تنظيم داعش يبحث شن هجمات جديدة على الرغم من خسائره
آخر تحديث 18:38:52 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين الرئيس الأميركي جو بايدن يقطع إجازته ويعود للبيت الأبيض لإحاطة عاجلة بعد حادث طائرة الرئيس الإيراني رئيس الحكومة العراقية يوجه بتوفير جميع الإمكانيات لمساعدة إيران في عمليات البحث عن مروحية رئيس إيران الهلال الأحمر الإيراني يعلن فقدان ثلاثة من عمال الإنقاذ في أثناء البحث عن طائرة الرئيس الإيراني وسائل إعلام أجنبية تؤكد أن وفاة رئيس إيران ووزير خارجيته سيتم في أي لحظة أعلن وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي إن "فرق إنقاذ مختلفة" لا تزال تبحث عن المروحي المرشد الإيراني يدعو الشعب إلى عدم القلق ويؤكد أن تسيير شؤون البلاد لن يتأثر
أخر الأخبار

الانشقاقات تضرب صفوف المقاتلين وضغوط عسكرية تلاحقهم

تنظيم "داعش" يبحث شن هجمات جديدة على الرغم من خسائره

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - تنظيم "داعش" يبحث شن هجمات جديدة على الرغم من خسائره

مقاتلو داعش
واشنطن - جورج كرم

يعاني تنظيم "داعش" المتشدد من وجود انشقاق متزايد بين مقاتليه، إلى جانب خسارته العديد من المواقع التي نجح في أن يحتلها خلال الأشهر الأخيرة، لكنه في الوقت ذاته يكافح من أجل حكم القرى التي استولى عليها، كما يخطط لشن هجمات جديدة وتوسيع نطاق عملها خارج العراق وسورية.


وهاجمت الطائرات الحربية التابعة للتحالف الدولي ،الذي تقوده الولايات المتحدة، مواقع التنظيم وقصفتها في عمليات عدة، ما جعل عدد من المسؤولين في "البنتاغون" يكشفون عن خسارة "داعش" الكثير من المواقع في تكريت بعد مرور نحو أسبوع من القتال الشرس، محذرين في الوقت ذاته، من صعوبة استرجاع المدينة على القوات العراقية.


وشنّ مقاتلو التنظيم المتشدد واحدة من أشرس الهجمات في الأشهر الأخيرة في مدينة الرمادي، غرب بغداد، لكن حالة من التوتر سادت في صفوف "داعش"، الذي يعاني من ضغوط عسكرية ومالية خصوصًا في المنظمة المركزية الكبيرة، تزامنًا مع دمج آلاف المقاتلين الأجانب مع المسلحين العراقيين والسوريين.


وأبرز عدد من مقاتلي التنظيم المنشقين، أو الذين يعملون حتى الآن معه المشاكل التي يعاني منها، بعد أن حاول ناشطون الفرار من المناطق التي يسيطر عليها "داعش" خلال الفترة الأخيرة.


وتتحدث المعلومات عن وجود مقاتلين تورطوا في ارتكاب عمليات إعدام يحاولون الفرار من الجماعة، كما أن هناك شكاوى بشأن الرواتب وظروف المعيشة، والنزاعات على المال وفرص الأعمال التجارية، ومزاعم بمغادرة القادة بعد نهب الأموال وغيرها من الموارد.


ويشاركهم في الموقف عدد من السكان المحليين الذين انضموا إلى التنظيم للتخلص من استبداده أو الحصول على وسيلة للبقاء على قيد الحياة.


وصرّح المنشق السوري "أبو خديجة"، الذي شاهد قطع رؤوس 38 أسيرًا من الأكراد والعلويين على أيدي مقاتلي "داعش" في ياروبيه, وهي بلدة سورية على الحدود العراقية "لازلت أشعر بالإعياء", وطلب أبو خديجة عدم الكشف عن هويته، حفاظًا على أمنه.


وأوضح أنه حاول الفرار إلى تركيا على الرغم من أنه يعلم أن مقاتلي "داعش" قد يقتلونه، وتابع "لم أستطع الأكل بعد أن شاهدت المنظر، أشعر أنني أكره نفسي"، مضيفًا أن المسلحين تجادلوا بشأن من الذي سيتولى قطع الرؤوس بالسكاكين عن طريق القرعة.


وقال "لن أفعل ذلك، يمكنني أن أقتل رجلًا في المعركة، ولكن لا يمكنني قطع رأس إنسان بالسكين أو بالسيف".


وأكد رئيس القيادة المركزية للولايات المتحدة، لويد أوستن الثالث، "المعركة ضد التنظيم على وشك أن تحسم لصالحنا", وأخبر لجنة القوات المسلحة في مجلس النواب الأسبوع الماضي أن الضربات الجوية قتلت أكثر من 8500 من متشددي "داعش", وقضت على قدرة قادته على السيطرة على النفط والقوات.


ولفت مسؤولون في "البنتاغون" ومكافحة التطرف، أن خطورة التنظيم المتشدد تتزايد من خلال التابعين الجدد في أفغانستان والجزائر ومصر وليبيا, وأصبحت جماعة "بوكو حرام"، الجماعة المتشددة في نيجيريا، أحدث جماعة مبايعة لـ"داعش" السبت.


وفقد أبو بكر البغدادي الذي أعلن نفسه "خليفة" للتنظيم المتشدد، حوالي 20% فقط من الأراضي التي احتلها في العراق, وأكثر من ذلك في الشمال، أمام القوات الكردية التي تم دعمها من طرف الولايات المتحدة والحكومة العراقية وإيران، والمناطق الرئيسية التي فقدتها هي بعض من مناطق الشمال من العاصمة العراقية ومدينة كوباني الكردية في سورية ومعظم تكريت، وأراضي جنوب غرب بغداد.


وأوضحت مدير الأبحاث في معهد دراسات الحرب, جيسيكا لويس ماكفيت، أنه يتم تخفيض أعداد مقاتلي "داعش".، ولكن لا تزال أعداد المقاتلين الأجانب تتزايد بقوة.


وعلى الرغم من أن هجوم كركوك لم يوفق في نهاية المطاف، فإن الجماعة لا تزال لها السيطرة على الأراضي الأكبر للجماعة المتطرفة. وصرح مدير المركز الوطني لمكافحة التطرف، نيكولاس راسموسن، للجنة مجلس الشيوخ الشهر المنصرم، "هذا الأمن يزود التنظيم المتشدد بالزمان والمكان من أجل تدريب المقاتلين والتخطيط للعمليات الهجومية".


وصرّح عمر أبو ليلى، وهو ناشط منذ فترة طويلة في دير الزور ويعمل حاليًا في ألمانيا، أن هناك عدم ثقة بين السوريين والأجانب في "داعش".


ويعرف مقاتلو التنظيم الأجانب باسم "المهاجرون" ويهيمنون على القيادة العسكرية للجماعة.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تنظيم داعش يبحث شن هجمات جديدة على الرغم من خسائره تنظيم داعش يبحث شن هجمات جديدة على الرغم من خسائره



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة - صوت الإمارات
ولع جديد، لدى الفنانة المصرية مي عمر، بالفساتين الطويلة، ذات الذيول المميزة، يبدو أنه سيطر على اختياراتها بالكامل، حيث كانت المرة الأخيرة التي ظهرت فيها مي عمر بفستان قصير قبل حوالي 10 أسابيع، وكان عبارة فستان براق باللون الأسود، محاط بالريش من الأطراف، لتبدأ من بعدها رحلتها مع ولعها الجديد بالفساتين الطويلة، التي كانت رفيقتها منذ بداية فصلي الربيع وصولا إلى الصيف. فستان مي عمر في حفل زفاف ريم سامي اختارت مي فستان طويل مع ذيل مميز باللون الأبيض، مع زركشة رقيقة في منطقة الصدر والوسط، وكتف على شكل وردة، من تصميم أنطوان قارح، وهو التصميم الذي نال إعجاب متابعيها حيث جاء متناسبا مع قوامها الرشيق وعبر عن ذوقها الرقيق في اختيار إطلالات تليق بكل مناسبة. هذا الفستان الأبيض المميز، ذو الذيل الطويل، والأكتاف المرتفعة المزركة بالورد،...المزيد

GMT 17:32 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

الضباب يعود والداخلية تحذر السائقين من خطر السرعة

GMT 06:22 2018 السبت ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

سعد بقير يسجل الهدف الأول للترجي في شباك الأهلي

GMT 13:57 2015 الإثنين ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

الطقس في مملكة البحرين معتدل مع بعض السحب

GMT 08:10 2012 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

"البحث عن فريد الأطرش" مجموعة قصصية لـ محمد أنقّار

GMT 18:26 2012 السبت ,01 كانون الأول / ديسمبر

نسخة جديدة من "سيرفس" تنافس "آي باد"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates