أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأحد 7 شباط  فبراير 2021
آخر تحديث 12:53:07 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأحد 7 شباط / فبراير 2021

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأحد 7 شباط / فبراير 2021

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

اهتمت الصحف المحلية الإماراتية الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها بالجهود الكبيرة والاستراتيجية الفعالة التي تتبعها الدولة في مواجهة جائحة "كوفيد- 19" من خلال التوسع السريع في حملات التطعيم للوصول إلى مستوى المناعة المكتسبة وحملات الفحص المتواصلة في مختلف إمارات الدولة .. إضافة إلى إشادة عدد كبير من المشاركين في منتدى الأخوة الإنسانية بالتجربة الإماراتية في مجال التعايش والعمل الإنساني على المستوى الدولي وما تحتويه من ثراء ونوايا صادقة لدعم الإنسانية ..

بجانب اقتراب "مسبار الأمل " من دخول مساره حول كوكب المريخ وفي حال نجاحه في هذه المرحلة ستكون الإمارات الدولة الثالثة في العالم التي تحقق كامل المهمة بنجاح مسجلة مجدا جديدا باسم الأمة العربية جمعاء عبر وطن كان ولا يزال وسيبقى حاملا لمشعل الأمل.وسلطت الصحف الضوء على تشكيل ‎السلطة التنفيذية الليبية الجديدة وترحيب دولة الإمارات بهذه الخطوة معربة عن أملها في أن تحقق الأمن والاستقرار والتنمية في ليبيا ومؤكدة تعاونها الكامل مع السلطة الجديدة بما يحقق الأمن والاستقرار والازدهار وتطلعات الشعب الليبي الشقيق.

فتحت عنوان " مزيد من الالتزام" .. أكدت صحيفة "الاتحاد" أن مواجهة التحديات بأقصى القدرات بعزيمة وثبات وإصرار .. من الثوابت الاستراتيجية للإمارات، لتخطي الصعاب، في أسرع وقتٍ لضمان استمرار رفاهية واستقرار ورخاء المجتمع. ومجدداً أثبتت هذه الاستراتيجية الراسخة للدولة فعاليتها في مواجهة جائحة «كوفيد- 19»، من خلال التوسع السريع في حملات التطعيم، حتى تجاوز عدد الجرعات التي تم تقديمها 4 ملايين جرعة، للوصول إلى مستوى المناعة المكتسبة.

وأضافت نجاحا كبيرا، من دون شك، تحقق بفضل الجهود الجبارة التي تبذلها، بتوجيهات القيادة الحكيمة، الأجهزة المعنية، وفي مقدمتها أبطال خط الدفاع الأول، لمحاصرة الجائحة ومنع تفشيها والسيطرة عليها، بالتزامن مع حملات الفحص المتواصلة في مختلف إمارات الدولة على مدار الساعة وقد تجاوز المعدل 150 ألف فحص كل 24 ساعة، مستهدفاً مختلف فئات المجتمع باستخدام أفضل وأحدث تقنيات الفحص الطبي من أجل الاكتشاف المبكر، وحصر وعزل الحالات المصابة والمخالطين.وقالت "الاتحاد" في ختام افتتاحيتها إن هذه الجهود الاستثنائية تحتاج، لتواصل تحقيق أفضل النتائج، إلى مساهمة مجتمعية أكبر وأقوى وأكثر التزاماً بالإجراءات الوقائية والاحترازية من أجل صحة وسلامة جميع أفراد المجتمع.. مؤكدة أنه لن يتحقـق ذلـك إلّا بالمساهمة الفاعلة والنشطة في تهيئة كل الظروف لضمان محاصرة الجائحة.

من ناحية أخرى وتحت عنوان " نموذج عالمي " .. قالت صحيفة " البيان " باتت الإمارات المرجع العالمي الرئيس في ثقافة التسامح وسياساته وقوانينه وممارساته من خلال نهج ثقافي وإنساني من أنجح النماذج وأفعلها حول العالم، إذ أشاد عدد كبير من المشاركين في منتدى الأخوة الإنسانية بالتجربة الإماراتية في مجال التعايش والعمل الإنساني على المستوى الدولي وما تحتويه من ثراء ونوايا صادقة لدعم الإنسانية، مشيرين إلى أنها تعد نموذجاً فريداً في هذا الاتجاه.

وذكرت أنه عندما يكون لديك نموذج متميز، فلا بد من المحافظة عليه، ولكن الإمارات التي لا ترضى إلا بالتفوّق، لم تكتفِ بالحفاظ على التميز وإنما أيضاً بتحقيق السبق وإقناع العالم بأن نجاح التنمية وتعزيز التقدم لأي مجتمع یكون بالتسامح، إذ نجحت في تعزيز ثقافة التسامح والتعايش ليس في الداخل فقط، وإنما في المنطقة والعالم أجمع أيضاً، من خلال المشاركة المؤثرة في صنع السلام العالمي.

وأشارت إلى أن هذا المسار المتميّز انطلق من الوعاء الذي أسس قواعده المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، ليس على الصعيد المحلي فحسب، وإنما في ربوع المنطقة العربية، وسارت على دربه القيادة الرشيدة، التي رسّخت للدولة مكانتها، وفعّلت دورها في المجتمع الدولي، وباتت بذلك متفوقة على كثير من دول العالم المتحضر في ممارستها هذه القيم النبيلة باعتبارها قيماً أصيلة.وقالت "البيان" في الختام أن دولة الإمارات أضفت بعداً ملموساً لواقعية العمل الإنساني العالمي، إذ تعم إنسانيتها أرجاء الأرض، بعد أن أخذت زمام المبادرة في مواجهة تداعيات وباء «كورونا»، وقدمت دعمها اللامحدود للمشروعات والبرامج الإنسانية في العالم، إنها فعلاً إمارات الخير والعطاء.

من جانب آخر وتحت عنوان " قادمون .. " .. كتبت صحيفة "الوطن" 27 دقيقة سوف نقف فيها ونحن أول ما نشعر به رغم الترقب هو الزهو والفخر والاعتزاز بكوكبة من أبناء الوطن الذين عملوا لقرابة 7 سنوات على صناعة وتجهيز "مسبار الأمل" ليؤكدوا أن أهل هذه الأرض المباركة قادرون على تحطيم المستحيل، وهو شعور لم يفارقنا منذ أن تم الإعلان عن فكرة المشروع العملاق في العام 2014، واليوم بعد أن أنجز "المسبار" أغلب أهدافه ويستعد للمرحلة الأخطر في الرحلة التي يقطع خلالها 493.5 مليون كيلو متر، لتكون دولة الإمارات بذلك ضمن دول محدودة لا تتجاوز الـ9 تعمل على اكتشاف المريخ وفك ألغازه ومعرفة اسراره، وفي حال نجح المسبار في دخول مداره وهو ما نأمله ونتمناه وندعو أن يتم كما يجب، فستكون الإمارات بذلك الدولة الثالثة في العالم التي تحقق كامل المهمة بنجاح.

وتابعت الدقائق الـ27 "العمياء"، وهي التي تعتمد خلالها حركة المسبار على البرمجة الذاتية وتتمثل بتخفيض سرعته من 121 ألف كيلو متر في الساعة إلى 18 ألف كيلو متر في الساعة، وهي الأدق والتي ستحدد مصير المسبار، لكن أيا كانت النتائج فقد تم إنجاز مجد جديد باسم الأمة العربية جمعاء عبر وطن كان ولا يزال وسيبقى حاملاً لمشعل الأمل ويمتلك شجاعة القرارات التاريخية في جميع المجالات، وعزيمة لا تلين عن تحقيق الأهداف الطموحة والكبرى سواء التي تهدف للتفرد في الإنجازات أو ضمن استراتيجية وطنية كبرى تعي طريقها جيداً لتكون الدولة الأفضل في العالم.

وأضافت نترقب بكل شجاعة وإيمان يوماً سيبقى طويلاً في ذاكرتنا، يومٌ ندشن فيه محطة تاريخية ملهمة يستمد منها الجميع العبر والحكم والدروس والتصميم، يومٌ تسير فيه الإنجازات بالتوازي مع احتفالات دولة الإمارات بعام يوبيلها الذهبي، لتظهر قوتها الحقيقية عبر المدارس الخالدة التي أسسها الآباء المؤسسون وكيف كانت البوصلة مواجهة دائماً إلى كل ما فيه خير الدولة والعالم عبر مسيرة تنموية شاملة لا تتوقف ولا تعرف الحدود مهما بلغت التحديات، فمنذ قيام الدولة وكانت معجزة في ذلك الزمن .. أرسى المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، الأسس المتفردة القادرة على البناء عليها دائماً نحو الأفضل، وثروتها الأولى هي الإنسان المتمكن والمؤهل والمؤمن بوطنه ورسالته وقدراته هو الرهان الرابح، ليكون لنا في كل ملحمة سبق النصر والوصول إلى القمة دائماً.. لا توقف ولا تردد ولا تراجع عن أي مشروع يتعاظم فيه مجد الوطن الأجمل، قادمون إلى حيث يجب أن نكون دائماً.

وذكرت سنكون على أبواب المريخ وفي مداره خلال وقت قصير، وبإذن الله سنحتفل جميعاً بالنجاح وبالإرادة وبأن المسافة من الأرض إلى أبعد ما وصله بشر لا تعادل شيئاً أمام العزيمة في فتح علمي عظيم من صناعة الإمارات لنؤكد أننا شعب قادر على المنافسة ومقارعة الكبار والتغلب عليهم والعمل حتى لصالحهم.وقالت الصحيفة في ختام افتتاحيتها بعد غد في التاسع من الشهر الجاري هو موعد مع التاريخ، يومٌ تصنع الإمارات معناه ورمزيته ودروسه باسم العروبة وباسم خير وصالح الإنسانية جمعاء، وحيث يتهيب البعض المواجهة سوف يكون أبناء الإمارات قادمين ليثروا عزيمة البشرية وفكرها وطموحها بكل ما يلزم.

أما صحيفة "الخليج" فأكدت تحت عنوان " على طريق الألف ميل" .. أن ما تم إنجازه في جنيف، يوم أمس الأول، بين المكونات الليبية التي شاركت في «ملتقى الحوار الوطني» خطوة على طريق الألف ميل، لاستعادة ليبيا وإنقاذها من اقتتال أهلي تداخلت فيه عناصر داخلية وخارجية أدخلت البلاد على مدى عشر سنوات في صراع مرير على السلطة والموقع والثروات، وحولها إلى ساحة للقتل والإرهاب، ومزق وحدتها وشتت أهلها، ودمر مؤسساتها.

وتابعت يمكن القول إن ليبيا دخلت مرحلة حاسمة مع انتخاب سلطة انتقالية جديدة من المفترض أن تشرف على انتخابات يوم 24 ديسمبر المقبل، تتولى إدارة المرحلة الانتقالية وتسلم السلطة إلى نظام منتخب شعبياً بإشراف دولي، وتنقل البلاد من حال الفوضى والتقاتل إلى مرحلة من الأمن والاستقرار والتوحد الداخلي من أجل المباشرة في إعادة بناء ما دمرته الحرب.

وذكرت أن حصول محمد المنفي على منصب رئيس المجلس الرئاسي المكون من ثلاثة أشخاص، وحصول عبد الحميد الدبيبة على منصب رئيس الحكومة شكل مفاجأة لكل الذين تابعوا العملية الانتخابية التي نظمتها الممثلة الخاصة للأمم المتحدة بالوكالة ستيفاني وليامز على مراحل، إذ كانت الأسماء المرشحة للفوز تشمل عدداً من الشخصيات المعروفة التي كانت تتنافس على هذه المناصب، من بينها عقيلة صالح رئيس مجلس النواب، ووزير داخلية «الوفاق» فتحي باشاغا، لكن بعد مخاض عسير وثلاث جولات من الانتخابات، وقع هذا الاختيار.

وأضافت المهم أن الجميع تعهدوا باحترام النتائج، وأن الممثلة الأممية اعتبرت ما تحقق «إنجازاً»، وأن دور ملتقى الحوار الوطني «بالغ الأهمية لمتابعة خارطة الطريق»، في حين أن معظم دول العالم، وخصوصاً تلك المعنية بالأزمة الليبية أشادت بالنتائج، وأكدت دعمها.وقالت أن موقف دولة الإمارات، كان كما هو العهد بها دائماً، سباقة في دعم الحلول السياسية، مؤكدة «تعاونها مع السلطة الجديدة بما يحقق الأمن والاستقرار والازدهار وتطلعات الشعب الليبي الشقيق». كما أكدت أنها تتطلع إلى نجاح ما تبقى من مسارات برعاية الأمم المتحدة، معربة عن أملها في أن «يدعم هذا الإنجاز الاستقرار في ربوع ليبيا، بما يحفظ سيادتها الوطنية».

وأوضحت نظرياً، أصبح لليبيا سلطة انتقالية جديدة مسؤولة عن البلاد، عليها الآن المباشرة بتشكيل حكومة جديدة خلال 21 يوماً، ثم مثولها أمام البرلمان، وفي حال تعذر اجتماع البرلمان الذي لم يعقد إلا جلسة واحدة منذ عام 2014، فإن ملتقى الحوار السياسي يمنحها الثقة .. الآن على المتواجدين في السلطة والوزراء، والمرشحين الخاسرين وقادة الميليشيات أن يتنحوا ويستقيلوا من مناصبهم لإفساح المجال أمام سلطة انتقالية جديدة تتولى مسؤولياتها وتباشر بتنفيذ ما تم الاتفاق عليه، وخصوصاً ترحيل المرتزقة وحل الميليشيات.ولفتت "الخليج" في ختام افتتاحيتها إلى أن هناك خوفا من المماطلة وعدم الصدق في تنفيذ كل ما تم الاتفاق عليه، وعرقلة المسارات الأخرى الدستورية والعسكرية بغية تكرار أخطاء «اتفاق الصخيرات»، خصوصاً إذا أدرك الجانب التركي أن هناك مسارات لا تخدم أجندته.

وقــــــــــــــــــد يهمك أيــــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الثلاثاء 2 شباط / فبراير 2021

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأثنين 1 شباط / فبراير 2021

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأحد 7 شباط  فبراير 2021 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأحد 7 شباط  فبراير 2021



نانسي عجرم بإطلالات عصرية جذّابة

بيروت ـ صوت الإمارات
النجمة اللبنانية نانسي عجرم دائمًا ما تطل علينا بإطلالات جذابة تجعلها حديث الجمهور، خاصة وأنها تعتمد على الظهور بأزياء أنيقة يكون غالبًا شعارها البساطة التي تلائم هدوء ملامحها، ومؤخرًا خطفت نانسي عجرم الأنظار بإطلالة جذابة أيضًا جعلتها محط أنظار محبيها اعتمدت فيها على صيحة الشورت، وهي الصيحة التي سبق وقد ظهرت بها من قبل في أكثر من مرة، فدعونا نأخذكم في جولة على أجمل إطلالاتها بهذه الصيحة التي نسقتها بطرق متعددة. تفاصيل أحدث إطلالات نانسي عجرم بصيحة الشورت نانسي عجرم خطفت أنظارنا في أحدث ظهور لها بإطلالة اعتمدت فيها على صيحة الشورت، وتميزت بكونها ذات طابع يجمع بين العملية والكلاسيكية، حيث ظهرت مرتدية شورت جلدي مريح باللون الأسود وبخصر مرتفع. فيما نسقت مع تلك الإطلالة توب باللون الأبيض بتصميم مجسم مع فتحة صدر مستديرة، ونس...المزيد

GMT 21:26 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 11:25 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 21:45 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 08:05 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

أخطاؤك واضحة جدّا وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 17:01 2019 الأحد ,11 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 08:38 2020 الأربعاء ,01 تموز / يوليو

يبدأ الشهر مع تلقيك خبراً جيداً يفرحك كثيراً

GMT 06:29 2018 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

بيجو 508 موديل 2018 الجديدة تظهر بتصميم جريء

GMT 21:42 2019 الأربعاء ,15 أيار / مايو

مهرجان الدمى العملاقة فى شوارع لشبونة

GMT 15:23 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

دار كريستي للمزادات تبيع إحدى أهم اللوحات الفنية في التاريخ

GMT 09:02 2018 الجمعة ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

ولي عهد الفجيرة يشهد احتفالية اليوم العالمي للتسامح

GMT 08:18 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

مصر تستغني عن محطة عائمة للغاز الطبيعي المسال

GMT 07:55 2013 الأربعاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

"دوران" يشارك في مسابقة أفضل الأفلام القصيرة في كاليفورنيا

GMT 21:15 2014 الجمعة ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاركة فلسطين في "مونديال" القاهرة رسالة بأننا شعب حي

GMT 15:44 2015 الأحد ,04 تشرين الأول / أكتوبر

بدء التصويت في الانتخابات التشريعية في البرتغال

GMT 10:18 2013 الإثنين ,28 كانون الثاني / يناير

معرض الكتاب يناقش مستقبل "النشر الإلكتروني" في مصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates