الأزمة السورية تفاؤل بالعودة إلى جنيف
نيسان تستدعي عددًا من سياراتها الكهربائية في أميركا بسبب مخاوف من اندلاع حرائق ناجمة عن الشحن السريع للبطاريات ظهور شاطئ رملي مفاجئ في الإسكندرية يثير قلق السكان وتساؤلات حول احتمال وقوع تسونامي إصابات متعددة جراء حريق شب في أحد مستشفيات مدينة زاربروكن الألمانية وفرق الإطفاء تسيطر على الموقف إلغاء ما يقارب 100 رحلة جوية في مطار أمستردام نتيجة الرياح القوية التي تضرب البلاد السلطات الإيرانية تنفذ حكم الإعدام بحق ستة أشخاص بعد إدانتهم في قضايا إرهاب وتفجيرات هزت محافظة خوزستان مظاهرات حاشدة تجتاح المدن الإيطالية دعمًا لغزة ومطالبات متزايدة للحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين مصلحة السجون الإسرائيلية تبدأ نقل أعضاء أسطول الصمود إلى مطار رامون تمهيدًا لترحيلهم خارج البلاد الرئيس الفلسطيني يؤكد أن توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة يجب أن يتم عبر الأطر القانونية والمؤسسات الرسمية للدولة الفلسطينية سقوط طائرة استطلاع إسرائيلية في منطقة الهرمل اللبنانية ومصادر محلية تتحدث عن تحليق مكثف في الأجواء قبل الحادث مطار ميونيخ يستأنف العمل بعد إغلاقه طوال الليل بسبب رصد طائرات مسيرة
أخر الأخبار

الأزمة السورية تفاؤل بالعودة إلى جنيف

الأزمة السورية تفاؤل بالعودة إلى جنيف

 صوت الإمارات -

الأزمة السورية تفاؤل بالعودة إلى جنيف

بقلم : مكرم محمد أحمد

كان الظن الغالب ان الحسم العسكري لمعركة حلب ونجاح القوات السورية يساندها القصف الجوي الروسي في إرغام المتمردين والمعارضة المسلحة علي مغادرة شرق المدينة، سوف يكون بداية النهاية للحرب الأهلية السورية بعد ان فقد المتمردون اهم مراكزهم واصبحت ظهورهم للحائط، فضلا عن اهمية حلب الاستراتيجية كثاني مدينة سورية بعد دمشق وأول مراكز سوريا الاقتصادية إضافة إلي موقعها الحيوي شمالا كمعبر لكل من تركيا والعراق..، لكن إخفاق الروس والامريكيين في تحقيق التنسيق المشترك بين مصالحهما رغم اتفاق وزيري الخارجية لافروف الروسي وجون كيري الامريكي علي خطوط اساس مهمة في نهاية حكم الرئيس أوباما عطل استثمار الحسم العسكري لمعركة حلب، ووسع مساحة الخلاف بين الروس والامريكيين حول سبل الفصل بين المعارضة السورية المعتدلة وقوات جبهة النصرة التي اعتبرها الطرفان قوة إرهابية ينبغي التصدي لها.

لكن ما من شك ان استعادة بشار الاسد السيطرة علي كامل حلب شكل دعما كبيرا لنظام حكمه بعد ان فقدت المعارضة المسلحة أهم ركائزها العسكرية، وبات واضحا للجميع ان ما فقدته المعارضة السورية يصعب استعادته واستعواضه مع تتابع هزائمها منذ اصبح الروس في نهاية عام 2015طرفا مباشرا في الازمة السورية، ونجح الرئيس الروسي بوتين في استغلال إحجام إدارة اوباما عن التدخل في المشكلة السورية كي لايتكرر ما حدث لواشنطن في العراق وافغانستان، وبات مؤكدا ان روسيا تلقي بكل ثقلها لدعم نظام بشار الاسد الذي كان يوشك علي الانهيار، الامر الذي مكن روسيا من ترسيخ وجودها العسكري شرق المتوسط، سواء في قاعدة طرسوس البحرية او قاعدة حميميم الجوية علي مشارف اللاذقية لتصبح روسيا مرة أخري لاعبا اساسيا في منطقة الشرق الاوسط ان لم تكن اللاعب الاساسي مع انسحاب إدارة اوباما المتواصل من الشرق الاوسط، وعزوفها الكامل عن ان تكون طرفا مباشرا في اي عمل عسكري لأي من دوله!.

والواضح ان التقدم الذي أحرزته قوات الجيش السوري تحت الحماية الجوية الروسية غير الكثير من ملامح الخريطة السورية، ووسع من نطاق سيطرة بشار الاسد التي تجاوزت ما اصطلح السوريون علي تسميته (سوريا المفيدة) التي تضم دمشق ومحافظات الوسط حمص وحماة والساحل السوري وصولا إلي اللاذقية وشمالا إلي حلب..، استعاد بشار الاسد السيطرة علي كامل محافظة حمص بما في ذلك المدينة القديمة وألزم المتمردين الخروج منها إلي محافظة أدلب، وتمكن من طرد المسلحين من شرق مدينة حلب لتصبح حلب بكاملها تحت سيطرة الحكم، كما تمكن من استعادة بعض الجيوب في منطقة غوطة دمشق التي كانت تشكل تهديدا مباشرا لأمن العاصمة السورية، اخرها السيطرة علي نبع بردي مصدر مياه الشرب للعاصمة، وثمة انباء مهمة عن خطط ونيات لتحرير مدينة الرقة من قبضة داعش يلعب دورا اساسيا فيها المقاتلون الاكراد الذين تعتبرهم واشنطن الاكثر قدرة وكفاءة في الحرب علي داعش.

ومع ذلك لايزال تنظيم داعش وبعض جماعات المعارضة المسلحة يسيطرون علي عدد من المناطق الحيوية بما في ذلك مدينة تدمر الاثرية التي نجحت داعش في اقتحامها مرة ثانية بسبب النقص الكبير في أعداد القوات المسلحة السورية وتوزعها علي مساحات واسعة من اراضي البلاد، ولايزال داعش يحتل المدينة منذ بداية معارك حلب ويعبث بآثارها علي نحو همجي، يهدمها ويتاجر فيها، كما تسيطر داعش علي محافظة دير الزور بحقولها البترولية إضافة إلي بعض المواقع الحيوية جنوب سوريا مثل الباب والرقة التي اعلنتها داعش عاصمة للدولة الاسلامية، غير ان تحسنا حقيقيا طرأ علي الوضع في جنوب سوريا منذ ان اصبحت الاردن طرفا نشيطا في الحفاظ علي استقرار جنوب سوريا صونا لامن الاردن، ويزيد من قيمة هذا التحسن ما أعلنه الملك عبدالله قبل عدة ايام من أن معظم مواقع المعارضة المسلحة في الجنوب تبدي أستعدادها الآن للالتزام بوقف إطلاق النار والجلوس مع الحكم إلي مائدة التفاوض وقبول التسوية السلمية.

لكن جميع ذلك لم يخفف وطأة الكارثة الانسانية التي تعيشها سوريا وراح ضحيتها أكثر من نصف مليون مواطن سوري معظمهم من المدنيين،إضافة إلي تدمير عشرات المدن والاحياء والوكالات والاسواق المسقوفة بعضها له قيمة تاريخية واثرية كبيرة، تعاني الخراب والحريق كما تعاني التجويع والحصار وضعف عمليات الاغاثة سواء في الاماكن التي تقع تحت سيطرة الحكومة او تحت سيطرة المعارضة..، ومنذ انتهاء حرب حلب لم تخرج سوي قافلة إغاثة واحدة اوصلت المساعدات إلي 49الف سوري محاصرين في الشمال بينما تقول تقارير الامم المتحدة ان حجم المطلوب مساعدتهم يزيد علي مليون شخص في اماكن متفرقة داخل سوريا وان 21قافلة تتبع الهلال والصليب الاحمر جاهزة للتحرك لكن كلا من المعارضة والحكومة يعرقلان وصول المساعدات إلي مستحقيها.

وتبلغ الكارثة الانسانية ذروتها مع اضطرار 12مليون سوري يشكلون أكثر من ثلث السكان إلي مغادرة بيوتهم وقراهم ومدنهم بحثا عن ملاذات آمنة، تغلق اوروبا ابوابها في وجوههم بدعوي انهم ينافسون العمالة الوطنية ويغلقون امامها فرص العمل لانهم يرضون بأجور زهيدة فضلا عن احتمال ان تكون جماعات الارهاب قد نجحت في اختراق موجات المهاجرين التي يمكن ان تضم عناصر متطرفة هدفها نشر الارهاب وزعزعة استقرار اوروبا وافساد هويتها، ولايجد المهاجرون إلي دول الجوار الجغرافي ترحيبا بمجيئهم لان معظمها يعاني من ازمات اقتصادية حادة بما في ذلك لبنان الذي يشكو من اعباء مليون مهاجر سوري علي اقتصاده الوطني، وتركيا التي بلغ عدد المهاجرين السوريين اليها ما يقرب من ثلاثة ملايين يزيدون من مصاعب الاقتصاد التركي إلي حد دفع حكومة اردوغان إلي مطالبة المجتمع الدولي والامم المتحدة بالموافقة علي انشاء مناطق عازلة داخل سوريا يعود اليها مئات الالاف من المهاجرين ..، ولهذه الاسباب لقي اقتراح الرئيس الجمهوري ترامب بانشاء مناطق عازلة داخل سوريا تأييدا جارفا في تركيا ولبنان ومعظم الدول الاوروبية ولم يعترض علي الاقتراح سوي إيران وسوريا وروسيا تضامنا مع النظام السوري.

ومن المؤكد ان هجرة السوريين بهذه الاعداد الضخمة شكلت الدافع الاهم لتنامي نفوذ الاحزاب الشعبوية يمينا ويسارا في اوروبا التي ترفض العولمة وحرية التجارة دون حدود كما ترفض الهجرة وسيطرة الاتحادات والتكتلات الدولية علي مصائر الشعوب، وتري في خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي رغم انف حكومتها تصحيحا لتوجهات تمليها أحزاب تقليدية تحكمها أقليات سياسية تخدم مصالحها بأكثر مما تخدم مصالح شعوبها، وبرغم التعاطف الواسع الذي يلقاه الشعب السوري من معظم دول المجتمع الدولي التي تتوق إلي انهاء الحرب السورية،لاتزال جهود التسوية السياسية تتعثر رغم التزام الحكم والمعارضة بوقف اطلاق النار!.

جزء من المشكلة يعود إلي فشل جهود التنسيق المشترك بين روسيا والولايات المتحدة خلال فترة حكم اوباما الاخيرة رغم لقاءات وزيري الخارجية لافروف وكيري المتعددة إضافة إلي كثرة التدخلات الدولية وتعدد الاطراف الفاعلة في الازمة السورية بما زاد المشكلة تعقيدا في ظل اصرار بعض الاطراف علي ضرورة ان تتضمن عناصر التسوية عزل بشار الاسد،من بينها بعض عناصر المعارضة السورية إضافة إلي السعودية وبعض دول الخليج،و جميعهم يحمل عرائض اتهام بعشرات الجرائم التي ارتكبها نظام الحكم في حق الشعب السوري، ابتداء من استخدام القوة المفرطة في مواجهة مظاهرات سلمية تطالب بالتغيير وتصحيح اخطاء الحكم،إلي قوائم اتهامات آخري من مؤسسات دولية ترعي حقوق الانسان اهمها امنسيتي التي اتهمت بشار الاسد بتنفيذ حكم الاعدام شنقا في عدد من المعارضين يتراوح بين خمسة آلاف و13ألف معارض.

ومع ان الولايات المتحدة كانت ضمن هؤلاء الرفقاء فإن نجاح الجيش السوري في استعادة اجزاء واسعة من الاراضي السورية تحتلها داعش وغيرها من المنظمات المتطرفة زاد من فرص بقاء بشار الاسد في السلطة ودفع واشنطن إلي ان تغير موقفها وتعلن امكان بقائه في الحكم طوال الفترة الانتقالية حتي موعد اجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية الجديدة،لكن ثمة قدرا أكبر من التوافق الدولي علي ضرورة الحفاظ علي الدولة السورية لان انهيار الدولة السورية يفتح الباب لحروب طائفية بلا نهاية، ويؤثر علي استقرار كل جيرانها وبينهم العراق ولبنان والاردن..،واظن ان هذا هو الدرس المستفاد من كارثة العراق تحت سلطة بريمر اول حاكم امريكي مدني الذي فكك الدولة العراقية بما في ذلك مؤسسات الجيش والامن والشرطة وجميع الوزارات باستثناء وزارة البترول،وهيأ المكان لخروج منظمات الارهاب وبينها داعش التي نجحت في السيطرة علي ثلث مساحة العراق كما نجحت في السيطرة علي ثلث مساحة سوريا!.

وما من شك ان تجميع المعارضة المسلحة في محافظة أدلب المجاورة لحلب بمن في ذلك المسلحين الذين تم اجلاؤهم من شرق مدينة حلب ومن محافظتي حمص وحماة وسط البلاد ومن كل موقع عسكري نجحت قوات الجيش السوري في استعادته، بما احال ادلب إلي مخزن للمعارضة المسلحة يتحتم علي الحكم السوري تفريغه وتدميره، وهي مهمة صعبة وضخمة نظرا لكثرة اعداد المسلحين المتجمعين في ادلب، لكنها مهمة مؤجلة إلي حين لصعوبتها الفائقة دونها يصعب الحديث عن نهاية الحرب الاهلية السورية!.

ورغم ذلك تبقي مشكلة تنسيق المصالح بين روسيا وامريكا الفاعلين الاكبر في الازمة السورية العقبة الكبري التي تحول دون نجاح جهود التسوية، وهذا ما تأكد علي نحو واضح في مؤتمر الاستانة الاخير الذي غابت عنه واشنطن وحاول الروس خلاله رسم ملامح مستقبل الدولة السورية الجديدة من خلال مشروع دستور سوري تم إعداده في موسكو يسقط عن الدولة السورية هويتها العربية كما فعل دستور بريمر في العراق، ويمنع مزدوجي الجنسية من تولي مناصب الرئيس والوزراء واعضاء المحكمة الدستورية العليا، وينص علي امكان استخدام اللغة الكردية لغة ثانية في بعض مناطق الحكم الذاتي،ويعطي للاغلبية العرقية في اي منطقة سورية حقها في استخدام لغتها إلي جوار اللغة العربية،ويمكن رئيس الجمهورية من الترشح للمنصب مرات عديدة تصل إلي سبع سنوات في الفترة الواحدة.

والواضح من ملاحظات الحكومة السورية علي مشروع الدستور الذي تم صياغته في موسكو ان السوريين يرفضون الدستور الجديد بصورته الراهنة،ويؤكدون ضرورة الابقاء علي الجمهورية العربية السورية عنوانا لدستورهم،لكن السوريين يرحبون بتوجهات موسكو الجديدة التي تؤكد علي ضرورة مشاركة الامريكيين في اية جهود جديدة لانهاء الحرب الاهلية السورية،ويقرون بضرورة العودة إلي مؤتمر جنيف وتهيئة مناخ جديد يمكن الحكم والمعارضة السورية من التفاوض المباشر،كما يتوافق الروس وبشارالاسد علي ان وجود الرئيس الجمهوري الجديد ترامب في البيت الابيض بموقفه الصريح من الارهاب ورغبته الواضحة في تعاون مثمر مع الروس يمكن ان يساعد علي صياغة علاقة عمل جديدة تمكن الطرفين واشنطن وموسكو من تنسيق مصالحهما بحيث يشكلان نواة لتحالف عالمي واسع للحرب علي الارهاب واجتثاث جذوره..،ولان التنسيق بين موسكو وواشنطن في الازمة السورية بات امرا لاغني عنه فإن ما حدث في مؤتمر الاستانة لايعدو ان يكون مجرد خطوة تمهيدية لاستئناف مفاوضات جنيف التي تجمع الحكم والمعارضة في حوار مباشر تشارك فيه كل الاطراف، يمكن ان تبدأ اولى جلساته قبل منتصف فبراير الحالي مع استبعاد داعش وجبهة النصرة باعتبارهما منظمتين ارهابيتين.

المصدر: الأهرام

 

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأزمة السورية تفاؤل بالعودة إلى جنيف الأزمة السورية تفاؤل بالعودة إلى جنيف



GMT 15:08 2020 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الإعلام المصري وضرورة التطوّر

GMT 18:27 2019 الأحد ,24 شباط / فبراير

خطر السقوط يحدق بنيتانياهو!

GMT 18:03 2019 الجمعة ,22 شباط / فبراير

أزمة الثورة الإيرانية

GMT 17:20 2019 الأحد ,17 شباط / فبراير

لماذا يُعلن ترامب حالة الطوارئ؟

GMT 16:16 2019 الجمعة ,15 شباط / فبراير

جورج البهجورى ومتحفه!

نجوى كرم تتألق بالفستان البرتقالي وتواصل عشقها للفساتين الملوّنة

بيروت - صوت الإمارات
تُثبت النجمة اللبنانية نجوى كرم في كل ظهور لها أنها ليست فقط "شمس الأغنية اللبنانية"، بل هي أيضًا واحدة من أكثر الفنانين تميزًا في عالم الأناقة والموضة. فهي لا تتبع الصيحات العابرة، بل وبنفسها هوية بصرية متفردة تتواصل بين الفخامة والجرأة، قدرة مع خياراتك على اختيار الألوان التي تدعوها إشراقة وحضورًا لافتًا. في أحدث إطلالاتها، خطفت الأنظار بفستان مميز بشكل خاص من توقيع المصمم الياباني رامي قاضي، جاء المصمم ضيق يعانقها المشوق مع تفاصيل درابيه وكتف واحد، ما أضفى على الإطلالة طابعًا أنثويًا راقيًا، وأبدع منها حديث المتابعين والنقّاد على السواء. لم يكن لون الجريء خيارًا مباشرًا، بل جاء ليعكس راغبًا وظاهرًا التي تنبع منها، فأضفى على حضورها طابعًا مبهجًا وحيويًا مرة أخرى أن ألوان الصارخة تليق بها وتمنحها قراءة من الج...المزيد

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:12 2014 الثلاثاء ,02 أيلول / سبتمبر

تصميمات لأحذية مختلفة في مجموعة "صولو" الجديدة

GMT 15:50 2019 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

"واتس آب" توقف خدمتها على الهواتف الذكية خلال الأسبوع المقبل

GMT 02:28 2016 الأحد ,17 إبريل / نيسان

Prada تقدم حقائب PIONNIERE AND CAHIER

GMT 11:02 2017 الجمعة ,17 آذار/ مارس

توعية بثقافة ترشيد الطاقة في إمارة العين

GMT 22:15 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

عِزٌ وفخر لكل أردني بمليكه وقائده

GMT 14:35 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

قائمة نشاطات سياحية في غراتس في النمسا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
Pearl Bldg.4th floor
4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh
Beirut- Lebanon.
emirates , Emirates , Emirates