أعداء النجاح
انقطاع الاتصالات والإنترنت في رفح وسط قصف مدفعي وغارات جوية مكثفة من قبل الجيش الإسرائيلي الهلال الأحمر الفلسطيني يُعلن استشهاد أحد المسعفين من طواقم مستشفى القدس في غزة الهلال الأحمر الفلسطيني ُيعلن إخلاء مستشفي القدس الميداني بسبب القصف العنيف مواجهات عنيفة للشرطة المكسيكية مع متظاهرين مؤيدين لفلسطين أمام السفارة الإسرائيلية في العاصمة مكسيكو تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين الرئيس الأميركي جو بايدن يقطع إجازته ويعود للبيت الأبيض لإحاطة عاجلة بعد حادث طائرة الرئيس الإيراني رئيس الحكومة العراقية يوجه بتوفير جميع الإمكانيات لمساعدة إيران في عمليات البحث عن مروحية رئيس إيران
أخر الأخبار

أعداء النجاح

أعداء النجاح

 صوت الإمارات -

أعداء النجاح

بقلم : علي العمودي

في مفاصل مختلفة من مواقع العمل والإنتاج المتنوعة، تجد أعداء النجاح يتربصون بمن يعمل من الناجحين والمجتهدين، ممن يسعون لتطوير الأداء والارتقاء بالمخرجات والتميز في تحقيق النتائج، وفق دراسات علمية ورصد للمعايير والممارسات بعيداً عن الإرباك والارتباك، والارتجال والفوضى التي يتفنن فيها ويقتات منها أعداء النجاح، لأن مصالح هؤلاء تتأثر، وعجزهم يظهر وفشلهم يتجلى للناظرين والمتابعين، والرأي العام والمسؤولين، والذين يتابعون بدقة ودأب أشواط الإنجاز والنتائج المتوخاة في كل المرافق والقطاعات ذات الصلة المباشرة بمصالح الوطن والمواطن وأفراد المجتمع كافة.

الميدان التربوي والتعليمي من أهم الميادين الذي تراهن عليه قيادتنا الرشيدة باعتباره مصنع بناء أجيال المستقبل، وعماد اقتصاد المعرفة، وفق جهود ومبادرات تتماهى وتتقاطع مع الرؤية المئوية للإمارات2071.

ومنذ تسلم معالي حسين الحمادي وزير التربية والتعليم هذا الملف، والرجل وفريق عمله الذي اختاره بعناية لتحقيق الأهداف والخطط، يعملون بجهد ودأب، وقطعوا أشواطاً كبيرة في سباق مع الزمن، وحققوا نتائج مشجعة على طريق ترسيخ تجربة المدرسة الإماراتية، وتفردها بالاستفادة من تجارب عالمية، وتطويرها بما يفضي لمخرجات تعليم تلبي تطلعات القيادة الرشيدة ورهاناتها على التعليم النوعي وأجيال المستقبل.

هذه الثمار والنتائج الأولية على طريق مشوار طويل، أوغرت صدور بعض أعداء النجاح، مثل ذلك المأزوم صاحب التسجيل الصوتي المتداول الذي صور جل قيادات وزارة التربية والتعليم من غير الأكفاء، ولم يكتف بالتشكيك في كفاءاتهم، بل في ذممهم دون أن يدرك بأنه يضع نفسه بذلك تحت طائلة المسؤولية القانونية باتهام الناس جزافاً، بينما توجد جهات وقنوات رسمية وفرتها الدولة تتيح للغيورين الحقيقيين على الوطن ومصالحه التقدم لكشف أي إعوجاج أو ممارسات غير قانونية بكل مسؤولية وشفافية، وفي مقدمتها، ديوان المحاسبة والأجهزة الرقابية المحلية.

أما المنافقون وأعداء النجاح ممن يريدون العودة بالزمن للوراء فلا مكان لهم، فالمجتمع لا زال يعاني المحاولات البائسة واليائسة لأولئك الذين تضخمت ذواتهم وهم يعتقدون أنهم يحسنون صنعاً، بينما كانوا السبب الحقيقي لما أصاب المسيرة التعليمية من وهن وتعثر على امتداد سنين عدة.

واليوم ينعقون كالغربان، وهم يتبجحون متسربلين بأردية الدين والشعارات الجوفاء، وفي كل منصة هائمون، بعد أن لفظتهم المرحلة، مرحلة التطوير والتجديد التي لا تعترف إلا بالمجتهدين من أصحاب الكفاءات الحقيقية الذين يعملون بصمت، و«هذا الميدان ياحميدان».
نقلا عن الاتحاد

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أعداء النجاح أعداء النجاح



GMT 09:11 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أحلام قطرية – تركية لم تتحقق

GMT 09:06 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تذكرة.. وحقيبة سفر- 1

GMT 09:03 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

عندما تصادف شخصًا ما

GMT 08:58 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

اختبار الحرية الصعب!

GMT 00:41 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

وماذا عن الشيعة المستقلين؟ وماذا عن الشيعة المستقلين؟

الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة - صوت الإمارات
ولع جديد، لدى الفنانة المصرية مي عمر، بالفساتين الطويلة، ذات الذيول المميزة، يبدو أنه سيطر على اختياراتها بالكامل، حيث كانت المرة الأخيرة التي ظهرت فيها مي عمر بفستان قصير قبل حوالي 10 أسابيع، وكان عبارة فستان براق باللون الأسود، محاط بالريش من الأطراف، لتبدأ من بعدها رحلتها مع ولعها الجديد بالفساتين الطويلة، التي كانت رفيقتها منذ بداية فصلي الربيع وصولا إلى الصيف. فستان مي عمر في حفل زفاف ريم سامي اختارت مي فستان طويل مع ذيل مميز باللون الأبيض، مع زركشة رقيقة في منطقة الصدر والوسط، وكتف على شكل وردة، من تصميم أنطوان قارح، وهو التصميم الذي نال إعجاب متابعيها حيث جاء متناسبا مع قوامها الرشيق وعبر عن ذوقها الرقيق في اختيار إطلالات تليق بكل مناسبة. هذا الفستان الأبيض المميز، ذو الذيل الطويل، والأكتاف المرتفعة المزركة بالورد،...المزيد

GMT 19:17 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 16:56 2019 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على رد كاظم الساهر على شائعة وفاته

GMT 09:04 2013 الإثنين ,14 تشرين الأول / أكتوبر

الرئيسة الأرجنتينية تخرج من المستشفى بعد الخضوع لجراحة

GMT 03:06 2014 الخميس ,11 كانون الأول / ديسمبر

البحر يحكي أسراره في مهرجان الشيخ زايد التراثي

GMT 14:18 2013 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ثورة رقمية ذات الأبعاد الثلاثة لمقتنيات المتاحف عبر الإنترنت

GMT 07:04 2014 السبت ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إنشاء فيديو لتوجيه الشكر إلى الأصدقاء في فيسبوك

GMT 07:44 2014 الجمعة ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"فيس بوك" تكشف عن تزايد طلبات الحكومات لبيانات مستخدميها

GMT 14:58 2013 الأربعاء ,10 إبريل / نيسان

كاميرا ساهرة درباس توثق لـ"'قرية ومذبحة دير ياسين"

GMT 02:51 2013 الثلاثاء ,05 آذار/ مارس

كوكو أوستن تتباهى بمؤخرتها في ثوب شبه عارية

GMT 16:45 2017 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

جزر "هبريدس الخارجي" توفر المتعة دون الذهاب لنهاية الأرض

GMT 21:16 2017 الأربعاء ,18 تشرين الأول / أكتوبر

رواية "الأصل" تتصدر قائمة نيويورك تايمز لأعلى المبيعات

GMT 21:10 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

الكويت تعتزم إعادة 80 ألفا من العمالة المنزلية من الخارج

GMT 06:36 2020 الإثنين ,24 شباط / فبراير

تسريحة ذيل الحصان للشعر القصير

GMT 01:35 2020 الإثنين ,10 شباط / فبراير

انطلاق أول عرض لـ"حزلئوم" في القاهرة آذار المقبل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates