إسرائيل تهدّد حماس وتلوّح بالردّ على استمرار ظاهرة البالونات الحارقة من غزّة
آخر تحديث 18:38:52 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين الرئيس الأميركي جو بايدن يقطع إجازته ويعود للبيت الأبيض لإحاطة عاجلة بعد حادث طائرة الرئيس الإيراني رئيس الحكومة العراقية يوجه بتوفير جميع الإمكانيات لمساعدة إيران في عمليات البحث عن مروحية رئيس إيران الهلال الأحمر الإيراني يعلن فقدان ثلاثة من عمال الإنقاذ في أثناء البحث عن طائرة الرئيس الإيراني وسائل إعلام أجنبية تؤكد أن وفاة رئيس إيران ووزير خارجيته سيتم في أي لحظة أعلن وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي إن "فرق إنقاذ مختلفة" لا تزال تبحث عن المروحي المرشد الإيراني يدعو الشعب إلى عدم القلق ويؤكد أن تسيير شؤون البلاد لن يتأثر
أخر الأخبار

الجيش يميل للتهدئة مع الحركة و"الشاباك" يدعم عودة السلطة إلى القطاع

إسرائيل تهدّد "حماس" وتلوّح بالردّ على استمرار ظاهرة البالونات الحارقة من غزّة

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - إسرائيل تهدّد "حماس" وتلوّح بالردّ على استمرار ظاهرة البالونات الحارقة من غزّة

الجيش الإسرائيلي
القدس المحتلة - صوت الإمارات

نقلت إسرائيل رسالة تهديد جديدة لحركة "حماس"، مفادها أنها لن تتردد في العمل على وقف ظاهرة البالونات الحارقة المنطلقة من قطاع غزة، حتى لو أدى ذلك إلى مواجهة جديدة، وقالت وسائل إعلام إن إسرائيل أبلغت "حماس" عبر طرف ثالث، أنه في حال استمر إطلاق البالونات الحارقة والمتفجرة، فسيكون هناك رد، بغض النظر عن تداعياته. وبحسب القناة 12 الإسرائيلية، فإن المؤسسة الأمنية والعسكرية تناقش في هذا الوقت نيات "حماس"، وكيفية التصرف معها، وفق ما إذا كانت الحركة فعلًا تريد التوصل لاتفاق تهدئة أم لا.

ويوجد خلاف بين الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك) حول هذه المسألة، إذ يدفع الجيش باتجاه الصبر ويدعم التوصل لاتفاق؛ لكن جهاز "الشاباك" يدفع باتجاه اتفاق مع السلطة، ويرى أن الحركة لا ترتدع، وقد تزيد من إطلاق البالونات.

وحذر رئيس جهاز "الشاباك" نداف أرغمان، أعضاء المجلس الوزاري المصغر (الكابنيت) من تبعات استمرار الضغط على السلطة الفلسطينية ماليًا، في الوقت الذي تعمل فيه الحكومة الإسرائيلية على تقوية "حماس". وقال إن السلطة شريك في مكافحة "الإرهاب"، واستقرارها هو مصلحة إسرائيلية.

وأكد أرغمان أن استمرار السلطة قوية يعني ضمان استمرار التنسيق الأمني، داعيًا إلى أن تبقى إسرائيل بعيدة عن إدارة وتمويل احتياجات ملايين الفلسطينيين، مضيفًا أن "هناك حاجة لتجنب أي مسار لزعزعة استقرارها؛ بل تعزيز أجهزتها الأمنية". كما أوصى رئيس "الشاباك" بالتوصل إلى اتفاق تسوية مع السلطة، بما يسمح بعودتها التدريجية إلى قطاع غزة وإدارته، والإشراف على التهدئة، ووقف إطلاق النار.

وتوصيات أرغمان هذه تأتي على خلفية الموقف المعروف لـ"الشاباك" بأنه إذا لم يتم نزع سلاح "حماس"، فيجب توجيه أموال إعمار غزة للأجهزة الأمنية بالسلطة، من أجل منح السلطة التفوق في القطاع، وتعزيز قوتها أمام السكان و"حماس". وقال أرغمان إنه يجب "استثمار أموال المانحين لإعادة إعمار قطاع غزة عبر السلطة كجسر، من أجل عودتها قوية إلى القطاع، مع ضمان سيطرتها على المعابر والحدود".

وحذر "الشاباك" من الرد على نشاطات حركة "حماس" العسكرية بطريقة يمكن تفسيرها على أنها خنوع "للإرهاب"، في الوقت الذي تستمر فيه إسرائيل بمعاقبة السلطة. ويرى أن "حماس" غير جادة في الوصول إلى اتفاق تهدئة بخلاف ما يراه الجيش.

ويدافع الجيش الإسرائيلي عن مسار التهدئة، على الرغم من عودة ظاهرة إطلاق البالونات المتفجرة، ويعتقد أنها مؤقتة.

وعثرت الشرطة الإسرائيلية، أمس، على بالونات حارقة في مستوطنة قرب بيت شيمش القريبة من القدس. وقالت الشرطة الإسرائيلية إنها تعاملت مع الجسم المشبوه المكون من 3 بالونات معلقة بمتفجرات وعلم فلسطيني صغير. وأضافت الشرطة: "يجب توخي الحذر عندما يتعلق الأمر بمثل هذه الأشياء المشبوهة، الطائرات الورقية والبالونات التي قد تحتوي أيضًا على متفجرات وتسبب حرائق، وتعرض السلامة العامة للخطر، إذا لم يتم أخذها بمسؤولية".

وتتهم إسرائيل "حماس" باستئناف إطلاق البالونات الحارقة والمتفجرة من قطاع غزة، في محاولة للضغط من أجل دفع مباحثات التهدئة قدمًا. وأكد طلال أبو ظريفة، القيادي في اللجنة المُنظمة لـ"مسيرات العودة"، إن عودة البالونات هو بسبب "عدم جدية الاحتلال الإسرائيلي في كسر الحصار المفروض على القطاع، بالإضافة لاستمراره في استهداف المزارعين والصيادين". وأضاف أن "الاحتلال يسعى لتثبيت معادلة (هدوء مقابل هدوء)، وهو الأمر الذي لا يمكن القبول به"، مشددًا على أن المعادلة المقبولة عند الفلسطينيين هي: "الهدوء مقابل كسر الحصار". وأضاف: "هذه هي المعادلة التي توصلنا إليها بعد حرب عام 2014".

وكانت مجموعات في غزة قد استأنفت إطلاق بالونات حارقة تجاه المستوطنات في محيط القطاع، بعد توقف دام أشهرًا طويلة.

وأوقفت "حماس" البالونات الحارقة التي كانت توصف بأنها إحدى الأدوات الخشنة في المواجهات، كما أوقفت المسيرة الأسبوعية التي كانت تنطلق الجمعة، ضمن اتفاق تهدئة متدرج وطويل الأمد؛ لكنها عادت واستأنفت إطلاق البالونات نهاية الأسبوع الماضي.

وأطلقت نهاية الأسبوع الماضي بالونات حارقة قرب الحدود، كما أطلقت بالأمس وسقطت إحداها على سديروت، وأعلنت إسرائيل أنه تم توجيه المزارعين في غلاف غزة بالتسريع في حصاد المحاصيل الزراعية والقمح قبل موعده، خوفًا من ازدياد ظاهرة البالونات المفخخة والحارقة.

ولم يبلور الجيش الإسرائيلي حتى الآن سياسة رد معينة على إطلاق البالونات المتفجرة؛ لكن رئيس بلدية مستوطنة سديروت في غلاف غزة، قال أمس إنه أُبلغ من جهات لم يسمها، بأن الجيش سينفذ عملية "عسكرية قوية" في قطاع غزة "في حال لم تتقدم جهود التهدئة الحالية".

وقال ألون دفيدي، إنه تحدث لوزير الجيش نفتالي بينيت، وطالبه بوقف إطلاق البالونات المتفجرة بأي طريقة. وأضاف: "قيل لي إنه إذا لم تنجح جهود التهدئة، فسنذهب لعملية عسكرية قوية للغاية (...) بصراحة لا يمكن أن تسمح إسرائيل للمنظمات الإرهابية بإرسال العبوات الناسفة لبيوتنا".

 قــــــد يهمــــــــــك أيضًـــــا:

غانتس يدعو نتنياهو للتنازل عن حصانته قبل حل الكنيست هذه الليلة

نتنياهو قد يدعو إلى انتخابات داخل حزب الليكود

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إسرائيل تهدّد حماس وتلوّح بالردّ على استمرار ظاهرة البالونات الحارقة من غزّة إسرائيل تهدّد حماس وتلوّح بالردّ على استمرار ظاهرة البالونات الحارقة من غزّة



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة - صوت الإمارات
ولع جديد، لدى الفنانة المصرية مي عمر، بالفساتين الطويلة، ذات الذيول المميزة، يبدو أنه سيطر على اختياراتها بالكامل، حيث كانت المرة الأخيرة التي ظهرت فيها مي عمر بفستان قصير قبل حوالي 10 أسابيع، وكان عبارة فستان براق باللون الأسود، محاط بالريش من الأطراف، لتبدأ من بعدها رحلتها مع ولعها الجديد بالفساتين الطويلة، التي كانت رفيقتها منذ بداية فصلي الربيع وصولا إلى الصيف. فستان مي عمر في حفل زفاف ريم سامي اختارت مي فستان طويل مع ذيل مميز باللون الأبيض، مع زركشة رقيقة في منطقة الصدر والوسط، وكتف على شكل وردة، من تصميم أنطوان قارح، وهو التصميم الذي نال إعجاب متابعيها حيث جاء متناسبا مع قوامها الرشيق وعبر عن ذوقها الرقيق في اختيار إطلالات تليق بكل مناسبة. هذا الفستان الأبيض المميز، ذو الذيل الطويل، والأكتاف المرتفعة المزركة بالورد،...المزيد

GMT 11:33 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الأثنين 30 تشرين الثاني / نوفمبر2020

GMT 18:42 2013 الأحد ,03 شباط / فبراير

"الحفل الصباحي" أحدث إصدارات محمود الورداني

GMT 05:39 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة حديثة تكشف أن ذكاء الطفل يُقاس من خلال رسوماته

GMT 22:33 2014 الإثنين ,01 أيلول / سبتمبر

"الحزام النسائي" صيحة جديدة كلاسيكية وعصرية

GMT 18:13 2016 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

أمير الباحة يرعى انطلاق مهرجان الربيع بقلوة الثلاثاء

GMT 22:29 2013 الأحد ,28 إبريل / نيسان

مدير مهرجان يوسف شاهين ضيف "أما بعد"

GMT 06:19 2013 الثلاثاء ,12 آذار/ مارس

طرق فعالة للتعامل مع طفلك الغاضب

GMT 00:51 2012 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

محمد حسنين هيكل في "سي بي سي" يجيب على "مصر أين؟ وإلى أين؟"

GMT 00:47 2022 الجمعة ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتصميم ديكور مدخل البيت الصغير

GMT 12:18 2019 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

تسريب صور سيارة Yukon الجديدة على مواقع التواصل الاجتماعي

GMT 05:37 2019 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

مدرب أياكس يعادل رقم وجوارديولا في دوري أبطال أوروبا

GMT 17:42 2019 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

الكشف عن أجمل 6 وجهات سياحية لقضاء شهر العسل فى لندن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates