دور السينما تعرض أحدث الأفلام الرومانسية في أجازة نصف العام

تبدأ دور العرض السينمائية خلال أسابيع قليلة، في عرض الأفلام التي قرّر منتجوها، عرضها خلال موسم منتصف العام.
ويرصد "صوت الامارات الأفلام التي تتسم بالطابع الرومانسي، وعلى رأس القائمة، فيلم "فين قلبي" والذي يعيد الفنان مصطفى قمر إلى عالم السينما بعد غياب دام 4 سنوات.
وتدور أحداثه في إطار رومانسي، عن قصة عاطفية بين البطل الذي يجسده مصطفى قمر وبين البطلة التي تؤدي دورها الفنانة شيرين عادل، وتتعرض علاقتهما لأحداث كثيرة لكنها تتوج بالزواج في نهاية الفيلم، ويقدم النجم مصطفى قمر 5 أغنيات في الفيلم منها الأغنية الدعائية للعمل. والفيلم بطولة يسرا اللوزي وشيرين عادل وإدوارد وإيمان السيد، وعدد من الفنانين كضيوف شرف وعلى رأسهم شيرين وهاني رمزي وحمادة هلال وعزت أبو عوف وحميد الشاعري، كتب السيناريو مصطفى قمر وإيهاب راضي، وحوار رضا زايد وإخراج إيهاب راضي، ومن المقرر عرضه خلال احتفالات عيد الميلاد المجيد.
ويضاف إليه فيلم "يوم من الأيام" الذي انتهي أبطاله من تصويره، وهو حاليًا في مرحلة المونتاج، لكي يكون جاهزًا لطرحه في دور العرض السينمائية، مع بداية العام الجديد.
وتدور أحداثه في إطار اجتماعي رومانسي، حيث يتناول قصة رومانسية واقعية، على مدار ساعتين بين القاهرة والدقهلية، إلى أن يلتقى أبطاله في محطة الأتوبيس في النهاية, وقد أنهى المطرب مدحت صالح تسجيل الأغنية الدعائية للفيلم، والتي ستطرح خلال الفترة القليلة المقبلة للترويج للعمل قبل طرحه في دور العرض. والفيلم بطولة محمود حميدة، ولطفي لبيب، رامز أمير، لقاء سويدان، سيد رجب، محمد حسني، هبة مجدي، مشيرة إسماعيل، ريم حجاب، ومن تأليف وليد يوسف وإخراج محمد مصطفى، وإنتاج حسين القلا الذي يعد عودة له بعد غياب 9 سنوات منذ تقديمه فيلم "الماجيك" عام 2007، وقبله "أوقات فراغ".
وأيضا فيلم "يا تهدي يا تعدي" الذي استقر القائمين عليه، لطرحه في شهر يناير\كانون الثاني المقبل، وذلك بعد الانتهاء من عملية المونتاج التي من المقرر أن تبدأ ديسمبر\كانون الأول المقبل.
وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي رومانسي، حول فتاة تعمل مدربة في مدرسة لتعليم القيادة للسيدات، ومن خلال تلك المدرسة يتعرض العمل لمجموعة من المشكلات المختلفة، التي تتعرض لها الفتيات والسيدات في المجتمع المصري، من وجهات النظر كافة، منها الظلم في الشارع، وما يقال عن أن السيدات أنهن لا يجدن القيادة، بالإضافة إلى بُعد اجتماعي آخر، عندما تدخل البطلة في علاقة حب مع شاب في مستوى اجتماعي أعلى منها، أو من خلال مشكلاتها مع أسرتها.