بين تركيا وإثيوبيا
نيسان تستدعي عددًا من سياراتها الكهربائية في أميركا بسبب مخاوف من اندلاع حرائق ناجمة عن الشحن السريع للبطاريات ظهور شاطئ رملي مفاجئ في الإسكندرية يثير قلق السكان وتساؤلات حول احتمال وقوع تسونامي إصابات متعددة جراء حريق شب في أحد مستشفيات مدينة زاربروكن الألمانية وفرق الإطفاء تسيطر على الموقف إلغاء ما يقارب 100 رحلة جوية في مطار أمستردام نتيجة الرياح القوية التي تضرب البلاد السلطات الإيرانية تنفذ حكم الإعدام بحق ستة أشخاص بعد إدانتهم في قضايا إرهاب وتفجيرات هزت محافظة خوزستان مظاهرات حاشدة تجتاح المدن الإيطالية دعمًا لغزة ومطالبات متزايدة للحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين مصلحة السجون الإسرائيلية تبدأ نقل أعضاء أسطول الصمود إلى مطار رامون تمهيدًا لترحيلهم خارج البلاد الرئيس الفلسطيني يؤكد أن توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة يجب أن يتم عبر الأطر القانونية والمؤسسات الرسمية للدولة الفلسطينية سقوط طائرة استطلاع إسرائيلية في منطقة الهرمل اللبنانية ومصادر محلية تتحدث عن تحليق مكثف في الأجواء قبل الحادث مطار ميونيخ يستأنف العمل بعد إغلاقه طوال الليل بسبب رصد طائرات مسيرة
أخر الأخبار

بين تركيا وإثيوبيا

بين تركيا وإثيوبيا

 صوت الإمارات -

بين تركيا وإثيوبيا

عمرو الشوبكي
بقلم - عمرو الشوبكي

تلقيت العديد من الرسائل التى تصب جام غضبها على الصلف الإثيوبى والتمدد التركى، واتسمت بالحماس والعاطفة، ومنها هذه الرسالة التى انتقدت الصمت الدولى تجاه التدخلات التركية فى ليبيا، وجاء فيها:تحية طيبة وبعد........يصاب الإنسان بالدهشة التى تصل إلى حافة الجنون مما يحدث من شروخ عميقة فى بنية المجتمع الدولى وهدم المواثيق والأعراف والمبادئ التى أقرتها هيئة الأمم المتحدة ومجلس الأمن وكل المؤسسات والهيئات الدولية، فأنا كمواطن عربى مصرى أتعجب مما يحدث من تدخل سافر فى شؤون دولة ليبيا الشقيقة على مرأى ومسمع من المجتمع الدولى مما جعلنى أسأل نفسى هل أصبحت تركيا دولة عظمى ونحن لا ندرى؟ بحيث يحق لها هذا التدخل فى شئون دول الجوار وغير الجوار وبمباركة الدول التى نسميها كبرى أم هى عودة إلى مسلسل نهب وسلب الدول العربية مستغلين ضعفها وشرذمتها وفرط عقدها وهوانها على نفسها؟ ولماذا لم تقف الدول الكبرى والمجتمع الدولى فى وجه تركيا كما وقفت من قبل فى وجه صدام حسين عندما غزا دولة الكويت؟ (لأن تركيا تمتلك أوراق قوة ودهاء أكثر بكثير من صدام حسين).إنى أشتم رائحة خطط دولية الغرض منها سحب الجيش المصرى العظيم لدخوله فى معركة لا يعلم مداها إلا الله ولا ندرى نتائجها وذلك لاستنزافه، مستغلين بكل مكر ما تقوم به إثيوبيا (حتى أنت يا بروتس) من مماطلات مقصودة ومكشوفة ما كان لها القيام بها أو الجرأة عليها لولا وقوف دول أخرى معروفة بجانبها تقويها وتدعمها.فأين إذن الأمم المتحدة ومجلس الأمن؟ وما فائدة المواثيق والمبادئ الدولية؟ لقد طغت لغة المصالح للأسف، ولم يعد هناك احترام لأى قيمة وأصبحت الدول الكبرى مسعورة لأى مصلحة تريد اقتناصها ضاربة عرض الحائط بكل القوانين (ترامب وبوتين مثالين) ولم لا؟ أليست دولا دائمة فى مجلس الأمن ومعهم الفيتو اللعين والذريعة لوأد أى قرار فى مهده لا يصب فى مصلحتها؟ وما أكثر القرارات التى تم وأدها على مدار عقود فيما يخص المنطقة العربية بالذات.لقد أصبح المجتمع الدولى القوى فيه يأكل الضعيف ما دامت المؤسسات والهيئات الدولية عاجزة عن تفعيل قراراتها ومكتوفة الأيدى أمام دول كبرى منوط بها حماية القوانين الدولية فإذا بها هى أول من يخرقها، فهل آن لنا القول: رحم الله تلك المؤسسات.وماذا عن جامعة الدول العربية التى عجزت عن تحجيم ومساءلة دويلة قطر التى تغذى الإرهاب بالمنطقة وتسبب القلاقل وتحيك المؤامرات وتنفق عليها من أموال شعبها؟لقد أصبح الأمن والسلام الدوليان على المحك.. وحسبنا الله ونعم الوكيل.ولكم جزيل الشكرمحاسب/ صلاح تَرْجَم

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بين تركيا وإثيوبيا بين تركيا وإثيوبيا



GMT 21:31 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

كهرباء «إيلون ماسك»؟!

GMT 22:12 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان على مفترق: السلام أو الحرب البديلة

GMT 00:51 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

مسألة مصطلحات

GMT 19:44 2024 السبت ,12 تشرين الأول / أكتوبر

هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة!!

GMT 01:39 2024 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شعوب الساحات

نجوى كرم تتألق بالفستان البرتقالي وتواصل عشقها للفساتين الملوّنة

بيروت - صوت الإمارات
تُثبت النجمة اللبنانية نجوى كرم في كل ظهور لها أنها ليست فقط "شمس الأغنية اللبنانية"، بل هي أيضًا واحدة من أكثر الفنانين تميزًا في عالم الأناقة والموضة. فهي لا تتبع الصيحات العابرة، بل وبنفسها هوية بصرية متفردة تتواصل بين الفخامة والجرأة، قدرة مع خياراتك على اختيار الألوان التي تدعوها إشراقة وحضورًا لافتًا. في أحدث إطلالاتها، خطفت الأنظار بفستان مميز بشكل خاص من توقيع المصمم الياباني رامي قاضي، جاء المصمم ضيق يعانقها المشوق مع تفاصيل درابيه وكتف واحد، ما أضفى على الإطلالة طابعًا أنثويًا راقيًا، وأبدع منها حديث المتابعين والنقّاد على السواء. لم يكن لون الجريء خيارًا مباشرًا، بل جاء ليعكس راغبًا وظاهرًا التي تنبع منها، فأضفى على حضورها طابعًا مبهجًا وحيويًا مرة أخرى أن ألوان الصارخة تليق بها وتمنحها قراءة من الج...المزيد

GMT 00:12 2014 الثلاثاء ,02 أيلول / سبتمبر

تصميمات لأحذية مختلفة في مجموعة "صولو" الجديدة

GMT 15:50 2019 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

"واتس آب" توقف خدمتها على الهواتف الذكية خلال الأسبوع المقبل

GMT 02:28 2016 الأحد ,17 إبريل / نيسان

Prada تقدم حقائب PIONNIERE AND CAHIER

GMT 11:02 2017 الجمعة ,17 آذار/ مارس

توعية بثقافة ترشيد الطاقة في إمارة العين

GMT 22:15 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

عِزٌ وفخر لكل أردني بمليكه وقائده

GMT 14:35 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

قائمة نشاطات سياحية في غراتس في النمسا

GMT 09:54 2019 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

المعهد الفرنسي ينظم سادس دورات "ليلة الفلاسفة"

GMT 20:37 2013 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

الجزائر: 70 % من الأراضي لم تستكشف بعد في مجال الطاقة

GMT 12:58 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار بسيطة للديكور مع حلول فصل الخريف

GMT 16:52 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

فستان "المتصنع" المانع للحركة الأحدث على السجادة الحمراء
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
Pearl Bldg.4th floor
4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh
Beirut- Lebanon.
emirates , Emirates , Emirates