مسؤوليات مضاعفة تشعرك أنك مضطر للعمل
آخر تحديث 14:40:27 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

20 آذار / مارس - 19 نيسان / أبريل

مسؤوليات مضاعفة تشعرك أنك مضطر للعمل

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - مسؤوليات مضاعفة تشعرك أنك مضطر للعمل

برج الحمل

أبرز أحداث الأسبوع الرابع من شهر كانون الثاني "يناير"2019

مهنياً:لا تراهن على اليوم الاول من الاسبوع فقد تشعر بارتباك وتعاكسك الطوالع الفلكية مع وجود القمر في الميزان الذي يجعلك تواجه بعض الاحتجاج او تفتعل مشكلة مهنية حاول ان تخفف الحساسية المفرطة مع بعض الزملاء من المحتمل ان تمر ببعض المضايقات فتشعر بالانكماش او الانقباض، وتلفت الانظار الى سلبيات شخصيتك.  لكن سوف يخف الضغط ابتداء من يوم الاحد مع انتقال القمر الى العقرب فتتحرر من الأعباء وقد يحمل ظروفا جيدة لتنطلق واثقًا من قدراتك ومصمّمًا على تحقيق اهدافك لتعالج وضعًا ماليًا دقيقًا وتحقق بعض الارباح كما تسكنك الحماسة وتسمح لك بإطلاق مشاريع مميزة.  كذلك ستكون مدعوما من القمر والمشتري من القوس بين الثلاثاء والخميس  تخطط لسفر او للمشاركة في رحلة او ورشة عمل تفتح امامك مجالًا جديدًا لتتسلّق قمم النجاح. لكن سوف تتبدل الاوضاع الفلكية مع انتقال القمر الى برج الجدي يوم  الجمعة ما يجعلك تميل الى التسلّط وفرض الرأي حاول ان تتجنب الأخطار التي من المحتمل ان تواجهك في العمل ولن يفيدك التمرّد على الاعراف والقوانين، بل يضر بمصالحك.

عاطفيّاً: يتابع كوكب الزهرة زيارته الى برج القوس الصديق ويدعم علاقتك الحالية. تكون لك الكلمة الفصل وتميل الى الانفتاح والعطاء، الأمر الذي يقربك من الحبيب وينعش الروابط مجدداً فإذا كانت هناك خلافات او التباسات، فهي لن تدوم، بل ستختفي. للعازب تعيش فترة مناسبة لمشاركة الحبيب في نشاطاته ولتمضية الوقت معًا ولتبادل الأحاديث على اختلاف وجهات نظرها.

أبرز الاحداث الفلكية عن شهر كانون الثاني "يناير"2019 

نشهد هذا الشهر تغييرات وتنقلات كثيرة في حركة الكواكب ما يعني اسبوع فلكي مهم جدا يحمل أحداثاً مهمة لمواليد برج القوس مع انتقال الزهرة لتنضم الى المشتري  ويجلب الحب والانسجام والمصالحة لتصبح الاجواء جميلة ناعمة ودافئة بالاضافة الى الحدث الابرز وهو الكسوف الجزئي الاول هذه السنة في برج الجدي يوم 6 كانون الثاني سوف يمتد هذا الكسوف الجزئي من تايوان الى الصين ومنغوليا والكوريتين وروسيا واليابان.

كذلك سوف يسجل الشهر الاول من السنة الجديدة التقاء كوكب المريخ مع كوكب أورانوس في برج الحمل الناري ان هذا اللقاء يسبب تنافراً مع كوكب بلوتون وزحل من برج الجدي يعني صراعات وانفجارات وعنف في بعض الاماكن الحدث الابرز ان  وجود كوكب المريخ في الحمل الذي يسير  هذه السنة بسرعة اكثر من نمطه  العادي وذلك بين كانون الثاني (يناير) ومنتصف شهر شباط (فبراير) ويعتبر المريخ الكوكب الاساسي لمواليد برج الحمل ما يعني ان الاسابيع الاولى من السنة تكون حاسمة في بعض القرارات والمفاجآت وعاصفة مناخياً وسياسياً.

مسؤوليات مضاعفة تشعرك أنك مضطر للعمل

مهنيًّا: يكثر العمل في هذا الشهر وتتضاعف المسؤوليات فتشعر أنّك مضطر للعمل ساعات إضافيّة لانجاز كل المطلوب منك. تتذمّر أحيانًا وتشتكي والاسوأ من هذا أنّ انتقادك قد يصل الى مسامع المسؤولين. فلا تهدّد استقرارك سواء كنت طالبًا او عاملا او تلميذًا. حافظ على هدوئك واترك الفترة الاولى من الشهر تمرّ بسلام.ان تنافر عطارد مع المريخ في حين ان الشمس تنضم الى زحل في الجدي اي في مربع مع برجك ما يولد بعض الاحتكاكات ويدعوك الى التروي في عرض افكارك واثناء المفاوضات.  من جهة أخرى سوف تتمتع بديناميكيّة كبيرة وتملك طاقات مهمّة تؤهّلك للمنافسة والمشاركة في مختلف المهمّات الطارئة. تشتدّ الانفعالات وتكون مزاجيًّا وسريع التصرّف لكنّك قد تتورّط في أزمة وتكون مزاجيا وسريع التصرف لكنك قد تتورط في ازمة او تؤجج ازمة ما فكن حذرًا ، ان سبب انزعاجك هو ظهور منافس لك او تشدّد مسؤول عنك الذي يطلب المزيد من التوضيح حاذر من الوقوع ضحية الانفعال والغضب ، في المقابل قد يحمل الشهر فرصة ثمينة للتقدّم ولتحقيق انجازات صعبة. كن جاهزًا لتحمّل كافة المسؤوليات على انواعها. تحفّظ فقط عن التعبير عن رأيك السلبي او الناقد وأظهر في المقابل كل معرفة وخبرة.

عاطفيًا: وجود كوكب الزهرة في برج القوس الى جانب كوكب المشتري كوكب الحظ يغذي احلامك ويجعلك تتخطى الواقع فتعيش احلاما سعيدة وتنطلق مغامرا في مجالات جديدة تشرق بجاذبية قصوى وتسجل نجاحاً في علاقاتك واتصالاتك . لن تمرّ بمكان دون أن تترك أثراً، سواء بحضورك أو بعذوبتك أو كلماتك الرقيقة.للعازب  تسافر إلى الخارج أو تذهب لمغامرة ما أو تكتشف بلداناً جديدة تتذوّق الأوقات الجميلة والاجتماعات الرائعة

أبرز الأحداث اليومية

1-               مهنياً: سارع إلى تلطيف الأجواء في اليوم الأول، واحذر التراجع في العلاقات المهنية، وكن حريصًا على كل كلمة أو موقف تتخذه.

عاطفياً: تحاول كل ما في وسعك وتختار الكلمات المناسبة في حوارك مع الشريك، السبب هو زلات لسانك المتكررة.

صحياً: تعتقد أن كل ما تقوم به على الصعيد الرياضي غير مفيد، لكنك سرعان ما تغير رأيك.

2-               مهنياً: تشعر بالكثير من الغيرة من زملائك في العمل بعد أن ترى إنجازاتهم مقابل إنجازاتك، عليك أن تدرك أن مسؤولية ذلك تعود لك وحدك..

عاطفياً: حاول أن تفكر كثيرًا قبل أن تقرر أن الطرف الآخر ملائم لك فعلاً، لقد جربت الكثير من العلاقات وليس من الجيد أن تعيد تكرر الأمر مجددًا.

صحياً: تقدم حالتك الصحية يكون مرهونًا باجتياز بعض التحديات التي وضعها لك الطبيب، عليك أن تبذل مجهودًا مضاعفًا من أجل الخروج من هذا المأزق سريعًا.

3-               مهنياً: أنت بحاجة إلى وظيفة جديدة بشدة، لذا احرص على أداء واجباتك فيها بصورة كاملة ومثالية حتى تضمن الاحتفاظ بها وعدم التخلي عنك.

عاطفياً: الحب الذي لا يكتمل يجب أن يعرفك شيئًا عن نفسك وعما تريده حقًا، التجربة التي لا تعلمك هذا الشيء تعد تجربة ناقصة.

صحياً: تأثير من حولك فيك على الصعيد الصحي ليس جيدًا، عليك أن تبتعد عن الممارسات وأيضًا عن الأشخاص الذين يسببون لك ضررًا.

4-                 مهنياً: حل كل المشاكل في لحظة واحدة أمر مستحيل تمامًا، عليك تحمل مسؤولياتك كاملة وبدء العمل لإيجاد الحلول بدلاً من انتظار المعجزات.

عاطفياً: لا يوجد أي مقابل يحاول شريكك الحصول عليه منك على عكس ما تتخيل، عليك أن تنقي نيتك السيئة وتتعامل مع الآخرين بطريقة أفضل مما تفعل.

صحياً: لا تحمل أوزانًا ثقيلة، من الممكن أن تتسبب بضرر دائم لظهرك أو عنقك إذا فعلت شيئًا بطريقة غير صحيحة.

5-               مهنياً: تسافر أو تشارك في حملة أو ورشة عمل، باستطاعتك إحراز تقدم في العمل، اليوم مناسب لاختبار مواضيع جديدة تثير اهتمامك.

عاطفياً: تساورك شكوك في غير محلها حول تصرفات الشريك، وتحاول أن تجد لها حلولاً مناسبة تريح أعصابك.

صحياً: التوفيق بين العمل وممارسة الرياضة أمر إيجابي بالنسبة إلى الشأن الصحي.

6-               مهنياً: الكسوف يتم في منزلك العاشر أي في منزل العمل، حيث يطرأ ما يجعلك منشغلاً جداً حتى عن واجباتك المهنية.

عاطفياً: يوم مميز للمصالحات العاطفية والاحتفال والارتباط، استفد منه وحاول ان تختار الشريك المناسب لك.

صحياً: إذا رغبت في جسم سليم، عليك أن تمارس الرياضة بوتيرة مستمرة ومتواصلة.

7-               مهنياً: تفتقر إلى المهارات اللازمة لتقييم المتقدمين للحصول على وظيفة جديدة، لذا اترك أمر الاختيار لغيرك ممّن يتقن هذه المهارة.

عاطفياً: نظرتك إلى الحب تتغير جذرياً بعد خوض العلاقة المقبلة لك، لكن لا تنحي باللائمة في ذلك على الطرف الآخر، أنت فقط لم يكن يدرك الأمور بشكل صحيح.

صحياً: أنت تتوهم الكثير من الأمور حول صحتك، استمرارك بهذه الطريقة لن يجعلك أفضل على الإطلاق، بل يتسبب بضرر كبير لك.

8-               مهنياً:  ظروف العمل غير ملائمة للحصول على إجازة، عليك أن تعمل بكل طاقتك حتى الوصول إلى بر الأمان، بعدها يمكن أن تحظى ببعض الراحة.

عاطفياً: تحتاج إلى مجهود كبير للاستمرار في العلاقة، يجب أن تكون متأكدًا أنك بحاجة إليها فعلاً، وأنها لا تضع عليك ضغوطًا من دون داعٍ.

صحياً: الوقت الذي تمضيه في ممارسة الرياضة يكون مناسباً من أجل غدٍ صحي أفضل يساعدك في كل ما تقوم به.

9-               مهنياً: الاستمرار في وظيفتك يكون مشكلة كبيرة بالنسبة إلى مستقبلك المهني، تذكر أنك بحاجة إلى أن تتقدم للأمام وظيفيًا لا أن تتأخر وتتقهقر.

عاطفياً: تكتشف لكن بعد فوات الأوان أن العلاقة التي تخوضها ليست الأفضل لك، وكان من الأفضل الاستغناء عنها منذ مدة طويلة.

صحياً: لن يسرك بكل تأكيد أن تعود إلى الحالة التي كنت تعانيها حتى وقت قريب، لذا بادر إلى الالتزام حتى تجعل أمورك على ما يرام.

10-          مهنياً: الحوار المفيد هو أفضل ما يمكن أن يوصلك إلى أهدافك إذا أحسنت التصرف وحسن المعاملة مع الزملاء وأرباب العمل.

عاطفياً: لا تجازف بالعلاقة مع الشريك، لأنك قد تدفع ثمن مغامراتك لاحقاً وعندها لن ينفع الندم ويفوتك قطار تسوية الأمور.

صحياً: الخمول وقلّة الحركة لا يتناسبان مع وضعك الصحي، فسارع إلى ممارسة الرياضة.

11-          مهنياً: تكتشف معلومة مهمة عن أحد زملاء العمل، من الممكن استخدامها للإضرار به بالعديد من الطرق، لكن الأفضل ألا تفعل.

عاطفياً: الخوف من المجهول هو ما يمنعك من التعمق في العلاقات التي تخوضها، عليك أن تتخلى عن مخاوفك إذا ما أردت أن تحظى بعلاقات قوية ودائمة.

صحياً: يمكنك أن تحمي نفسك بسهولة من الأضرار الصحية إذا ما التزمت بقائمة صغيرة من التعليمات، الأمر ليس صعبًا على الإطلاق لكنه يحتاج منك إلى بعض الإصرار.

12-          مهنياً: مسؤولياتك المهنية تزداد يوماً بعد يوم، وهذا يؤدّي إلى تعزيز موقعك والحصول على ترقية أو زيادة في الراتب.

عاطفياً: تكتشف أن خياراتك تجاه الشريك كانت صائبة وثقتك به مستحقة وجدية، فترتاح نفسياً وتطمئن إلى المستقبل.

صحياً: عليك أن تهتم أكثر بنوعية طعامك، لأن الوزن الزائد يضرّك كثيراً ويسبب لك مشكلات.

13-          مهنياً: ترتاح إلى وجود زملاء مخلصين حولك، فترتفع معنوياتك تدريجياً وتطمئن هواجسك بسبب وقوف أحد الزملاء إلى جانبك.

عاطفياً: لا تدخل مع الشريك في نقاش عميق لا يؤدي إلى أي نتيجة طالما أن كل طرف متمسك بمواقفه ولا يتنازل عنها.

صحياً: تشعر بالإرهاق اليوم بسبب كثرة الضغوط المحيطة بك، فتقرّر التخفيف من العمل الإضافي قدر المستطاع.

14-          مهنياً: تقوم بإنجاز مهم في عملك، لكنك لا تحصل على الثناء الملائم، لا تجعل هذا الأمر يحبطك وتأكد أنك ستحصل على ما تستحقه يومًا ما.

عاطفياً: عليك أن تتحمل الكثير من المتاعب إذا أردت الاستمرار في العلاقة، لذا قرر ما إذا كنت مستعدًا لتحمل ذلك أم أنك ترغب في حياة طبيعية.

صحياً: التقهقر التدريجي في صحتك يجب أن يلفت نظرك لوجود مشكلة ما عليك التعامل معها، إذا لم يكن هذا مؤشرًا كافيًا بالنسبة إليك فعليك أن تبدأ بالخوف على نفسك.

15-          مهنياً: حدسك ممتاز ويدلّك على الطريق الواجب سلوكها تفادياً لبعض الأخطاء وقصر النظر، وتحاشي ما ينصبه لك الآخرون من فخاخ.

عاطفياً: لديك الكثير من المزايا التي تجعلك مميزاً في مجالك العاطفي، حاول أن تستغل ذلك إلى أقصى الحدود ولن تكون إلا رابحاً.

صحياً: اعتماد برنامج غذائي متوازن يساعد كثيراً للحفاظ على الرشاقة والتخلص من البدانة بلا تعب.

16-          مهنياً: يشير هذا اليوم إلى صداقة أو تعاطف مع قضية مهنية تخصك، وتكمل طريقك بثبات وقوة لتحقيق أهدافك.

عاطفياً: لا تستسلم أمام ضغوط الشريك، فهو يحاول دفعك إلى القيام بما لا ترغب به، فكن حذراً ولا تنجرف وراء عواطفك.

صحياً: قلّة النوم تسبب لك الإرهاق، فحاول أن تقسّم وقتك بشكل سليم.

17-          مهنياً: تبحث عن مصادر ماليه جديدة تموّل بها استثماراتك، فكن مستعداً للمرحلة المقبلة التي تتطلب منك الكثير من الصبر.

عاطفياً: يتحدّث هذا اليوم عن رومانسية عالية ومميزة وبعض الاهتمامات الشخصية المتنوعة.

صحياً: القلق الدائم ليلاً يرهق الأعصاب ويبقيك في حال من الترنّح نهاراً وعدم التركيز في العمل.

18-          مهنياً: لن تكون الأيام المقبلة سهلة عليك مادياً، وتواجه بعض الأزمات الشديدة، لكنك في الحقيقة قادر على تخطي أي أزمة بفضل حكمتك.

عاطفياً: تكتشف أن علاقتك الحالية بعيدة كل البعد عن الجدية، وأن الطرف الآخر لم يكن يخطط على الإطلاق للاستمرار فيها بأي شكل.

صحياً: تشعر بضيق غريب في التنفس اليوم، لا تقلق، الأمر في الغالب بسيط جدًا ولا يحتاج إلى تدخل من أي نوع.

19-          مهنياً: تبحث في قضايا تمويلية ومشاريع كبيرة تضمّ بعض الزملاء أو الجهات، وتقتحم الساحات وتكون واثقاً بخياراتك.

عاطفياً: عليك أن تركز أكثر على مجالك العاطفي فالكثير من المحطات المهمة في طريقها إليك حاملة مفاجآت سارّة.

صحياً: محاولة إيجاد الوقت للقيام بالتمارين الرياضية المناسبة خير من التقاعس والكسل والتسويف.

20-          مهنياً: حاول أن تقلص من علاقاتك مع زملائك في العمل إلى حدود الزمالة فقط، الأمور يمكن أن تتعقد إذا امتدت العلاقة بينكم إلى مستويات أعمق من الزمالة.

عاطفياً: ليس من السهل الاستمرار في علاقة بهذا التعقيد، لكن للأسف لن يكون الخروج منها أيضًا أمر سهل، عليك أن تحسب كل خياراتك قبل اتخاذ الخطوة المقبلة في حياتك.

صحياً: يمكنك أن تتعلم الكثير ممن حولك على صعيد الممارسات الصحية التي يجب عليك اتباعها، أنت فقط تفتقر إلى المعلومات الصحيحة للاهتمام بنفسك.

21-          مهنياً: الخسوف الكلي في برج الأسد يتحدث عن مسألة مهنية تحتاج إلى الهدوء لتسويتها مع مقربين أو أصحاب خبرة في الشأن المهني.

عاطفياً: توقع الكثير من الأمور المهمة االتي تكون واعدة وتحمل معها الكثير من المفاجآت السعيدة جداً.

صحياً: لا تختلق الأعذار كلما عرض عليك القيام بنشاط رياضي وخصوصاً في هذا اليوم.

22-          مهنياً: تثار حولك ضجة كبيرة، ويبدأ تدقيق في الأمور التي قمت بها أخيرًا، ليس أمامك إلا الانتظار حتى هدوء العاصفة والأمل ألا تتحول الأمور إلى الأسوأ.

عاطفياً: اختيارك الحب يجعلك أكثر رضا بكثير عن نفسك، وأقدر على التعامل مع الأمور من حولك بشكل أفضل، بعبارة أخرى لقد اخترت الطريق الصحيح.

صحياً: التعاطي بشكل غير صحيح مع حالتك الصحية قد يجعل الكثير من أمورك أسوأ بكثير، حاول أن تفعل الأمور بطريقة تضمن لك عدم حدوث الضرر.

23-          مهنياً: مهاراتك في العمل لن تتطور وحدها، أنت بحاجة إلى بذل الجهد من أجل التعلم ومعرفة المزيد حول طريقة أداء عملك، يجب أن تبذل جهدًا كبيرًا في هذا الأمر.

عاطفياً: حاول أن تكون أكثر مرونة في التعامل مع طلبات الطرف الآخر إذا كنت تريد الحفاظ على هذه العلاقة من الانهيار.

صحياً: القفزة الصحية الكبيرة التي حققتها لم تكن نتيجة فراغ، قمت بالعديد من الأمور الجيدة وأنت تستحق كل ما وصلت إليه.

24-          مهنياً: تقدّمك في العمل يتحدّث عن إمكان احتلالك منصباً مهنياً مهماً يكون بمثابة ترقية لك تقديراً لجهودك وتألقك.

عاطفياً: لا تكن أنانياً، فالشريك يستحق منك معاملة أفضل وأكثر نضجاً بعد سنوات طوال أمضيتماها معاً.

صحياً: لا تعتمد على النصائح لتحسين صحتك، بل حاول أن تمارس التمارين الرياضية.

25-          مهنياً: تصادف اليوم زميلاً في العمل تتقرّب منه للمرة الأولى منذ بدأت العمل في هذا المكان، احذر هذا الشخص لأن نيته ليست سليمة.

عاطفياً: الإخفاق في العلاقة يضر جدًا بثقتك بنفسك، حاول أن تستمر فيها مهما تكن المتاعب أمامك، ?ن ثقتك بنفسك إذا اهتزت لن يكون ذلك أمرًا جيدًا بالنسبة إليك.

صحياً: تكتشف أن كل الجهود التي بذلتها من أجل صحتك كانت في موضعها تمامًا، وأنك قد حققت نتيجة تجعلك راضيًا عن نفسك مدة طويلة.

26-          مهنياً: فرصة جيدة لعثورك على وظيفة أفضل قريبًا، لكن حتى حصول ذلك عليك الاهتمام بعملك الحالي والتفاني فيه حتى آخر دقيقة.

عاطفياً: ما فعلته مع شريكك ليس نهاية العالم، فقط قدم الاعتذار الملائم وسوف تعود الأمور إلى مجاريها مجددًا.

صحياً: مشكلة الطاقة السلبية التي تملأ جسدك على الدوام هي أكثر ما يجب أن تقلق بشأنه على الصعيد الصحي، تعامل مع هذه المشكلة وسوف تكون على ما يرام.

27-          مهنياً: يوم خلاّق وإيجابي في الأعمال وفي النجاحات والعلاقات الجيدة بالمحيط ولا سيما من كانت علاقتك به متوترة بعض الشيء.

عاطفياً: العراقيل التي يحاول الشريك وضعها في طريقك تشكل لديك حافزاً لتتقدم بشكل أكبر في مجالك العاطفي.

صحياً: أمر ما يقلق راحتك ويوتر أعصابك، صارح المقرّبين منك به فتريح نفسك نوعاً ما.

28-          مهنياً: تشعر برغبة كبيرة في أداء كمية كبيرة من العمل، ذلك أمر جيد جدًا، لكن لا تدع نفسك تنغمس في الأعمال بشكل أكبر من اللازم حتى لا تهمل الأمور الأخرى في حياتك.

عاطفياً: تعامل مع الطرف الآخر بحرص كبير، الأمور بينكما لم تصل بعد إلى الدرجة التي تجعلك تتعامل معه بكل هذه الأريحية.

صحياً: حاول أن تكتشف طرقًا أفضل لفهم جسدك، وكلما فهمت جسدك بطريقة أفضل استطعت التعامل معه بشكل أفضل، وبالتالي حفظته من الضرر الذي قد يصيبه.

29-          مهنياً: ساير الأوضاع ولا تعترض، وابتعد عن المواجهة حالياً، وانتظر ريثما تتضح الأمور وتتكشف الحقائق لتدلي بشهادتك.

عاطفياً: عليك التنبّه من بعض الأخبار الكاذبة التي تؤثر سلباً في أوضاعك العاطفية، وابتعد قدر الإمكان عمن يسعى لتوتير العلاقة بينك وبين الشريك.

صحياً: لا تدع الهموم العائلية والمهنية تؤثر سلباً في وضعك الصحي، بل اخرج من محيطك الضيق.

30-          مهنياً: تنطلق هذا اليوم وفي جعبتك مشروع مهني متطور جداً تعرضه على أرباب العمل بغية الحصول على الموافقة للشروع فيه.

عاطفياً: تدرك جيداً أن أسس العلاقة الصريحة والمتينة هي الثقة، فإذا كنت تريد ألا تتزعزع فكن على قدر الثقة .

صحياً: أنت تكره المستشفيات والدخول إليها، لذا انتبه لصحتك قدر الإمكان لئلا تضطر إلى دخول المستشفى.

31- مهنياً: لا ترفض عرضاً للمساعدة من أحد الزملاء، فهو راغب حقاً في مساعدتك على إظهار قدراتك المهنية والمالية.

عاطفياً: تشعر بروعة الجوّ ولن تتسرع في إلقاء اللوم على الشريك عندما تتدهور الأمور أو تتسع الهوّة بينكما.

صحياً: تحب الطعام وهذا ما يؤدي بك إلى زيادة في الوزن، فكن حريصاً على صحتك.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مسؤوليات مضاعفة تشعرك أنك مضطر للعمل مسؤوليات مضاعفة تشعرك أنك مضطر للعمل



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد

GMT 13:35 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

" F D A " تفرض قيودًا على بيع السجائر الإلكترونية

GMT 19:39 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

جامعة الباحة تعلن فتح التسجيل ببرامج الدبلومات المصنفة

GMT 18:29 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات بسيطة تمكّنك من تحويل الأثاث القديم إلى "مودرن"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates