آل صالح يؤكد أن الحكومة تستهدف وضع الإمارات بين الـ 10 الكبار
آخر تحديث 15:00:49 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

قمة "الموارد البشرية" دعت إلى تعزيز دور القطاع الخاص

آل صالح يؤكد أن الحكومة تستهدف وضع الإمارات بين الـ 10 الكبار

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - آل صالح يؤكد أن الحكومة تستهدف وضع الإمارات بين الـ 10 الكبار

آل صالح يؤكد أن الحكومة تستهدف وضع الإمارات بين الـ 10 الكبار
أبوظبي – صوت الإمارات

أكد وكيل وزارة الاقتصاد لشؤون التجارة الخارجية والصناعة، عبدالله بن أحمد آل صالح، وجود رؤية استراتيجية لدى حكومة الدولة، تستهدف وضع الدولة بين الدول الـ10 الكبار في العالم، في مجال التنافسية بين مؤشرات الحكومات وإسعاد الناس.

وشدد خلال مشاركته في أعمال القمة الحكومية الرابعة للموارد البشرية، التي انطلقت في أبوظبي، أمس، على أهمية وضع الشخص المناسب في المكان المناسب، لفاعلية الخدمة العامة.

ودعا مشاركون في القمة، إلى "التغلب على الفجوة بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل، بتغيير استراتيجيات الشركات، وتحديد احتياجات المؤسسات ونوعية الكوادر التي تحتاج إليها.

وانطلقت صباح الثلاثاء، في أبوظبي، أعمال القمة الحكومية الرابعة للموارد البشرية، تحت شعار "خلق الابتكار في أداء الموظفين"، بحضور مسؤولي وقيادات قطاع الموارد البشرية وتنمية رأس المال البشري من مؤسسات حكومية وشبه حكومية في دولة الإمارات ودول الخليج العربي.

وناقشت القمة، التي تعقد في فندق قصر الإمارات على مدى ثلاثة أيام، تحت إشراف وزارة الموارد البشرية والتوطين، أهم 10 إنجازات وابتكارات قدمتها قيادات العمل في مجال الموارد البشرية، عبر جلسات نقاشية وحوارية عالمية، تمحورت حول مجموعة من الموضوعات الخاصة بالقطاع، تركز على تنمية رأس المال البشري في المنطقة، هي:

"كيف تجعل منظمتك أكثر سعادة" و"سد الفجوة في المهارات" و"التحول الرقمي في إدارة رأس المال البشري" و"خلق الأمن المالي للموظفين" و"إدارة المواهب" و"القوى العاملة الأمثل من خلال التحجيم الاستراتيجي الصحيح" و"مستقبل القوى العاملة" و"القيادة وتخطيط التعاقب الوظيفي" و"المرأة في القيادة" و"مشاركة الشباب".

وخلال أعمال القمة، قدم الرئيس التنفيذي لمؤسسة الصكوك الوطنية، محمد قاسم العلي، عرضاً رئيساً عن تغيير طريقة التفكير بالقوى العاملة، تحدث خلاله عن المساهمة الكبيرة لرأس المال البشري في عصر ما بعد النفط، والعوامل المحركة للأعمال في المستقبل، وبناء رأس المال البشري، معتبراً أن "التغلب على الفجوة بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل يحتاج إلى عمل مكثف"، لافتاً إلى ضرورة معالجة الفجوة، بدءاً بتغيير استراتيجيات الشركات، ثم تحديد احتياجات المؤسسات ونوعية الكوادر التي تحتاج إليها".

وأضاف العلي: "نظراً للطبيعة الجغرافية والديموغرافية للدولة، التي تضعها في مصاف الدول الجاذبة للعمل، نجد القطاع الأكبر من العاملين هم من المقيمين، لكن هذا لا يمنع أن القطاع التعليمي يجب أن يعمل مع مؤسسات الدولة لردم الفجوة بين الشركات والمؤسسات واحتياجاتها، وبين المخرجات التعليمية وتوظيفها، سواء في القطاع الحكومي أو الخاص

 

 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آل صالح يؤكد أن الحكومة تستهدف وضع الإمارات بين الـ 10 الكبار آل صالح يؤكد أن الحكومة تستهدف وضع الإمارات بين الـ 10 الكبار



GMT 17:50 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

يحالفك الحظ في الايام الأولى من الشهر

GMT 15:42 2017 الأحد ,29 كانون الثاني / يناير

"كارولينا" تحبس كل من يخلف في وعده بالزواج

GMT 01:31 2018 الأربعاء ,18 تموز / يوليو

أحمد شوبير ينتقل إلى أون سبورت

GMT 17:34 2015 السبت ,24 كانون الثاني / يناير

55 مشاركًا وأكثر من 100 لوحة فنية تجمعها خيمة الفنون

GMT 07:54 2015 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

إقبال لافت على مشاهدة عروض المهرجان المصري للمسرح

GMT 07:04 2016 الجمعة ,26 شباط / فبراير

لوس انجلوس تستعد لاستقبال أوسكار 2016

GMT 12:32 2015 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

"شانيل" تطرح بإبداع تشكيلة مجوهرات "سولاسين دي ليون"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates