انطلاق مؤتمر دبي الدولي للإغاثة والتطوير برعاية محمد بن راشد
آخر تحديث 04:08:28 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

يُعقد تحت شعار "التهجير" في 12- 14 آذار

انطلاق مؤتمر دبي الدولي للإغاثة والتطوير برعاية محمد بن راشد

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - انطلاق مؤتمر دبي الدولي للإغاثة والتطوير برعاية محمد بن راشد

فعاليات الدورة السادسة عشرة لمعرض ومؤتمر دبي الدولي
دبي ـ سعيد المهيري

انطلقت فعاليات الدورة السادسة عشرة لمعرض ومؤتمر دبي الدولي للإغاثة والتطوير (ديهاد) أمس، والذي يعقد تحت شعار «التهجير» في الفترة ما بين 12- 14 مارس في مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض، برعاية كريمة من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله.

وناقشت أجندة اليوم الأول العديد من الموضوعات الملحة وهي الاتفاقيات العالمية بشأن اللاجئين والمهاجرين: ما مدى تأثيرها الفعلي؟ والتعليم في الظروف الطارئة استثمار استراتيجي في المستقبل: مناقشة الفجوة ما بين التعليم في المدارس الرسمية والتعليم في حالات النزوح، والتهجير، خلق الفرص للمهجرين ودمجهم في المجتمع.

وأكد الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، رئيس هيئة الهلال الأحمر، أن الإمارات أدركت مبكراً التداعيات الإنسانية للهجرة واللجوء، وعملت عبر حكومتها ومنظماتها الإنسانية، وعلى رأسها الهيئة، للتخفيف من تلك التداعيات من خلال دعم مجالات التنمية الحقيقية في العديد من الدول والمجتمعات البشرية، وتبنت مبادرات رائدة في مجالات حيوية كالتعليم والصحة وتحسين الأوضاع المعيشية ودعم استقرار الشباب وتوفير احتياجاتهم وتعزيز قدراتهم لمواجهة ظروف الحياة الصعبة.

وقال إن الإمارات تسهم بقوة في توفير الحماية للاجئين والنازحين من خلال برامجها الممتدة لهم في مناطق تواجدهم المؤقتة، كما تسهم في تحسين طرق العودة الطوعية لهم من خلال تنمية مجتمعاتهم الأصلية، بالتعاون المثمر والشراكة بناءة مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ومنظمة الهجرة الدولية.

إقرا ايضًا: 

حمدان بن محمد يزور "إيثار" ويطلع على مشاريعها الثقافية

جاءت تصريحات سموه في كلمة له بافتتاح الفعاليات، ألقاها نيابة عنه راشد مبارك المنصوري نائب الأمين العام للشؤون المحلية في الهيئة.
وافتتح المعرض الشيخ حشر بن مكتوم آل مكتوم، مدير دائرة إعلام دبي، وجال برفقة وفد رفيع المستوى من الشخصيات الهامة والفاعلة في المجتمع الإنساني المحلي والعالمي في المعرض، واطلع على الخدمات التي تقدمها الشركات وكبرى العلامات التجارية العالمية والمؤسسات العارضة من مساعدات ولوازم أساسية للحالات الإنسانية.

وشهد المعرض خلال اليوم الأول حضوراً مميزاً من الزوار والمشاركين والفاعلين في المنظمات والمؤسسات الإنسانية والتطوعية، إذ يضم المعرض المصاحب للمؤتمر 640 من المؤسسات الحكومية للأعمال الإنسانية والمنظمات غير الحكومية والموردين والشركات وكبرى العلامات التجارية العالمية التي استعرضت أبرز خدماتها ومشاريعها. 

ويستضيف المعرض هذا العام 9 ورشات عمل إبداعية، من بينها ورشتان لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين التي ستطلق من خلالها مورد الخدمات الإلكتروني الجديد الخاص بالمفوضية.

رؤية مستقبلية
وقال الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان: «يتجدد لقاؤنا اليوم من خلال الدورة السادسة عشرة لمعرض ومؤتمر دبي الدولي للإغاثة والتطوير «ديهاد» التي تتزامن مع عام التسامح، لنرسم معاً ملامح رؤيتنا المستقبلية لجهودنا الإغاثية والإنسانية والتنموية المشتركة، ونضع بصمة جديدة على طريق العطاء الإنساني اللامحدود.

فقد رسمت الإمارات معالم هذا الطريق عبر مسيرة طويلة من البذل والمبادرات التي وضعت حداً للكثير من القضايا الإنسانية الهامة، وأحدثت الفرق المطلوب في مستوى التدخل السريع والرعاية ومواجهة التحديات التي تؤرق البشرية وتعيق مسيرتها نحو الاستقرار والتنمية المنشودة».

وأكد أنه «ليس من باب المصادفة أن تأتي دولة الإمارات في المرتبة الأولى عالمياً للعام الخامس على التوالي كأكبر جهة مانحة دولياً للمساعدات الإنمائية مقارنة بدخلها القومي، كما جاء مؤخراً في تقرير لجنة المساعدات الإنمائية DAC التابعة لمنظمة التعاون والتنمية الاقتصادي OECD.

وهذا يؤكد التزام الإمارات برسالتها الإنسانية العالمية بكل تجرّد، ودون النظر لأي اعتبارات أخرى سواء أن كانت عقائدية أو عرقية أو طائفية، بل تعتبر أن الإنسان هو الإنسان أينما كان، والحاجة هي المعيار الوحيد لمساعدته والوقوف بجانبه، وسيظل هذا هو ديدن الإمارات وقيادتها الرشيدة ونهجها الثابت في مساندة شعوب العالم كافة، ويبقى البعد الإنساني نهجاً ثابتاً في سياستها الخارجية».

وتابع: «تنبع أهمية هذه الدورة من «ديهاد» كونها تناقش قضية جوهرية تتعلق بقضايا الهجرة واللجوء، وإيجاد الحلول الملائمة لها، وخلال الأعوام الماضية جرت أحداث وأزمات كثيرة، في مقدمتها قضية الهجرة غير الشرعية وتداعياتها الأليمة على ضحاياها من الفارين من أوطانهم بسبب الأزمات والنزاعات والفقر والجوع والعطالة والاضطهاد، بحثاً عن الأمن والاستقرار والعيش الكريم في دول أخرى، غير مكترثين للمخاطر المحدقة بهم والتي أودت بحياة الكثيرين غرقاً في قاع البحار».

وأضاف: «إننا من خلال مؤتمركم هذا ندعو إلى دراسة المسببات التي تقود الشباب إلى الهجرة بعيداً عن مواطنهم بحثاً عن حياة أفضل، وبحث البدائل الممكنة لتجفيف منابع الهجرة، وتبني المبادرات التي تحقق طموحات الشباب في الاستقرار والعيش الكريم.

وذلك يتأتى من خلال تعزيز القدرات ودعم مجالات التنمية الحقيقية التي تعود فوائدها على قطاعات واسعة من المهمشين في الدول الأقل نمواً، لتحصينهم من اللجوء إلى بدائل أخرى من أجل الحصول على حياة كريمة وهانئة عبر المحيطات، وإن كان السبيل إلى ذلك ركوب المخاطر وورود المهالك».

تحدٍّ سياسي
من جانبه، قال أنطونيو فيتورينو، مدير عام منظمة الهجرة الدولية: «في السنوات الأخيرة، شكّلت أزمة التهجير التي ضمت أعداداً كبيرة من الناس الذين يتركون أوطانهم بدوافع مختلفة تحدياً سياسياً وإنسانياً للمجتمع الدولي، إن تجارب المنظمة الدولية للهجرة مع الحركات الواسعة النطاق -سواء أكانت من النازحين داخلياً أم عبر الحدود- قد علمت المنظمة في السنوات الأخيرة عدداً من الدروس الأساسية.

كما أن التضامن الإقليمي تجاه استضافة المحتاجين والنازحين يمثل العنصر الأول والأكثر أهمية في الاستجابة الإنسانية الدولية. لقد شهدنا بلداناً عبر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تظهر تضامناً استثنائياً في السنوات الأخيرة».

وأضاف: «نعلن اليوم من خلال هذا الحدث أن المنظمة الدولية للهجرة ستستمر في العمل على جمع مجموعة واسعة من وجهات النظر والحلول، في المقام الأول عبر الأمم المتحدة، ولكن أيضاً من الجهات المعنية غير الحكومية، وذلك لضمان سير المجتمع الدولي على نهج متسق وموحّد فيما يتعلق بأزمة الهجرة في القرن الحادي والعشرين».

20 مليون لاجئ
من جهته قال أمين عوض، مدير مكتب الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في جنيف، بالنيابة عن فيليبو جراندي، المفوّض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين: «تتحمل مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين حالياً مسؤولية ما يصل لأكثر من 20 مليون شخص، وهو ما يقارب ضعف أعدادهم قبل 10 سنوات فقط. فضلاً عن نحو 40 مليون شخص هم في عداد المشردين داخلياً في عقر بلدانهم بسبب الصراعات والعنف».

وأضاف: «نزح في اليمن ما يقارب 3.3 ملايين شخص بسبب العنف داخل البلاد عُقب تصاعد واشتداد القتال خلال العام الماضي في مدينة الحُديدة، وهناك نحو ثلاثة أرباع إجمالي السكان يحتاجون حالياً لتلقي يد العون والحصول على المساعدات الإنسانية».

وثمّن عوض الدور المهم الذي تلعبه المدينة العالمية للخدمات الإنسانية بدبي، حيث تمتلك حالياً أكبر مخزون عالمي من المساعدات الإنسانية للمفوضية، وهي لاعب رئيسي في بعض أكثر الحالات الطارئة للاجئين حدة وتسارعاً منذ عقود، وأوجه وبشكل خاص شكري لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإلى حرم سموه، سمو الأميرة هيا بنت الحسين، رئيسة مجلس إدارة المدينة العالمية للخدمات الإنسانية، لدعمهما الوطيد للحالة الطارئة للاجئي الروهينغا، الذي أسهم في إنقاذ مئات الآلاف من الأرواح.

«تكية أم علي» ترفع الأسر المستفيدة لـ40 ألفاً قبل نهاية العام
أعلنت تكية أم علي الأردنية، خلال مشاركتها في معرض «ديهاد»، أنها سترفع عدد الأسر المستفيدة من ٣٠ ألف أسرة إلى ٤٠ ألف أسرة قبل نهاية العام الحالي.

وتأسست التكية عام 2003 على يد حرم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، سمو الأميرة هيا بنت الحسين، رئيسة مجلس إدارة المدينة العالمية للخدمات الإنسانية، لتحقيق حلم والدتها المغفور لها بإذن الله، الملكة علياء الحسين في أن تطعم كل مسكين وتغيث كل ملهوف.

وقال سامر بلقر، مدير عام التكية، لـ«البيان»: «إن مشاركة التكية في هذا الحدث العالمي تهدف إلى فتح بابٍ للتواصل مع المنظمات الدولية والمؤسسات غير الحكومية، بهدف توحيد الجهود وتبادل الخبرات والمعرفة والتنسيق لبناء شراكات مع الجهات المانحة لتحقيق رؤية تكية أم علي المتمثلة في الوصول إلى أردنٍ خالٍ من الجوع».

وأضاف: «كما تهدف المشاركة إلى التعريف ببرامج تكية أم علي المختلفة التي تتمحور حول مكافحة الجوع في الأردن، من خلال توفير الدعم الغذائي المستدام للأسر التي تعيش تحت خط الفقر الغذائي، إذ إن التكية تعتمد على دعم الأفراد وشركائها من الشركات والمؤسسات والمنظمات المحلية والدولية في استمرار وصول الدعم الغذائي للأسر المعتمدة على مدار العام.

إنجازات
ودعا بلقر المتبرعين والشركاء إلى زيارة موقع التكية في المعرض للاطلاع على إنجازاتها وبرامجها المتعلقة بالدعم الغذائي المستدام والتنسيق لطرق التواصل.

وقال: «تُمثل التكية أول منظمة من نوعها في العالم العربي لمكافحة الجوع والفقر الغذائي، عن طريق توفير الدعم الغذائي المستدام من خلال توزيع الطرود الغذائية وتقديم الوجبات الساخنة للفقراء والمحتاجين في الأردن، إذ تصل للأسر الأشد فقراً والأكثر حاجةً في جميع محافظات المملكة الأردنية من خلال توفير طرود غذائية شهرية تحتوي على 24 مادة غذائية تفي باحتياجاتهم الغذائية اليومية خلال الشهر».

وبيّن أن التكية تدعم حالياً أكثر من 160 ألف فرد بغذائهم اليومي، معظمهم من غير القادرين على العمل وغير قابلين للتأهيل، زيادة على تقديم وجبات الغداء الساخنة في مقرّها في العاصمة الأردنية عمّان ضمن برنامج «عابر سبيل» الذي يؤمن 400 محتاج يومياً بـ60% من احتياجاتهم من السعرات الحرارية.

دور فاعل
أكد أمين عوض أن الإمارات تؤدي دوراً فعلياً على الصعيد الإنساني والإغاثي، «فبوجود 6 من بين كل 10 أطفال لاجئين في المدارس الابتدائية، مقارنة بـ 9 من كل 10 أطفال من إجمالي السكان، يعتبر الاستثمار في التعليم وتمكين المرأة من الأمور الأساسية.

ويمكن وصف مشاركة الهلال الأحمر الإماراتي في تطوير برامج لتحسين سبل العيش للنساء اللاجئات وتمكين اللاجئات لاستئناف حياتهم في أوغندا، بدعم سخي من الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، بأنها جهدٌ واستجابة مثالية.

قد يهمك أيضًا: 

حمدان بن محمد يحضر أفراح الهاجري والحربي

محمد بن راشد يوضح أن جولاته الميدانية طريقة عمله وتقليد ورثه عن زايد وراشد

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انطلاق مؤتمر دبي الدولي للإغاثة والتطوير برعاية محمد بن راشد انطلاق مؤتمر دبي الدولي للإغاثة والتطوير برعاية محمد بن راشد



بلقيس بإطلالة جديدة جذّابة تجمع بين البساطة والفخامة

القاهرة - صوت الإمارات
النجمة بلقيس عادت من جديد للتفاعل مع جمهورها واستعراض إطلالة جديدة لها عبر انستجرام، لتوثق أحدث ظهور لها بفستانها الأسود الجديد الذي نال تفاعل قطاع كبير من جمهورها، كما أنها عادت للظهور بأزياء من علامة فيرساتشي الشهيرة التي سبق وقد تألقت بها أكثر من مرة في الماضي. تفاصيل أحدث إطلالة للنجمة بلقيس النجمة بلقيس اختارت في احدث ظهور لها، ارتداء فستان أسود أنيق من علامة فيرساتشي الشهيرة، وتعتبر بلقيس من عاشقات اللون الأسود وسبق وظهرت به في العديد من إطلالاتها الجذابة، وهذه المرة اختارت فستان أنيق نال إعجاب محبيها بمجرد نشر صوره عبر حسابها على انستجرام. بلقيس استعرضت أناقتها بفستان أنيق باللون الأسود انسدل طويلًا ومجسمًا مع صيحة الكب التي زادت من أناقته، والتي جاءت بتصميم مستقيم، كما تزينت منطقة الصدر بحزام رفيع يتوسطه اكسسوار...المزيد

GMT 17:17 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 01:04 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

سريلانكا تجذب السائحين من دول التعاون

GMT 02:25 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

مصر تستعد لتنظيم البطولة العربية لرواد الغولف

GMT 14:01 2019 الجمعة ,11 كانون الثاني / يناير

الفنان أحمد عز يًعرب عن سعادته بتكريمه في 2018

GMT 10:19 2018 السبت ,28 تموز / يوليو

الحياة على كوكب الأرض نشأت قبل 300 مليون سنة

GMT 14:43 2018 الخميس ,05 تموز / يوليو

ناعومي كامبل تتألق بمعطف رائع باللون الأسود

GMT 06:45 2015 الإثنين ,14 أيلول / سبتمبر

إسرائيل تدرس مد محطة كهرباء غزة بالغاز الطبيعي

GMT 17:40 2013 الخميس ,11 إبريل / نيسان

"مصر التى فى صريبا" رحلة كاتبة فى بيت الأدباء

GMT 15:11 2014 الجمعة ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

" مروى " تطرح تشكيلة من الملابس الخاصة بالنساء الحوامل

GMT 05:02 2017 السبت ,30 كانون الأول / ديسمبر

مركز الأرصاد الإماراتي يحذّر من الضباب

GMT 02:53 2015 الأربعاء ,25 شباط / فبراير

إزالة تعديات عن شبكات الكهرباء العامة في لبنان

GMT 15:37 2013 الثلاثاء ,26 شباط / فبراير

راديو مصر يستضيف وزيري التخطيط والتموين الثلاثاء

GMT 18:01 2013 الأحد ,03 شباط / فبراير

ألفا مدرسة أميركية تستخدم كروم بوك

GMT 16:32 2017 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

انخفاض "الكالسيوم" الموجود في الحليب يسبب توقف القلب الفجائي

GMT 20:09 2013 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

عارضات "فيكتوريا سيكريت" مثيرات بمايوهات ساخنة

GMT 06:40 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

العملاقة نايا جاكس تخطط لمغادرة اتحاد المصارعة WWE

GMT 18:53 2024 الثلاثاء ,26 آذار/ مارس

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 26 مارس/ آذار 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates