أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت17 نيسان  إبريل 2021
آخر تحديث 13:02:16 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت17 نيسان / إبريل 2021

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت17 نيسان / إبريل 2021

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

سلطت الصحف الإماراتية الصادرة صباح اليوم الضوء على التجاوب الكبير الذي شهدته حملة "100 مليون وجبة" من قبل المؤسسات ورجال الأعمال والأفراد الامر الذي يعكس القيم الإنسانية للإمارات ومجتمعها ..إلى جانب مواصلة الميليشيات الحوثية استهداف المدنيين في جازان بالسعودية بصواريخ وطائرات مسيّرة في شهر رمضان المبارك وفي ظل الجهود الدولية المبذولة من أجل السلام.وعلى صعيد آخر تناولت الصحف في افتتاحياتها الانسحاب الأمريكي من افغانستان وتداعيالت هذا الانسحاب على الشعب الأفغاني.

فتحت عنوان "لا للجوع" قالت صحيفة الاتحاد: "تجاوب واسع مع حملة «100 مليون وجبة» فور إطلاقها، بشكل يعكس القيم الإنسانية للإمارات ومجتمعها، حيث تداعت المؤسسات ورجال الأعمال والأفراد لدعم جهود الدولة في التخفيف من معاناة المحتاجين والفئات الأكثر فقراً، من خلال حملة رمضانية هي الأكبر من نوعها على مستوى المنطقة تشمل 20 دولة عربية وأفريقية وآسيوية".

وقالت إن الحملة التي انطلقت في أول 3 بلدان، الأردن ومصر وباكستان، وتشهد تدفقاً للتبرعات والمساهمات النقدية من الداخل والخارج، تُنفّذ عبر التعاون مع المؤسسات الخيرية والمنظمات الإغاثية الدولية والشبكة الإقليمية لبنوك الطعام، في محاولة للوصول إلى مختلف الفئات، سواء الفقراء أو مخيمات اللجوء والنزوح، وتأمين احتياجاتهم الغذائية خلال الشهر الفضيل.

وأضافت الصحيفة أن التعاون الواسع مع الحملة الإماراتية، يؤكد مدى ثقة وتقدير جهات الإغاثة الإقليمية والدولية لمبادرات الدولة الإنسانية، وأهمية دورها في التخفيف من المعاناة البشرية عبر احتواء الأزمات والكوارث والظروف الاجتماعية، خاصة مع اتساع فجوة الجوع على وقع تداعيات جائحة كورونا، إلى جانب أهمية مبادرة بهذا الحجم في تنشيط حركة الأسواق والاقتصادات المحلية.واختتمت الصحيفة بالقول: "مبادرات تنطلق من رؤية إنسانية للقيادة الرشيدة، وتمثل امتداداً لنهج العطاء ومبادئ الاتحاد، بضرورة مشاركة العالم جهوده للقضاء على الجوع وتوفير الأمن الغذائي، لتحسين حياة الشعوب وتحقيق التنمية".

من جانبها قالت صحيفة البيان "إنهاء العبث الحوثي" إنه في الوقت الذي تُبذل فيه جهود حثيثة لتأمين سلام حقيقي في اليمن بما يمهد للتوصل إلى تسوية مناسبة للأزمة، تواصل ميليشيا الحوثي الإرهابية سياسة التصعيد، متجاوزة كل حدود الإجرام الخبيث بمحاولة استهداف المدنيين والأعيان المدنية في جازان بصواريخ وطائرات مسيّرة في شهر رمضان المبارك، هذا العمل الإجرامي يكشف حجم الضلال والتيه الذي تورطت فيه هذه العصابة، التي طوعت لها نفسها ضرب مناطق آهلة بالسكان، ما يؤكد جلياً أنها فقدت البوصلة منذ لجأت إلى الانقلاب الدموي وهي الآن تتمادى في الانحطاط السياسي والأخلاقي.

وقالت الصحيفة إن الاعتداء الحوثي يعد تطوراً خطيراً، وإمعاناً في رفض وتحدي إرادة المجتمع الدولي، ومساعيه الرامية لتطبيق السلام ..مؤكدة أنه على المجتمع الدولي أن يكون أكثر صرامة في التعامل مع الحوثي، وألا يترك له المجال كي لا يزيد في بث شروره ويواصل استعلاءه على القرار الدولي، فلذلك عواقب لابد من تداركها.ولفتت البيان إلى أن الانقلابيين يقابلون الجهود الدولية للسلام بالاستهتار وليس لديهم أي جدية لإنهاء معاناة الشعب اليمني، والحقيقة التي لا تقبل الجدل هي أنهم لا يمتلكون الإرادة السياسية للتفاعل المباشر مع استحقاقات السلام في اليمن، فإرادتهم مرهونة بالخارج، والسلام لن يتحقق إلا بضغط دولي قوي على الحوثيين والجهة التي تدعمهم، التي أصبح لدى المجتمع الدولي أدلة كافية على دورها التخريبي في اليمن، ومن الضروري توجيه رسالة حاسمة للحوثيين وإجبارهم على المضي قدماً في عملية السلام، بما يضمن عدم تكرار ما قاموا به من نقض للمعاهدات.

من جانبها قالت صحيفة الخليج تحت عنوان "الفرار من أفغانستان" إن الانسحاب الأمريكي و«الأطلسي» من أفغانستان بعد عشرين عاماً على غزوها، لم يكن قراراً اختيارياً؛ بل هو قرار فرضته مسيرة الحرب الفاشلة في هذا البلد، وعدم قدرة القوات الأمريكية والحليفة على تحقيق نصر كانت تأمله.

وأضافت أن الولايات المتحدة دفعت في هذه الحرب ثمناً باهظاً جداً، بشرياً ومادياً، من دون جدوى؛ لذلك كان قرار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الانسحاب من أفغانستان والتمهيد له بالاتفاق مع حركة طالبان خلال مفاوضات مباشرة في الدوحة في فبراير 2020، ومن ثم قرار الرئيس الحالي، جو بايدن، بتحديد الأول من مايو المقبل موعداً للانسحاب، على أن يستكمل في 11 سبتمبر في الذكرى العشرين لهجمات نيويورك وواشنطن.

وأوضحت الخليج أن هذه الحرب تعد أطول حروب أمريكا في التاريخ وأكثرها استنزافاً للموارد البشرية والمادية التي كلفتها أكثر من تريليون دولار، وأكثر من 3200 قتيل، ونحو 21 ألف جريح، في حين خسرت قوات الأمن الأفغانية نحو 50 ألف جندي وآلاف الجرحى، أما عدد القتلى والجرحى من المدنيين فحدّث ولا حرج؛ لأنه لا توجد هناك أرقام رسمية.وذكرت الصحيفة أن اللافت أن الانسحاب يتم من دون شروط، وهو ما يعني الفرار من ساحة الحرب أمام طالبان، وهذا الأمر يعتبر في الحسابات الاستراتيجية هزيمة عسكرية ستوفر لطالبان القدرة على تحديد مستقبل أفغانستان، وهو ما يضع الحكومة الأفغانية برئاسة أشرف غني، أمام وضع خطر، قد لا تتمكن من الصمود طويلاً أمامه.

ولفتت إلى قول الرئيس الأمريكي بايدن: «الوقت قد حان لوضع حد لأطول حرب خاضتها الولايات المتحدة في تاريخها» ,,مؤكدة أنه انسحاب بلا قيود أو شروط؛ لأن أية شروط للانسحاب سترفضها طالبان، وهذا يعني أن القوات الأمريكية ستبقى للأبد، وهو خيار ليس وارداً لدى القيادات الأمريكية السياسية والعسكرية.وتساءلت الصحيفة ..لكن ماذا بعد الانسحاب؟ ..مشيرة إلى أن هناك خشية من انزلاق أفغانستان إلى حرب أهلية طويلة، كما أن الانسحاب سيترك الرئيس الأفغاني وحكومته تحت رحمة طالبان، والجيش الأفغاني ليس بمقدوره الصمود طويلاً في مواجهة الحركة، فهو يعتمد بشكل مباشر على دعم القوات الأمريكية و«الأطلسية» في معظم عملياته، إضافة إلى تمويله ..ووفق تقرير للمخابرات الأمريكية، فإن الحكومة الأفغانية «ستكافح» للوقوف على قدميها في مواجهة طالبان "الواثقة بنفسها وبقدرتها على تحقيق النصر".

ونبهت الصحيفة إلى أن حركة طالبان ليست هي الطرف الوحيد الذي يهدد القوات الأفغانية، فهناك تنظيمات أخرى مثل «داعش» الذي وجد موطئ قدم له في بعض الأقاليم الأفغانية ..مشيرة إلى أنه بعد الانسحاب الأمريكي، فإن كل الإنجازات السياسية والاجتماعية التي تحققت ستكون في مهب الريح، خصوصاً ما يتعلق بحقوق الإنسان، وحقوق المرأة وحرية الرأي والانفتاح السياسي؛ إذ إن أفغانستان في حال سيطرت عليها طالبان، ستخضع لنظام ديني متطرف لا يعترف بكل هذه الحقوق ..ثم إن الانسحاب سيفسح المجال لقوى إقليمية تتطلع للعب دور أكبر، مثل باكستان والهند والصين وروسيا، وكلها لها مصالح استراتيجية في أفغانستان تستطيع تحقيقها في غياب الولايات المتحدة.

وقــــــــــــــــــد يهمك أيــــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 2 نيسان / إبريل 2021

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الأحد 4 نيسان / إبريل 2021

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت17 نيسان  إبريل 2021 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت17 نيسان  إبريل 2021



نانسي عجرم بإطلالات عصرية جذّابة

بيروت ـ صوت الإمارات
النجمة اللبنانية نانسي عجرم دائمًا ما تطل علينا بإطلالات جذابة تجعلها حديث الجمهور، خاصة وأنها تعتمد على الظهور بأزياء أنيقة يكون غالبًا شعارها البساطة التي تلائم هدوء ملامحها، ومؤخرًا خطفت نانسي عجرم الأنظار بإطلالة جذابة أيضًا جعلتها محط أنظار محبيها اعتمدت فيها على صيحة الشورت، وهي الصيحة التي سبق وقد ظهرت بها من قبل في أكثر من مرة، فدعونا نأخذكم في جولة على أجمل إطلالاتها بهذه الصيحة التي نسقتها بطرق متعددة. تفاصيل أحدث إطلالات نانسي عجرم بصيحة الشورت نانسي عجرم خطفت أنظارنا في أحدث ظهور لها بإطلالة اعتمدت فيها على صيحة الشورت، وتميزت بكونها ذات طابع يجمع بين العملية والكلاسيكية، حيث ظهرت مرتدية شورت جلدي مريح باللون الأسود وبخصر مرتفع. فيما نسقت مع تلك الإطلالة توب باللون الأبيض بتصميم مجسم مع فتحة صدر مستديرة، ونس...المزيد

GMT 18:36 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 13:17 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك ظروف جيدة خلال هذا الشهر

GMT 18:37 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 17:29 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 08:24 2021 الإثنين ,12 إبريل / نيسان

لست ورقة بيضاء

GMT 19:17 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 05:49 2019 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

6.6 مليارات درهم تصرفات عقارات دبي في أسبوع

GMT 03:04 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

أصابع الجمبرى بالأرز والبقدونس

GMT 03:23 2019 الإثنين ,18 آذار/ مارس

زلزال بقوة 5.5 درجة يهز جنوب غربي إندونيسيا

GMT 07:17 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

الخاتم قطعة مجوهرات لا غنى عنها

GMT 22:43 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

البشير يُشكّل لجنة لتقصي حقائق ما تمر به السودان من أزمات

GMT 15:30 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الكشف عن تفاصيل حادث حريق أبوظبي

GMT 07:08 2018 السبت ,08 أيلول / سبتمبر

ضعف المبيعات يدفع "سامسونغ" إلى تعجيل إطلاق Note9

GMT 17:04 2018 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

أصالة تعلن أن حبها لطارق العريان لا تكفيه السطور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates