السعفة الذهبية تبحث عن الفائزين بها منذ الخمسينات في المهجانات
آخر تحديث 03:43:08 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نيسان تستدعي عددًا من سياراتها الكهربائية في أميركا بسبب مخاوف من اندلاع حرائق ناجمة عن الشحن السريع للبطاريات ظهور شاطئ رملي مفاجئ في الإسكندرية يثير قلق السكان وتساؤلات حول احتمال وقوع تسونامي إصابات متعددة جراء حريق شب في أحد مستشفيات مدينة زاربروكن الألمانية وفرق الإطفاء تسيطر على الموقف إلغاء ما يقارب 100 رحلة جوية في مطار أمستردام نتيجة الرياح القوية التي تضرب البلاد السلطات الإيرانية تنفذ حكم الإعدام بحق ستة أشخاص بعد إدانتهم في قضايا إرهاب وتفجيرات هزت محافظة خوزستان مظاهرات حاشدة تجتاح المدن الإيطالية دعمًا لغزة ومطالبات متزايدة للحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين مصلحة السجون الإسرائيلية تبدأ نقل أعضاء أسطول الصمود إلى مطار رامون تمهيدًا لترحيلهم خارج البلاد الرئيس الفلسطيني يؤكد أن توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة يجب أن يتم عبر الأطر القانونية والمؤسسات الرسمية للدولة الفلسطينية سقوط طائرة استطلاع إسرائيلية في منطقة الهرمل اللبنانية ومصادر محلية تتحدث عن تحليق مكثف في الأجواء قبل الحادث مطار ميونيخ يستأنف العمل بعد إغلاقه طوال الليل بسبب رصد طائرات مسيرة
أخر الأخبار

غياب ملحوظ للوفد الإماراتي وحضور المملكة العربية السعودية

السعفة الذهبية تبحث عن الفائزين بها منذ الخمسينات في المهجانات

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - السعفة الذهبية تبحث عن الفائزين بها منذ الخمسينات في المهجانات

فيلم «صراع في الوادي»
باريس _صوت الأمارات

يبدأ حشد النقّاد والصحافيين الآتين لمشاهدة فيلم المسابقة بالتجمع عند الرصيف عند مدخل صالة ديبوسي في كل يوم عند الساعة السادسة والنصف مساءً , مساحة صغيرة مزعجة للمارين كونها ليست أكثر من رقعة من الرصيف؛ ما يعني أن العابرين مضطرون للمشي في الشارع لكي يتقدموا إلى حيث يقصدون.

وتعد مزعجة أكثر إذا ما كانت الشمس قوية لأن الواقفين بانتظار أن تُـفتح أبواب الصالة يشعرون بالحر حتى ولو ارتدوا قمصانًا قصيرة الأكمام, ومزعجة أكثر وأكثر إذا ما كانت ممطرة, لا سقف ولا مظلات كافية تقي الأبدان من الماء الهاطل.

ويوجد من يقصد هذا المكان ويقف منتظرًا فتح البوابات قبل ساعة أو أكثر لسببين: الأول لديه تصوّر (أو ربما وهم) أن عليه أن يكون من أوائل الداخلين لكي يجلس في المكان المعتاد بالنسبة إليه.

الثاني هو أن مواعيد تُضرب هناك والأصدقاء يلتقون كما لو كانوا في مقهى بلا كراسي.

ويعد السؤال التقليدي الأول وبناءً على جوابه ينطلق الثاني "وهل أعجبك؟" ويليهما نقاشات غير حادة تتخللها ضحكات قبل الانتقال إلى مواضيع أخرى تشمل السفر إلى مهرجان لاحق، وشؤون العمل وذكريات الأيام التي مضت وصولًا، كما نقول في لبنان، إلى إيجار البيت».

القمر المفتقد

يستقي المرء من هذه الأحاديث اليومية نسخة غير رسمية من مشاغل النقاد والسينمائيين, هناك محاور عدة، لكنها ليست كثيرة, وهي تختلف من عام إلى آخر. بعضها عربي الصلة. مثلًا الحديث عن هذا الانفتاح السعودي ومستجداته والآمال المعلقة عليه، مثل عودة المخرج الدنماركي لارس فون تراير إلى «كان» بعد مقاطعة المهرجان له منذ أن تحدث عن النازية بإعجاب. كذلك، تناهى إلى سمعي الحديث عن التغييرات التي وقعت في برامج العروض الرسمية بحيث لا تترك المجال لهواة التغريدات إفساد متعة السينمائيين عبر تغريداتهم التي عادة ما تكون ساخرة أو سلبية.

ويعتبر المحور الأكثر تردادًا هذا العام هو الغياب الملحوظ للوفد الإماراتي الذي كان يمثّـل مهرجان دبي. أجانب يسألون وعرب يجيبون، لكن إذا ما كانت الأسئلة واضحة (وهي من نوع «لماذا تم إلغاء مهرجان دبي هذه السنة؟»)، فإن الإجابات مبهمة، ليس بالاختيار، بل لتعدد الروايات ولعدم وضوح الصورة.

و يعتقد البعض أن هناك أزمة مالية تقف وراءه، ومن يعتبر أن دورته الأخيرة، في ديسمبر /كانون الأول) الماضي ستكون آخر دوراته، في حين يؤكد آخرون ما ورد في الإعلام الرسمي للإدارة الجديدة من أن الدورة الخامسة عشرة ستقام في‫ عام 2019. ‬

 ويشعر الجميع بغياب المركز الإعلامي للمهرجان الذي كان يُقام في "قرية المهرجان" والذي كان بيتًا للفيف كبير من الإعلاميين العرب وغير العرب يؤمونه كل يوم للبحث والنقاش.

وكان المركز الإماراتي بين  كل المراكز العربية الأخرى (مصرية، لبنانية، مغربية، تونسية، جزائرية) ,أكبرها وأكثرها ازدحامًا كل يوم. لم يقصّـر أي من الأفراد الذين نظموه وأشرفوا عليه أو عملوا فيه حيال أي مسألة إعلامية أو ثقافية أو فنية. أقاموا مؤتمرات. وزّعوا منشورات ترويجية، تباحثوا مع وفود أجنبية تنوي حضور الدورة المقبلة وشاهدوا الأفلام لاختيارها، وكانوا دائماً يختارون ما يؤمّن شغف الجمهور في دبي ويوطد سمعته في الخارج.

تأجل، لكن ليس من قبل أن يخوض التجربة الآن مركز إعلامي سعودي مماثل يحضر رسميًا للمرّة الأولى، ويتبلور سريعًا كأحد أهم مراكز الدول المشتركة في المهرجان.

هذا النوع من الحضور العربي يتوسم لا مجرد التواجد المكاني في احتفاء كبير كاحتفاء "كان"، بل أيضًا الحضور كحالة إعلان وتمهيد إعلامي واجتماعي للخطط الجارية لتوسيع رقعة المبادرة التي أقدمت عليها المملكة مؤخرًا بما يحوّل السوق السعودية (الذي يبلغ عدد قاطنيه أكثر من 33 مليون فرد) إلى نشاط متعدد الجوانب والفوائد.

تاريخ من المشاركات

و يتميّـز المهرجان الفرنسي هذا العام بتعدد المشاركات الفيلمية العربية, هناك فيلم واحد على الأقل حين تلقي نظرتك على أي قسم من أقسام المهرجان الرئيسية. فيلمان في المسابقة الأولى («يوم الدين» لأبو بكر شوقي و«كفر ناحوم» لنادين لبكي) وفيلمان في مسابقة «نظرة ما». («صوفيا» للمغربية مريم بن مبارك و«قماشتي المفضلة» للسورية غايا جيجي) ثم فيلم في قسم «أسبوع النقاد» («يوم زواج» للجزائري إلياس بلقادر). في قسم «نصف شهر المخرجين» نجد فيلمًا واحدًا («ولدي» للتونسي محمد بن عطية). وعدا هذا عن العروض الموازية والخاصة، وتلك التي تنتمي إلى عروض لأفلام قصيرة، ومن بينها يوم يعرض فيه مخرجون سعوديون تسعة أفلام في احتفاء تشجيعي خاص.

و يقول البعض إن هذا الاشتراك ضعيف بالمقارنة مع حجم الأفلام المعروضة رسميًا نحو 64 فيلمًا وعلى نحو غير رسمي في السوق والعروض الخاصة (قرابة 300 فيلم). لكن الواقع هو أن المسألة ليست بالضرورة عددية تتعلق بكم فيلمًا عربيًا استطاع الوصول إلى الشاشات الرسمية، بل بحقيقة أن بعضها يتنافس داخل المسابقة الرسمية والبعض الآخر في جوار هذه المسابقة رسمياً.

وجود فيلمين عربيين متنافسين في الدورة ذاتها كما الحال هذا العام مع «كفر ناحوم» لنادين لبكي و«يوم الدين» لأبو بكر شوقي أمر يشبه الحصان المجنح في ندرته. هذا التنافس بين فيلمين عربيين في عام واحد حدث مرتين فقط من قبل. لكنه لم يحدث بين فيلمين كل من بلد مختلف.

و قام يوسف شاهين في عام 1952 بعرض فيلمه المبكر «ابن النيل» بطولة شكري سرحان، وفاتن حمامة، ويحيى شاهين، وفي المقابل، عرض أحمد بدر خان فيلمه العاطفي «ليلة غرام» مع مريم فخر الدين، وجمال فارس، وزينب صدقي.

و تواجه يوسف شاهين مع صلاح أبو سيف. الأول عبر «صراع في الوادي» (مع عمر الشريف وفاتن حمامة أيضًا والثاني عرض «الوحش» مع أنور وجدي وسامية جمال.

وعرضت أفلام مصرية أخرى في تاريخ مهرجان كان، كثير منها ليوسف شاهين الذي نال جائزة تقديرية عن جل أعماله، لكنه لم يفز بالسعفة عن فيلم معين) وسابقًا لكمال الشيخ وصلاح أبو سيف (مرة أخرى).

و تمثل لبنان داخل المسابقة بفيلمين لجورج نصر، هما «إلى أين» (1957) و«الغريب الصغير» (1962).

غني عن القول إن السعفة الذهبية لم تمنح لأي فيلم من هذه المذكورة والوحيدة التي إنتاج عربي كامل وقعت في الدورة الثامنة والعشرين سنة 1975 عندما اختطفها الجزائري محمد لخضر حامينا عن «وقائع أيام الجمر».

وجاء فيلم ,يوم الدين ، الذي عُـرض يوم الأربعاء، مذهلًا في حد ذاته (نقده أدناه): دراما واقعية مؤلمة وجيدة الصنعة في الوقت ذاته. أما فيلم نادين لبكي «كفر ناحوم» فلا نعرف عنه شيئاً حتى الآن وعروضه ستقع في الأيام الأخيرة من المهرجان. قد يأتي بدوره جيداً ومفاجئاً وهذا لن يكون غريباً على مخرجة قدّمت سابقاً ما يليق بمكانتها وما تمثله لسينما لبنانية موجودة 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السعفة الذهبية تبحث عن الفائزين بها منذ الخمسينات في المهجانات السعفة الذهبية تبحث عن الفائزين بها منذ الخمسينات في المهجانات



نجوى كرم تتألق بالفستان البرتقالي وتواصل عشقها للفساتين الملوّنة

بيروت - صوت الإمارات
تُثبت النجمة اللبنانية نجوى كرم في كل ظهور لها أنها ليست فقط "شمس الأغنية اللبنانية"، بل هي أيضًا واحدة من أكثر الفنانين تميزًا في عالم الأناقة والموضة. فهي لا تتبع الصيحات العابرة، بل وبنفسها هوية بصرية متفردة تتواصل بين الفخامة والجرأة، قدرة مع خياراتك على اختيار الألوان التي تدعوها إشراقة وحضورًا لافتًا. في أحدث إطلالاتها، خطفت الأنظار بفستان مميز بشكل خاص من توقيع المصمم الياباني رامي قاضي، جاء المصمم ضيق يعانقها المشوق مع تفاصيل درابيه وكتف واحد، ما أضفى على الإطلالة طابعًا أنثويًا راقيًا، وأبدع منها حديث المتابعين والنقّاد على السواء. لم يكن لون الجريء خيارًا مباشرًا، بل جاء ليعكس راغبًا وظاهرًا التي تنبع منها، فأضفى على حضورها طابعًا مبهجًا وحيويًا مرة أخرى أن ألوان الصارخة تليق بها وتمنحها قراءة من الج...المزيد

GMT 00:12 2014 الثلاثاء ,02 أيلول / سبتمبر

تصميمات لأحذية مختلفة في مجموعة "صولو" الجديدة

GMT 15:50 2019 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

"واتس آب" توقف خدمتها على الهواتف الذكية خلال الأسبوع المقبل

GMT 02:28 2016 الأحد ,17 إبريل / نيسان

Prada تقدم حقائب PIONNIERE AND CAHIER

GMT 11:02 2017 الجمعة ,17 آذار/ مارس

توعية بثقافة ترشيد الطاقة في إمارة العين

GMT 22:15 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

عِزٌ وفخر لكل أردني بمليكه وقائده

GMT 14:35 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

قائمة نشاطات سياحية في غراتس في النمسا

GMT 09:54 2019 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

المعهد الفرنسي ينظم سادس دورات "ليلة الفلاسفة"

GMT 20:37 2013 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

الجزائر: 70 % من الأراضي لم تستكشف بعد في مجال الطاقة

GMT 12:58 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار بسيطة للديكور مع حلول فصل الخريف

GMT 16:52 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

فستان "المتصنع" المانع للحركة الأحدث على السجادة الحمراء
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
Pearl Bldg.4th floor
4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh
Beirut- Lebanon.
emirates , Emirates , Emirates