رموز بوتفليقة يؤكدون أن ثرواتهم الكبيرة حصلوا عليها بفضل رئيس الوزراء السابق
آخر تحديث 03:43:08 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نيسان تستدعي عددًا من سياراتها الكهربائية في أميركا بسبب مخاوف من اندلاع حرائق ناجمة عن الشحن السريع للبطاريات ظهور شاطئ رملي مفاجئ في الإسكندرية يثير قلق السكان وتساؤلات حول احتمال وقوع تسونامي إصابات متعددة جراء حريق شب في أحد مستشفيات مدينة زاربروكن الألمانية وفرق الإطفاء تسيطر على الموقف إلغاء ما يقارب 100 رحلة جوية في مطار أمستردام نتيجة الرياح القوية التي تضرب البلاد السلطات الإيرانية تنفذ حكم الإعدام بحق ستة أشخاص بعد إدانتهم في قضايا إرهاب وتفجيرات هزت محافظة خوزستان مظاهرات حاشدة تجتاح المدن الإيطالية دعمًا لغزة ومطالبات متزايدة للحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين مصلحة السجون الإسرائيلية تبدأ نقل أعضاء أسطول الصمود إلى مطار رامون تمهيدًا لترحيلهم خارج البلاد الرئيس الفلسطيني يؤكد أن توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة يجب أن يتم عبر الأطر القانونية والمؤسسات الرسمية للدولة الفلسطينية سقوط طائرة استطلاع إسرائيلية في منطقة الهرمل اللبنانية ومصادر محلية تتحدث عن تحليق مكثف في الأجواء قبل الحادث مطار ميونيخ يستأنف العمل بعد إغلاقه طوال الليل بسبب رصد طائرات مسيرة
أخر الأخبار

بعد اعتقال شقيق الرئيس الجزائري السابق بتهمة التآمر على الحراك

رموز بوتفليقة يؤكدون أن ثرواتهم الكبيرة حصلوا عليها بفضل رئيس الوزراء السابق

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - رموز بوتفليقة يؤكدون أن ثرواتهم الكبيرة حصلوا عليها بفضل رئيس الوزراء السابق

سعيد بوتفليقة شقيق الرئيس الجزائري السابق
الجزائر - صوت الإمارات

بينما أعلن ناشطون جزائريون ووسائل إعلام محلية، بينها صحيفة «ليبيرتيه» الفرنكفونية، وتلفزيون النهار، عن اعتقال سعيد بوتفليقة، شقيق الرئيس الجزائري السابق، بتهمة التآمر على الحراك، ومديري المخابرات السابقين اللواء بشير طرطاق، والفريق محمد مدين، أكد وزير المال وبعض رجال الأعمال المسجونين بتهم فساد أن الثروات الكبيرة، التي حصلوا عليها بطرق غير مشروعة في الـ20 سنة الأخيرة، كانت في جانب منها بفضل رئيس الوزراء السابق أحمد أويحيى، خلال فترتين ترأس فيهما الحكومة. الأولى بين 2006 و2008، والثانية بين عامي 2017 - و2019.

وأوضحت مصادر أمنية أن محمد مدين الشهير بـ«الجنرال توفيق» خضع للتحقيق من طرف جهاز الأمن الداخلي. علما بأن قائد الجيش قايد صالح هدده بالسجن مرتين على الأقل، واتهمه بـ«زرع عملائه داخل الحراك بغرض تحريفه عن مساره»، حيث بثت فضائية «بور تي في» الخاصة، أمس، أن جهاز الأمن اعتقل اللواء طرطاق أمس «قصد إحالته على المحكمة العسكرية»، وأوضحت أنه «متابع بقضايا تتعلق بشبهات فساد، واستغلال النفوذ والوظيفة لأغراض شخصية»، لكن من دون تقديم أي تفاصيل أخرى.

أقرأ أيضًا

الجيش يتهم أطرافا أجنبية بزرع الفتنة و"الداخلية" تعلن ولادة احزاب سياسية جديدة

ويرجح أن من يقف وراء اعتقال طرطاق هو رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح، القائد الفعلي للبلاد منذ استقالة الرئيس بوتفليقة مطلع الشهر الماضي، وهو من يصرّ على استمرار رئيس الدولة عبد القادر بن صالح، ولو شكليا، في الحكم، رغم أنه مرفوض شعبيا، حيث يعد طرطاق من «بقايا نظام بوتفليقة»، بحسب الشعارات التي يرددها الحراك الشعبي المستمر منذ شهرين ونصف. ولاح في الأفق احتمال متابعته منذ حملة الاعتقالات، التي طالت رجال أعمال، واستدعاء مسؤولين مدنيين كبار للتحقيق في شبهات فساد. وتم إنهاء مهام اللواء عثمان طرطاق، المدعو «بشير»، كمستشار لدى رئيس الجمهورية مكلف التنسيق بين المصالح الأمنية (وظيفته الرسمية سابقا)، في الخامس من الشهر الماضي. وقالت وكالة الأنباء الحكومية، نقلا عن مصدر بوزارة الدفاع، بأن المصالح الأمنية التي سيرها طرطاق منذ 2015، صارت تحت وصاية وزارة الدفاع الوطني، ما يعني أن المخابرات أضحت تحت إشراف قايد صالح، بعدما كانت تابعة للرئاسة. وقد رأى مراقبون في ذلك إرادة من جانب قائد الجيش لتعزيز قوته كحاكم فعلي للبلاد، يعزى له «تنحية العصابة من السلطة»، كما قال هو بنفسه في خطب نارية ضد جماعة الرئيس السابق. ومنذ شهر، أثارت فضائية «الشروق نيوز» اسم طرطاق في سياق تقرير بثته عن «لقاء، جمع مدير المخابرات الأسبق محمد مدين مع عناصر من المخابرات الفرنسية، بغرض إطلاق حملة لتشويه الجيش وضرب الحراك». وبحسب الفضائية، فقد كان طرطاق حاضرا في الاجتماع. لكن مدين نفى عقد ذلك اللقاء من أساسه، فيما لم يصدر رد فعل من اللواء «عثمان». يشار إلى أن المخابرات كانت ذات طابع عسكري بحت منذ الاستقلال عام 1962. وظلت تابعة لوزارة الدفاع إلى غاية 2015، عندما قرر بوتفليقة تجريدها من صفتها العسكرية، وألحقها بالرئاسة. وتم ذلك على خلفية توجيه تهم فساد ضد صديق طفولته ووزيره للطاقة شكيب خليل، بناء على تحريات أجرتها شرطة المخابرات العسكرية، عندما كان يرأسها الجنرال مدين.

في سياق ذي صلة، نقل مصدر قضائي عن رجال الأعمال كونيناف، وهم أربعة إخوة، أن القروض المصرفية الحكومية الضخمة، التي حصلوا عليها خلال فترة حكم بوتفليقة (1999 - 2019)، كانت بفضل رئيس الوزراء السابق أحمد أويحيى، الذي نفذ حسبهم تعليمات السعيد بوتفليقة بهذا الخصوص، والذي كان مستشار الرئيس سابقا، ويتم تداول اسمه كل يوم جمعة في المظاهرات، على سبيل أنه «رأس العصابة».

وأصدر القضاء قرارا بمصادرة كل أملاك كونيناف بعد أيام من سجنهم، وتتمثل في أكثر من 20 شركة متخصصة في الأشغال الفنية الكبرى، كحفر آبار النفط وبناء السدود. يشار إلى أن الملياردير الكبير يسعد ربراب يوجد هو أيضا في السجن، بتهمة تضخيم فواتير، لكنه كان معارضا للنظام السابق، على عكس الإخوة كونيناف.

وذكر المصدر القضائي أن وزير المالية محمد لوكال، حمل أويحيى مسؤولية القروض البنكية التي أعطيت للعديد من رجال الأعمال دون ضمانات. وتم استجواب لوكال من طرف قاضي التحقيق الأسبوع الماضي، حول وقائع فساد بـ«بنك الجزائر الخارجي» عندما كان مديرا لإدارته. وجرت مساءلة أويحيى قضائيا حول نفس الوقائع. لكن من دون اتهامه.

قد يهمك ايضا

قائد الجيش الجزائري يتخلى عن الرئيس بوتفليقة ويطالبه بالتنحي

التحقيق مع 5 رجال أعمال مقربين من بوتفليقة في قضايا فساد بالجزائر

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رموز بوتفليقة يؤكدون أن ثرواتهم الكبيرة حصلوا عليها بفضل رئيس الوزراء السابق رموز بوتفليقة يؤكدون أن ثرواتهم الكبيرة حصلوا عليها بفضل رئيس الوزراء السابق



نجوى كرم تتألق بالفستان البرتقالي وتواصل عشقها للفساتين الملوّنة

بيروت - صوت الإمارات
تُثبت النجمة اللبنانية نجوى كرم في كل ظهور لها أنها ليست فقط "شمس الأغنية اللبنانية"، بل هي أيضًا واحدة من أكثر الفنانين تميزًا في عالم الأناقة والموضة. فهي لا تتبع الصيحات العابرة، بل وبنفسها هوية بصرية متفردة تتواصل بين الفخامة والجرأة، قدرة مع خياراتك على اختيار الألوان التي تدعوها إشراقة وحضورًا لافتًا. في أحدث إطلالاتها، خطفت الأنظار بفستان مميز بشكل خاص من توقيع المصمم الياباني رامي قاضي، جاء المصمم ضيق يعانقها المشوق مع تفاصيل درابيه وكتف واحد، ما أضفى على الإطلالة طابعًا أنثويًا راقيًا، وأبدع منها حديث المتابعين والنقّاد على السواء. لم يكن لون الجريء خيارًا مباشرًا، بل جاء ليعكس راغبًا وظاهرًا التي تنبع منها، فأضفى على حضورها طابعًا مبهجًا وحيويًا مرة أخرى أن ألوان الصارخة تليق بها وتمنحها قراءة من الج...المزيد

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 17:40 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تطرأ مسؤوليات ملحّة ومهمّة تسلّط الأضواء على مهارتك

GMT 11:25 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 21:49 2019 الإثنين ,18 شباط / فبراير

جولة داخل الجُزر العشر الأكثر سحرًا حول العالم

GMT 03:03 2018 الإثنين ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

مايكروسوفت تصلح خطأ فى "ويندوز 10" يتسبب بحذف الملفات

GMT 09:06 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

هند صبري تظهر مع عمرو أديب في "كل يوم" الإثنين

GMT 03:17 2022 السبت ,22 تشرين الأول / أكتوبر

التعادل يحسم لقاء الوحدة والشارقة

GMT 21:26 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 03:20 2019 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

نيس الفرنسي يرفض بيع اللاعب الجزائري يوسف عطال

GMT 09:01 2019 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على كيفية استخدام زيت الخروع لعلاج تساقط الشعر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
Pearl Bldg.4th floor
4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh
Beirut- Lebanon.
emirates , Emirates , Emirates