أنقذ الحلم
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين الرئيس الأميركي جو بايدن يقطع إجازته ويعود للبيت الأبيض لإحاطة عاجلة بعد حادث طائرة الرئيس الإيراني رئيس الحكومة العراقية يوجه بتوفير جميع الإمكانيات لمساعدة إيران في عمليات البحث عن مروحية رئيس إيران الهلال الأحمر الإيراني يعلن فقدان ثلاثة من عمال الإنقاذ في أثناء البحث عن طائرة الرئيس الإيراني وسائل إعلام أجنبية تؤكد أن وفاة رئيس إيران ووزير خارجيته سيتم في أي لحظة أعلن وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي إن "فرق إنقاذ مختلفة" لا تزال تبحث عن المروحي المرشد الإيراني يدعو الشعب إلى عدم القلق ويؤكد أن تسيير شؤون البلاد لن يتأثر
أخر الأخبار

أنقذ الحلم!!

أنقذ الحلم!!

 صوت الإمارات -

أنقذ الحلم

محمد الجوكر

تعيش الرياضة وضعاً صعباً هذه الأيام، على مختلف الأصعدة، وأصبحت كلمة الفساد، أقل كلمة نسمعها، وتترد على الساحة الدولية، فالرياضة لم تعد نظيفة (زي زمان)، عندما كانت تمارس وسط أمور وأدوات بسيطة وسهلة ومحببة للنفس، والقلب يطمئن عندما نذهب لمشاهدة والاستمتاع بلاعب أو لفريق، بينما اليوم، ومع دخول ظاهرة الاحتراف والاستثمار والتخصص والشركات، زاد اللصوص والمرتشون، وللأسف، في معظم المنظمات الدولية، وعلى رأسها ما يجري الآن في «فيفا»، التي وصفها يوماً، الشهيد فهد الأحمد، رحمه الله، عام 83، بأنها مافيا، واليوم نشهد هذه الفضائح عيني عينك، فهل الرياضة العربية بعيدة عن هذه الفضائح؟، هل هي مكتفية فقط بالكلام والاستعراض والشو، لتغطي جوانب الفساد الرياضي؟، فقد حولت العولمة التي جرى وراءها العالم إلى ما يسمى بالاحتراف، الذي تحول إلى انحراف حقيقي داخل الملاعب أو خارجها، وأصبحت الرياضة عامة تعاني من الأزمات والإشكاليات، سببت الصداع والإساءات للميثاق الأولمبي، فقد اختتمت أعمال النسخة الخامسة من المؤتمر الدولي للأمن الرياضي «نيويورك 2015»، وهو المؤتمر الذي ينظمه المركز الدولي للأمن الرياضي سنوياً، وحضرته الوفود العربية، كشاهد ما شافش حاجة، ورجعوا بالسلامة، حتى بعد عودتهم، لا نعرف ماذا فعلوا، وماذا قدموا، وأين هي تقاريرهم، وكم استفادوا من المؤتمر ومناقشاته، لأننا تعودنا، كعرب، ومن مشاهدات شخصية كنت قريباً من بعض هذه الأحداث، منها المؤتمر الاحترافي السنوي الذي ينظمه مجلس دبي الرياضي، عندما تطرح قضايا هامة تخدمنا، نجد الحضور داخل القاعة ضعيفاً، ولا يتناسب مع حجم المتحدث، بينما الحضور الجانبي خارج القاعة، فأعدادهم ضعف الموجودين ليستمعوا إلى المحاضرين، بسبب حبهم للسوالف وشرب الشاي والقهوة والمرطبات والوجبات الخفيفة!!

** فقد أقيم على مدار يومين، في مقر مجلس العلاقات الخارجية الأميركي في هارولد برات هاوس، بمدينة نيويورك الأميركية، وذلك بحضور الأطياف الرياضية والاقتصادية والسياسية والمجتمعية، وممثلي المؤسسات الدولية والاتحادات الرياضية العالمية. تساعد المركز في تعزيز دوره الرائد والمتنوع في خدمة الرياضة العالمية، وسيعزز المركز الدولي للأمن الرياضي، للاستفادة من مؤشر المركز، وهو المؤشر الذي يقيس أداء المدن المستضيفة، والعائد الاقتصادي من تنظيم البطولات الرياضية الكبرى، إلى جانب قياس مدى استفادة المجتمعات المحيطة بالبطولات الرياضية من تنظيم المدن لهذه الأحداث، فنحن ننظم عشرات البطولات والأحداث، هل هناك جهة تقيم عملنا؟ وما مدى الاستفادة، أم «بس» مجرد تنظيم وقرقعة إعلامية وبهرجة وهلم جرّا!!

** طرح المؤتمر، حسب ما قرأت، الاتفاقية الثانية بين المركز الدولي للأمن الرياضي، والمنظمة الدولية للهدنة الأولمبية، وهي تهدف إلى العمل المشترك على نشر مبادئ الهدنة الأولمبية، والتعاون من خلال برنامج «أنقذ الحلم»، وتعد الهدنة الأولمبية تقليداً أولمبياً، دعت إليه اليونان، وصدر قرار بشأنه من الأمم المتحدة سنة 1993 م، يطالب كل الدول بإلقاء السلاح، وإيقاف الحروب قبل سبعة أيام من الحدث الأولمبي، وحتى مرور سبعة أيام على ختامه، ويذكر أن هذه الاتفاقية تأتي بعد أسبوع واحد من موافقة الأمم المتحدة على الهدنة الأولمبية الخاصة بأولمبياد ريو دي جانيرو 2016.. إذا كنا نريد معنى الرياضة وفلسفتها، لا بد أن نفكر كما يفكر العالم.. والله من وراء القصد.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنقذ الحلم أنقذ الحلم



GMT 21:27 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

قصة عِبَارة تشبه الخنجر

GMT 21:21 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

المرأة ونظرية المتبرجة تستاهل

GMT 21:17 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

«تكوين»

GMT 21:10 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

هل يعاقب فيفا إسرائيل أم يكون «فيفى»؟!

GMT 21:06 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

العالم عند مفترق طرق

GMT 20:54 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

الانهيار المخيف

GMT 20:52 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

نكبة مستمرة... وقضية مُختطفة

GMT 20:49 2024 الأربعاء ,15 أيار / مايو

الازدواجية الأميركية والأسلحة الإسرائيلية

الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة - صوت الإمارات
ولع جديد، لدى الفنانة المصرية مي عمر، بالفساتين الطويلة، ذات الذيول المميزة، يبدو أنه سيطر على اختياراتها بالكامل، حيث كانت المرة الأخيرة التي ظهرت فيها مي عمر بفستان قصير قبل حوالي 10 أسابيع، وكان عبارة فستان براق باللون الأسود، محاط بالريش من الأطراف، لتبدأ من بعدها رحلتها مع ولعها الجديد بالفساتين الطويلة، التي كانت رفيقتها منذ بداية فصلي الربيع وصولا إلى الصيف. فستان مي عمر في حفل زفاف ريم سامي اختارت مي فستان طويل مع ذيل مميز باللون الأبيض، مع زركشة رقيقة في منطقة الصدر والوسط، وكتف على شكل وردة، من تصميم أنطوان قارح، وهو التصميم الذي نال إعجاب متابعيها حيث جاء متناسبا مع قوامها الرشيق وعبر عن ذوقها الرقيق في اختيار إطلالات تليق بكل مناسبة. هذا الفستان الأبيض المميز، ذو الذيل الطويل، والأكتاف المرتفعة المزركة بالورد،...المزيد

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 00:00 1970 الخميس ,01 كانون الثاني / يناير

 صوت الإمارات -

GMT 08:53 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

ما كنت تتوقعه من الشريك لن يتحقق مئة في المئة

GMT 16:43 2014 الإثنين ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

"دو" تشدد على أهمية الاستخدام الآمن للإنترنت

GMT 14:49 2017 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

ماجدة القاضي تقدم نصائح لكيفية الاستعداد للبرامج المباشرة

GMT 21:48 2017 الأحد ,17 كانون الأول / ديسمبر

سندس عباس تناشد بصياغة قانون ضد المتاجرين بالبشر

GMT 01:35 2016 السبت ,20 شباط / فبراير

ملابس تناسب الطقس الدافئ

GMT 16:51 2013 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

كلية فاطمة و"اسكونا" تمنحان الماجستير في رعاية مرضى السكري
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates