رئيس اليمن الجسر الجوي الإغاثي وتشغيل المستشفيات أثلج صدورنا
آخر تحديث 15:40:53 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

"رئيس اليمن" الجسر الجوي الإغاثي وتشغيل المستشفيات أثلج صدورنا

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - "رئيس اليمن" الجسر الجوي الإغاثي وتشغيل المستشفيات أثلج صدورنا

الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي
جدة ـ صوت الإمارات

وصف رئيس الجالية اليمنية بالمملكة والمجلس الأعلى للجاليات اليمنية حول العالم الشيخ مهدي حاتم النهاري, الدور الذي تقوم به المملكة لإغاثة الشعب اليمني بالبطولي الذي سيطرزه التاريخ بحروف من ذهب، مثمناً الوقفة الصادقة للمملكة وحكومتها بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله-, ودعمها المتواصل على جميع الأصعدة خدمة للقضية اليمنية وإنقاذا للشعب اليمني الذي عانى طوال الفترة الماضية بسبب مليشيات الحوثي وأتباع الرئيس السابق المخلوع علي عبد الله صالح.

وأكد النهاري أن الجهود السعودية على الصعيد الرسمي والشعبي لا يمكن تقديرها أو وصفها، حيث جسدت الأصالة العربية والتعاليم الإسلامية عندما هبت لإغاثة ومساعدة أبناء الشعب اليمني، والمحافظة على حياة الإنسان وكرامته وصحته امتداداً للدور الإنساني للمملكة ورسالتها العالمية في هذا المجال، لافتاً إلى أن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أكبر تجسيد لذلك، بعد أن أعلن خادم للحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ, عن تخصيص مليار ريال استجابة للاحتياجات الإنسانية والإغاثية للشعب اليمني الشقيق.

وقال رئيس الجالية اليمنية: "لا نستغرب المواقف البطولية للمملكة في شتى المجالات، ووقوفها لمساندة اليمن ودعمه لعودة الاستقرار والطمأنينة للشعب اليمني، فهي تجسد الضمير العربي والإسلامي وتعمل منذ أزل التاريخ على تحقيق الاستقرار والأمان في المنطقة " لافتا إلى إن إسهامات المملكة ومساندتها لشعوب العالم بشكل عام ، والدول العربية والإسلامية على وجه الخصوص , رسخ مكانة المملكة وخادم الحرمين الشريفين - حفظه الله-, بين قادة ورؤساء وزعماء دول العالم، وزاد احترام الجميع لهذا القائد الحكيم المحنك، فهنيئاً للمملكة بهذه الشخصية الفذة التي رسخت أقدامها بقوة على الصعيد الدولي".

وأوضح النهاري أن المملكة العربية السعودية التي خاضت حرباً شريفة وجمعت حلفاءها من أجل مساندة ودعم اليمن وتطهيره من الحوثيين وإعادة الأمن والطمأنينة لأهلة أكملت دورها الرائد بأعمال الخير والإغاثة التي تضطلع بها، حيث وجهت رسالة واضحة للعالم مفادها أن هذا الوطن عنوان للسلم والسلام والحرص على حياة الإنسان وكرامته، وديدنه بذل الغالي والنفيس لرفع المعاناة ومساعدة الشعوب والمجتمعات المتضررة، من منطلق مساعدة الشعب اليمني الشقيق مما سيكون له بإذن الله أكبر الأثر في تخفيف معاناة الأشقاء في اليمن.

وأشار إلى أن الجسر الجوي الإغاثي والسفن التي أمر خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله- بإرسالها بشكل مستمر وتكفل مركز الملك سلمان بإعادة تشغيل بعض المستشفيات والمراكز الصحية في اليمن خدمة لأبناء اليمن من المرضى والمصابين والدور الذي يلعبه المركز ومنسوبوه لإعادة العالقين وتكفلهم بحل الأوضاع للاجئين اليمنيين في جيبوتي وإعادة الراغبين في العودة من هناك لليمن لأمر يثلج صدر كل أبناء الشعب اليمني ويزيد من أواصر الحب للمملكة العربية السعودية حكومة وشعباً.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رئيس اليمن الجسر الجوي الإغاثي وتشغيل المستشفيات أثلج صدورنا رئيس اليمن الجسر الجوي الإغاثي وتشغيل المستشفيات أثلج صدورنا



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates