أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 22 كانون ثاني  يناير 2021
آخر تحديث 18:38:52 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين الرئيس الأميركي جو بايدن يقطع إجازته ويعود للبيت الأبيض لإحاطة عاجلة بعد حادث طائرة الرئيس الإيراني رئيس الحكومة العراقية يوجه بتوفير جميع الإمكانيات لمساعدة إيران في عمليات البحث عن مروحية رئيس إيران الهلال الأحمر الإيراني يعلن فقدان ثلاثة من عمال الإنقاذ في أثناء البحث عن طائرة الرئيس الإيراني وسائل إعلام أجنبية تؤكد أن وفاة رئيس إيران ووزير خارجيته سيتم في أي لحظة أعلن وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي إن "فرق إنقاذ مختلفة" لا تزال تبحث عن المروحي المرشد الإيراني يدعو الشعب إلى عدم القلق ويؤكد أن تسيير شؤون البلاد لن يتأثر
أخر الأخبار

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 22 كانون ثاني / يناير 2021

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 22 كانون ثاني / يناير 2021

الصحف الإماراتية
دبي - صوت الإمارات

 اكدت صحف الإمارات فى افتتاحياتها اليوم ان الليبيين باتوا على قناعة راسخة بأن دولة الإمارات تسعى بكل ما حباها الله من قيم إنسانية إلى تحقيق ما فيه مصلحتهم في بناء دولة قادرة على النهوض بجهود أبنائها المخلصين.

كما تناولت الصحف التفجيرين الارهابيين امس فى العراق.فتحت عنوان "الإمارات والحل الليبي" قالت صحيفة البيان ان الليبيين باتوا على قناعة راسخة بأن دولة الإمارات تسعى بكل ما حباها الله من قيم إنسانية إلى تحقيق ما فيه مصلحتهم في بناء دولة قادرة على النهوض بجهود أبنائها المخلصين.. دولة يظللها التسامح والوئام وتضع قدميها بثقة على سكّة الاستقرار والتنمية.لقد جرّب الليبيون وخبروا على حساب حاضرهم ومستقبلهم تبعات التدخّلات الخارجية، لا سيما من جانب النظام التركي الذي لم يخفِ مطامعه، وتعامل مع جزء من الليبيين كأدوات لتحقيق أهدافه.

واضافت انه لا يستطيع أي مراقب للشأن الليبي أن يلحظ ولو على نحو طفيف أي هدف للإمارات في هذا البلد، سوى مصلحة أبنائه بلا تفريق أو تمييز.هذا هو ديدن الإمارات، وهذه هي سياستها، ليس في ليبيا فحسب، إنما في أي مكان تمد يديها البيضاء إليه. هكذا هي السياسة التي أرسى أساسها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والقيادة الرشيدة حاملة الأمانة تسير على نهج السلف.

واوضحت " الليبيون ينظرون إلى الإمارات على أنها الشقيق المساند والداعم، وليست متدخلاً خارجياً، إذ لم تنشئ ميليشيا تنفذ أجندات، ولم تصنع ولاءات تشذ عن البوتقة الليبية، وطناً وشعباً وقضية وحاضراً ومستقبلاً.الآن، وبعد أن توصّل الليبيون في حوارات عديدة، إلى اتفاقات لم تنفذ وتفاهمات لم تُحترم، باتوا على دراية أكثر من أي وقت مضى، بأن الحل الأمثل لقضيتهم هو المدعوم من الحريصين على مصلحتهم، والإمارات في مقدمة هؤلاء. الإمارات ليس لها غرض أو هدف سوى رؤية الليبيين يتفقون على آلية وطنية لإخراج بلدهم من أزمته، عبر الحوار والتفاهم، وبعيداً عن تدخلات تركيا وميليشياتها ومرتزقتها؛ لأن هؤلاء لم يجلبوا سوى الويلات والآلام لليبيين".

وخلصت الى انه ومنذ بداية الأزمة، كان نهج الإمارات مبدئياً وإنسانياً، وما زالت متمسكة بهذا النهج، وستبقى إلى جانب الليبيين حتى ترى سفينتهم ترسو في بر الأمان.من جانبها وتحت عنوان " اعتداء بغداد الملتبس" قالت صحيفة الخليج ان التفجيرين اللذين حدثا امس فى بغداد يحملان بصمة «داعشية» و فتحا جرحاً غائراً، وطرحا أسئلة عدة تتعلق بالتوقيت والرسائل والأهداف السياسية والأمنية.

واضافت " ولا شك أن هناك غاية ما وراء هذه الفاجعة التي تتزامن مع استمرار الجدل حول انسحاب القوات الأمريكية، في ظل التغيير العميق في البيت الأبيض مع رحيل دونالد ترامب وقدوم جو بايدن، كما تأتي في وقت يحاول فيه العراق لملمة أوضاعه السياسية والاستعداد إلى انتخابات تشريعية حاسمة تأجلت من يونيو إلى أكتوبر من هذا العام. وجاءت أيضاً بعد بضع ساعات من زيارة غير معلنة قام بها وزير الدفاع التركي خلوصي آكار إلى بغداد وأربيل واستغرقت 36 ساعة. وبموازاة ذلك يستمر السجال حول السلاح المنفلت والميليشيات غير النظامية التي تحاول السطو على دور الدولة وأجهزتها الأمنية والعسكرية، بما يعطل الجهود الشاقة لضبط الأوضاع واستمرار البناء على نجاحات الحرب على الإرهاب".

واعتبرت ان توقيت الهجوم الإرهابي المزدوج ملتبس ويفرض على العراق إعادة النظر في استراتيجياته كافة، ورغم ما حققه من مكاسب في الحرب على الإرهاب مازال بحاجة إلى الدعم العربي والدولي؛ حتى لا تتبدد الإنجازات وتعمّ الفوضى. ومع الأسف، هناك من لا يريد للعراق أن يتعافى ، وبعض الداء موجود في داخله .

من جانبها وتحت عنوان " العراق الجريح" قالت صحيفة الوطن ان الإرهاب يبقى الآفة الأكثر وحشية وغدراً داء العراق الأول، ومع كل محاولة لإعادة ترتيب الأوضاع تحصل هجمات وحشية على غرار ما وقع أمس في بغداد من تفجيرين إرهابيين تسببا في سقوط العشرات بين قتيل وجريح، وهذه جريمة بحق العراق والإنسانية يقوم بها من لا يريدون أن يكون هناك بلد مستقر وآمن لأبنائه وعروبته، بل يريدونه تابعاً لأجندات الخراب والتدمير والفوضى.

وخلصت الى ان الإرهاب عدو الحياة والأمن والسلام والاستقرار، ولابد من القضاء عليه واجتثاثه وهذا يستوجب قطع يد التدخل وبناء مؤسسات تكون مرجعيتها الدولة بحيث تتجاوب مع الأغلبية الشعبية ومطالبها المحقة ببناء وطن للجميع يكون قوياً بالوفاء والإخلاص والعمل لمصلحته وليس الارتهان المدمر لأنظمة لا تجيد إلا الإرهاب ورعايته.

وقـــــــــــــــــد يهمك أيـــــــــــــــضًأ :

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 1 كانون ثاني / يناير 2021

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم السبت 2 كانون ثاني / يناير 2021

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 22 كانون ثاني  يناير 2021 أهم وأبرز إهتمامات الصحف الإماراتية الصادرة اليوم الجمعة 22 كانون ثاني  يناير 2021



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة - صوت الإمارات
ولع جديد، لدى الفنانة المصرية مي عمر، بالفساتين الطويلة، ذات الذيول المميزة، يبدو أنه سيطر على اختياراتها بالكامل، حيث كانت المرة الأخيرة التي ظهرت فيها مي عمر بفستان قصير قبل حوالي 10 أسابيع، وكان عبارة فستان براق باللون الأسود، محاط بالريش من الأطراف، لتبدأ من بعدها رحلتها مع ولعها الجديد بالفساتين الطويلة، التي كانت رفيقتها منذ بداية فصلي الربيع وصولا إلى الصيف. فستان مي عمر في حفل زفاف ريم سامي اختارت مي فستان طويل مع ذيل مميز باللون الأبيض، مع زركشة رقيقة في منطقة الصدر والوسط، وكتف على شكل وردة، من تصميم أنطوان قارح، وهو التصميم الذي نال إعجاب متابعيها حيث جاء متناسبا مع قوامها الرشيق وعبر عن ذوقها الرقيق في اختيار إطلالات تليق بكل مناسبة. هذا الفستان الأبيض المميز، ذو الذيل الطويل، والأكتاف المرتفعة المزركة بالورد،...المزيد

GMT 21:06 2024 الثلاثاء ,21 أيار / مايو

افكار تساعدك لتحفيز تجديد مظهرك
 صوت الإمارات - افكار تساعدك لتحفيز تجديد مظهرك

GMT 21:52 2024 الثلاثاء ,21 أيار / مايو

أنواع وقطع من الأثاث ينصح الخبراء بتجنبها
 صوت الإمارات - أنواع وقطع من الأثاث ينصح الخبراء بتجنبها

GMT 17:50 2013 الأربعاء ,26 حزيران / يونيو

الجامعة الأميركية تطلق حاضنة الأعمال "فينتشر لاب"

GMT 14:47 2015 الجمعة ,05 حزيران / يونيو

"Toms" تتعاون مع شركة "أودي" وتمنح أحذية للمحتاجين

GMT 13:43 2018 الأربعاء ,28 شباط / فبراير

أبرز مزايا منتجع "دربندسر" لهواة التزلج في إيران

GMT 12:08 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الاحتجاجات تجتاح إيران في ظل تجاهل دعوة روحاني إلى الهدوء

GMT 01:53 2015 الأربعاء ,07 كانون الثاني / يناير

دلال عبدالعزيز تؤكّد أنَّ الشباب يعانون من اللامبالاة

GMT 07:39 2016 الجمعة ,08 إبريل / نيسان

الشبشب صيحة جديدة في موضة أحذية ربيع وصيف 2016

GMT 03:51 2015 الثلاثاء ,06 كانون الثاني / يناير

صالح يؤكد مطالبة الكويت بإقرار تسهيلات للمستثمرين

GMT 03:04 2016 الجمعة ,09 كانون الأول / ديسمبر

فابيو فيفاني يؤكد موقفنا بالدوري لا يحتمل أي خسارة

GMT 14:53 2021 الأحد ,12 أيلول / سبتمبر

العقل المدبر لهجمات 11 أيلول ما زال ينتظر الحكم

GMT 13:42 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

درغام يطالب بضرورة مصارحة اللبنانيين بأنهم في قلب العاصفة

GMT 01:12 2019 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

طريقة تحضير كيك الشوكولاتة السهل بدون طحين

GMT 16:10 2019 الأربعاء ,10 إبريل / نيسان

أمطار متوسطة إلى غزيرة على منطقة نجران
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates