قائد الجيش الوطني الليبي ينفي تعاوُن القوات العسكري مع إيطاليا وفرنسا
آخر تحديث 18:38:52 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين الرئيس الأميركي جو بايدن يقطع إجازته ويعود للبيت الأبيض لإحاطة عاجلة بعد حادث طائرة الرئيس الإيراني رئيس الحكومة العراقية يوجه بتوفير جميع الإمكانيات لمساعدة إيران في عمليات البحث عن مروحية رئيس إيران الهلال الأحمر الإيراني يعلن فقدان ثلاثة من عمال الإنقاذ في أثناء البحث عن طائرة الرئيس الإيراني وسائل إعلام أجنبية تؤكد أن وفاة رئيس إيران ووزير خارجيته سيتم في أي لحظة أعلن وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي إن "فرق إنقاذ مختلفة" لا تزال تبحث عن المروحي المرشد الإيراني يدعو الشعب إلى عدم القلق ويؤكد أن تسيير شؤون البلاد لن يتأثر
أخر الأخبار

الخويلدي وبوغدانوف يبحثان في موسكو بحث سُبل دعم ضحايا "الناتو"

قائد "الجيش الوطني الليبي" ينفي تعاوُن القوات العسكري مع إيطاليا وفرنسا

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - قائد "الجيش الوطني الليبي" ينفي تعاوُن القوات العسكري مع إيطاليا وفرنسا

الجيش الوطني الليبي
طرابلس - صوت الامارات

زار رئيس رابطة ضحايا "الناتو" والحرب على ليبيا خالد الخويلدي، مقر وزارة الخارجية الروسية في موسكو، تلبية لدعوة رسمية قدمت له في وقت سابق.

واجتمع الخويلدي والوفد المرافق له مع المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط ونائب وزير الخارجية، ميخائيل بوغدانوف، وبحث خلال اللقاء السبل القانونية والشرعية لدعم قضية ضحايا "الناتو" والحرب على ليبيا، والملاحقة القانونية، لكل من تسبب في هذه المآسي والجرائم، التي لحقت بالشعب الليبي، جراء العدوان على البلاد.

اقرا ايضا :

السعودية تكشف عن استضافتها اجتماعاً للتحضير لإنشاء "الناتو العربي"

 

وقدم الخويلدي خلال لقائه ببوغدانوف، شرحا تفصيليا لكل ما لحق الليبيين من أضرار، وعدد الضحايا من قتلى وجرحى، فضلا عن صعوبة تلقي المصابين العلاج نتيجة الفوضى والانهيار الذي تعانيه ليبيا، وأشار بوغدانوف إلى أن ما يحصل اليوم هو نتيجة لتدخل "الناتو" في ليبيا، معربا عن ترحيبه بالرابطة في موسكو، وتقديم الدعم المعنوي والقانوني، بما يساعد على استعادة حقوق الليبيين المتضررين من عدوان "الناتو"، وفق القانون والمرجعيات الدولية المتعارف عليها.

قوات حفتر تنفي تعاونها مع إيطاليا
صرّح مدير مكتب قائد "الجيش الوطني الليبي"، اللواء خيري خليفة التميمي، بأن قواته لا تتعاون مع إيطاليا وفرنسا عسكريا، ولا تحصل على دعم أجنبي في إجراء عملياتها العسكرية، وردا على سؤال صحافي ما إذا كانوا يتلقون دعما عسكريا من أي دولة قال التميمي، الأربعاء، على هامش أعمال مؤتمر الأمن الدولي في موسكو: "لا يوجد أي تعاون عسكري مع أي دولة، هذا واضح. هناك تعاون مع إيطاليا وفرنسا في مكافحة الهجرة غير الشرعية ومكافحة الإرهاب، ولكن تعاونا ودعما للعمليات العسكرية من إيطاليا أو من فرنسا أو روسيا، هذا غير موجود"، وحول الجدول الزمني لعملية طرابلس أجاب: "الجدول الزمني لن يطول، الفترة بإذن الله لن تطول، سوف تحسم القوات المسلحة العربية الليبية هذا الأمر بإذن الله، والعمل يسير حسب الخطة المدروسة من رئيس هيئة العمليات الحربية.. عملنا يسير وهذه العملية لن تطول، ربما إذا أخذت الوقت، لن تأخذ وقتا طويلا".

وأعلنت "الجيش الوطني الليبي" بقيادة المشير خليفة حفتر، في الـ4 من أبريل/ نيسان الجاري إطلاق عملية للقضاء على ما وصفته بـ"الإرهاب" في العاصمة طرابلس، التي تقيم فيها حكومة الوفاق المعترف بها دوليا برئاسة، فائز السراج، الذي دعا قواته لمواجهة تحركات قوات حفتر بالقوة، متهما إياه بالانقلاب على الاتفاق السياسي للعام 2015.

وتعاني ليبيا، منذ التوصل لاتفاق الصخيرات في 2015، انقساما حادا في مؤسسات الدولة، بين الشرق الذي يديره مجلس النواب و"الجيش الوطني" بقيادة حفتر، والمجلس الرئاسي لحكومة الوفاق برئاسة السراج غربي البلاد، وهي الحكومة المعترف بها دوليا.

وتدل المعلومات الأخيرة لمنظمة الصحة العالمية، على أن حصيلة ضحايا المعارك الجارية في ضواحي طرابلس، بلغت حتى الآن، 254 قتيلا، و1228 جريحا حتى الآن.

حكومة الوفاق ونشر العبث في ليبيا
قال مدير مكتب المشير خليفة حفتر، إن حكومة الوفاق أعطت شرعية لميليشيات مسلحة مجرمة كانت في السجون، مشيرا إلى أن هناك دولا أخرى استغلت العبث المنتشر في ليبيا لضرب الأمن القومي.

وأضاف اللواء خيري التميم، مدير مكتب القائد العام لـ"الجيش الوطني الليبي"، في مقابلة مع قناة "RT"، أن من مصالح بعض الدول التي تدعم الميليشيات وحكومة الوفاق أن "تبقى ليبيا بيت المال للحركات الإسلامية المتطرفة".

وأكد أن "الجيش الوطني الليبي" يخوض حربا ضد التنظيمات الإرهابية منذ أكثر من 5 سنوات، مشيرا إلى أنه تم تحرير مدينة بنغازي والمناطق النفطية، ودرنة والآن نسعى لتحرير المناطق الغربية.

وذكر أن كل يوم يشهد التحاق وحدات عسكرية جديدة بالقوات التي يقودها المشير حفتر لتحرير العاصمة طرابلس، مضيفا أن هناك اتصالات بمدينة الزاوية، المجاورة لطرابلس، ومن المنتظر دخولها بدون قتال، وأوضح أن المشير حفتر درس جيدا الخيار العسكري قبل بدء معركة طرابلس، مشيرا إلى وجود دعم دولي لعمليات "الجيش الوطني الليبي".

تتضارب الأنباء بشأن الوضع الميداني في محاور القتال جنوب العاصمة الليبية طرابلس، ويؤكد كل طرف في كل يوم أن قواته تتقدم على خصومها وتحقق مكاسب على الأرض، في حين لا يبدو الحسم قريبا، وبالتوازي مع الحرب الشرسة التي تدور في محاور قتال رئيسة في ضواحي العاصمة الجنوبية وفي محيط مدينة العزيزية، تجري بين وسائل إعلام الطرفين حرب إعلامية شعواء بهدف رفع معنويات الأنصار وإحباط عزائم الخصوم، ومن مفارقات هذه الحرب أن القوات التابعة للقيادة العامة لـ "الجيش الوطني" بقيادة حفتر أعلنت أمس صباحا أن مضادات قاعدة الجفرة الجوية، وسط الصحراء الليبية نجحت في إسقاط طائرة تابعة لحكومة الوفاق بطرابلس حاولت ضمن سرب من 3 طائرات الإغارة على القاعدة.

ونفى المتحدث باسم المجلس الرئاسي في حكومة الوفاق الوطني النبأ جملة وتفصيلا، مؤكدا أن سلاح الجو التابع لهم لم يشن ليومين أية غارات بسبب سوء الأحوال الجوية.

وأعلن "الجيش الوطني الليبي" مجددا أن مضادات قواته المتمركزة في قاعدة الوطية الواقعة جنوب غرب العاصمة طرابلس، أسقطت طائرة ثانية من طراز ميراج "إف - 1" أثناء محاولتها الإغارة على القاعدة، إلا أنه لم تعرض أي أدلة أو صور حقيقية تثبت الواقعتين.

ونشرت وكالة الأنباء الليبية التابعة للحكومة المؤقتة المتمركزة في شرق البلاد صورا قالت إنها لحطام طائرة ميراج تابعة لحكومة الوفاق، أسقطت أثناء إغارتها على قاعدة الوطية الجوية، وفي ما تؤكد قوات حكومة الوفاق أنها تمكنت من السيطرة في اليومين الماضيين على مدينة العزيزية الاستراتيجية وأبعدت القوات المهاجمة إلى وادي الهيرة الواقعة بين العزيزية وغريان، وإلى أبعد من ذلك، تقول مصادر إعلامية تابعة لـ"الجيش الوطني" أن قتالا ضروسا لا يزال يدور في منطقة الهيرة، وأن  الوحدات في هذا المحور تنتظر تحسن الأحوال الجوية لشن هجوم كبير.

ويتواصل القتال العنيف حول مطار طرابلس الدولي الذي تسيطر حاليا عليه قوات "الجيش الوطني"، كما تتواصل الاشتباكات في محيط معسكر اليرموك وفي عين زارة وطريق المطار.

وتشن القوات الجوية التابعة للطرفين غارات تستهدف قوات الخصوم، وفيما يستعمل "الجيش" الطائرات النفاثة والمروحية في دعم قواته في محيط وادي الهيرة وفي ضواحي طرابلس الجنوبية، تشن طائرات تابعة لحكومة الوفاق غارات مستهدفة خطوط إمدادات "الجيش" في منطقة الجفرة وسط البلاد، وعلى أهداف في مدينة غريان إلى الجنوب من العاصمة.

قد يهمك ايضا

حلف الناتو: ندعم ونؤيد الإصلاحات الجارية في إثيوبيا

ميخائيل بوغدانوف يلتقي الأمين العام لجامعة الدول العربية

 

 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قائد الجيش الوطني الليبي ينفي تعاوُن القوات العسكري مع إيطاليا وفرنسا قائد الجيش الوطني الليبي ينفي تعاوُن القوات العسكري مع إيطاليا وفرنسا



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة - صوت الإمارات
ولع جديد، لدى الفنانة المصرية مي عمر، بالفساتين الطويلة، ذات الذيول المميزة، يبدو أنه سيطر على اختياراتها بالكامل، حيث كانت المرة الأخيرة التي ظهرت فيها مي عمر بفستان قصير قبل حوالي 10 أسابيع، وكان عبارة فستان براق باللون الأسود، محاط بالريش من الأطراف، لتبدأ من بعدها رحلتها مع ولعها الجديد بالفساتين الطويلة، التي كانت رفيقتها منذ بداية فصلي الربيع وصولا إلى الصيف. فستان مي عمر في حفل زفاف ريم سامي اختارت مي فستان طويل مع ذيل مميز باللون الأبيض، مع زركشة رقيقة في منطقة الصدر والوسط، وكتف على شكل وردة، من تصميم أنطوان قارح، وهو التصميم الذي نال إعجاب متابعيها حيث جاء متناسبا مع قوامها الرشيق وعبر عن ذوقها الرقيق في اختيار إطلالات تليق بكل مناسبة. هذا الفستان الأبيض المميز، ذو الذيل الطويل، والأكتاف المرتفعة المزركة بالورد،...المزيد

GMT 12:22 2012 الإثنين ,22 تشرين الأول / أكتوبر

إتهام الإبراشي بإثارة الفتنة بين القبائل الليبية في مصر

GMT 10:49 2019 الثلاثاء ,18 حزيران / يونيو

يسرا تكشف سبب عدم مُشاركتها في دراما رمضان 2019

GMT 16:24 2013 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

"تيبكو" تبدأ تفكيك مفاعلات محطة فوكوشيما دايئيتشي

GMT 16:03 2017 السبت ,23 كانون الأول / ديسمبر

زهرة بن سمرة تكشف كيفية تسجيلها لنضال الشعوب بالصور

GMT 15:34 2013 الجمعة ,22 آذار/ مارس

سعودي يبتكر منصة للترجمة الإلكترونية

GMT 22:04 2014 الجمعة ,19 كانون الأول / ديسمبر

تعرفي على أفضل ألوان الملابس المناسبة لشعرك الأحمر

GMT 02:05 2013 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

رواية "أريد رجلاً" لـ نور عبدالمجيد

GMT 11:35 2016 الجمعة ,12 شباط / فبراير

استوحي إطلالتك باللون الأحمر من النجمات

GMT 01:11 2016 الجمعة ,05 شباط / فبراير

اختاري التربان لإطلالة آخر موضة بالحجاب

GMT 11:54 2012 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

المؤتمر الدولي للطاقة البديلة لاستغلال الطاقات المتجددة

GMT 05:05 2015 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الشيخ محمد بن زايد يعزي في وفاة عبد الله علي الشمري

GMT 18:12 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

اطلاق عطر روز الخاص من دوبونت لعاشقات الأزهار
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates