منح 4 تصاريح لسفن متوجهة إلى ميناء الحديدة و7 أخرى تنتظر الإذن بالدخول
آخر تحديث 11:47:21 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

الحوثيون يقتحمون مخزنًا لمنظمة إغاثية ويخطفون موظفين أمميين

منح 4 تصاريح لسفن متوجهة إلى ميناء الحديدة و7 أخرى تنتظر الإذن بالدخول

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - منح 4 تصاريح لسفن متوجهة إلى ميناء الحديدة و7 أخرى تنتظر الإذن بالدخول

ميناء الحديدة
صنعاء ـ عبدالغني يحيى


أعلنت قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن منح 4 تصاريح لسفن متوجهة إلى ميناء الحديدة خلال الـ24 ساعة الماضية، وقالت إن 6 سفن تقوم بتفريغ حمولاتها في ميناء الحديدة، وإن 7 سفن أخرى تنتظر الإذن بالدخول.

وأشارت قوات التحالف إلى أن السفينة "Great K" دخلت ميناء الحديدة بعد تعطيلها لمدة 68 يومًا من جانب الميليشيات الحوثية، التي عطّلت دخول السفينة "Volante" إلى ميناء الحديدة لأكثر من 39 يوما، كما ذكرت أن سفينة توجد بميناء الصليف وسفينة أخرى تنتظر دخول الميناء.

اقتحام مخازن برنامج الغذاء العالمي

دانت الحكومة اليمنية اقتحام ميليشيات الحوثي الإيرانية مخازن برنامج الغذاء العالمي في محافظة الحديدة، واختطاف اثنين من الموظفين، واقتيادهم إلى جهة مجهولة، واستنكر وزير الإدارة المحلية رئيس اللجنة العليا للإغاثة، عبد الرقيب فتح، الحادثة واستمرار ميليشيات الحوثي في مضايقاتها للمنظمات الدولية العاملة في مجال الإغاثة في اليمن، ووصف عملية الاقتحام واختطاف الموظفين بأنها "جريمة حرب ومخالفة للقوانين الدولية والإنسانية".

وقال في تصريح بثته وكالة الأنباء الرسمية "سبأ" :إن مضايقات المنظمات العاملة الإغاثية التي تؤدي عملا إنسانيا والشعب اليمني بأمس الحاجة إليه، عملا إرهابيا بامتياز، ويستوجب من المجتمع الدولي والمنظمات الدولية إدانة هذا العمل والوقوف بوجهه بكل قوة وحزم واتخاذ كل الطرق والوسائل الكفيلة بردع الميليشيات عن التدخل في العمل الإنساني وعمل المنظمات الإغاثية"، وأضاف أن "استهداف المنظمات الإغاثية في محافظة الحديدة، من قبل الميليشيات وسيطرتها على الميناء واستخدامه لخطف السفن الإغاثية واحتجازها، يزيد من معاناة أبناء المحافظة، والشعب اليمني ككل".

ترحيب بالمانحين والمنظمات الاغاثية

وجدّد وزير الإدارة المحلية رئيس اللجنة العليا للإغاثة، ترحيب الحكومة اليمنية بكافة جهود المانحين والمنظمات الإغاثية والإنسانية في اليمن، وحرصها على أن يستفيد كافة الشعب اليمني من المساعدات الاغاثية والإنسانية، وطالب منسقة الشؤون الإنسانية في اليمن، ليزا غراندي، والمنظمات الإنسانية إدانة هذه الأعمال، ومتابعة المختطفين العاملين في المجال الإغاثي، والعمل بكل السبل للإفراج عنهم، وضمان سلامتهم.

على الجانب الآخر، وفي الوقت الذي تواصل الميليشيات الحوثية جرائمها بحق سكان محافظة الحديدة، اقتحم عناصرها، الخميس، مخزنًا لمنظمة الغذاء العالمي، وقاموا بنهبه واعتقال اثنين من موظفي المنظمة الأممية، واقتيادهم إلى مكان مجهول، استمرارًا لأعمال السطو على المساعدات الدولية والتضييق على عمل المنظمات الإنسانية.وأفاد شهود بأن عناصر الميليشيات اقتحموا، مخازن لمنظمة الغذاء العالمي في "كيلو 7" جنوب شرقي المدينة، وقاموا بنهبها، قبل أن يقدموا على اعتقال اثنين من موظفي المنظمة، واقتيادهم إلى مكان مجهول.

نهب مخازن الغذاء

وفي حين لم يتسن الحصول على تعليق رسمي من قبل المنظمة جراء الانتهاك الحوثي الجديد، رجحت مصادر محلية أن الميليشيات تسعى من خلال نهب مخازن المنظمة إلى توزيع الغذاء على مقاتليها والموالين لها، كما تحاول أن تسخره لاستقطاب السكان من أجل الانخراط في صفوفها.إدانة محلية للممارسات الحوثية، واستنكر وزير الإدارة المحلية اليمني رئيس اللجنة العليا للإغاثة، عبد الرقيب فتح، استمرار الميليشيا الحوثية الانقلابية في مضايقتها للمنظمات الأممية والدولية العاملة في مجال الإغاثة في اليمن، وأدان، في تصريح نقلته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية "سبأ" اقتحام ميليشيا الحوثي الانقلابية لمخازن برنامج الأغذية العالمي في محافظة الحديدة، وخطف اثنين من الموظفين في المنظمة الأممية، واقتيادهم إلى جهة مجهولة، معتبرًا ذلك جريمة حرب، ومخالفة للقوانين الدولية والإنسانية.

وقال فتح "إن مضايقات المنظمات العاملة الإغاثية التي تؤدي عملًا إنسانيًا، الشعب اليمني بأمسّ الحاجة إليه، عمل إرهابي بامتياز، ويستوجب من المجتمع الدولي والمنظمات الأممية إدانة هذا العمل، والوقوف بوجهه بكل قوة وحزم، واتخاذ كل الطرق والوسائل الكفيلة بردع الميليشيات عن التدخل في العمل الإنساني وعمل المنظمات الإغاثية، وأضاف "أن استهداف المنظمات الإغاثية في محافظة الحديدة، من قبل الميليشيات وسيطرتها على الميناء، واستخدامه لخطف السفن الإغاثية واحتجازها، يزيد من معاناة أبناء المحافظة، والشعب اليمني كله"؛ مجددًا دعوته للمنظمات بتطبيق اللامركزية في العمل الإغاثي، للحيلولة دون التعرض لها من قبل الميليشيات، ولضمان إيصال مواد الإغاثة إلى مستحقيها.وطالب الوزير منسقة الشؤون الإنسانية في اليمن ليزا غراندي، والمنظمات الإنسانية، بإدانة هذه الأعمال، ومتابعة المختطفين العاملين في المجال الإغاثي، والعمل بكل السبل للإفراج عنهم، وضمان سلامتهم، وتحميل الميليشيات الانقلابية مسؤولية اختطاف الموظفين، والتدخل في نشاط المنظمات وإعاقة أعمالها، وإيضاح ذلك للمجتمع الدولي والإقليمي والأمم المتحدة ومجلس الأمن.محاولات لتجنيد الشباب بالقوة والإغراء.

تجنيد الشباب بالقوة

إلى ذلك، ذكرت المصادر أن الجماعة واصلت توزيع مبالغ مالية على العشرات من الشبان في أحياء مدينة الحديدة، بعد أن دونت بياناتهم الشخصية، بذريعة أنها ستكلفهم بتأمين الأحياء التي يسكنونها، غير أن ناشطين مناهضين للجماعة يؤكدون أن الميليشيات تمهد بتوزيع هذه المبالغ التي لا تتجاوز 10 آلاف ريال "نحو 20 دولارًا" لتجنيد هؤلاء الشبان بالقوة في صفوفها.

وعلى وقع استمرار الميليشيات في إغلاق شوارع مدينة الحديدة بالحواجز، ونصب المدافع وسط الأحياء السكنية، تلقت الجماعة، الخميس، ضربات موجعة في الساحل الغربي "جنوب الحديدة" كبدتها أكثر من 80 قتيلًا وعشرات الجرحى، جراء عمليات تقدم وتمشيط لقوات الجيش والمقاومة الشعبية، وغارات لمقاتلات التحالف الداعم للشرعية.المقاومة تسيطر غربًا

وأكدت في هذا السياق مصادر عسكرية يمنية، أن قوات الجيش والمقاومة توغلت شرقًا من أماكن تمركزها في الساحل الغربي، في منطقة الفازة، ضمن عملية واسعة، قطعت خلالها أكثر من 15 كيلومترًا، وباتت تحكم الحصار على مركز مديرية التحيتا، وتقترب من مدينة زبيد، ثاني أكبر مدن محافظة الحديدة.

وتواصل المعارك في كثير من مناطق الحديدة الساحلية اشتداد وتيرتها؛ حيث فشلت الميليشيات الحوثية في تنفيذ عمليات التفاف ضد "قوات العمالقة" التي باتت تفرض سيطرتها العسكرية على ثلثي مساحة المدينة الإستراتيجية، وفق ما أفاد به مدير غرفة العمليات المشتركة بالساحل الغربي، عدنان الماتري.

وأفادت المصادر بأن القيادة العسكرية لقوات الجيش والمقاومة اليمنية، بالتنسيق مع تحالف دعم الشرعية، اتخذت قرارًا يقضي بحسم المعارك المؤجلة في الجزء الشرقي من الساحل الغربي، قبل إطلاق عملية تحرير مدينة الحديدة ومينائها، حرصًا على تأمين طرق الإمداد وقطع الطريق على الميليشيات الحوثية التي تحاول بين وقت وآخر أن تنفذ عمليات التفاف لقطع الطريق الساحلي.

وذكرت المصادر أن العمليات العسكرية ستتواصل في الوقت الراهن لتحرير مركز مديرية التحيتا، ومدينة زبيد، التي باتت على بعد 11 كيلومترًا فقط من الخطوط الأمامية لقوات الجيش والمقاومة الشعبية، وكذلك تحرير مركز مديريتي الجراحي وبيت الفقيه، وهو ما يعني إحكام السيطرة على كافة الأرياف الجنوبية لمحافظة الحديدة، قبل اقتحام المدينة التي أصبحت القوات مرابطة في مطارها وعند أطراف أحيائها الجنوبية والشرقية.

وأكدت المصادر أن طيران التحالف كثف، ضرباته على مواقع الميليشيات وتعزيزاتها، وأماكن اختباء عناصرها في أوساط المزارع، في كل من مديريات التحيتا والدريهمي وزبيد، ما أدى إلى مقتل أكثر من 40 حوثًيا، وجرح العشرات، إضافة إلى تدمير 10 عربات عسكرية.وكانت قوات الجيش والمقاومة، قد تمكنت، الأربعاء، من شن عملية واسعة شارك فيها عدد من الكتائب المقاتلة، وسيطرت خلالها على مناطق واسعة شرقي منطقة الفازة الساحلية، وصولًا إلى مركز مديرية التحيتا ومشارف زبيد، بإسناد من مقاتلات التحالف ومروحيات الأباتشي.

خسائر فادحة للحوثيين

وفي جبهة مديرية حيس المحررة الواقعة في الجزء الشرقي الجنوبي من محافظة الحديدة، أكدت مصادر ميدانية لـ"الشرق الأوسط" أن وحدات الجيش التابعة للواء السابع عمالقة، خاضت مواجهات عنيفة مع عناصر الميليشيات، أسفرت عن مقتل 25 حوثيًا على الأقل وجرح العشرات، وتدمير ثلاث عربات عسكرية كانت قادمة من العدين وجبل رأس، غربي محافظة إب المجاورة لحيس من جهة الشرق.وأسقطت قوات الجيش في حيس - طبقًا للمصادر - طائرة تجسس حوثية إيرانية الصنع، مزودة بأربع كاميرات مراقبة عالية الدقة، كانت ترصد تحركات الجيش والمقاومة، بموازاة قصف مدفعي متبادل ومواجهات مباشرة مع الميليشيات في شمال حيس وشرقها.

وقال شهود في مدينة الحديدة، إن الجماعة الحوثية واصلت إغلاق الشوارع بالحواجز الترابية، كما استمر عناصرها في إقامة المتاريس، وزرع الألغام، ونشر الأسلحة الثقيلة في الأحياء الجنوبية من المدينة، مضيفين أن الميليشيات نصبت مدافع الهاون في حي "غليل" جنوبي المدينة، وواصلت القصف باتجاه المطار جنوبًا؛ حيث تسيطر قوات الجيش، في حين كان القصف المدفعي الحوثي قد تسبب في مقتل سبعة مدنيين، بعد استهدافه منزلًا في أحد الأحياء الجنوبية للمدينة.تحذيرات لتجنب زيارة الحديدة

في غضون ذلك، واصلت مقاتلات التحالف الداعم للشرعية، الخميس، إلقاء المنشورات التحذيرية للسكان في مدينة الحديدة وضواحيها الشمالية، إذ تضمنت المنشورات دعوات لتجنب الذهاب إلى الحديدة، إلا للضرورة، كما دعت إلى تجنب الاقتراب من أماكن تمركز الميليشيات الحوثية وتجمعاتها.ويرجح السكان أن تحذيرات التحالف المتكررة في اليومين الأخيرين، تنبئ باقتراب إطلاق العمليات العسكرية لاستعادة مدينة الحديدة ومينائها، بعد أن كانت توقفت منذ أيام، إثر تحرير المطار وتأمين محيطه، والوصول إلى الأحياء الجنوبية والشرقية.وفي سياق متصل، أجبرت الميليشيات المئات من الأسر على البقاء في منازلها، وعدم السماح لها بالنزوح من المدينة، كما أفادت مصادر محلية بأن عناصر الجماعة اعترضوا 25 حافلة محملة بالنازحين في مديرية الجراحي، كانت في طريقها إلى محافظة إب، وأجبروها على العودة إلى الحديدة.ووفق مصادر حقوقية، أقدمت الميليشيات في منطقة السرايا بمديرية الراهدة جنوب شرقي تعز، على احتجاز عشرات النازحين نحو عدن، بينهم نساء وأطفال، كما احتجزوا أكثر من 40 حافلة، وأعادوها باتجاه إب وصنعاء.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منح 4 تصاريح لسفن متوجهة إلى ميناء الحديدة و7 أخرى تنتظر الإذن بالدخول منح 4 تصاريح لسفن متوجهة إلى ميناء الحديدة و7 أخرى تنتظر الإذن بالدخول



الأميرة رجوة بإطلالة ساحرة في احتفالات اليوبيل الفضي لتولي الملك عبدالله الحكم

عمان - صوت الإمارات
أطلت الأميرة رجوة الحسين زوجة ولي عهد المملكة الأردنية الهاشمية الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، في الاحتفالات التي اٌقيمت يوم أمس 9 يونيو لمناسبة يوم الجلوس الملكي، واليوبيل الفضي  لتولي الملك عبدالله الثاني مقاليد الحكم، بإطلالة مميزة وساحرة باللون الأحمر، وكانت عبارة عن  ثوب منسق بعناية مدروسة مع كاب من النسيج نفسه، وقد تم تطريز ياقة الثوب بألون العلم الأردني، فيما زخرفت العباية المفتوحة بكاملها بخيوط فضية ورسوم مع عناية خاصة بالتطريز للتصميم من الجهة الخلفية للثوب. وقد اكتفت الأميرة بأقراط ماسية مع خاتم مطعم بحجر كبير من الألماس، واعتمدت تسريحة شينيون طبيعية أظهرت رقي الثوب الذي اعتمدته والتطريز الذي يتضمن رسالة ومغزى وطنياً. وبدورها أعربت المصممة هنيدة صيرفي عن افتخارها باختيارها لتصميم زي الأميرة رجوة الحسي...المزيد

GMT 05:04 2024 الخميس ,13 حزيران / يونيو

اللّون الأحمر يتصدر إطلالات المشاهير هذا الصيف
 صوت الإمارات - اللّون الأحمر يتصدر إطلالات المشاهير هذا الصيف

GMT 04:58 2024 الخميس ,13 حزيران / يونيو

نصائح لتنظيف المنزل لعيد الأضحى بأقل مجهود
 صوت الإمارات - نصائح لتنظيف المنزل لعيد الأضحى بأقل مجهود

GMT 17:36 2019 الأحد ,11 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 22:36 2018 الإثنين ,23 تموز / يوليو

"ريال مدريد" يقترب من التعاقد مع تيبو كورتوا

GMT 17:17 2013 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

عرض فيلم "فرش وغطا" في مقر "أضف" في المقطم

GMT 14:46 2013 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

مصر تفوز بعضويّة مجلس "اليونسكو" التنفيذي

GMT 11:17 2013 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

" كان يا ما كان" فيلم الحركة والفرجة وتداخل الغرائبي بالراهن

GMT 15:21 2013 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

عرض فيلم "وطن في ذكرى الأجيال" في مقر حزب العمل

GMT 16:01 2014 الثلاثاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

المصممون يعتمدون البيج في موضة حقائب 2015

GMT 06:56 2015 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

جنوب شرق آسيا وجهة مميزة لهذا الصيف

GMT 05:08 2015 السبت ,03 تشرين الأول / أكتوبر

اليابان تعيد تشغيل ثاني مفاعل نووي منذ كارثة فوكوشيما

GMT 18:09 2013 الأربعاء ,06 شباط / فبراير

طرح "سيرفس برو" للعرض في بعض متاجر أميركا وكندا

GMT 19:04 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

أول رد رسمي من فرقة "مشروع ليلى" بعد اتهامهم بالترويج للشذوذ

GMT 06:23 2013 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

اكتشاف فصيلة جديدة من الضفادع الطائرة في فيتنام

GMT 13:41 2014 الأربعاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

اختتام معرض التوظيف السنوي في "أبوظبي التقنية للطلاب"

GMT 06:17 2013 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الحزب الحاكم في موريتانيا يفوز بأغلبية برلمانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates