العاهل الأردني يفند أمام الزعماء التحديَّات التي تهدد الشعوب العربية
آخر تحديث 00:47:39 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أكّد ضرورة تكامل الجهود بين دولنا لمواجهة تحديات مصيرية

العاهل الأردني يفند أمام الزعماء التحديَّات التي تهدد الشعوب العربية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - العاهل الأردني يفند أمام الزعماء التحديَّات التي تهدد الشعوب العربية

الجلسة الافتتاحية للقمة العربية
عمان - إيمان يوسف/القاهرة ـ أكرم علي

أكَّد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، في كلمته خلال الجلسة الافتتاحية للقمة العربية أنَّ التحديات التي تواجه العرب هي تحديات مصيرية للدول والشعوب.
وأضاف العاهل الأردني، في كلمته، أنَّ هناك العديد من التحديَّات التي تواجه الشعوب العربية منها خطر الإرهاب والتطرف الذي يهدد أمتنا، ويسعى لتشويه صورة ديننا الحنيف، واختطاف الشباب العربـي ومستقبلهم. وواجبنا أن نعمل معًا على تحصينهم دينيًا وفكريًا. فالإرهاب يهددنا نحن العرب والمسلمين أكثر مما يهدد غيرنا، وضحايا الإرهاب أكثرهم من المسلمين.

ودعا إلى ضرورة تكامل الجهود بين دولنا والعالم لمواجهة هذا الخطر من خلال نهـج شمولي، إضافة إلى استمرار  إسرائيل في توسيع الاستيطان، وفي العمل على تقويض فرص تحقيق السلام، فلا سلام ولا استقرار في المنطقة بدون حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، القضية المركزية في الشرق الأوسط، من خلال حل الدولتين.

واعتبر الملك عبدالله الثاني أن الأردن هو الأقرب لفلسطين. فدماء شهدائنا ما زالت ندية على ثرى فلسطين، ونحن على تماس يومي ومباشر مع معاناة الشعب الفلسطيني، وأهلنا في القدس بشكل خاص. كما أن الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مسؤولية تاريخية يتشرف الأردن بحملها نيابة عن الأمتيـن العربية والإسلامية، مؤكدًا مواصلة الدور في التصدي لأي محاولة لتغيير الوضع القائم، وفي الوقوف بوجه محاولات التقسيم، الزماني أو المكاني، للمسجد الأقصى/ الحرم القدسي الشريف، وأنتم السند والعون للأردن في هذه المسؤولية. فلا بد لنا من العمل يداً واحدة لحماية القدس والتصدي لمحاولات فرض واقع جديد، وهو ما سيكون كارثياً على مستقبل المنطقة واستقرارها.

وأبرز العاهل الأردني أنه مع دخول الأزمة السورية عامها السابع، نأمل أن تقود المباحثات الأخيرة في جنيف وأستانا إلى انفراج يطلق عملية سياسية، تشمل جميع مكونات الشعب السوري، وتحافظ على وحدة الأراضي السورية، وسلامة مواطنيها، وعودة اللاجئين؛ فالأردن يستضيف أكثر من مليون وثلاثمائة ألف لاجئ من أشقائنا السوريين، بالإضافة إلى اللاجئين الفلسطينيين، ما يجعل المملكة أكبر مستضيف للاجئين في العالم، ونحن نتحمل كل هذه الأعباء نيابة عن أمتنا والعالم أجمع.

وأكَّد على دعم الأردن لجهود الحكومة العراقية في محاربة الإرهاب، تمهيدًا لعملية سياسية شاملة بمشاركة كل مكونات وأطياف الشعب العراقي، تضمن حقوق الجميع، وتؤسس لعراق مستقر وموحد. مشددًا على دعم كافة الجهود المبذولة لإعادة الاستقرار والأمن في اليمن وليبيا، وتحقيق مستقبل واعد لشعبـيهما الشقيقين. وفي هذا السياق، لا بد لنا أن نأخذ زمام المبادرة لوضع حلـول تاريخيـة لتحديـات متجذرة، مما يجنبنا التدخلات الخارجية في شؤوننا.

وتابع الملك أن الخطوة الأولى لترجمة ذلك، هي التوافق على أهدافنا ومصالحنا الأساسية، بدلًا من أن نلتقي كل عام، ونكرر مواقف نعلم جيدًا، أنها لن تترجم في سياساتنا. وأنَّ التحديات المشتركة، لا بد أن تكون حلولنا مشتركة أيضًا؛ فلتكن هذه القمة محطة جديدة في العمل العربي المشترك.

وذكر الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، أنَّه استشعر ارتياحًا كبيرًا ودفعة معنوية هائلة من خلال حديثه مع جميع القادة العرب، وأن الخطُ العام هو دعم الجامعة العربية وعملها والتمسك بمهمتها السامية في تمثيل وتوحيد العرب والتعبير عن مصالحهم والذود عنها، وتجسيد آمالهم وتطلعاتهم والسعي إليها.

وأوضح أبو الغيط، خلال كلمته في القمة العربية، الأربعاء، في البحر الميت، أنَّه رغم كل مظاهر الوهن التي تعتري نظامنا العربي، وبرغم ما تُعاني منه أمتنا من مشكلات عديدة وانكسارات وانتكاسات .. فقد تداعت له أسباب أمل وتفاؤل في وسط ظلمة حالكة، وتابع "تحوم حول منطقتنا طيور جارحة كثيرة، تريد أن تنهش في الجسد العربي وأن تفتئت على قدرة العرب على توحيد صفهم، وأن تضع العرب في تناقض بين بعضهم البعض وهناك من هذه القوى من يوظف الطائفية والمذهبية على نحو مقيت لتحقيق أغراض سياسية تناقض المصلحة العربية على طول الخط وهو نهج نرفضه ونتصدى له وندعو الأطراف التي تمارسه لمراجعة حساباتها".

وأشار أبو الغيط إلى أنه تتردد أحاديث عديدة عن السعي لترتيب المنطقة العربية حتى من دون موافقة قادتها، وبما يخلق أوضاعًا جديدة في الشرق الأوسط، وفي مواجهة هذه الأطروحات جميعًا فقد دافعتُ خلال الأشهر الماضية عن أمرين أساسيين: الأول؛ هو الدولة الوطنية التي خرجت إلى النور في القرن العشرين، والتي ينبغي الحفاظ عليها باعتبارها نواة النظام العربي التي لا يجب المس بها. والثاني؛ التأكيد على أن الوضع العربي الحالي، ومع كل الإشكالات التي يعانيها، ليس مؤهلاً بعد للدخول في أية ترتيبات طويلة الأمد للأمن الإقليمي في ضوء اختلال موازين القوى الذي نرصده جميعًا.

وشدد أبو الغيط على أن اليد العربية لا زالت ممدودة بالسلام على نحوِ ما تقضي مبادرة السلام العربية.. ولا زلنا في انتظار شريكٍ حقيقي على الجانب الآخر يفهم متطلبات السلام ويعمل بجدية من أجل تحقيقه .. ومن أسفٍ أننا لا نجد هذا الشريك رغم تعدد الوساطات والجهود. وقال "خلفت التطورات الميدانية شديدة الصعوبة في سوريا واليمن والعراق، وأيضاً في الصومال، أوضاعاً إنسانية متدهورة بين نزوح ولجوء، بل ومجاعات فواحد من بين كل اثنين لاجئين في العالم اليوم، هو للأسف لاجئٌ عربي، وأصبح لزاماً علينا كعرب أن نتصدى بشجاعة لهذه الأوضاعلأنها تمس بكرامة الإنسان العربي وحقه في العيش والحياة ".

وتابع الأمين العام "إن أزمتنا الراهنة شديدة ولكن أحسب أن إرادتنا الجامعة أشد وأصلب ...وإن مأزقنا خطير ومصيري، ولكن وحدتنا، إذا صدقت النوايا، قادرة على تجاوزه.. ليس بنا حاجة إلى التباكي على ما كان أو الانغماس في اليأس، وإنما نتطلع جميعاً إلى عبور هذه الأزمة بتعاضدنا وتداعينا لنجدة بعضنا البعض، وتوحيد رؤيتنا على أولويات مشتركة للأمن القومي العربي..وفي القرارات المعروضة على القمة تفصيل واضح لهذه الأولويات جميعًا، فلا نجاة لنا مما نحن فيه إلا مجتمعين متحدين.. واجتماع إرادتنا يقطع بنا نصف الطريق إلى ما نصبو إليه.

وبدأت الجلسة الافتتاحية للقمة العربية الثامنة والعشرين، صباح الأربعاء، في العاصمة الأردنية، بعد أن تأجل موعد الافتتاحية التي كان مقرر عقدها الساعة العاشرة صباحًا لتأخر وصول القادة إلى مكان انعقاد المؤتمر في منطقة البحر الميت. واستهلّت أعمال القمة العربية بعد أن التقط الملوك والرؤساء والزعماء الصور التذكارية، ولم يصل إلى هذه اللحظة العاهل المغربي للمشاركة في أعمال القمة ولم يعلن رسميًا عن مشاركته من عدمها. وتسلَّم العاهل الأردني الملك عبد الله رئاسة القمة العربية بعد كلمة الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز الذي أشاد بدور العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني ودعمه للقضايا العربية. كما ثمَّن الرئيس الموريتاني دور الجامعة العربية في تبني مخرجات القمة السابقة في موريتانيا. وقال الرئيس الموريتاني إنّ النزاع في اليمن يهدد الأمن والسلم الإقليميين، مؤكدًا على أن العمل المشترك هو السبيل الوحيد لتحقيق تطلعات الأمة.

ويرى مراقبون أن حضور الزعماء لهذه القمة العربية غير مسبوق، لافتين إلى أنها الأكثر تمثيلًا لملوك ورؤساء وقادة الأمة العربية. وستنطلق أعمال اجتماع القادة العرب بكلمة لرئيس الجمهورية الموريتانية محمد ولد عبد العزيز رئيس القمة السابق الذي يُسلِّم العاهل الأردني رئاسة القمة للعام المقبل.

ويحضر القمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وعاهل البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة، والعاهل المغربي الملك محمد السادس، وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وأمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، والتونسي الباجي قائد السبسي، والفلسطيني محمود عباس، واللبناني ميشال عون، واليمني عبدربه منصور هادي، والسوداني عمر البشير، والصومالي محمد عبد الله فرماجو، والموريتاني محمد ولد عبدالعزيز، ورئيس جيبوتي إسماعيل عمر جيله، ورئيس جمهورية القمر المتحدة غزالي عثماني.

فيما يمثل دولة الامارات العربية المتحدة ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد وسلطنة عُمان نائب رئيس الوزراء العماني الممثل الخاص للسلطان قابوس بن سعيد أسعد بن طارق آل سعيد، فيما يمثل الجزائر رئيس مجلس الأمة عبدالقادر بن صالح، ويحضر رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي على رأس وفد بلاده.

ويمثل ليبيا رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني الليبية فايز السراج، فيما سيبقى المقعد السوري شاغرًا بسبب تعليق عضوية سوريا في الجامعة العربية منذ عام 2011. وسيحضر القمة كضيوف : الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، ورئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي، والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي يوسف العثيمين، والممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية في الاتحاد الأوروبي فيدريكا موغيريني، ورئيس البرلمان العربي مشعل السلمي، ومبعوث شخصي للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ومبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ومبعوث للحكومة الفرنسية.

وتوافق وزراء الخارجية العرب خلال اجتماعهم على جميع البنود على جدول أعمالها الـ17 وسيتم رفعها إلى اجتماع القادة الذي سيُعقد الأربعاء لاتخاذ القرار فيها.  ومن بين مشاريع القرارات التي صدرت هي تفعيل مبادرة السلام العربية وإلتزام الدول العربية بها، واعتماد خارطة السلام بما يضمن حل الدولتين على حدود 67 وأن تكون القدس الشرقية عاصمة دولة فلسطين. وستؤكد القمة على مرجعيات السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل القائمة على "حل الدولتين والعمل لإيجاد استراتيجية شاملة متعددة الأبعاد لمكافحة الارهاب والتطرف. وسيصدر عن القمة إعلان عمان كبيان ختامي لأعمالها.

ويشارك الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الأربعاء، في القمة العربية العادية الـ28، التي تنعقد في منطقة البحر الميت في بحضور 16 زعيمًا عربيًا بتمثيل يفوق ما شهدته القمم العربية التي انعقدت خلال الأعوام الأخيرة.

وتشهد القمة حضور جميع قادة دول مجلس التعاون الخليجي باستثناء الإمارات وسلطنة عمان واللتين سيمثلهما نائبان عن الرئيس والسلطان مع حضور ممثل عن الرئيس الجزائري لأسباب صحية، فيما يمثل العراق رئيس وزرائها حيدر العبادي مع استمرار غياب تمثيل سورية حتى يتم شغل مقعدها بعد التوصل لحل العملية السياسية في البلاد بحسب موقف مجلس جامعة الدول العربية على الرغم من مطالبة العراق بوجود ممثل عن سورية في القمة.

ويتضمن برنامج عمل الرؤساء والملوك والأمراء العرب خلال اجتماعهم على مستوى القمة العربية الأربعاء، التالي:
في الساعة التاسعة صباحًا وصول الوفود المشاركة والضيوف إلى القاعة المُخصَّصة للاجتماع، وفي الساعة التاسعة والنصف يصل الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، وفي الساعة العاشرة صباحًا يصل ملوك ورؤساء وأمراء الدول العربية ورؤساء الوفود.

وفى الساعة العاشرة والنصف يتم التقاط الصورة التذكارية للملوك والرؤساء والأمراء ورؤساء الوفود، وفي الحادية عشرة، تبدأ الجلسة الافتتاحية لأعمال القمة وتكون علنية وتتضمن تلاوة من القرآن الكريم وكلمة الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، رئيس الدورة العادية 27 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة، يعقبها تسليم الرئاسة من موريتانيا إلى الأردن.

وتتضمن الجلسة الافتتاحية كلمة الملك عبد الله الثاني، ملك الأردن، رئيس الدورة العادية الثامنة والعشرين للقمة، بالإضافة إلى كلمة الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، فضلًا عن كلمات الضيوف المشاركين في أعمال القمة وتشمل: كلمة أنطونيو جوتيريس الأمين العام للأمم المتحدة.

كلمة رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي.
كلمة يوسف بن أحمد العثيمين الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي.
كلمة مشعل بن فهم السلمي رئيس البرلمان العربي.
وتكون مدة إلقاء الكلمة لكل ضيف خمس دقائق فقط.

وفي الساعة الثانية عشرة والنصف: جلسة العمل الأولى للقادة وتكون مغلقة يتم خلالها اعتماد مشروع جدول الأعمال ومناقشته. الساعة الثانية ظهرًا: يقيم الملك عبد الله الثاني ملك الأردن مأدبة غداء رسمية تكريمًا لقادة الدول العربية ورؤساء الوفود والضيوف. وفي الساعة الرابعة عصرًا: جلسة العمل الثانية للقادة العرب وتكون علنية لوسائل الإعلام وسيتم خلالها إلقاء كلمات القادة العرب حسب أولوية الطلب. وفي الساعة الخامسة مساءً: أعمال جلسة العمل الثالثة وتكون مغلقة يتم خلالها اعتماد مشاريع القرارات ومشروع إعلان البحر الميت.

وتبدأ أعمال الجلسة الختامية للقمة العربية في السادسة مساء وتكون علنية ويتم خلالها قراءة إعلان البحر الميت والإعلان عن الرسائل والبرقيات الموجهة إلى القمة وكلمة رئاسة القمة العربية المقبلة التاسعة والعشرين وكذلك الكلمة الختامية لملك الأردن رئيس القمة العربية الثامنة والعشرين. وفي السابعة مساءً: يعقد مؤتمر صحافي مشترك للأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط وأيمن الصفدي، وزير الخارجية وشؤون المغتربين للمملكة الأردنية الهاشمية.

ومن المتوقع أن تتناول القمة في جدولها ما تم الاتفاق عليه خلال اجتماع مجلس وزراء الخارجية العرب الذي عقد أخيرًا في القاهرة. وتشمل هذه الموضوعات القضايا والأزمات الإقليمية وفي مقدمتها "الوضع في فلسطين واليمن وليبيا والأزمة السورية بكل مدخلاتها وما تردد أخيرًا من مقترحات بعودة سورية لمقعدها في الجامعة العربية والمطالبة العراقية الرسمية بذلك، وسُبل مكافحة الإرهاب وتدعيم الجهود الدولية إزاء ذلك وإصلاح مؤسسات العمل العربي المشترك في إطار الجامعة العربية". وعقد وزراء الخارجية العرب اجتماعهم التحضيري للقمة الإثنين الماضي، كما تم استقبال القادة العرب ورؤساء الوفود الثلاثاء، ويعقد اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى الرؤساء والقادة الأربعاء.
 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العاهل الأردني يفند أمام الزعماء التحديَّات التي تهدد الشعوب العربية العاهل الأردني يفند أمام الزعماء التحديَّات التي تهدد الشعوب العربية



GMT 20:20 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 18:06 2013 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

لورين ستونر تخطف الأنظار على شاطئ ميامي

GMT 21:37 2018 السبت ,29 كانون الأول / ديسمبر

ثياب ميلانيا ترامب تثير ضجة في مواقع التواصل الاجتماعي

GMT 19:50 2013 السبت ,23 شباط / فبراير

"سامسونغ سمارت بي سي برو"بمميزات عدة

GMT 19:57 2017 الأربعاء ,07 حزيران / يونيو

يسرى محنوش تحيي حفلة فنية على المسرح البلدي في تونس

GMT 04:19 2022 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

85 ألف درهم تعويضاً لعامل سقط من على سلم

GMT 01:37 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تطلق بنجاح خمسة أقمار صناعية للاستشعار عن بُعد

GMT 16:28 2019 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

شرطة رأس الخيمة تفعّل نظام الاستدعاء الإلكتروني

GMT 00:00 2019 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

الإمارات خارج قائمة أوروبا للملاذات الضريبية قريباً

GMT 06:39 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

العين يُوضّح السبب الحقيقي وراء رحيل زوران ماميتش

GMT 09:05 2018 الإثنين ,17 كانون الأول / ديسمبر

مؤشرات توحي بعدم مشاركة غينتنر مع فريقه أمام فولفسبورغ

GMT 18:50 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ محمد بن راشد يحضر أفراح الفلاسي والكتبي

GMT 12:42 2018 السبت ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

القضاء الأميركي يحكم على شاب واعد عشرات النساء "بالمجان"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates