بشار الأسد يأمل في تغيير الموقف الأميركي بشأن الحرب في سورية
آخر تحديث 18:38:52 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين الرئيس الأميركي جو بايدن يقطع إجازته ويعود للبيت الأبيض لإحاطة عاجلة بعد حادث طائرة الرئيس الإيراني رئيس الحكومة العراقية يوجه بتوفير جميع الإمكانيات لمساعدة إيران في عمليات البحث عن مروحية رئيس إيران الهلال الأحمر الإيراني يعلن فقدان ثلاثة من عمال الإنقاذ في أثناء البحث عن طائرة الرئيس الإيراني وسائل إعلام أجنبية تؤكد أن وفاة رئيس إيران ووزير خارجيته سيتم في أي لحظة أعلن وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي إن "فرق إنقاذ مختلفة" لا تزال تبحث عن المروحي المرشد الإيراني يدعو الشعب إلى عدم القلق ويؤكد أن تسيير شؤون البلاد لن يتأثر
أخر الأخبار

بعد وصفه الرئيس ترامب بأنه "أكثر صرامة وذكاء"

بشار الأسد يأمل في تغيير الموقف الأميركي بشأن الحرب في سورية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - بشار الأسد يأمل في تغيير الموقف الأميركي بشأن الحرب في سورية

قافلة أميركية تصل قرية قرب مدينة شمال سورية
واشنطن - يوسف مكي

أعلن الرئيس السوري بشار الأسد استعداده للتعاون مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بشأن السياسات الواعدة للحرب الأهلية السورية، ولم تنحرف الإدارة الجديدة للولايات المتحدة الأميركية رسميًا عن موقفها التي تتبناه منذ فترة طويلة بشأن معارضة نظام الأسد، المُتمثل في الدعوة لانتقال سياسي لضمان الاستقرار على المدى الطويل.

ولكن الرئيس ترامب، أدلى بتصريحات عن الرئيس السوري خلال حملته الانتخابية، ووصفه بأنه "أكثر صرامة وأكثر ذكاء" من هيلاري كلينتون وباراك أوباما قبل التسليم بأنه كان "رجلًا سيئًا"، وفي اللقاء التلفزيوني نفسه، قال إنه ألمح إلى أنه قد أسقط الدعم المالي المُقدم من الجيش الأميركي للجماعات المتمردة السورية، مدعيًا "أننا نقدم لهم الكثير من المال، والكثير من كل شيء "لكن" لا نعرف من هم".

وقد ركزت تصريحات الرئيس ترامب بشأن الحرب الأهلية، على الفظائع التي ارتكبها "داعش"، بدلًا من جرائم الحرب المنسوبة إلى قوات الأسد وحلفائها، وكشف الرئيس السوري، خلال لقائه، أن اهتمام ترامب كان "نهجًا واعدًا"، بيد أنه لم يوجد شيء ملموس حتى الآن، وردًا على سؤال عن إمكانية التعاون مع إدارة ترامب، أجاب الأسد: "من الناحية النظرية، نعم، ولكن من الناحية العملية، ليس بعد، لأنه ليس هناك صلة بين سورية والولايات المتحدة على المستوى الرسمي."

ونفى الأسد، وجود أي اتصال بينه وبين الرئيس ترامب، مضيفًا أن دمشق مستعدة لإجراء محادثات رسمية، مضيًفا "لدينا المزيد من الآمال بشأن الإدارة الجديدة"، وفي كانون الثاني/يناير، أمر الرئيس ترامب القادة العسكريين بوضع خطة لـ"هزيمة داعش" في غضون أسابيع.

ووصل مئات من مشاة البحرية الأميركية وقوات الرينجرز في شمال سورية في الأيام الأخيرة لتعزيز حلفائها المتمردين في هجوم وشيك على العاصمة الفعلية لـ"داعش" وهي الرقة، لكن هذه الخطوة أثارت غضب تركيا، التي صنفت الجماعات الكردية في قوات الدفاع السوري كمتطرفين، وتدعم فصائل الجيش السوري الحر لدفعهم مرة أخرى إلى مساحات شاسعة من الأراضي التي استولت عليها على طول الحدود التركية.

وأضاف الأسد، لهيئة الإذاعة، ومقرها هونج كونج فينيكس، أن أي قوات أجنبية تأتي إلى سورية دون دعوتنا أو التنسيق أو إذن من الحكومة السورية تعتبر قوات غازية، سواء كانت أميركية أو تركية أو أي قوات أخري"، واوصفًا الغارات الجوية للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة بأنها "غير شرعية" وغير فعالة، مع تكرار مزاعم وصلات واسعة النطاق بين جماعات المعارضة والقاعدة.

بشار الأسد يأمل في تغيير الموقف الأميركي بشأن الحرب في سورية

وتابع الأسد، إنه يتوقع أن الحرب قد تنتهي بحلول عام 2018، تنتهي مع فوزه، قائلًا "إذا افترضنا عدم وجود تدخل أجنبي، سوف يستغرق بضعة أشهر،  بعد استعادة السيطرة على مدينة تدمر الأثرية من "داعش" للمرة الثانية، ومن المتوقع أن تكون معاقل المتمردين في محافظة إدلب".

وتتخلل الجماعات التابعة لتنظيم "القاعدة"، المتمردين الإسلاميين والمعارضة في المنطقة، لكن الأسد وحلفائه وصفوا جميع الفئات بأنهم "إرهابيون"، وينسب دخول روسيا إلى الصراع لعام 2015 مع تحول المد في صالح الأسد مع قوة النيران التي تقدمها القوات الجوية التابعة لفلاديمير بوتين، ونشر أعداد كبيرة على أرض الواقع.

وكانت قد استحوذت الجماعات المتمردة على مساحات شاسعة من الأراضي من "داعش"، وقد سلم مجلس المعارضة في منبج بعض الأراضي إلى النظام السوري في إطار الجهود المبذولة لإنشاء منطقة عازلة بين الذين يقاتلون القوات المدعومة من الولايات المتحدة والمدعومة من تركيا، مع إرسال القوات الأميركية لمراقبة الخطوط الأمامية.

وعُقدت محادثات طارئة بين قادة الجيش التركي، والأميركي والروسي الأسبوع الماضي في محاولة لتهدئة الاشتباكات، وحذر محللون من احتمال حدوث "حرب بالوكالة" شاملة في سورية، حيث روسيا وإيران وحزب الله اللبناني والميليشيات العراقية تدعم الأسد، في حين أن تركيا وقوات التحالف التي تقودها الولايات المتحدة تسعى لإعادة الجماعات المتمردة المتنافسة.

فيما فشلت جولة جديدة من محادثات السلام، التي توسطت فيها الأمم المتحدة في جنيف، في تحقيق أي تقدم مع اقتراب الذكرى السادسة للصراع، ودعا المتمردين لتأجيل المفاوضات المدعومة من روسيا منفصلة في كازاخستان، حيث أن جولة جديدة من المحادثات في جنيف ستبدأ في 23 آذار.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بشار الأسد يأمل في تغيير الموقف الأميركي بشأن الحرب في سورية بشار الأسد يأمل في تغيير الموقف الأميركي بشأن الحرب في سورية



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة - صوت الإمارات
ولع جديد، لدى الفنانة المصرية مي عمر، بالفساتين الطويلة، ذات الذيول المميزة، يبدو أنه سيطر على اختياراتها بالكامل، حيث كانت المرة الأخيرة التي ظهرت فيها مي عمر بفستان قصير قبل حوالي 10 أسابيع، وكان عبارة فستان براق باللون الأسود، محاط بالريش من الأطراف، لتبدأ من بعدها رحلتها مع ولعها الجديد بالفساتين الطويلة، التي كانت رفيقتها منذ بداية فصلي الربيع وصولا إلى الصيف. فستان مي عمر في حفل زفاف ريم سامي اختارت مي فستان طويل مع ذيل مميز باللون الأبيض، مع زركشة رقيقة في منطقة الصدر والوسط، وكتف على شكل وردة، من تصميم أنطوان قارح، وهو التصميم الذي نال إعجاب متابعيها حيث جاء متناسبا مع قوامها الرشيق وعبر عن ذوقها الرقيق في اختيار إطلالات تليق بكل مناسبة. هذا الفستان الأبيض المميز، ذو الذيل الطويل، والأكتاف المرتفعة المزركة بالورد،...المزيد

GMT 08:53 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

ما كنت تتوقعه من الشريك لن يتحقق مئة في المئة

GMT 16:43 2014 الإثنين ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

"دو" تشدد على أهمية الاستخدام الآمن للإنترنت

GMT 14:49 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

ماجدة القاضي تقدم نصائح لكيفية الاستعداد للبرامج المباشرة

GMT 21:48 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

سندس عباس تناشد بصياغة قانون ضد المتاجرين بالبشر

GMT 01:35 2016 السبت ,20 شباط / فبراير

ملابس تناسب الطقس الدافئ

GMT 16:51 2013 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

كلية فاطمة و"اسكونا" تمنحان الماجستير في رعاية مرضى السكري

GMT 15:46 2013 الثلاثاء ,05 شباط / فبراير

"العتبات" رواية جديدة للقاص الأردني مفلح العدوان

GMT 09:05 2013 الأربعاء ,23 كانون الثاني / يناير

"يحدث صباحًا" مجموعة قصصية جديدة في معرض الكتاب

GMT 20:55 2013 السبت ,09 شباط / فبراير

"Electronic Arts " تطلق منصة الألعاب "Origin" على "ماك"

GMT 02:34 2012 الإثنين ,10 كانون الأول / ديسمبر

"كاسبرسكي لاب": توقعات التهديدات الأمنية للعام 2013

GMT 01:57 2020 الأحد ,24 أيار / مايو

متاحف ومسارح روسيا تعود إلى عملها قريبًا

GMT 00:14 2019 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

سيدات أعمال الشارقة يطلق حملة "طالبات اليوم رائدات المستقبل"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates