إلى رئيس الرجاء

إلى رئيس الرجاء

إلى رئيس الرجاء

 صوت الإمارات -

إلى رئيس الرجاء

بقلم : لحسن البيضاوي

نادي الرجاء جمعية منضوية تحت ظهير 1958. أسسه رجالات مناضلون من الطبقة الشعبية الفقيرة. 

خدمة للمجتمع المدني، هذا المجتمع الذي ينشد العدالة الاجتماعية والتعايش السلمي بين أطيافه باختلاف لهجتهم وعقيدتهم وأعرافهم. 

فاعلم سيدي المحترم أنك اليوم مسؤول وغدا أنت مشجع. لا أنكر أنك أدخلت تحسينات ولك ايجابيات رغم المدة القصيرة، لتقلد منصبا ثقيلا في ظرفية زمنية صعبة. لكن لا تتخذ من هذا ذريعة وحجة للإساءة 

لتاريخ النادي، وخدش صورته، وتهديم أهدافه التي أسس عليها ومن أجلها.

فاعلم سيدي، أن الجمعيات خلقت لخدمة المجتمع وأبناءه لا لصد الأبواب في وجوههم. وأحيلك على خطاب صاحب الجلالة نصره الله في افتتاح دورة البرلمان المغربي .
وحث المسؤولين على الإدارات العمومية التي لها علاقة مباشرة بالمواطنين لحسن استقبالهم وتسهيل طلباتهم وقضاء أغراضهم . 

لسنا من هب ودب بل نحن مواطنون علينا واجبات ولنا حقوق. ونحن سواسية أمام القانون.

فلا يعقل أن يصد باب الجمعية على مواطن ويفتح على آخر لأن له امتياز وساطة بالمال آو النفوذ آو غيرهما .

فإما يفتح على مصراعيه للجميع أو يقفل على وجه الجميع . والمنطق والعقل يفرض في المنظومة الرياضية أن يكون تواصلا احترافيا بين جميع مكوناته . 

وأن يكون الباب مفتوحا وعليه إشعار بتوقيت عمل إدارة النادي والتوجيهات . وأن يكون هناك مكتب للاستقبال والإرشادات. وحارس أمن بهندام يليق.

هكذا نعطي صورة حضارية واحترافية للنادي .
هكذا نرفع من قيمة المادي ونضعه في ريادة الأندية الكروية الوطنية . 

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إلى رئيس الرجاء إلى رئيس الرجاء



GMT 06:01 2016 الخميس ,21 تموز / يوليو

الرجاء " تركة أعمى لأعمى"

الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates