مهرجان الرقص المعاصر يلتفت نحو سورية
آخر تحديث 18:38:52 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين الرئيس الأميركي جو بايدن يقطع إجازته ويعود للبيت الأبيض لإحاطة عاجلة بعد حادث طائرة الرئيس الإيراني رئيس الحكومة العراقية يوجه بتوفير جميع الإمكانيات لمساعدة إيران في عمليات البحث عن مروحية رئيس إيران الهلال الأحمر الإيراني يعلن فقدان ثلاثة من عمال الإنقاذ في أثناء البحث عن طائرة الرئيس الإيراني وسائل إعلام أجنبية تؤكد أن وفاة رئيس إيران ووزير خارجيته سيتم في أي لحظة أعلن وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي إن "فرق إنقاذ مختلفة" لا تزال تبحث عن المروحي المرشد الإيراني يدعو الشعب إلى عدم القلق ويؤكد أن تسيير شؤون البلاد لن يتأثر
أخر الأخبار

مهرجان الرقص المعاصر يلتفت نحو سورية

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - مهرجان الرقص المعاصر يلتفت نحو سورية

بيروت ـ وكالات

للسنة التاسعة على التوالي، يحل «مهرجان الرقص المعاصر» في بيروت، آتيا بالجديد، محاولا أن يذهب إلى أبعد من الاستعراض الجسدي باتجاه المعنى. وهو ما يجعل جمهوره ينتظر ويتشوق. فالإقبال المتزايد على المهرجان يشجع المنظمين الذين باتوا يعرفون أن مغامرتهم أثمرت، وأن العام المقبل الذي يحتفلون خلاله بعقد كامل قطعه المهرجان مع متابعيه، يجب أن يكون مميزا ومختلفا، وهم يحسبون لهذه المناسبة حسابها الذي تستحق. «مهرجان الرقص المعاصر» الذي يفتتح في بيروت، اليوم (الخميس)، يجد امتداده في «مهرجان عمان للرقص المعاصر» الذي يفتتح في الأردن يوم 14 من الشهر الحالي، ويستمر حتى 24 منه، وكذلك في «مهرجان رام الله للرقص المعاصر» في فلسطين، الذي يبدأ يوم 16 أبريل (نيسان) ويختتم يوم 25 من الشهر نفسه. وهي الشبكة التي أعطيت اسم «مساحات»، وتعمل على التواصل لتطوير الرقص المعاصر في المنطقة، وتقديم بعض العروض المشتركة، خفضا للتكلفة وتحقيقا للتعاون المشترك. اليوم تطلق «مقامات»، وهي الجهة المنظمة لـ«مهرجان الرقص المعاصر» في بيروت، برنامجها لهذا العام على «مسرح المدينة»، مع الفرقة البلجيكية «ثور لتييري سميتس» في عرض يحمل اسم «دموع صافية/ مياه معكرة» مستوحى من كآبات الإنسان المعاصر، ومعاناته في مجتمع لا يترك له فسحة للتنفس. يستمتع المتفرج في عرض الافتتاح الذي يعاد عرضه في اليوم التالي، برؤية لعبة الديكورات المتحركة وبموسيقيين يقدمون عزفا حيا على المسرح، للمقطوعات التي وضعت خصيصا لهذا العمل. أما العرض الثاني في بيروت، فهو لمدير المهرجان، الراقص عمر راجح الذي سبق له وقدمه في العاصمة اللبنانية، منذ أشهر، ويحمل عنوان «ذلك الجزء من الجنة». والعرض سيكون أكثر سوداوية من سابقه البلجيكي، وإن كان يشاركه تشاؤمه. فهذا العرض اللبناني يستلهم الحرب الأهلية اللبنانية اللعينة التي أعلن عن انتهائها رسميا منذ عام 1992، لكنها لا تزال قائمة عمليا على الأرض. وعلى لائحة برنامج المهرجان العمل الذي يقدمه الأميركي ميغيل جوتيريز يوم الخميس 16 أبريل، بعنوان «يا إلهي.. ماذا فعلت؟!» وهو عبارة عن مونولوج راقص يعكس القلق والمعاناة الفرديين وسط ضجيج الحياة العصرية. وكذلك هناك العرض الفرنسي «الجذور» يوم الثلاثاء 18 أبريل، لقادر أتو. إنه الهيب هوب، يقدمه 11 راقصا بطريقتهم المبتكرة على وقع موسيقى التكنو وموسيقى كلاسيكية مختلطة. ومن ألمانيا، تقدم فرقة «دوركي بارك لكوستانزا مكرس» عملها «لست الشخص الوحيد»، الذي يستلهم الاختلافات الثقافية بين المجموعات الإنسانية. ومن بريطانيا جوناثان باروز وماتيو فارجيون، يقدمان يوم الأحد 21 أبريل، عرضين متتاليين في سهرة واحدة. عملان بسيطان في الظاهر لكنهما يذهبان عميقا جدا، وهو ما يصنع سحر هذين العرضين الراقصين، أحدهما بعنوان «ندوة تافهة»، والثاني يحمل اسم «الرقص يتكلم». يتضمن البرنامج 8 عروض، تقدم جميعها على خشبة «مسرح المدينة» وتستمر حتى الـ26 من الشهر، حيث يختتم المهرجان بعرض إسباني لفرقة «لا فيرونال» يحمل اسم «روسيا» تصحبنا خلاله الفرقة في رحلة إلى بحيرة معروفة بأنها الأعمق في العالم. إنه السفر إلى بحيرة «بايكال» التي يذهب إليها الراقصون في سيارة يقطعون غمار الغابات، والثلج يتساقط عليهم، إنهم بالقرب من البحيرة، لكنهم لا يرون شيئا. وقد يكون الأهم هذه السنة هو «الملتقى العربي للرقص - ليمون» الذي يتخلل «مهرجان الرقص المعاصر». وهو يقام مرة كل سنتين، ويقدم هذه المرة على مدى يومي 14 و15 من الحالي، في مسرحي «بابل» و«المدينة»، والهدف منه «فتح إمكانيات ثقافية وفنية جديدة وتعزيز التبادل والتعاون والتواصل الفني والثقافي». كما يقول مدير المهرجان عمر راجح، مضيفا: «أولوياتنا هي تكوين حالة فنية تدفع نحو التميز والإبداع». وقد خص «ليمون» هذه السنة الفنانين السوريين بلفتة يضيء من خلالها علاقة الإبداع الفني بالصراعات السياسية والاجتماعية الدائرة في العالم العربي، نظرا للمآسي التي تعانيها بلدهم. وبدءا من صباح الأحد 14 أبريل، ستعقد في «مسرح بابل» ندوة حول «الإبداع الفني وارتباطه بالصراعات السياسية والاجتماعية»، يشارك في الندوة كل من ماتياس ليلينثال وبيار أبي صعب ومي سيفان. تدير الجلسة ميديا عازوري. وتقدم اعتبارا من الثانية ظهرا عروض راقصة قصيرة، بمشاركة مثقال الزغير (سوريا)، إياس المقداد (سوريا)، نورا مراد، فرقة «ليش» (سوريا)، عناد معروف وبيلي بولثيل (سوريا، بلجيكا، الدنمارك)، حسين خضّور (سوريا). وكذلك عروض راقصة قصيرة أخرى تتخللها مداخلات تبدأ عند الخامسة، وهي لكل من حسين خضور (سوريا)، فرقة سيما للرقص (دمشق - سوريا) علاء كريمد (سوريا)، لنا فهمي (سوريا)، محمد وفا البوطي (سوريا)، حسن رابح ومازن نحلاوي (سوريا). وعند الثامنة والنصف مساء في «مسرح المدينة»: «دنس، موت صغير»، الحركة الأولى لعلي شحرور من «مسرح مقامات للرقص». ويتابع «ملتقى الرقص العربي» أعماله، يوم الاثنين، بندوة جديدة، وعروض قصيرة ومداخلات من راقصين من مصر والمغرب ولبنان وسوريا، ويختتم الملتقى بفيلم وثائقي حول الملتقى العربي للرقص «ليمون»، الذي تم تنظيمه عام 2011، يحمل عنوان «ما رقصتك؟» للفرنسي إريك أوران. «مهرجان الرقص المعاصر» ينطلق الخميس في بيروت، بشراكة مع «مهرجانات بيت الدين»، مراهنا لمرة جديدة على حداثة مزاج الشباب اللبناني، الذي يقبل على كل جديد، برغبة شديدة في الاستكشاف.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مهرجان الرقص المعاصر يلتفت نحو سورية مهرجان الرقص المعاصر يلتفت نحو سورية



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة - صوت الإمارات
ولع جديد، لدى الفنانة المصرية مي عمر، بالفساتين الطويلة، ذات الذيول المميزة، يبدو أنه سيطر على اختياراتها بالكامل، حيث كانت المرة الأخيرة التي ظهرت فيها مي عمر بفستان قصير قبل حوالي 10 أسابيع، وكان عبارة فستان براق باللون الأسود، محاط بالريش من الأطراف، لتبدأ من بعدها رحلتها مع ولعها الجديد بالفساتين الطويلة، التي كانت رفيقتها منذ بداية فصلي الربيع وصولا إلى الصيف. فستان مي عمر في حفل زفاف ريم سامي اختارت مي فستان طويل مع ذيل مميز باللون الأبيض، مع زركشة رقيقة في منطقة الصدر والوسط، وكتف على شكل وردة، من تصميم أنطوان قارح، وهو التصميم الذي نال إعجاب متابعيها حيث جاء متناسبا مع قوامها الرشيق وعبر عن ذوقها الرقيق في اختيار إطلالات تليق بكل مناسبة. هذا الفستان الأبيض المميز، ذو الذيل الطويل، والأكتاف المرتفعة المزركة بالورد،...المزيد

GMT 21:06 2024 الثلاثاء ,21 أيار / مايو

افكار تساعدك لتحفيز تجديد مظهرك
 صوت الإمارات - افكار تساعدك لتحفيز تجديد مظهرك

GMT 21:52 2024 الثلاثاء ,21 أيار / مايو

أنواع وقطع من الأثاث ينصح الخبراء بتجنبها
 صوت الإمارات - أنواع وقطع من الأثاث ينصح الخبراء بتجنبها

GMT 13:15 2013 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

نظام إلكتروني لربط المجتمع الجامعي القطري

GMT 11:19 2013 الأحد ,17 آذار/ مارس

جامعة سعودية إلكترونية تنال عضوية دولية

GMT 14:44 2018 السبت ,25 آب / أغسطس

خلود زيد تعرض أحدث تصميماتها للكوليهات

GMT 07:06 2014 الأحد ,28 كانون الأول / ديسمبر

انطلاق مهرجان التلة في عجمان 6 كانون الثاني

GMT 19:01 2016 الإثنين ,29 شباط / فبراير

مجموعة مطاعم في نيويورك تقرر وقف قبول "البقشيش"

GMT 18:48 2013 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثامنة من مهرجان روما للفيلم

GMT 00:05 2018 الخميس ,15 آذار/ مارس

مجوهرات مجموعة "Happy Hearts" من "Chopard"

GMT 14:48 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

خلطة الحناء المنزلية وسيلة فعالة لتفتيح لون الشعر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates