العودة للاتيني
نيسان تستدعي عددًا من سياراتها الكهربائية في أميركا بسبب مخاوف من اندلاع حرائق ناجمة عن الشحن السريع للبطاريات ظهور شاطئ رملي مفاجئ في الإسكندرية يثير قلق السكان وتساؤلات حول احتمال وقوع تسونامي إصابات متعددة جراء حريق شب في أحد مستشفيات مدينة زاربروكن الألمانية وفرق الإطفاء تسيطر على الموقف إلغاء ما يقارب 100 رحلة جوية في مطار أمستردام نتيجة الرياح القوية التي تضرب البلاد السلطات الإيرانية تنفذ حكم الإعدام بحق ستة أشخاص بعد إدانتهم في قضايا إرهاب وتفجيرات هزت محافظة خوزستان مظاهرات حاشدة تجتاح المدن الإيطالية دعمًا لغزة ومطالبات متزايدة للحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين مصلحة السجون الإسرائيلية تبدأ نقل أعضاء أسطول الصمود إلى مطار رامون تمهيدًا لترحيلهم خارج البلاد الرئيس الفلسطيني يؤكد أن توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة يجب أن يتم عبر الأطر القانونية والمؤسسات الرسمية للدولة الفلسطينية سقوط طائرة استطلاع إسرائيلية في منطقة الهرمل اللبنانية ومصادر محلية تتحدث عن تحليق مكثف في الأجواء قبل الحادث مطار ميونيخ يستأنف العمل بعد إغلاقه طوال الليل بسبب رصد طائرات مسيرة
أخر الأخبار

العودة للاتيني

العودة للاتيني

 صوت الإمارات -

العودة للاتيني

مصطفى الآغا
بقلم: مصطفى الآغا

منذ وعينا على هذه الدنيا، ونحن وشعوب منطقتنا نشجع البرازيل «لأنها كانت الكرة الأحلى والأمتع، والأكثر إنجاباً للنجوم في الخمسينيات والستينيات والسبعينيات وبداية الثمانينيات»، وهي المراحل التي بدأ فيها الاهتمام بكرة القدم بالنسبة لغالبية الدول العربية، ولا أقول كلها، «فمثلاً» شاركت مصر وفلسطين في تصفيات كأس العالم الثانية بإيطاليا عام 1934، ولكن بشكل عام طباع وأمزجة وذائقة أهل المنطقة وهواهم، كانت برازيلية؛ لذلك لم يكن غريباً أن يكون المدربون برازيليون والمحترفون كذلك من بلاد «السامبا»، ومعهم شاهدنا إنجازات كروية
«خليجية»، أكثر منها عربية، صحبة البرازيليين، مثل الوصول إلى كؤوس العالم، مع الكويت والسعودية والإمارات، وأمم آسيا للعراق، وكؤوس الخليج للكويت، فيما اعتمدت دول عرب أفريقيا، على مدربيهم الوطنيين أو على الأوروبيين للقرب الجغرافي، إلى أن جاءت حقبة الأوروبيين إلى منطقة الخليج، لتكون هناك حالة اكتساح شبه كاملة، وبات المدرب البرازيلي أقل حضوراً، فيما بقي المحترفون البرازيليون موجودون ومتألقون، وفي الكرة الإماراتية شهدنا سيطرة أوروبية على كرسي القيادة منذ 22 سنة، وتحديداً بعد رحيل المدرب البرازيلي لوري ساندري، الذي جاء بعده البرتغالي كارلوس كويروش، من دون أي بصمة تذكر، ثم الكرواتي ستريشكو، والوطني الدكتور عبدالله مسفر، تلاه الفرنسي هنري ميشيل، ثم الوطني عبدالله صقر، ثم الهولنديان ريخس وبونفرير، وفي تجول غريب ذهبت الكرة الإماراتية للمدرسة الإنجليزية، مع روي هدجسون الذي سلم الراية إلى الهولندي إد دي موس، والذي سلمها بدوره إلى مواطنه الشهير ديك أدفوكات، ومن هولندا انتقلت الراية لفرنسا عبر الراحل برونو ميتسو صاحب أول لقب خليجي للإمارات في «خليجي 18» عام 2007، تلاه مواطنه باتنيه، ثم عادت أوروبا الشرقية لقيادة الدفة الإماراتية، عبر السلوفيني كاتانيتش الذي ترك المهمة للوطني عبدالله مسفر، ومنه إلى المهندس مهدي علي، الذي كان أكثر مدرب يتمكن من البقاء على رأس عمله من 2012 وحتى 2017، ومعه شهدت الكرة الإماراتية استقراراً وثباتاً وإنجازات مهمة، منها «خليجي 21» في البحرين عام 2013، وثالث أمم آسيا عام 2015، ورغم أن شهادتي بالكابتن مهدي مجروحة؛ لأنني أعرفه عن قرب، إلا أنني أرى أنه ترك بصمة لا يمكن نسيانها على كرة بلاده، مهما حاجج في ذلك البعض.
ومن مهدي انتفلت الكرة الإماراتية إلى الفكر الإيطالي الذي جوبه بالاعتراض والامتعاض، منذ أول مباراة مع زاكيروني، فكانت النهاية حتمية، ليحل مكانه أحد أهم مدربي العالم، الهولندي مارفيك الذي أعتقد أنه لم تتم الاستفادة منه وبخبرته الكبيرة، فحل مكانه الصربي يوفانوفيتش الذي لم نرَ خيره من شره، لتعود الكرة الإماراتية إلى المدرسة اللاتينية مع الكولومبي خورخي لويس بينتو الذي يحمل سيرة ذاتية كبيرة، مثله مثل عشرات سبقوه، ومنهم من نجح، ومنهم من فشل؛ لأن الأدوات والظروف التي كان يتعاطى معها في كوستاريكا وكولومبيا وهندوراس، تختلف حتماً عن تلك التي سيواجهها هنا، وهنا تمكن قصة نجاحه أو فشله، لا سمح الله.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العودة للاتيني العودة للاتيني



GMT 21:31 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

كهرباء «إيلون ماسك»؟!

GMT 22:12 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان على مفترق: السلام أو الحرب البديلة

GMT 00:51 2024 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

مسألة مصطلحات

GMT 19:44 2024 السبت ,12 تشرين الأول / أكتوبر

هؤلاء الشيعة شركاء العدو الصهيوني في اذلال الشيعة!!

GMT 01:39 2024 الجمعة ,11 تشرين الأول / أكتوبر

شعوب الساحات

نجوى كرم تتألق بالفستان البرتقالي وتواصل عشقها للفساتين الملوّنة

بيروت - صوت الإمارات
تُثبت النجمة اللبنانية نجوى كرم في كل ظهور لها أنها ليست فقط "شمس الأغنية اللبنانية"، بل هي أيضًا واحدة من أكثر الفنانين تميزًا في عالم الأناقة والموضة. فهي لا تتبع الصيحات العابرة، بل وبنفسها هوية بصرية متفردة تتواصل بين الفخامة والجرأة، قدرة مع خياراتك على اختيار الألوان التي تدعوها إشراقة وحضورًا لافتًا. في أحدث إطلالاتها، خطفت الأنظار بفستان مميز بشكل خاص من توقيع المصمم الياباني رامي قاضي، جاء المصمم ضيق يعانقها المشوق مع تفاصيل درابيه وكتف واحد، ما أضفى على الإطلالة طابعًا أنثويًا راقيًا، وأبدع منها حديث المتابعين والنقّاد على السواء. لم يكن لون الجريء خيارًا مباشرًا، بل جاء ليعكس راغبًا وظاهرًا التي تنبع منها، فأضفى على حضورها طابعًا مبهجًا وحيويًا مرة أخرى أن ألوان الصارخة تليق بها وتمنحها قراءة من الج...المزيد

GMT 00:12 2014 الثلاثاء ,02 أيلول / سبتمبر

تصميمات لأحذية مختلفة في مجموعة "صولو" الجديدة

GMT 15:50 2019 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

"واتس آب" توقف خدمتها على الهواتف الذكية خلال الأسبوع المقبل

GMT 02:28 2016 الأحد ,17 إبريل / نيسان

Prada تقدم حقائب PIONNIERE AND CAHIER

GMT 11:02 2017 الجمعة ,17 آذار/ مارس

توعية بثقافة ترشيد الطاقة في إمارة العين

GMT 22:15 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

عِزٌ وفخر لكل أردني بمليكه وقائده

GMT 14:35 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

قائمة نشاطات سياحية في غراتس في النمسا

GMT 09:54 2019 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

المعهد الفرنسي ينظم سادس دورات "ليلة الفلاسفة"

GMT 20:37 2013 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

الجزائر: 70 % من الأراضي لم تستكشف بعد في مجال الطاقة

GMT 12:58 2017 الجمعة ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار بسيطة للديكور مع حلول فصل الخريف

GMT 16:52 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

فستان "المتصنع" المانع للحركة الأحدث على السجادة الحمراء
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
Pearl Bldg.4th floor
4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh
Beirut- Lebanon.
emirates , Emirates , Emirates