المعلومات الكاملة عن فيلم ستموت في العشرين وحكاية الطفل الملعون
آخر تحديث 14:37:17 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

فاز في مهرجان "فينيسيا" وعُرض بـ"الجونة"

المعلومات الكاملة عن فيلم "ستموت في العشرين" وحكاية الطفل الملعون

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - المعلومات الكاملة عن فيلم "ستموت في العشرين" وحكاية الطفل الملعون

فريق عمل الفيلم السوداني "ستموت في العشرين"
القاهرة - صوت الإمارات

عرض الفيلم السينمائي السوداني "ستموت في العشرين" للمخرج أمجد أبو العلا، أمس، خلال مهرجان الجونة السينمائي بدورته الثالثة، ويشارك الفيلم في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة.

وأقامت إدارة المهرجان سجادة حمراء لاستقبال أبطال العمل، إلى جانب مجموعة كبيرة من النجوم المصريين والعرب، بينهم المخرج محمد سامي وزوجته مي عمر، ميس حمدان، خالد الصاوي، الكاتب حمور زيادة، لقاء الخميسي، إلهام شاهين، صفية العمري، نور اللبنانية، الفنان محمد كريم، المخرج يسري نصرالله، تامر هجرس.

ويُعد "ستموت في العشرين" أول فيلم روائي طويل للمخرج أمجد أبو العلاء الذي كان له تجارب سابقة في إخراج الأفلام القصيرة التي بدأها عام 2001 بإخراج الفيلم القصير "في نهاية الخريف" من إنتاج الإمارات العربية المتحدة، وبعد ذلك أخرج عددا من الأفلام القصيرة التي تجاوزت العشرة أفلام، كان آخرها فيلم "ستوديو" عام 2012.

والمخرج أمجد أبو العلاء ولد وعاش في الإمارات العربية المتحدة، ودرس الإعلام بجامعة الإمارات العربية المتحدة ويقيم في دبي، وبدأ حياته المهنية بعمله كمخرج وثائقي في العديد من المؤسسات الإعلامية وأنجز أكثر من 100 ساعة وثائقية لمختلف القنوات، وكان تخصصه في الوثائقيات الإنسانية عن اللاجئين وضحايا الفقر.

وعرضت أفلامه القصيرة في العديد من المهرجانات العربية والعالمية، وحصد عددا كبيرا من الجوائز وشهادات التقدير، وحصل على جائزة التحكيم من مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية، ومؤخراً حاز على جائزة أفضل كاتب نص مسرحي عربي عن "فطائر التفاح" من الهيئة العربية للمسرح لعام 2012.

ويسرد فيلم "ستموت في العشرين" حكاية طفل يولد في مدينة صغيرة بالسودان يدعى "مزمل"، وحينما يكبر يكتشف بأنه ملعون بنبوءة "درويش" والتي تتنبأ بموته حينما يبلغ سن العشرين، ويصبح عليه تقبل الأمر والتعامل مع نظرات الشفقة طيلة سنوات المراهقة مما يجعله يشعر بأنه ميت بالفعل، وحينما يبلغ الطفل مزمل سن العشرين، يصبح عليه أن يواجه تلك الحقيقة المخيفة الخاصة بنبؤاته.

الفيلم من بطولة "مصطفى شحاتة، إسلام مبارك، بونا خالد وطلال عفيفي" ومن تأليف يوسف إبراهيم.

وحقق الفيلم نجاحًا منقطع النظير حينما تم عرضه في الدورة الـ76 من مهرجان البندقية السينمائي، مما جعل النقاد والجمهور يقفون دقائق لتحية الفيلم، وحصل الفيلم على الجائزة الأولى له من مؤسسة "أدفنتاج" الإيطالية التي تمنح جوائز للأفلام المتميزة على هامش مهرجان البندقية.

وتم عرض الفيلم في مهرجان فينسيا السينمائي في دورته الـ76 وفاز بجائزة "أسد المستقبل"، التي تُمنح للعمل السينمائي الأول للمخرج، وبذلك يعتبر أول فيلم سوداني يفوز بهذه الجائزة

قد يهمك أيضًا :

 درة تُشبه سندريلا في حفل افتتاح مهرجان الجونة السينمائي 2019 

 مينا مسعود يكشف عن فنانة مصرية هي فتاة أحلامه في افتتاح "مهرجان الجونة السينمائي 2019"

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المعلومات الكاملة عن فيلم ستموت في العشرين وحكاية الطفل الملعون المعلومات الكاملة عن فيلم ستموت في العشرين وحكاية الطفل الملعون



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد

GMT 13:35 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

" F D A " تفرض قيودًا على بيع السجائر الإلكترونية

GMT 19:39 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

جامعة الباحة تعلن فتح التسجيل ببرامج الدبلومات المصنفة

GMT 18:29 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات بسيطة تمكّنك من تحويل الأثاث القديم إلى "مودرن"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates