4 اتجاهات متوازية تساعد على التخلص من كابوس وباء كورونا
آخر تحديث 03:43:08 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نيسان تستدعي عددًا من سياراتها الكهربائية في أميركا بسبب مخاوف من اندلاع حرائق ناجمة عن الشحن السريع للبطاريات ظهور شاطئ رملي مفاجئ في الإسكندرية يثير قلق السكان وتساؤلات حول احتمال وقوع تسونامي إصابات متعددة جراء حريق شب في أحد مستشفيات مدينة زاربروكن الألمانية وفرق الإطفاء تسيطر على الموقف إلغاء ما يقارب 100 رحلة جوية في مطار أمستردام نتيجة الرياح القوية التي تضرب البلاد السلطات الإيرانية تنفذ حكم الإعدام بحق ستة أشخاص بعد إدانتهم في قضايا إرهاب وتفجيرات هزت محافظة خوزستان مظاهرات حاشدة تجتاح المدن الإيطالية دعمًا لغزة ومطالبات متزايدة للحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين مصلحة السجون الإسرائيلية تبدأ نقل أعضاء أسطول الصمود إلى مطار رامون تمهيدًا لترحيلهم خارج البلاد الرئيس الفلسطيني يؤكد أن توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة يجب أن يتم عبر الأطر القانونية والمؤسسات الرسمية للدولة الفلسطينية سقوط طائرة استطلاع إسرائيلية في منطقة الهرمل اللبنانية ومصادر محلية تتحدث عن تحليق مكثف في الأجواء قبل الحادث مطار ميونيخ يستأنف العمل بعد إغلاقه طوال الليل بسبب رصد طائرات مسيرة
أخر الأخبار

أثار الذعر في أكثر من 100 دولة ظهرت بها إصابات ووفيات

4 اتجاهات متوازية تساعد على التخلص من كابوس وباء "كورونا"

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - 4 اتجاهات متوازية تساعد على التخلص من كابوس وباء "كورونا"

فيروس كورونا
دبى ـ صوت الامارات

دخل فيروس "كورونا" المستجد بسكان العالم إلى طريق مخيف، أثار الذعر في أكثر من 100 دولة ظهرت بها إصابات ووفيات، وامتدت آثاره إلى الدول التي لم تشهد المرض بعد، وتسعى لكي لا تكون اسما جديدا في القائمة.

ومع استمرار المرض لأشهر حاصدا المزيد من الأرواح على مستوى العالم، يتساءل كثيرون بقلق حقيقي: متى وكيف يمكن للعالم أن يستفيق من هذا الكابوس؟

هذا هو السؤال الذي يطرحه البشر في مشارق الأرض ومغاربها، بعدما تفشى الفيروس القاتل حاصدا أرواح الآلاف ومصيبا أكثر من 140 ألف إنسان، ومعطلا العمل والسفر والدراسة في عشرات الدول.

الخبراء في مجال علم الفيروسات رسموا سيناريوهات عدة لنهاية فيرس "كورونا" الذي انطلقت شرارة تفشيه في الصين أواخر العام الماضي 2019، وبات كابوسا مزعجا للبشرية، مستشهدين بهذا البلد الذي بات على وشك القضاء تماما على الوباء بعد أن كان مصدره الأول.

ووضع الخبراء 4 مسارات متوازية، يمكن أن تهبط بمعدلات الإصابة بالفيروس شيئا فشيئا، حتى يبدأ تأثيره على البشر في التلاشي، وهي:

1. الاحتواء

ربما تؤدي إجراءات الاحتواء المناسبة إلى نهاية فيروس "كورونا" المستجد، المعروف أيضا باسم "كوفيد 19"، كما يقول المدير الطبي للمؤسسة الوطنية الأميركية المتخصصة في الأمراض المعدية ولياتم شافنز.

وأشار شافنز في حديثه إلى شبكة "فوكس نيوز" إلى مثال فيروس "سارس" الذي انتشر بين عامي 2002 و2003، وأوضح أنه تم احتواء الفيروس من خلال التنسيق الوثيق بين مسؤولي الصحة العامة والأطباء الذين تمكنوا من تشخيص الحالات وعزل المرضى وتتبع تحركاتهم، والالتزام بسياسات قوية للسيطرة على الوباء.

وبالفعل، تبدو جهود الاحتواء في الصين فعالة، على الأقل وفقا للأرقام الرسمية المعلنة في البلاد، فقد كانت بكين تعلن قبل أسبوعين عن ألفي حالة في اليوم، مقابل 8 حالات الجمعة و15 الخميس.

لكن في الولايات المتحدة، شكك بعض علماء الأوبئة الفيروسات فيما إذا كانت جهود الاحتواء ناجحة.

وقالت تارا سميث، عالمة الأوبئة في جامعة كينت ستيت: "قبل أسبوعين أو 3 أسابيع. كان الأمل يراودنا في احتواء الفيروس"، متحدثة عن الأمر خرج عن السيطرة مع تزايد أعداد المصابين وإعلان الرئيس دونالد ترامب حالة الطوارئ في البلاد.

وسجلت الولايات المتحدة أكثر من ألفي إصابة بالفيروس، و50 حالة وفاة.

وذكر باحث آخر أن المؤشرات الحالية في الولايات المتحدة لا تبشر باحتواء المرض، مطالبا بالاستعداد لما هو أسوأ مثل توسيع الاختبارات بين المواطنين وتجهيز المستشفيات ورسائل التوعية.

والخلاص هي أن سيناريو الاحتواء ربما يكون فعالا في بعض البلاد، لكنه قد يكون مستبعدا في بلدان أخرى، على الأقل في الفترة القريبة في ظل هذه المعطيات.

2. يتوقف بعد إصابة هؤلاء

ربما ينتهي تفشي الفيروس بعد أن يصيب الأشخاص الأكثر عرضة له.

فوفقا لشافنز، يمكن أن يتباطأ تفشي الفيروس بمجرد إصابة معظم الأشخاص المعرضين له، وبالتالي تصبح الأهداف المتاحة أقل أمامه، كما كان الحال في فيروس "زيكا" الذي ظهر في أميركا الجنوبية ثم سرعان ما خمد.

كما أوضح أستاذ علم الأوبئة في جامعة نيويورك جوشوا إبشتاين، أن ما يحدث عادة هو "عدد كاف من الناس يصابون بالفيروس، فلا يعود هناك أشخاص معرضي للخطر بما يسمح ببقائه وتفشيه".

وتسببت الإنفلونزا الإسبانية التي اجتاحت العالم عام 1918 بوفاة عشرات الملايين من البشر أغلبهم من العسكريين، حتى اعتبرت "الكارثة الطبية الأشد فتكا في تاريخ البشرية".

وبدأ هذا الوباء في التفشي بعد نهاية الحرب العالمية الأولى، وتفرق الجنود الذين كانوا يتمركزون في الخناق المليئة بالفيروسات.

لكن هذه الإنفلونزا توقفت عن الانتشار، لأن أولئك الذين بقوا على قيد الحياة كانت لديهم مناعة قوية مقارنة بالمصابين والضحايا، على ما يقول موقع "لايف ساينس" العلمي.

قد يهمك ايضا 

قائمة أطعمة تزيد الخصوبة وأخرى تقلّل من فرص الإنجاب

نصائح الخبراء تُساعدك على العودة للنوم بسرعة إذا استيقظت ليلًا

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

4 اتجاهات متوازية تساعد على التخلص من كابوس وباء كورونا 4 اتجاهات متوازية تساعد على التخلص من كابوس وباء كورونا



نجوى كرم تتألق بالفستان البرتقالي وتواصل عشقها للفساتين الملوّنة

بيروت - صوت الإمارات
تُثبت النجمة اللبنانية نجوى كرم في كل ظهور لها أنها ليست فقط "شمس الأغنية اللبنانية"، بل هي أيضًا واحدة من أكثر الفنانين تميزًا في عالم الأناقة والموضة. فهي لا تتبع الصيحات العابرة، بل وبنفسها هوية بصرية متفردة تتواصل بين الفخامة والجرأة، قدرة مع خياراتك على اختيار الألوان التي تدعوها إشراقة وحضورًا لافتًا. في أحدث إطلالاتها، خطفت الأنظار بفستان مميز بشكل خاص من توقيع المصمم الياباني رامي قاضي، جاء المصمم ضيق يعانقها المشوق مع تفاصيل درابيه وكتف واحد، ما أضفى على الإطلالة طابعًا أنثويًا راقيًا، وأبدع منها حديث المتابعين والنقّاد على السواء. لم يكن لون الجريء خيارًا مباشرًا، بل جاء ليعكس راغبًا وظاهرًا التي تنبع منها، فأضفى على حضورها طابعًا مبهجًا وحيويًا مرة أخرى أن ألوان الصارخة تليق بها وتمنحها قراءة من الج...المزيد

GMT 15:06 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

شيفروليه تطلق الجيل الجديد من سلفرادو 2019

GMT 14:43 2018 الإثنين ,03 كانون الأول / ديسمبر

تظاهرة سلمية للسيطرة على الاحتباس الحراري في بلجيكا

GMT 16:25 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

بحث جديد يثبت أن "الموناليزا" ليست جميلة

GMT 08:17 2018 السبت ,24 آذار/ مارس

صلاح يسجل الهدف الأول للمنتخب المصري

GMT 05:58 2017 السبت ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

جمهورا الوصل والنصر يحتفلان بـ"يوم العلم" الإماراتي

GMT 05:45 2021 السبت ,16 تشرين الأول / أكتوبر

5 لاعبين يمكنهم تعويض محمد صلاح في حال رحيله عن ليفربول

GMT 08:32 2021 الثلاثاء ,27 إبريل / نيسان

فيات تدخل عالم سيارات البيك آب الكبيرة المتطورة

GMT 19:24 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الميزان السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 21:57 2020 الخميس ,02 إبريل / نيسان

الغموض يحوم حول مصير طواف فرنسا 2020
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
Pearl Bldg.4th floor
4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh
Beirut- Lebanon.
emirates , Emirates , Emirates