دبي-صوت الامارات
سجّل الأداء العام للبورصات الخليجية ارتفاعًا في تأرجح مستوى القيمة والحجم والإغلاق للأسهم المتداولة، نتيجة لحال التباين في تقويم النتائج المالية المعلنة أو التي سيعلن عنها خلال جلسات التداول المقبلة.
وتُحدث توقعات نتائج الأداء والنتائج الفعلية، حالًا من عدم الاستقرار وتفرض مزيدًا من الصعوبات على قرارات الشراء والبيع والاحتفاظ لدى المتعاملين، ما يُفقد البورصات الكثير من فرص الاستثمار الجيدة التي يمكن أن يحملها التقويم الجيد للنتائج الفصلية، سواء كانت دون التوقعات أو تتجاوزها.
ولفت تحليل أسبوعي إلى رئيس "مجموعة صحارى" أحمد مفيد السامرائي، إلى أن لقوة مؤشرات الشراء أثرًا في بعض المراكز الرابحة والمستقرة وأهمية في خفض حدة موجات جني الأرباح المنفذة، إضافة إلى قدرتها على التأثير إيجابًا في التداولات التي تقوم على المضاربة وإغلاق المؤشرات السعرية في نهاية التداولات الأسبوعية، والتي بقيت في "المنطقة الخضراء".
أرسل تعليقك