النصر الصوفي يؤكِّد أن ضعف الحكومة سبب الانفلات الأمني
آخر تحديث 15:40:53 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

"النصر" الصوفي يؤكِّد أن ضعف الحكومة سبب الانفلات الأمني

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - "النصر" الصوفي يؤكِّد أن ضعف الحكومة سبب الانفلات الأمني

البحر الأحمر - أحمد عبدالرحمن

أكد رئيس حزب "النصر" الصوفي المهندس محمد صلاح زايد، أن "ضعف الحكومة الانتقالية، السبب في العمليات الإرهابية التي طالت المقرات العسكرية، والقمر الصناعي، وآخرها الاعتداء بالأسلحة على كنيسة العذراء في الوراق، وهو ما أودى بحياة العديد من المدنيين ورجال الشرطة والجيش". وأكد زايد أن "عدم تفعيل قانون الطواري هو السبب في انعدام الأمن، واستمرار ما يحدث من عمليات إرهابية، والتأخر في إصدار الأحكام، رغم وجود اعترافات، ولا توجد محاكمات ثورية كما كانت في عهد عبدالناصر والسادات"، مشيرا إلى أنه "تمت مطاردة الطلبة، وفصلهم، واعتقالهم بسبب المظاهرات في الستينات". وأوضح أنه "رغم التفويض الشعبي في 30 يونيو، ما زال هناك تخوف من الغرب، وهو ما يؤثر على خارطة الطريق، وثورة 30 يونيو، إذا لم يتم تدارك الأمور سريعا". واستنكر زايد "اجتماع نائب رئيس الوزراء زياد بها الدين بمساعد رئيس حزب "النور" الدكتور طلعت مرزوق، وبعض التيارات الإسلامية الأخرى، ومطالبتهم له بتطبيق العدالة الانتقالية، والمصالحة الوطنية، رغم نفي الرئاسة عدم وجود اتصالات للمصالحة". ونوه زايد إلى أن "الجماعة الإسلامية وكل من: حزب "البناء التنمية"، و"النور"، يعتبرون إعداد قانون مكافحة الإرهاب محاولة لإنتاج الطواريء، ويعترضون على قانون المظاهرات، لأنهم يريدونها أن تستمر دون التعرض لها، لإجبار الحكومة على التفاوض، وإقناع الغرب بأنه لا يوجد استقرار في مصر، وأن الجماعات الإسلامية، زرعت الحقد في صفوف الطلبة تجاه الجيش والشرطة، وهو ما نشاهده الآن في جامعة الأزهر"، مشيرا إلى أن "الجميع يعلم أنهم يريدون التخلص من شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب". وطالب رئيس حزب "النصر" بـ "زيادة تأمين أفراد الجيش والشرطة، وتوفير المعدات والإمكانيات اللازمة لهم، والوقوف بجانب وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم، لمساعدته في القضاء على الإرهاب، وتحقيق الأمن والأمان لمصر".

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النصر الصوفي يؤكِّد أن ضعف الحكومة سبب الانفلات الأمني النصر الصوفي يؤكِّد أن ضعف الحكومة سبب الانفلات الأمني



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates