قرقاش يؤكّد أن الجزيرة القطرية لم تكن إلا ذراعًا استخباراتيًا بقناع إعلامي
آخر تحديث 00:44:56 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أثار تفاعلاً على مواقع التواصل الاجتماعي بتغريدة على "تويتر"

قرقاش يؤكّد أن "الجزيرة القطرية" لم تكن إلا ذراعًا استخباراتيًا بقناع إعلامي

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - قرقاش يؤكّد أن "الجزيرة القطرية" لم تكن إلا ذراعًا استخباراتيًا بقناع إعلامي

الدكتور أنور قرقاش
أبو ظبي ـ سعيد المهيري

طرح الدكتور أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية تساؤلاً حول مصداقية إحدى وسائل الإعلام، حين يتم استخدامها كجهاز مخابرات، ما أثار جدلاً وتفاعلاً على مواقع التواصل الاجتماعي، وقال معاليه في تغريدة على حسابه بموقع "تويتر" "هل تضعف مصداقية المؤسسة الإعلامية ويرتبك أداؤها حين يتم استخدامها كأجهزة استخباراتية؟ سؤال للتمعن". وقد أثار هذا التساؤل تفاعلاً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث غرد الكاتب والباحث السياسي هاني مسهور، عبر حسابه الرسمي بـ "تويتر"، بأن قناة الجزيرة القطرية لم تكن إلا ذراعاً استخباراتياً بقناع إعلامي، وما أصابها من ارتباك هو نتيجة ارتباك رؤوس النظام، الذين مازالوا يتخبطون في معالجة أزمتهم، وعدم قدرتهم الانتقال إلى الرياض، لإيجاد حلول تخرجهم من وضعهم.

وقال الإعلامي حمد الغاشم، على "تويتر"، "أنا كإعلامي أقول نعم، إذا ذهبت المصداقية من أي مؤسسة إعلامية، ذهب كل شيء عنها، كالثقة والمتابعة والمشاهدة، وبطريقة لا إرادية يرفضها الرأي العام تماماً، موضحاً أن المؤسسات الإعلامية يجب أن تتصف بالاستقلالية والعمل الشفاف والمصداقية، مشيراً إلى أن هناك مؤسسات إعلامية للأسف ذهبت أبعد من ذلك". وعلقت مغردة قائلة: الجزيرة ليست فقط قناة استخباراتية، ولكنها أيضاً داعمة ومحرضة للإرهاب. 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قرقاش يؤكّد أن الجزيرة القطرية لم تكن إلا ذراعًا استخباراتيًا بقناع إعلامي قرقاش يؤكّد أن الجزيرة القطرية لم تكن إلا ذراعًا استخباراتيًا بقناع إعلامي



GMT 01:22 2018 الثلاثاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زيت الزيتون لعلاج الطفح الجلدى

GMT 08:55 2018 الثلاثاء ,26 حزيران / يونيو

ما هي الطرق لجعل الطفل ناجحًا دراسيًا؟

GMT 06:45 2013 السبت ,13 إبريل / نيسان

أخوات برونو مارس في برنامج تلفزيون

GMT 15:15 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مانشستر يونايتد يغري "سافيتش" بعرض خيالي خرافى

GMT 19:07 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

فولكس فاجن تعلن عن إطلاقها لسيارتين جديدتين

GMT 04:14 2015 الخميس ,08 كانون الثاني / يناير

مشروع روسي واعد لإنتاج سفن طائرة فوق الماء والأرض

GMT 08:57 2015 الأحد ,13 أيلول / سبتمبر

سرور يؤكد تفهمه قلق الجمهور ويشدد على تفاؤله

GMT 13:52 2013 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أسطورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates