختام إفتتاحيتها أن هذه الإنجازات والملاحم والبطولات مردها وحدة الشعب وتكاتفه وتصميمه على حفظ مسيرة الريادة وموقع الوطن إنها الإمارات الأبية العزيزة الكريمة بأهلها ونصيرة البشرية وقيم الإنسان في كل زمان ومكان.

من جهة أخرى وتحت عنوان " الكويت فرصة اليمن الأخيرة " قالت صحيفة " الاتحاد " إن اليمنيين يعتقدون أن مشاورات غدا الاثنين في الكويت برعاية الأمم المتحدة مهمة والكل يترقب هذه المشاورات التاريخية ويتوقع لها النجاح وعلى الرغم من تشاؤم البعض بسبب تجارب وخبرات الماضي مع الحوثيين فإن لا أحد ينتظر نتيجة غير النجاح والأغلبية ترغب في التمسك بالتفاؤل وبالأمل وإن كان البعض يراه ضئيلا.

وأكد الكاتب محمد الحمادي رئيس تحرير الصحيفة في كلمته اليوم أن فرصة الكويت قد لا تتكرر وقد تكون الفرصة الأخيرة للحل السياسي وللاجتماع على طاولة الحوار وعلى طاولة الاتفاق فلا أحد ينتظر أن يكرر الانقلابيون تصرفات الماضي وأن يتخلوا عن تعهداتهم واتفاقاتهم مع الحكومة اليمنية الشرعية ومع الأطراف الدولية أو أن يتغيبوا عن المشاورات والمشاركة فيها.

وذكر أن صمود وقف إطلاق النار خلال الأسبوع الماضي على الرغم من الخروق البسيطة يمكن اعتباره مؤشرا إيجابيا ولكنه بحاجة إلى إجراءات عملية في لقاء الكويت إذ لا بد من تقديم التنازلات والاعتراف بالأخطاء والاستعداد لتصحيح ما ارتكب من انتهاكات من قبل الانقلابيين ثم الاستعداد للحديث عن المشاركة في حكومة وطنية شرعية حتى تستقيم الأمور ويفهم الشعب اليمني ماذا حدث وماذا سيحدث.

وأضاف أن الكرة اليوم في ملعب اليمنيين فلم يعد هناك شيء بيد التحالف العربي ولا المجتمع الدولي لذا فإن على الانقلابيين أن يصلوا إلى اتفاق يعيد الأمور إلى نصابها الصحيح ويثبت أركان الشرعية في البلد وفي هذه المرحلة بلا شك هم يشعرون بمدى استعداد جميع الأطراف الخليجية والدولية لمساعدتهم للخروج بحل سياسي يعيد الشرعية ويحفظ الأمن والاستقرار ولا يقصي أحدا يرغب في العمل من أجل اليمن وليس من أجل أجندات خارجية أو مصالح أجنبية.

وأوضح أن مفاوضات الكويت ليست " استراحة محارب " لأي من الطرفين كما أنها ليست جلسة " كسر عظم " بين الحكومة الشرعية والانقلابيين من جماعة الحوثي وإنما هي محاولة جادة لوضع النقاط على الحروف للوصول إلى نهاية للحرب الدامية في اليمن ولإعطاء الحل السياسي والتحرك الدبلوماسي فرصة جديدة بعد العديد من الفرص والمحاولات التي باءت بالفشل بسبب الحوثيين.

وقال الحمادي في ختام كلمته إن الجميع يدركون أن مفاوضات الكويت لن تكون سهلة والأسئلة الجوهرية في الأزمة اليمنية كثيرة جدا ابتداء من دور الحوثيين في اليمن الجديد وانتهاء بمستقبل العملية السياسية برمتها لذا من المهم أن يكون جميع المشاركين في مفاوضات الكويت مستعدين للعمل الجاد من أجل الوصول إلى حل سياسي توافقي والانتهاء من هذا الكابوس حتى وإن تطلب الأمر تقديم تنازلات جدية لتتقدم المفاوضات إلى الأمام.

وحول نفس الموضوع وتحت عنوان " مرحلة فارقة في اليمن " قالت صحيفة " البيان " إن أجواء متفائلة تحيط بمحادثات الحل السياسي في اليمن والتي تنطلق غدا في دولة الكويت بهدف تطبيق قرار مجلس الأمن الدولي 2216.

وأوضحت أن هذا التفاؤل لا يعود إلى تغير في سلوك وفد الانقلابيين فالمراوغات لا تزال قائمة لكنهم استنفدوا رصيدهم من الالتفاف على القرار الدولي ولم يبق لهم سوى إنهاء انقلابهم الذي جاء عبر الحرب والسلاح وإيقاف مسار الحوار الوطني وشن حرب شعواء على المحافظات اليمنية وخطفهم مؤسسات الدولة اليمنية.

وأكدت أن أجندة الشرعية في هذه المفاوضات ثابتة منذ الجولة الأولى من محادثات جنيف في يونيو من العام الماضي .. مشيرة إلى أن خطاب استعادة الشرعية أساس هذه المحادثات التي تتميز عن الجولات السابقة بالتحضير المكثف والضغوط الدولية الكبيرة على الانقلابيين لإنهاء الأزمة التي تسببت بكارثة إنسانية في اليمن.

وذكرت أن المفاوضات هي في جانب آخر ثمرة عام من جهود للتحالف العربي الذي قام بتحجيم هذا الانقلاب بعد أن كاد يبتلع كامل اليمن.

وقالت " البيان " في ختام إفتتاحيتها إنه مع أجواء التفاؤل الحالية يقف اليمنيون على أعتاب مرحلة فارقة لصالح مستقبل بلدهم واستقراره وترجمة هذا التفاؤل يكون بتحقيق تفاصيل تضمن استئناف العملية السياسية من النقطة التي توقفت عندها وليس إطلاق مسار سياسي من الصفر.. ولن يجدي الانقلابيين نفعا تقديم مسار الشراكة السياسية على تنفيذ القرار 2216 فبدون تسليم السلاح للدولة تكون أصل المشكلة باقية.

من ناحية أخرى وتحت عنوان " جدل المرحلة الانتقالية " قالت صحيفة " الخليج " إن جولة المفاوضات السورية الجديدة التي بدأت في جنيف يوم أمس الأول تصطدم بمسألة " المرحلة الانتقالية" التي تعتبر مدخلا إجباريا لنجاح المفاوضات ومباشرة العمل في تطبيق مندرجات المرحلة الانتقالية من وضع دستور جديد وتحديد شكل النظام وإجراء انتخابات برلمانية مبكرة ومن ثم انتخابات رئاسية على أن يتم إنجاز كل ذلك في غضون /18/ شهرا وفق بيان فيينا.

وأضافت أن المعضلة التي يواجهها المبعوث الدولي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا الذي يقود المفاوضات أن هناك وجهتي نظر متباعدتين وفهمين متناقضين لمسألة "المرحلة الانتقالية" بين الوفد السوري الرسمي وبعض أطراف المعارضة إزاء مشاركة الرئيس السوري بشار الأسد في هذه المرحلة.

وأشارت إلى أن المعارضة ترفض أن يكون جزءا من المرحلة وتدعمها في ذلك واشنطن وبعض الدول الإقليمية فيما ترى دمشق أن هذه المسألة يقررها الشعب السوري وتدعمها في ذلك موسكو وبعض الدول الإقليمية أيضا.

وذكرت أن هذه القضية تمثل "عقدة" المفاوضات فإذا تم حلها يسهل حل بقية القضايا.. لكنها إذا تركت للأطراف السورية فلن تجد حلا لذا فهناك مفاوضات رديفة تجري بين القوى الفاعلة في جنيف وفي قاعات أخرى وتحديدا بين روسيا والولايات المتحدة حيث يتواجد ممثلون لهما يتابعون المفاوضات ونتائجها ويتشاورون مع دي مستورا بشأن مواقف الأطراف السورية وهناك خط هاتفي يومي مفتوح بين وزيري الخارجية الروسي سيرجي لافروف ونظيره الأمريكي جون كيري للمتابعة والوقوف على مجريات المفاوضات وإعطاء التعليمات.

وأضافت أنه ووفقا لمصادر موثوقة في جنيف فإن وفدين أمريكي وروسي يعكفان على وضع صيغة للمرحلة الانتقالية وللدستور على أساس قرارات مجلس الأمن ذات الصلة وبيان فيينا كي تكون أساسا للحل ودليلا ومظلة سياسية للأطراف السورية في المفاوضات.

وأوضحت أن هذا يعني أن الأطراف السورية يمكن لها أن تتخذ من المواقف ما تشاء لكن في نهاية الأمر الكلمة الفصل للولايات المتحدة وروسيا إذا ما ظل الاشتباك السياسي قائما بين دمشق والمعارضة أو إذا ما قرر أحد الأطراف التصعيد العسكري لتحسين موقفه التفاوضي فهناك اتفاق ضمني بين الراعيين الكبيرين على عدم السماح بانهيار وقف إطلاق النار الحالي وإن شهدت بعض المناطق سخونة غير متوقعة على ألا ينطبق الأمر على " داعش وجبهة النصرة ".

وخلصت " الخليج " في ختام إفتتاحيتها إلى القول أن طبيعة المفاوضات ومواقف الأطراف السورية تستدعي وجود طرفين "يمونان" على المتفاوضين السوريين ويخففان من حدة المواقف وتطرفها ويقربان بينهما وصولا إلى مرحلة الجلوس معا على طاولة المفاوضات ومباشرة البحث في التفاصيل.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عناوين أهم الأخبار التي وردت في الصحف الإماراتية الأحد عناوين أهم الأخبار التي وردت في الصحف الإماراتية الأحد



GMT 15:40 2018 الأحد ,01 تموز / يوليو

اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الاحد

GMT 02:07 2017 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

GMT 15:51 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

أبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الخميس

GMT 16:01 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

GMT 16:09 2017 الجمعة ,06 كانون الثاني / يناير

أبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الجمعة

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates