القوات الجوية الليبية تُغيّر على  سوكنة وتستهدف مواقع للمعارضة التشادية
آخر تحديث 03:46:18 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أكد أحمد المسماري أن "البرق الخاطف" في طرابلس ستكون الأقوى

القوات الجوية الليبية تُغيّر على سوكنة وتستهدف مواقع للمعارضة التشادية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - القوات الجوية الليبية تُغيّر على  سوكنة وتستهدف مواقع للمعارضة التشادية

القوات الجوية الليبية تشن غارات على جنوب سوكنة
طرابلس - فاطمة السعداوي

شنّت القوات الجوية الليبية، غارة جوية للمقاتلات الحربية من طراز ميغ 21 التابعة للجيش الليبي، استهدفت تجمعًا كبيرًا للمعارضة التشادية المتواجدة جنوب سوكنة. وكانت مجموعة من المتمردين التشاديين المعارضين للرئيس إدريس ديبي، تعرف باسم "جبهة التوافق والبديل في تشاد"،  ذكرت أنها كانت ضحية لهجوم جوي من قبل قوات الجيش الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر على الحدود بين ليبيا وتشاد.

وأعلن بيان صادر عن "فاكت"، في الـ13 من الشهر الجاري، بأن الهجوم تسبب في مقتل شخص وجرح اثنين آخرين. وكانت المجموعة المتمردة "فاكت"، أُسست في بداية نيسان/ أبريل الماضي من قبل الجناح المنشق عن الاتحاد السابق للقوى من أجل الديمقراطية والتنمية، وهي الحركة التي أسسها واحد من أكثر القادة تأثيرًا في صفوف المتمردين التشاديين، وهو محمد نوري، والتي حاولت في شباط/ فبراير 2008 الإطاحة بالرئيس إدريس ديبي في نجامينا.

وأكد الناطق العسكري باسم القوات المسلحة الليبية العقيد أحمد المسماري، أن طرابلس جاهزة للتحرير، لكننا ننتظر الأوامر، وأضاف المسماري في المؤتمر الصحافي الذي عقده "لا نحتاج إلى نقل جنود للمنطقة الغربية، فلدينا ما يكفي لتحرير طرابلس"، مشيرًا إلى أن "عملية البرق الخاطف في طرابلس ستكون أقوى من سابقتها". و"البرق الخاطف" هي عملية شنها الجيش الليبي على موانئ الهلال النفطي، انتزع خلالها السيطرة على الموانئ.

وردًا على سؤال حول مصير المفتي المعزول الصادق الغرياني إن وقع بقبضة الجيش أثناء تحرير طرابلس، قال المسماري "الصادق الغرياني لن يكون بقبضة الجيش، بل في أيدي أهالي طرابلس ولهم حرية التصرف به". وعن آخر التطورات العسكرية، بين أن "الخطة العسكرية الخاصة بتحرير ما تبقى من منطقة قنفودة، وضعت"، داعيًا العائلات إلى لخروج من المنطقة التي ستشهد عملية تطهير خلال فترة قصيرة. وتابع أن "القيادة العامة للجيش وفرت الدعم اللوجستي لاقتحام منطقة الجفرة، التي تعدّ منطقة تجمع لمليشيات مختلفة، كما جهزت المقاتلين من الجنود وهم موجودون الآن في أجدابيا".

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القوات الجوية الليبية تُغيّر على  سوكنة وتستهدف مواقع للمعارضة التشادية القوات الجوية الليبية تُغيّر على  سوكنة وتستهدف مواقع للمعارضة التشادية



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة - صوت الإمارات
احتفلت الملكة أحلام قبيل ليلة عيد الحب بعيد ميلادها في أجواء من الفخامة التي تعكس عشقها للمجوهرات الفاخرة، باحتفال رومانسي مع زوجها مبارك الهاجري، ولفتت الأنظار كعادتها باطلالاتها اللامعة، التي اتسمت بنفس الطابع الفاخر الذي عودتها عليه، بنكهة تراثية ومحتشمة، دون أن تترك بصمتها المعاصرة، لتتوهج كعادتها بتنسيق استثنائي لم يفشل في حصد الإعجاب، ومع اقتراب شهر رمضان المبارك دعونا نفتش معا في خزانة المطربة العاشقة للأناقة الملكية أحلام، لنستلهم من إطلالاتها الوقورة ما يناسب الأجواء الرمضانية، تزامنا مع احتفالها بعيد ميلادها الـ57. أحلام تتألق بإطلالة لامعة في عيد ميلادها تباهت الملكة أحلام في سهرة عيد ميلادها التي تسبق عيد الحب باحتفال رومانسي يوحي بالفخامة برفقة زوجها مبارك الهاجري، وظهرت أحلام بأناقتها المعتادة في ذلك ا...المزيد

GMT 17:40 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تطرأ مسؤوليات ملحّة ومهمّة تسلّط الأضواء على مهارتك

GMT 17:57 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

قاوم شهيتك وضعفك أمام المأكولات الدسمة

GMT 16:49 2015 الخميس ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

دار "فلانتينو" تطرح تصاميمها الراقية لموسم 2016

GMT 17:26 2017 السبت ,30 كانون الأول / ديسمبر

مقاطع من قصيدة لا تتم

GMT 18:53 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 22:31 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"تشيلسي" يُعلن توقيع نغولو كانتي على عقد جديد لمدة 5 سنوات

GMT 07:20 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

شاشة خيالية لحماية الحاجز المرجاني العظيم!

GMT 18:30 2013 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

"دوائر النور والنار" لطلعت رضوان عن دار النسيم

GMT 17:29 2013 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

حق اللاعودة" رواية جديدة لماهر مراد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates