محمد بن سلمان يدشّن7 مشروعات إستراتيجية ويطلق برنامج بادر في مدن سعودية
آخر تحديث 14:09:47 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

بينها أول مفاعل للأبحاث النووية ومركز لتطوير هياكل الطائرات ومحطة لتحلية المياه

محمد بن سلمان يدشّن7 مشروعات إستراتيجية ويطلق برنامج "بادر" في مدن سعودية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - محمد بن سلمان يدشّن7 مشروعات إستراتيجية ويطلق برنامج "بادر" في مدن سعودية

ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان خلال زيارته لمدينة الملك عبد العزيز للعلوم
الرياض - صوت الامارات

دشَّن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ، 7 مشروعات إستراتيجية، في مجالات الطاقة المتجددة والذرية، وتحلية المياه، والطب الجيني، وصناعة الطائرات، وذلك خلال زيارته لـ"مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية". وحسب وكالة الأنباء السعودية الرسمية "واس" اليوم الثلاثاء، اشتملت المشروعات التي وضع حجر الأساس لها، ولي العهد، ثلاثة مشروعات كبرى، من بينها أول مفاعل للأبحاث النووية، ومركز لتطوير هياكل الطائرات.

وأطلق الأمير محمد بن سلمان، خلال زيارته لمدينة الملك عبد العزيز للعلوم أمس الاثنين، حاضنات ومسرعات برنامج "بادر" في مدن الدمام والقصيم والمدينة المنورة وأبها، وهو البرنامج الذي يرأس حاليًا الشبكة العربية لحاضنات تقنية المعلومات والاتصالات، والمدن التقنية بالمنطقة العربية التابعة للأمم المتحدة.

وتضمنت المشروعات التي وضع حجر أساسها، ولي العهد السعودي، محطة لتحلية المياه المالحة في مدينة "ينبع"، تعمل بالطاقة الشمسية، وتبلغ طاقتها 5200 متر مكعب يومياً، ومحطة أخرى لتحلية المياه المالحة بالطاقة الشمسية في الخفجي، تبلغ طاقتها 60000 متر مكعب يومياً، إضافة إلى خطين لإنتاج الألواح والخلايا الشمسية، ومختبر لفحص موثوقية الألواح الشمسية، في العيينة. وشملت المشروعات، مفاعل منخفض الطاقة للبحوث النووية، وهو أول مفاعل بحوث نووية في المملكة، إضافة إلى مركز لتطوير هياكل الطائرات، يقع في مطار الملك خالد الدولي

وشهدت زيارة الأمير محمد بن سلمان، لمدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، تدشين المختبر المركزي للجينوم البشري السعودي، الذي يوثق أول خريطة للصفات الوراثية للمجتمع السعودي، ويستهدف الكشف عن الطفرات الجينية المسببة للأمراض الوراثية. ورافق الأمير محمد بن سلمان خلال زيارته للمدينة، رئيس مجلس إدارتها وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح، ورئيس المدينة، الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد.

وتفقد ولي العهد، تطورات مشروعات الطيران والرادار، التابعة لـ"المركز الوطني لتقنية الطيران"، ثم انتقل إلى مركز الابتكار للصناعة 4، ووقف على آخر المنجزات فيه، وتحديدًا ما يتعلق بالمصنع الذكي، الذي يحوي عدداً من أقسام الإنتاج والتصنيع المتقدمة، وأقسام الواقع الافتراضي، وأمن المعلومات، وإنترنت الأشياء، والحوسبة السحابية، ودمج الأنظمة، والمحاكاة، والأتمتة والروبوتات، والتعامل مع البيانات الضخمة.

واطلع الأمير محمد، كذلك على مشروعات الأقمار الصناعية، منها قمرا الاستطلاع "سعودي سات 5أ" و"سعودي سات 5ب" والتي تعد الجيل الثاني الأعلى دقة لأقمار الاستشعار عن بعد.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد بن سلمان يدشّن7 مشروعات إستراتيجية ويطلق برنامج بادر في مدن سعودية محمد بن سلمان يدشّن7 مشروعات إستراتيجية ويطلق برنامج بادر في مدن سعودية



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد

GMT 13:35 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

" F D A " تفرض قيودًا على بيع السجائر الإلكترونية

GMT 19:39 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

جامعة الباحة تعلن فتح التسجيل ببرامج الدبلومات المصنفة

GMT 18:29 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات بسيطة تمكّنك من تحويل الأثاث القديم إلى "مودرن"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates