أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة الأثنين 31 أغسطس 2020
آخر تحديث 15:40:53 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة الأثنين 31 أغسطس 2020

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة الأثنين 31 أغسطس 2020

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

سلطت الصحف الإماراتية المحلية الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها الضوء على التدابير الوقائية التي استقبلت بها مدارس الدولة الطلبة في أول يوم دراسي والتي جسدت الوجه المشرق لما وصلت إليه المنظومة التعليمية في الدولة وما أظهره المعلمون والأهالي والطلبة من دعم لنجاح هذه الإجراءات ووعي بطرق الوقاية والالتزام بالتعليمات المدرسية .. إضافة إلى دور الإمارات في صناعة السلام والاستقرار وإيجاد الحلول الكفيلة لعملية السلام في دول المنطقة ودعمها للقضايا الجوهرية للدول الإسلامية والشقيقة والوقوف إلى جانبها بما يساعدهم على العيش في سلام.. فيما تناولت استمرار تركيا في سياساتها العدائية والتوسعية على حساب سيادة وأمن واستقرار دول أخرى تحقيقا لأطماعها.

فتحت عنوان " انتظام التعليم " ..أكدت صحيفة "الاتحاد" أن التدابير الوقائية التي استقبلت بها مدارسنا الطلبة في أول يوم دراسي، تجسد الوجه المشرق لما وصلت إليه المنظومة التعليمية في الدولة، من حيث استجابتها السريعة للمتطلبات والتحديات واتخاذ الإجراءات الكفيلة بتأمين أعلى معايير السلامة لتفادي انتشار فيروس كورونا، بالتزامن مع حفاظها على المعايير التعليمية وتأمين البيئة الصفية المحفزة لتلقي المعلومة سواء أكان ذلك حضورياً أو «عن بُعد».

وأضافت أن الإمارات وبتوجيهات القيادة الرشيدة، تثبت كل يوم قدرتها الفائقة على توظيف إمكاناتها في خدمة المجتمع الذي وضعت صحته وسلامته على رأس أولوياتها منذ بداية الجائحة، وهي اليوم تنفذ أنموذجاً حضارياً من الأنظمة التعليمية يوازن بين الحفاظ على صحة الطلبة والكوادر واستدامة العملية التعليمية، ويتيح خيارات عدة أمام الطلبة للدراسة وفق ما يناسبهم دون أن يؤثر ذلك على كفاءة الأداء وتحقيق الأهداف المقررة.

وقالت في ختام افتتاحيتها إن المعلمين، والأهالي، والطلبة شكلوا سنداً وداعماً لنجاح هذه الإجراءات، من خلال ما أظهره الطلبة الصغار من مستوى وعي بطرق الوقاية والالتزام بالتعليمات المدرسية، ما يعكس أحد أشكال التكاتف والتعاون الذي يميز مجتمع الإمارات والثقة المتبادلة بين الأفراد للحفاظ على ما تم إنجازه بالعودة للحياة الطبيعية تدريجياً إلى أن ينتهي الفيروس باللقاح.

من ناحية أخرى وتحت عنوان " الإمارات.. ريادة إنسانية ودبلوماسية " .. كتبت صحيفة " البيان " ترسم الإمارات صورة مميزة لدى العالم، من خلال صناعة السلام والاستقرار، حيث تتخذ أدواراً كبيرة في الاجتهاد لإيجاد الحلول الكلية والكفيلة لعملية السلام في دول المنطقة، والتعامل مع كل الأطراف للبحث عن مخارج للحلول، بما يدعم والأمن والاستقرار في الإقليم والعالم، فقد استطاعت أن تحقق ريادة عالمية على صعيد العلاقات الدبلوماسية، بجانب ريادتها في العلاقات الإنسانية.

وأشارت إلى أن الدولة لم تدخر أي جهد في إعطاء الأهمية في دعم القضايا الجوهرية للدول الإسلامية والشقيقة، والوقوف إلى جانبها، بما يحقق لتلك الدول الكثير من المعطيات، التي تساعدهم على العيش في سلام، فالسياسة الإماراتية، التي صاغ مفرداتها بذكاء وحكمة وبُعد نظر المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، " طيب الله ثراه " ، وسارت على دربها القيادة الرشيدة، من بين سماتها أنها تمد يدها إلى الجميع بصدق وشفافية ووضوح، وتحرص على بذل كل ما هو ممكن لتحقيق الأمن والاستقرار.

وأكدت في ختام افتتاحيتها أن الرؤية السياسية الإماراتية لا تقوم على الانعزال والانقطاع عما يجري في المحيط الإقليمي، وإنما توظيف الجهد الممكن لتحقيق التعايش السلم، وقد حظيت معاهدة السلام بين الإمارات وإسرائيل بإشادة عالمية، وليس مصادفة أبداً أن تحظى الدولة وقيادتها بالاحترام والثقة والتقدير من جانب كل الدول في المنطقة وعلى امتداد العالم، فقد رسخت حضورها العربي والإقليمي والدولي، بناء على ما اختطته من نهج سياسي، يقوم على التعايش السلمي بين الأمم والشعوب، حيث تواصل مسيرتها الرائدة بكل عزم وإرادة ومجد وقوة.

من جهة أخرى وتحت عنوان " جنون تركي متواصل " .. قالت صحيفة "الوطن" بكل استخفاف بقواعد القانون الدولي وتجاهل ردات الفعل المتوقعة للغضب العالمي جراء السياسة التركية المريبة والعدوانية التي تقوم على أطماع كثيرة، يواصل نظام رجب أردوغان ما يقوم به بشكل علني ومفضوح منذ أكثر من 10 سنوات، وهو على غرار أي مخالف للقانون لا يجد مانعاً في مواصلة ما ينتهجه بغياب المساءلة والمحاسبة الواجبة تجاه نظام يصب الزيت فوق كافة الحرائق المشتعلة ويفتعل المزيد منها، وهو ما يبيّن في الكثير من محطات الجنون التركية أن النظام العالمي برمته مسؤول بشكل تام عن وضع حد لكل ما تقوم به تركيا، وسواء أكانت أنقرة تستغل العضوية في حلف شمال الأطلسي "ناتو" أو تحالفاتها التي تشبه مهرجي السيرك، لكن هذا لا يمكن أن يعطيها أي حق بغزو دول ثانية واحتلال أجزاء منها أو نهب ثرواتها أو السيطرة على قراراتها، فهي لا تتعرض لاعتداء أو تهديد من أحد.. لكنها تتعدى وتنتهك وترتكب المجازر أمام الجميع، وفي مكان تحاول أن تستغل علاقاتها المتضاربة لمواصلة ما تنتهجه، وإن بات مؤكداً للجميع أن الدعوات الدولية لإنهاء هذه السياسة لا تلقى أي تجاوب إيجابي من النظام التركي الذي يستخدم الحديد والنار مع شعبه والعدوان العسكري مع الجوار.

وأضافت أنه بدون أدنى شك فإن النظام التركي يستغل الخلاف حول الآلية الواجبة في التعاطي مع نظامه من قبل القوى الكبرى والفاعلة، فأوروبا بين المقارعة من قبل أطراف ترى ضرورة إنهاء ما يقوم به أردوغان حتى وإن استدعى ذلك استخدام القوة، في حين لا تزال دول ثانية تعتبر أن الحوار والسياسة هما الأجدى.. لكن أي سياسة تلك التي يمكن أن تثمر مع العدوان والمحتل الذي يقوم بالغزو وتهديد عدة دول في وقت واحد.

وقالت في ختام افتتاحيتها يبدو إن النظام العالمي برمته بدأ يتجه نحو منحى آخر وهو يستنفد سريعاً كافة الوسائل السلمية لثني أردوغان عما يقوم به، ولاشك أن المجتمع الدولي لن يقبل أن يكون انتهاك قوانينه والعدوان الذي يقوم به أردوغان مبرراً ليهرب الأخير من أزماته الداخلية تحت أي ظرف كان، كما أن العالم الذي عانى كثيراً من وحشية الإرهاب على مدى سنوات طويلة لا يمكن أن يتهاون مع أحد أكبر داعمي الإرهاب في العالم ووكيل القتلة والمجرمين والمسؤول الوحيد عن تأمين تنقلاتهم والملاذات التي يستقرون بها، وما نتج عن ذلك كما في شمال سوريا والعاصمة الليبية من مآسٍ تعتبر مثالاً ونموذجاً على ما يمكن أن يحصل لو تُرك أردوغان دون وضع حد لجنونه وأطماعه.

وقــــــــــــــــــــــد يهمك أيــــــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة السبت 22 أغسطس 2020

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة الأثنين 24 أغسطس 2020

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة الأثنين 31 أغسطس 2020 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة الأثنين 31 أغسطس 2020



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد

GMT 13:35 2018 الأحد ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

" F D A " تفرض قيودًا على بيع السجائر الإلكترونية

GMT 19:39 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

جامعة الباحة تعلن فتح التسجيل ببرامج الدبلومات المصنفة

GMT 18:29 2018 السبت ,13 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات بسيطة تمكّنك من تحويل الأثاث القديم إلى "مودرن"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates