مصادر رزق الرؤساء عقب مغادرتهم السلطة أوباما نجم على نتفليكس وبوش رسّام
آخر تحديث 03:43:08 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -
نيسان تستدعي عددًا من سياراتها الكهربائية في أميركا بسبب مخاوف من اندلاع حرائق ناجمة عن الشحن السريع للبطاريات ظهور شاطئ رملي مفاجئ في الإسكندرية يثير قلق السكان وتساؤلات حول احتمال وقوع تسونامي إصابات متعددة جراء حريق شب في أحد مستشفيات مدينة زاربروكن الألمانية وفرق الإطفاء تسيطر على الموقف إلغاء ما يقارب 100 رحلة جوية في مطار أمستردام نتيجة الرياح القوية التي تضرب البلاد السلطات الإيرانية تنفذ حكم الإعدام بحق ستة أشخاص بعد إدانتهم في قضايا إرهاب وتفجيرات هزت محافظة خوزستان مظاهرات حاشدة تجتاح المدن الإيطالية دعمًا لغزة ومطالبات متزايدة للحكومة بالاعتراف بدولة فلسطين مصلحة السجون الإسرائيلية تبدأ نقل أعضاء أسطول الصمود إلى مطار رامون تمهيدًا لترحيلهم خارج البلاد الرئيس الفلسطيني يؤكد أن توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة يجب أن يتم عبر الأطر القانونية والمؤسسات الرسمية للدولة الفلسطينية سقوط طائرة استطلاع إسرائيلية في منطقة الهرمل اللبنانية ومصادر محلية تتحدث عن تحليق مكثف في الأجواء قبل الحادث مطار ميونيخ يستأنف العمل بعد إغلاقه طوال الليل بسبب رصد طائرات مسيرة
أخر الأخبار

مصادر رزق الرؤساء عقب مغادرتهم السلطة أوباما نجم على "نتفليكس" وبوش رسّام

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - مصادر رزق الرؤساء عقب مغادرتهم السلطة أوباما نجم على "نتفليكس" وبوش رسّام

البيت الأبيض
واشنطن - صوت الإمارات

قبل انتهاء ولايته الثانية رئيساً للولايات المتحدة الأميركية، مازح باراك أوباما مُراسلي البيت الأبيض حول انشغالات ما بعد الرئاسة. «على الأرجح فإنّي سأحصل على رخصة سَوق عموميّة أو سألعب الغولف يومياً وأنا أرتدي سروال جينز مريحاً».
قد يكون أوباما تَخفّف فعلاً من ربطة العنق والبزّة الرسمية، إلا أنه لم يتفرّغ لممارسة هواياته ولم يضطرّ إلى قيادة سيارة أجرة. ما إن خرج من المكتب البيضاويّ، حتى وجد الرجل أمامه مفكّرة حافلة بالمواعيد والمشاريع، ليتحوّل بذلك إلى أحد أكثر الرؤساء السابقين انشغالاً وأعلاهم أجراً مع تقاضيه 400 ألف دولار عن كل محاضرة يلقيها.

وتنوّعت اهتمامات الرئيس السابق ومصادر رزقه الجديدة، لكنّ التركيز الأكبر انصبّ على الإنتاجات السينمائية والتلفزيونية. وصل به الانغماس في هذا المجال إلى حدّ الحصول على جوائز «أوسكار» و«إيمي» وغيرها.
لكن ليس أوباما أوّل الرؤساء الأميركيين الذين خاضوا تجربة مهنيّة ناجحة بعد أن غادروا السلطة. ويبدو أن هذا الأمر هو تقليد في الولايات المتحدة، تعود بداياته إلى الرئيس المؤسّس جورج واشنطن.
مع انتهاء ولايته كأول الرؤساء الأميركيين عام 1797، عاد واشنطن إلى مسقط رأسه ماونت فيرنون في نيويورك، حيث تفرّغ للزراعة ولشراء الأراضي بهدف إنشاء مشاريع زراعيّة عليها. وعندما أيقنَ أنّ المشروع ذاهب إلى الفشل، أنشأ مصنعاً للكحول وعمل على تطويره حتى صار الأكبر في الولايات المتحدة آنذاك.
 
واتّجهت اهتمامات توماس جيفرسون ما بعد الرئاسة إلى الشؤون التربوية، فعمل على تأسيس جامعة فيرجينيا عام 1819 التي تُعدُّ حتى الآن من بين أهمّ المؤسسات التعليمية حول العالم.
أما في التاريخ المعاصر، وإلى جانب الأنشطة الاجتماعية والإنسانية التي كرّس جزءاً من وقته لها، فإن الرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون جنى مالاً كثيراً من الخطابات المدفوعة التي دُعي إلى إلقائها. وظّف صوته كذلك في تسجيل روايةٍ للأطفال ليفوز عن موهبته كراوٍ بجائزة «غرامي» عام 2004. وقد تكرّر الفوز في السنة التالية، إنما تلك المرة كانت عن سرد كلينتون الصوتيّ لسيرته الذاتية «My Life» (حياتي).
ربّما لم يجنِ خلفُه مالاً وجوائز بفضل موهبته كما حصل مع كلينتون، إلّا أنّ جورج بوش الابن أصرّ على تطوير شغفه بالرسم رغم بدايةٍ متعثّرة. فبعد انتهاء ولايتَيه الرئاسيتَين، التحقَ بوش عام 2012 بصفٍّ لتعليم الرسم. واظب على استخدام الريشة والألوان وتسلّى برسم نفسه وزملاء له في السياسة أمثال فلاديمير بوتين وتوني بلير، ولاحقاً استطاع أن يحوّل مجموعته الأولى إلى كتاب صدر عام 2017 وجاء تحيةً للجنود الأميركيين بعنوان «Portraits of Courage» (وجوه الشجاعة).

لم يركّز رؤساء حكومات بريطانيا السابقون على تنمية مواهبهم، بقدر ما استثمروا في ما يملأ حساباتهم المصرفيّة. ولعلّ توني بلير هو أكثرهم اهتماماً بهذا الأمر؛ رئيس الوزراء البريطاني السابق معروفٌ بجولاته الاستشارية وبمحاضراته المؤثّرة التي يتقاضى عنها مبالغ كبيرة.

لم يتأخّر بلير في رسم ملامح مسيرته المهنية بعد خروجه من «10 داونينغ ستريت» عام 2007. إذ لم تكد تمرّ بضعة شهور، حتى انضمّ إلى مصرف «جي بي مورغان» مستشاراً رئيسياً. تزامناً، وظّف خبرته في مجال البيئة مستشاراً في شؤون التغيّر المناخي إلى جانب مؤسسة «زيوريخ للخدمات الماليّة».

قد يكون بلير الأنشط من بين زملائه السياسيين في مجال الـ«بيزنس» فهو لم يعرف التقاعد يوماً، وملأ الفراغ بمئات المحاضرات التي ألقاها وما زال حول العالم، متقاضياً 250 ألف دولار عن كل 90 دقيقة كلام. كما أنه خاض تجربة التعليم الجامعيّ في مادّة «الإيمان والعولمة».
فتح بلير شهيّة مَن خلفوه، فتنقّل رئيس الحكومة البريطاني السابق ديفيد كاميرون بين مناصب عدّة بعد ولايته. رأس مؤسسات اجتماعية، وقدّم استشاراته لشركات عدة، كما أنه درّس العلوم السياسية في جامعة نيويورك في أبو ظبي.

تمايزَ بوريس جونسون عن زميلَيه فقرر خوض تجربة الإعلام، معلناً انضمامه إلى أسرة صحيفة «ديلي ميل» البريطانية كاتبَ عمود. ولفتت معلومات صحافية إلى أنه يتقاضى مبلغاً خيالياً عن المقال الواحد.
لم يتوقّف جونسون عند حدّ الصحافة المكتوبة، بل أغرته أضواء التلفزيون. مواكبةً للانتخابات العامة في المملكة المتحدة وللانتخابات الرئاسية الأميركية المقبلة، يطلّ جونسون معدّاً ببرنامج ومعلّقاً سياسياً على إحدى الشاشات البريطانية.

من بين السياسيين الذين لم يجلسوا مكتوفي الأيدي بعد انتهاء مهامّهم، رئيس الاتحاد السوفياتي ميخائيل غورباتشوف. لم يوفّر الزعيم الروسي فرصةَ عمل إلا واستغلّها، فلم يكتفِ بإلقاء المحاضرات، بل امتدّ نشاطه إلى تصوير الإعلانات التلفزيونية. سوّق لسلسلة مطاعم «بيتزا هت» العالمية، ولمصلحة سكك الحديد النمساوية، إضافةً إلى علامة «لويس فيتون» للملابس والحقائب ولشركة «أبل» التكنولوجية.

بالعودة إلى إنجازات أوباما ما بعد الرئاسة، فإن الرئيس الأميركي السابق يستعدّ للمنافسة على أوسكار خلال الحدث السينمائي العالمي المقبل. لم يأتِ هذا التقدير من عدَم، فأوباما الذي غادر الكرسي الرئاسي وهو بعد في سنّ يسمح له بإنجاز الكثير، أسّس وزوجته ميشيل شركة إنتاج تعاقدت مع منصة «نتفليكس» عام 2018.
لم يضيّع الثنائي الرئاسي وقته، ولم يكتفِ أوباما بإيرادات كتاب سيرته الذاتيّة الذي بيعت 10 ملايين نسخة منه حول العالم. حتى اليوم، وبعد 5 سنوات فقط على توقيع اتفاقية الشراكة مع «نتفليكس»، شركة أوباما «Higher Ground Productions» أنتجت 17 عملاً تنوّع ما بين فيلم ووثائقيّ ومسلسل.

باكورة تلك الأعمال، «American Factory» (مصنع أميركي)، فاز بأوسكار أفضل «وثائقي» عام 2020. يتطرّق الفيلم إلى افتتاح رجل أعمال صينيّ مصنعه الخاص في أوهايو الأميركية، مكان مصنع مهجور لشركة «جنرال موتورز». يوظّف مئات الأميركيين في خطوة تبعث الأمل، قبل أن يقع الصدام بين الثقافتَين.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

البيت الأبيض يحذّر من نفاد ذخيرة الجيش الأوكراني

 

إرجاء لقاء بايدن ورئيس وزراء إسرائيل في البيت الأبيض عقب تفجيري كابول

 

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصادر رزق الرؤساء عقب مغادرتهم السلطة أوباما نجم على نتفليكس وبوش رسّام مصادر رزق الرؤساء عقب مغادرتهم السلطة أوباما نجم على نتفليكس وبوش رسّام



نجوى كرم تتألق بالفستان البرتقالي وتواصل عشقها للفساتين الملوّنة

بيروت - صوت الإمارات
تُثبت النجمة اللبنانية نجوى كرم في كل ظهور لها أنها ليست فقط "شمس الأغنية اللبنانية"، بل هي أيضًا واحدة من أكثر الفنانين تميزًا في عالم الأناقة والموضة. فهي لا تتبع الصيحات العابرة، بل وبنفسها هوية بصرية متفردة تتواصل بين الفخامة والجرأة، قدرة مع خياراتك على اختيار الألوان التي تدعوها إشراقة وحضورًا لافتًا. في أحدث إطلالاتها، خطفت الأنظار بفستان مميز بشكل خاص من توقيع المصمم الياباني رامي قاضي، جاء المصمم ضيق يعانقها المشوق مع تفاصيل درابيه وكتف واحد، ما أضفى على الإطلالة طابعًا أنثويًا راقيًا، وأبدع منها حديث المتابعين والنقّاد على السواء. لم يكن لون الجريء خيارًا مباشرًا، بل جاء ليعكس راغبًا وظاهرًا التي تنبع منها، فأضفى على حضورها طابعًا مبهجًا وحيويًا مرة أخرى أن ألوان الصارخة تليق بها وتمنحها قراءة من الج...المزيد

GMT 00:12 2014 الثلاثاء ,02 أيلول / سبتمبر

تصميمات لأحذية مختلفة في مجموعة "صولو" الجديدة

GMT 15:50 2019 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

"واتس آب" توقف خدمتها على الهواتف الذكية خلال الأسبوع المقبل

GMT 02:28 2016 الأحد ,17 إبريل / نيسان

Prada تقدم حقائب PIONNIERE AND CAHIER

GMT 11:02 2017 الجمعة ,17 آذار/ مارس

توعية بثقافة ترشيد الطاقة في إمارة العين

GMT 22:15 2021 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

عِزٌ وفخر لكل أردني بمليكه وقائده

GMT 14:35 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

قائمة نشاطات سياحية في غراتس في النمسا

GMT 09:54 2019 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

المعهد الفرنسي ينظم سادس دورات "ليلة الفلاسفة"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
Pearl Bldg.4th floor
4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh
Beirut- Lebanon.
emirates , Emirates , Emirates