تعرَّف على أضرار استخدام التكنولوجيا للتحكم في الطقس على البشر
آخر تحديث 03:43:08 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نيسان تستدعي عددًا من سياراتها الكهربائية في أميركا بسبب مخاوف من اندلاع حرائق ناجمة عن الشحن السريع للبطاريات ظهور شاطئ رملي مفاجئ في الإسكندرية يثير قلق السكان وتساؤلات حول احتمال وقوع تسونامي إصابات متعددة جراء حريق شب في أحد مستشفيات مدينة زاربروكن الألمانية وفرق الإطفاء تسيطر على الموقف إلغاء ما يقارب 100 رحلة جوية في مطار أمستردام نتيجة الرياح القوية التي تضرب البلاد السلطات الإيرانية تنفذ حكم الإعدام بحق ستة أشخاص بعد إدانتهم في قضايا إرهاب وتفجيرات هزت محافظة خوزستان مظاهرات حاشدة تجتاح المدن الإيطالية دعمًا لغزة ومطالبات متزايدة للحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين مصلحة السجون الإسرائيلية تبدأ نقل أعضاء أسطول الصمود إلى مطار رامون تمهيدًا لترحيلهم خارج البلاد الرئيس الفلسطيني يؤكد أن توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة يجب أن يتم عبر الأطر القانونية والمؤسسات الرسمية للدولة الفلسطينية سقوط طائرة استطلاع إسرائيلية في منطقة الهرمل اللبنانية ومصادر محلية تتحدث عن تحليق مكثف في الأجواء قبل الحادث مطار ميونيخ يستأنف العمل بعد إغلاقه طوال الليل بسبب رصد طائرات مسيرة
أخر الأخبار

أثارت آخر محاولة للسيطرة عليه مخاوف كبيرة

تعرَّف على أضرار استخدام التكنولوجيا للتحكم في الطقس على البشر

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - تعرَّف على أضرار استخدام التكنولوجيا للتحكم في الطقس على البشر

محاولة السيطرة على الطقس من خلال "مدافع البرد"
نيومكسيكو ـ سمير الفيشاوي

 اتهم المزارعون في المكسيك شركة "فولكس فاجن" الألمانية بتدمير محاصيلهم عن طريق تركيب مدافع تطلق موجات صادمة في الغلاف الجوي في محاولة لمنع عواصف البَرَد من إلحاق أضرار بالسيارات التي تنطلق من خط الإنتاج.

ويتم إلقاء اللوم على هذه الأجهزة لأنها تسببت في جفاف خلال أشهر عندما توقع مزارعون, بالقرب من مصنع السيارات الألماني في بويبلا, الكثير من الأمطار؛ في حين أن البعض قد يقتنع بقوة مدافع البَرَد هذه، إلا أن الأبحاث العلمية ألقت بظلال من الشك على هذه الملاحظات, ولكن هذه التكنولوجيا، سواء أكانت فعالة أم لا، تمثل

آخر محاولة للإنسانية للسيطرة على الطقس
وكانت آخر محاولة للإنسانية للسيطرة على الطقس - rain dancing 2.0 - وأثارت مخاوف بشأن عدم وجود تنظيم وافتراض وجود حل سريع لظواهر الأرصاد الجوية المعقدة.
ويطلق كل من مدافع وصواريخ البرد أصواتًا عالية في السماء، ويدعي المصنعون أن هذا يعطل تشكيل البَرَد حتى يسقط بدلاً منه كمطر أو طين.

وقامت نيسان في عام 2005، بتركيب مدافع برد 20 قدما في مصنعها في ولاية ميسيسيبي بعد عاصفة بردية، مما أثار انزعاج جيرانها, وعند تفعيلها، أطلق النظام أصوات إطلاق أعيرة نارية في السماء كل ست ثوانٍ, وقال أحد الجيران في ذلك الوقت "كان الأمر يشبه وجود صندوق مفرقعات في ممر سيارتي".
كما استخدم المزارعون تلك المدافع لمحاولة منع محاصيلهم من أن تُسحق, ومع ذلك، خلص استعراض أجراه عالم الأرصاد الهولندي جون ويرينجا إلى أن هذه التكنولوجيات "مضيعة للمال والجهد" - وهو شعور رددته المنظمة العالمية للأرصاد الجوية, وكتب يقول "إن التأثير المفيد الوحيد لإطلاق الصواريخ والقنابل اليدوية على الغيوم البردية قد يكون الرضا العاطفي للمسلحين الذين أطلقوا النار على العدو".

تقنية الاستمطار
وأثبتت تقنية الإستمطارُ أنها أكثر فعالية في التحكم في الهطول, إنها تنطوي على إطلاق مواد كيميائية إلى سحب- غالباً من طائرة صغيرة - لتسبب سقوط الأمطار أو
الثلوج.

وتم تطبيقه في أكثر من 50 دولة حول العالم لأسباب مختلفة بما في ذلك تشتيت الضباب في المطارات، والحد من أضرار الممتلكات من البرد (شكل من الهطول) العملاقة في كندا وزيادة تساقط الثلوج في ولاية كولورادو وأمطار الصيف في ولاية تكساس.

وقال ويليام كوتون أستاذ علوم الغلاف الجوي في جامعة ولاية كولورادو، "يجب أن تكون حذرًا للغاية بشأن أنواع الغيوم وما تحاول القيام به", وأفاد بأن الاستمطار على الجبال في فصل الشتاء يمكن أن تزيد نسبة هطول الأمطار بنسبة 6-8٪, وقال كوتن "هذا يكفي لأن يشعر الكثير من مستخدمي المياه بالسعادة والرغبة في دفع ثمن ذلك".

ويبدو أن الأدلة التي تدعم الاستمطار الصيفي أكثر هشاشة بكثير، حيث خلص مجلس البحوث الوطني في عام 2003 إلى أنه "لا يوجد حتى الآن دليل علمي مقنع على فعالية جهود تعديل الطقس المتعمد", ويشعر النقاد بالقلق من أن التلاعب بالطقس يعالج فقط أعراض الجفاف بدلاً من معالجة الأسباب الكامنة وراءه.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرَّف على أضرار استخدام التكنولوجيا للتحكم في الطقس على البشر تعرَّف على أضرار استخدام التكنولوجيا للتحكم في الطقس على البشر



نجوى كرم تتألق بالفستان البرتقالي وتواصل عشقها للفساتين الملوّنة

بيروت - صوت الإمارات
تُثبت النجمة اللبنانية نجوى كرم في كل ظهور لها أنها ليست فقط "شمس الأغنية اللبنانية"، بل هي أيضًا واحدة من أكثر الفنانين تميزًا في عالم الأناقة والموضة. فهي لا تتبع الصيحات العابرة، بل وبنفسها هوية بصرية متفردة تتواصل بين الفخامة والجرأة، قدرة مع خياراتك على اختيار الألوان التي تدعوها إشراقة وحضورًا لافتًا. في أحدث إطلالاتها، خطفت الأنظار بفستان مميز بشكل خاص من توقيع المصمم الياباني رامي قاضي، جاء المصمم ضيق يعانقها المشوق مع تفاصيل درابيه وكتف واحد، ما أضفى على الإطلالة طابعًا أنثويًا راقيًا، وأبدع منها حديث المتابعين والنقّاد على السواء. لم يكن لون الجريء خيارًا مباشرًا، بل جاء ليعكس راغبًا وظاهرًا التي تنبع منها، فأضفى على حضورها طابعًا مبهجًا وحيويًا مرة أخرى أن ألوان الصارخة تليق بها وتمنحها قراءة من الج...المزيد

GMT 00:12 2014 الثلاثاء ,02 أيلول / سبتمبر

تصميمات لأحذية مختلفة في مجموعة "صولو" الجديدة

GMT 15:50 2019 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

"واتس آب" توقف خدمتها على الهواتف الذكية خلال الأسبوع المقبل

GMT 02:28 2016 الأحد ,17 إبريل / نيسان

Prada تقدم حقائب PIONNIERE AND CAHIER

GMT 11:02 2017 الجمعة ,17 آذار/ مارس

توعية بثقافة ترشيد الطاقة في إمارة العين

GMT 22:15 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

عِزٌ وفخر لكل أردني بمليكه وقائده

GMT 14:35 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

قائمة نشاطات سياحية في غراتس في النمسا

GMT 09:54 2019 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

المعهد الفرنسي ينظم سادس دورات "ليلة الفلاسفة"

GMT 20:37 2013 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

الجزائر: 70 % من الأراضي لم تستكشف بعد في مجال الطاقة

GMT 12:58 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار بسيطة للديكور مع حلول فصل الخريف

GMT 16:52 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

فستان "المتصنع" المانع للحركة الأحدث على السجادة الحمراء
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
Pearl Bldg.4th floor
4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh
Beirut- Lebanon.
emirates , Emirates , Emirates