الأهلى والزمالك
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين الرئيس الأميركي جو بايدن يقطع إجازته ويعود للبيت الأبيض لإحاطة عاجلة بعد حادث طائرة الرئيس الإيراني رئيس الحكومة العراقية يوجه بتوفير جميع الإمكانيات لمساعدة إيران في عمليات البحث عن مروحية رئيس إيران الهلال الأحمر الإيراني يعلن فقدان ثلاثة من عمال الإنقاذ في أثناء البحث عن طائرة الرئيس الإيراني وسائل إعلام أجنبية تؤكد أن وفاة رئيس إيران ووزير خارجيته سيتم في أي لحظة أعلن وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي إن "فرق إنقاذ مختلفة" لا تزال تبحث عن المروحي المرشد الإيراني يدعو الشعب إلى عدم القلق ويؤكد أن تسيير شؤون البلاد لن يتأثر
أخر الأخبار

الأهلى والزمالك

الأهلى والزمالك

 صوت الإمارات -

الأهلى والزمالك

عمرو الشوبكي
بقلم - عمرو الشوبكي

فاز الأهلى على فريق بالميراس البرازيلى بضربات الجزاء، وقدم عرضًا قويًا، وحصل على المركز الثالث فى بطولة العالم للأندية، ولقب يُضاف إلى سجله الحافل فى البطولات، وتعادل الزمالك مع فريق مولودية العاصمة الجزائرى بدون أهداف بعد أن قدم مباراة قوية سيطر فيها على مجريات المباراة بالكامل إلا التسجيل

وظلت ظاهرة التنمر المتبادل («التحفيل») بين بعض جماهير الناديين رائجة، وأصبحت صورة حارس مرمى بايرن ميونخ الواقف فى نصف ملعبه متداولة بقوة لدى بعض جمهور الزمالك، وكان رد بعض جماهير الأهلى هو تذكيرهم بخسارتهم أمام نادى المحلة فى الدورى المصرى الممتاز، وأصبحت بعض هذه الجماهير مصدرًا للتحريض والكراهية والعنصرية، تسىء للاعبى كل فريق حتى وصلت فى بعض الأحيان إلى السباب والاتهامات العنصرية دون محاسبة.

صحيح أن الغالبية لا تتصرف بهذه الطريقة إنما المؤكد أن «البعض هذا» زاد عدده كثيرًا فى الفترة الأخيرة، وأصبح يعتبر السباب والتحفيل الكروى بمثابة «ساحة آمنة» للتنمر المتبادل طالما يصيب جمهورًا مثله ولو من ناد آخر، وبعيدًا عن أى إسقاطات سياسية، فلن يُحاسب.

صحيح أن المنافسة بين الأهلى والزمالك ضاربة بجذورها فى المجتمع المصرى، ولكنى أذكر أن معظم أبناء جيلى كان من المستحيل عليهم أن يشجعوا فريقًا أجنبيًا ضد أى فريق مصرى، وكان ذلك يتم بشكل تلقائى، ودون اعتبار ذلك معيارًا للوطنية، فالنادى بالتأكيد ليس المنتخب.

لا أذكر فى عز ما كنت أعتبره جرائم ارتكبها رئيس نادى الزمالك السابق، لم أستطع ولا مرة واحدة أن أتوقف عن تشجيع الزمالك بحماس فى كل صولاته وجولاته الإفريقية، وآخرها بطولة العام الماضى التى فاز بها عن جدارة واستحقاق.

والمحزن فى هذه السلوكيات الجديدة أن مصر لا تعرف خمسة أو عشر أندية تتقاسم البطولات المحلية والإفريقية، كما يجرى فى معظم دول العالم، إنما يتقاسمها أساسًا الأهلى والزمالك، وهو ما يُحمّل الفريقين وجماهيرهما مسؤولية مضاعفة فى تطوير الرياضة، خاصة كرة القدم، ولذا علينا ألا نندهش من تدهور حال الكرة المصرية نتيجة عدم خضوع الناديين والمتجاوزين من جماهيرهما لأى نظام عادل للمحاسبة لا يحمل أى استثناءات.

معادلة الأهلى والزمالك فى مصر تحتاج إلى تقويم جذرى، فالأول لا يجب أن يتعامل على أن البطولات هى فقط حكر عليه، وأن العقوبات يجب أن تطبق على الجميع إلا على نادى القرن، أما الثانى فيجب أن يقر بأن هناك شيئًا أصيلًا وحقيقيًا وراء نجاحات الأهلى الكروية وليس بالمحسوبيات والحكام، وأنه بالفعل نادى القرن، وصاحب الشعبية الأولى فى مصر والعالم العربى، وأن الثانى ليس عيبًا أو نقيصة، لأن فى عالم الكرة كل شىء جائز، وفرص أن تصبح الأول قائمة بشرط أن تركز فى نفسك ولا تهيل التراب على نجاحات الآخرين.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأهلى والزمالك الأهلى والزمالك



GMT 00:45 2024 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

«حماس» وإيران وثمار حرب غزّة!

GMT 00:44 2024 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

ما بعد التعويم ؟!

GMT 00:42 2024 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

مستعربون عاربون وعاربات مستعربات

GMT 00:41 2024 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

بوتين... تفويض باستكمال الطوفان

GMT 00:38 2024 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

المتنبّي في الجوف السعودية!

أجمل إطلالات الإعلامية الأنيقة ريا أبي راشد سفيرة دار "Bulgari" العريقة

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تحتفل اليوم الإعلامية اللبنانية ريا أبي راشد التي تحظى بشهرة واسعة تخطت حدود الوطن العربي وصولا لعالم هوليوود، ورافقت ريا الأناقة الناعمة في أشهر فعاليات الموضة والفن حول العالم على مدار سنوات من التوهج والنجاح المهني، واليوم تزامنا مع عيد ميلادها الـ47، سنأخذكم في جولة سريعة نتذكر خلالها بعض من إطلالات الإعلامية العالمية الأنيقة ريا أبي راشد سفيرة دار المجوهرات العريقة Bulgari، وأول امرأة عربية تصبح سفيرة للنوايا الحسنة لمفوضية اللاجئين في الشرق الاوسط وشمال افريقيا. أحدث ظهور لريا أبي راشد بصيحة الجمبسوت منذ أيام سحرت الإعلامية ريا أبي راشد متابعيها بإطلالة ناعمة قامت بنشر صورها عبر حسابها الخاص على انستجرام، عبارة عن جمبسوت ناعم باللون الأبيض الموحد من توقيع Alex Perry، تميز بالأرجل الواسعة مع ياقة القلب ذات الأكتاف المكشوف...المزيد

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 09:01 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

يبشرك هذا اليوم بأخبار مفرحة ومفيدة جداً

GMT 04:09 2018 الأربعاء ,15 آب / أغسطس

تفاصيل رد الفنانة سماح أنور على شائعة وفاتها

GMT 09:01 2018 الجمعة ,27 تموز / يوليو

أجمل شواطئ كرواتيا لقضاء صيف رائع

GMT 16:43 2018 الثلاثاء ,10 تموز / يوليو

السنيد سر نجاح النجوم

GMT 13:01 2013 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

وفد من جامعة بيسكارا الايطالية يزور الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates