أميركا تتعرّض لانتقادات كبيرة قبل الإعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل
آخر تحديث 22:01:38 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

بعد قرار رئيس الولايات المتحدة بشأن "قضية القرن"

أميركا تتعرّض لانتقادات كبيرة قبل الإعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أميركا تتعرّض لانتقادات كبيرة قبل الإعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل

أحرق الفلسطينيون الأعلام الأمريكية والإسرائيلية
واشنطن ـ يوسف مكي

أطلق أصدقاء وخصوم أميركا انتقاداً شديداً، الأربعاء قبل إعلان "دونالد ترامب" الإعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ومن المتوقع أن يتم ذلك فى الساعة الواحدة بعد الظهر الأربعاء. و وصف "ترامب" قراره بالعمل الشجاع سياسياً , وأعرب الرئيس عن اعتقاده بـ"إعلان كبير" خلال اجتماعه بمجلس الوزراء حيث عدد فيه مخاوف اسرائيل والفلسطينيين فى الشرق الاوسط. وأكد أن القرار طال انتظاره.

وقال أن العديد من الرؤساء أرادوا أن يفعلوا شيئا، و لم يفعلوا سواء كان ذلك يتعلق بالشجاعة أو أنهم غيروا رأيهم , لكن الكثير منهم قالوا إن علينا أن نفعل شيئا، ولم يفعلوا . وأعلن مسؤول كبير في الإدارة الأميركية اليوم الثلاثاء ان الرئيس الأميركي سيبدأ ايضا عملية نقل السفارة الاميركية من تل ابيب. وقال المسؤول ان الرئيس يعتقد ان هذا الإعتراف مجرد واقع , وفى الوقت الذى رحبت فيه اسرائيل بهذه الانباء، اعلن المسؤولون الفلسطينيون ان عملية السلام فى الشرق الاوسط "انتهت"، واعلنت تركيا انها ستستضيف اجتماعاً للدول الاسلامية الاسبوع القادم لمنح قادة الدول الاسلامية فرصة لتنسيق الرد.

 

أميركا تتعرّض لانتقادات كبيرة قبل الإعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل

 

وفي غزة أُحرقت أعلام أميركية وإسرائيلية وفي الضفة الغربية واعلنت حركة المقاومة الاسلامية (حماس) الجمعة "يوم الغضب" مما رفع راية العنف الجماعي في الأراضي المحتلة , واستعدت قوات الأمن الإسرائيلية للعنف , لكنها قالت ان الوضع سلمى حتى الان. وجه البابا نداء إلى ترامب لإعادة التفكير فيه على وجه السرعة  , وأضاف  البابا "فرنسيس" انه يوجه نداء من قلبه حتى يلتزم الجميع باحترام الوضع الراهن للمدينة وفقا لقرارات الامم المتحدة . وقال بابا الكاثوليك الروماني فرانسيس-  للآلاف من الناس في جمهوره العام  "لا أستطيع أن أهدأ من قلق عميق إزاء الوضع الذي تم في الأيام القليلة الماضية".

وقال متحدث بإسم الحكومة التركية ان هذه الخطوة ستغرق المنطقة والعالم فى "حريق دون نهاية ". وقالت رئيسة الوزراء البريطانية "تيريزا ماي" انها ستطعن ​​في اقرب حليف للبلاد , وأضافت "أنا أعتزم التحدث إلى الرئيس ترامب حول هذه المسألة وموقفنا لم يتغير، فقد كان منذ فترة طويلة واحدة، واضح جدا , وإن وضع القدس يجب أن يتحدد في تسوية تفاوضية بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وينبغي أن تشكل القدس في نهاية المطاف رأس مال مشترك بين الدولتين الإسرائيلية والفلسطينية".

ويلقى رد الفعل العالمى القاسى تساؤلات حول جدوى خطة السلام الأمريكية التى من المتوقع ان يقدمها البيت الأبيض فى المستقبل القريب. وأعلن الممثل الأعلى للفلسطينيين في بريطانيا اليوم الأربعاء ان ترامب سيعلن بشكل فعال "الحرب" بينما قال "مانويل حساسين" في مقابلة أجرتها معه هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) "اذا كان يقول ما يعتزم قوله عن القدس عاصمة لاسرائيل، فهذا يعني موت الدولتين". وأضاف "حساسين" إن "ترامب" يعلن الحرب في الشرق الأوسط، فهو يعلن الحرب ضد 1.5 مليار مسلم ومئات الملايين من المسيحيين الذين لن يقبلوا ان تكون الأضرحة المقدسة تحت هيمنة إسرائيل تماماً.

ويطالب الفلسطينيون بالقدس الشرقية كعاصمة لدولة مستقلة في المستقبل، ويخشون من أن يفرض إعلان "ترامب" عليهم, حلا كارثياً لأحد القضايا الأساسية في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. ولا توجد طريقة لإجراء محادثات مع الاميركيين, وانتهت عملية السلام. وقالت المسؤوله الفلسطينيه "حنان عشراوي" لوكالة "فرانس برس" "لقد استبقوا النتائج".

 

أميركا تتعرّض لانتقادات كبيرة قبل الإعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل

 

وقال رئيس الوزراء الفلسطيني ان القرار الاميركي "يدمر عملية السلام". واجتمع  مسؤولون فلسطينيون رفعيى المستوى قد أمس الأربعاء لرسم مسارهم الى الامام. وقال مسؤولون أمريكيون فى وقت متأخر من يوم الثلاثاء ان ترامب سيعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل على الرغم من المعارضة العربية والمسلمة والأوروبية المكثفة للتحرك الذى يمتد لعقود من السياسة الامريكية ويخاطر باحتجاجات عنيفة محتملة.

ومن التوقع ان يكون نقل السفارة عملية طويلة المدي وقد تستمر تلك المسألة بضع سنوات. وقال مسؤول كبير في الادارة الاميركية مساء الثلاثاء انه لن يكون فوريا، ولن يحدث فى شهر، ولن يكون سريعاً. وقال مسؤول اخر "من المستحيل عمليا نقل السفارة غدا فهناك حوالي 1000 موظف في السفارة في تل أبيب و لا توجد تسهيلات يمكنهم الانتقال إليها في القدس، اعتبارا من اليوم " و"سوف يستغرق بعض الوقت للعثور على الموقع،

ويذكر ان اسرائيل هى الدولة الوحيدة التى تمتلك فيها الولايات المتحدة سفارة فى المدينة. وقال رئيس الوزراء الاسرائيلي "بنيامين نتانياهو" ان "هويتنا الوطنية التاريخية تتلقى تغيرات هامة كل يوم " . . واشاد وزير التعليم  "نفتالي بينيت" و رئيس حزب الوطن اليهودي القومي، بما أسماه حركة ترامب "الجريئة والطبيعية". وقال "بينيت"  لوكالة انباء "اسوشييتد برس" على هامش مؤتمر "جيروزاليم بوست"  الدبلوماسى انه كلما اعترف العالم العربي بالقدس عاصمتنا ، سرعان ما سنصل إلى سلام حقيقي و ان السلام الحقيقى لا يستند الى وهم باننا سننقل القدس ونقسم اسرائيل .

وقال"توني بيركنز" رئيس  مجلس أبحاث الأسرة وهو مجموعة مسيحية إنجيلية  أمريكية "إن السياسة الخارجية لأمريكا، فيما يتعلق بإسرائيل تتماشى مع هذه الحقيقة التوراتية : فالقدس هي العاصمة الأبدية وغير القابلة للتجزئة للدولة اليهودية". لكن القادة الدوليين انتقدوا بسرعة خطة "ترامب" واعربت الصين التى لها علاقات جيدة مع اسرائيل والفلسطينيين عن قلقها ازاء "احتمال تفاقم التوترات الاقليمية" ,وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية  "كنغ شوانغ" خلال مؤتمر صحفى ان وضع القدس قضية معقدة وحساسة وان الصين قلقة من ان القرار الامريكى "يمكن ان يزيد حدة الصراع الاقليمى". وقال "جينغ"  انه يجب على جميع الاطراف ان تبذل المزيد من الجهود من اجل السلام والهدوء فى المنطقة، وتتصرف بحذر، وتتجنب التأثير على اساس حل القضية الفلسطينية القديمة والبدء فى عداء جديد فى المنطقة".

بينما أعربت روسيا، ، عن قلقها ازاء "التدهور المحتمل". و قال وزير الخارجية البريطانى "بوريس جونسون"  الذى اعرب عن قلقه بشأن القرار الامريكى يوم الاربعاء ان الوقت قد حان لان يقدم الامريكيون خطتهم للسلام فى المنطقة. وأضاف  "جونسون"  انه من الواضح ان القدس يجب ان تكون جزءا من التسوية النهائية بين الاسرائيليين والفلسطينيين  تسوية تفاوضية  ونحن ليس لدينا خطط لأنفسنا لنقل سفارتنا.

وفي بروكسل حاول وزير الخارجية "ريكس تيلرسون" أن يخفف من رد الفعل وقال للصحفيين خلال اجتماع لوزراء خارجية "الناتو" فى بروكسل "ان الرئيس ملتزم تماما بعملية السلام فى الشرق الاوسط" , وأضاف ان فريقا صغيرا برئاسة صهر ترامب ومستشاره السابق "جاريد كوشنر" - وهو مطور عقارات سابق يبلغ من العمر 36 عاما - "انخرط بطريقة هادئة" فى المنطقة فى محاولة لإحياء محادثات السلام بين اسرائيل و الفلسطينيون.

 

أميركا تتعرّض لانتقادات كبيرة قبل الإعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل

 

وقال تيلرسون "ما زلنا نعتقد أن هناك فرصة جيدة جدا لتحقيق السلام، وأن الرئيس لديه فريق مكرس لذلك تماما"، وقد قضى فريق ترامب فى الشرق الاوسط اشهرا يجتمع مع القادة الاسرائيليين والفلسطينيين والعرب. تفاصيل خطتهم التي طال انتظارها التي لا تزال لغزا. وقال "جونسون" للصحافيين في بروكسل "من الواضح ان هذا القرار يجعل من المهم اكثر من اي وقت مضى ان تقدم المقترحات الاميركية التي طال انتظارها حول عملية السلام في الشرق الاوسط".

وفي خطابه، كان من المتوقع ان يصدر ترامب تعليمات لوزارة الخارجية بالبدء فى العملية المتعددة السنوات لنقل السفارة الامريكية من تل ابيب الى المدينة المقدسة. غير أنه لم يتضح بعد ما إذا كان قد يتخذ هذه الخطوة المادية التي يقتضيها قانون الولايات المتحدة ولكن تم التنازل عنها لأسباب أمنية وطنية لأكثر من عقدين .

وقد كانت القدس موقعًا متنازع عليه لعدة قرون، واليوم هناك ثلاثة ديانات عالمية رئيسية - اليهودية والإسلام والمسيحية - تدعي امتلاكها مختلف الأماكن المقدسة والآثار هناك - وكلها على جبل الهيكل. فاليهود يرون الجدار الغربي موقع مقدس موقع كما انه كل ما تبقى من المعبد اليهودي بعد تدميره من قبل الرومان , كما يرى المسيحيون كنيسة القبر المقدس كأقدس موقع لهم لأنها مكان المسيح حيث ارتفع من الموت. والمسلمين يرون قبة الصخرة كأقدس موقع لهم لأن النبي محمد بدأ رحلته إلى السماء هناك.

وقد تراجعت أهمية كل منها في التاريخ. وضعت خرائط القرون الوسطى القدس في وسط العالم ، والحروب الصليبية التى حاولت الاستيلاء على المدينة للمسيحيين وتغيرت الأماكن المقدسة مرارا وتكرارا في العصور الوسطى.

وبحلول القرن التاسع عشر، كان عدد سكان القدس 8000 نسمة فقط، في الإمبراطورية العثمانية، لكن ذلك كان يتغير بسرعة عندما خاضت القوى الاستعمارية في الشرق الأوسط ، وانتقلت النهضة المسيحية إلى المدينة، وأصبحت الصهيونية حركة سياسية هامة بين العالم يهود. وقد أدى انهيار الإمبراطورية العثمانية إلى مغادرة بريطانيا المسؤولة عن المدينة غير المتجانسة، وانتشرت القدس الجديدة المتنامية في مستوطنة خارج أسوار المدينة. وقد ازدهرت الهجرة اليهودية ونمت التوترات ، مع مذبحة في عام 1920، ثم تزايد الهجمات من الجماعات الصهيونية على القوات البريطانية

 

أميركا تتعرّض لانتقادات كبيرة قبل الإعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل

 

يذكر ان خطة الامم المتحدة التى اقامت دولا يهودية واسرائيلية منفصلة فى فلسطين التى تسيطر عليها بريطانيا فى عام 947 قالت ان القدس ستكون "هيئة منفصلة" تديرها الامم المتحدة. أعلنت دولة إسرائيل في عام 1948 وخلال العام المقبل معترف بها من قبل الدول بما في ذلك الولايات المتحدة - ولكن بشكل حاسم على أساس خطة الأمم المتحدة، وهذا يعني أن القدس لا يمكن أن تكون العاصمة.

وانتهى النزاع الذي اندلع في عام 1949 في هدنة تركت إسرائيل تسيطر على غرب المدينة والأردن في الشرق، ودعا رئيس إسرائيل المدينة "عاصمة الأبدية" الإسرائيلية. ولكن العالم لم يتبعه إلى حد كبير.و قامت الولايات المتحدة، التي أرادت التوصل إلى تسوية عن طريق التفاوض لتحل محل الهدنة لعام 1949، ببناء سفارتها في تل أبيب، وأعقبت معظم البلدان الأخرى.

وازداد الوضع في عام 1967 عندما أعطت انتصارات حرب الأيام الستة إسرائيل السيطرة على القدس والضفة الغربية. وقد بدأ ذلك بعهد جديد لإسرائيل، الذي سيطرت على القدس الشرقية وجعلها مستقلة قانونا عن الضفة الغربية، وعلى مر السنين رفض مرارا موقف الأمم المتحدة لعام 1947 للمركز الخاص للمدينة، وقد شملت الجهود المتكررة لتسوية القضية الوضع النهائي للقدس كجزء من المفاوضات الرامية إلى التوصل إلى اتفاق. وقد أبقت الولايات المتحدة، التي كانت تدعم الجهود السابقة الماضية، سفارتها في تل أبيب نتيجة لذلك، كما فعلت بلدان رئيسية أخرى نفس الشيء. يذكر ان تل ابيب هى العاصمة الاقتصادية الاسرائيلية التى لا شك فيها، .

وقد اعترفت حفنة من الدول الأصغر من وقت لآخر بالقدس عاصمة وحتى السفارات هناك، وفي كل من إسرائيل وفلسطين يبدو الطرفان مصممين على أن تكون القدس عاصمتها، ولم تكن هناك خطة للسلام على الإطلاق بما فيه الكفاية لاختبار ما إذا كانت الحلول الوسطية التي تم تقديمها - مثل الثقة الدولية التي تدير الأماكن المقدسة، في الضواحي - سيحدث فعلا. وفي الوقت الراهن، يبلغ سكان المدينة ثلثي اليهود تقريبا وثلث المسلمين، وتشكل الجماعة المسيحية التاريخية نسبة 2 في المائة فقط من السكان.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أميركا تتعرّض لانتقادات كبيرة قبل الإعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل أميركا تتعرّض لانتقادات كبيرة قبل الإعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل



نانسي عجرم بإطلالات عصرية جذّابة

بيروت ـ صوت الإمارات
النجمة اللبنانية نانسي عجرم دائمًا ما تطل علينا بإطلالات جذابة تجعلها حديث الجمهور، خاصة وأنها تعتمد على الظهور بأزياء أنيقة يكون غالبًا شعارها البساطة التي تلائم هدوء ملامحها، ومؤخرًا خطفت نانسي عجرم الأنظار بإطلالة جذابة أيضًا جعلتها محط أنظار محبيها اعتمدت فيها على صيحة الشورت، وهي الصيحة التي سبق وقد ظهرت بها من قبل في أكثر من مرة، فدعونا نأخذكم في جولة على أجمل إطلالاتها بهذه الصيحة التي نسقتها بطرق متعددة. تفاصيل أحدث إطلالات نانسي عجرم بصيحة الشورت نانسي عجرم خطفت أنظارنا في أحدث ظهور لها بإطلالة اعتمدت فيها على صيحة الشورت، وتميزت بكونها ذات طابع يجمع بين العملية والكلاسيكية، حيث ظهرت مرتدية شورت جلدي مريح باللون الأسود وبخصر مرتفع. فيما نسقت مع تلك الإطلالة توب باللون الأبيض بتصميم مجسم مع فتحة صدر مستديرة، ونس...المزيد

GMT 21:04 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

الإمارات تواصل دعم مستشفيات وعيادات رفح في غزة
 صوت الإمارات - الإمارات تواصل دعم مستشفيات وعيادات رفح في غزة

GMT 21:26 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 11:25 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 21:45 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 08:05 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

أخطاؤك واضحة جدّا وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 17:01 2019 الأحد ,11 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 08:38 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

يبدأ الشهر مع تلقيك خبراً جيداً يفرحك كثيراً

GMT 06:29 2018 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

بيجو 508 موديل 2018 الجديدة تظهر بتصميم جريء

GMT 21:42 2019 الأربعاء ,15 أيار / مايو

مهرجان الدمى العملاقة فى شوارع لشبونة

GMT 15:23 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

دار كريستي للمزادات تبيع إحدى أهم اللوحات الفنية في التاريخ

GMT 09:02 2018 الجمعة ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

ولي عهد الفجيرة يشهد احتفالية اليوم العالمي للتسامح

GMT 08:18 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

مصر تستغني عن محطة عائمة للغاز الطبيعي المسال

GMT 07:55 2013 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

"دوران" يشارك في مسابقة أفضل الأفلام القصيرة في كاليفورنيا

GMT 21:15 2014 الجمعة ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاركة فلسطين في "مونديال" القاهرة رسالة بأننا شعب حي

GMT 15:44 2015 الأحد ,04 تشرين الأول / أكتوبر

بدء التصويت في الانتخابات التشريعية في البرتغال

GMT 10:18 2013 الإثنين ,28 كانون الثاني / يناير

معرض الكتاب يناقش مستقبل "النشر الإلكتروني" في مصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates