المسؤولون عن مدرسة كامبردج يُصححون بعد المفاهيم الخاطئة
آخر تحديث 15:24:16 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

منها الصرامة وتوفير زي مدرسي بأسعار بسيطة

المسؤولون عن مدرسة كامبردج يُصححون بعد المفاهيم الخاطئة

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - المسؤولون عن مدرسة كامبردج يُصححون بعد المفاهيم الخاطئة

مدرسة كامبردج
لندن ـ كاتيا حداد

أراد المؤسسون المسؤولون عن مدرسة كامبردج لمرحلة ما قبل الجامعة تصحيح بعض المفاهيم عن مدرستهم، ومن بينها فكرة نشرتها برني إيفانس أحد المشاركات، وهي أن مؤهلات المدرسة لا ينظمها المجلس المشترك للمؤهلات مثل الاختبارات الأخرى، فهذا الأمر غير صحيح، ومن الواضح أيضًا أنه من غير الصحيح الاستنتاج بأن الاختلاف في معدلات النجاح بين المستوى الأول ومرحلة ما قبل الجامعة تعني أن هناك امتحان أسهل من الآخر، لأن الاختلافات في النتائج تعكس مستويات مختلفة من التحصيل للمرشحين.

وكان في فترة أواخر الثمانينات من القرن الماضي، ومع محاولة محو الأمية في مدرسة متوسطة لأعمار 9 إلى 13 عامًا، من المروّع رؤية عدد كبير من الأطفال بالكاد يعرفون القراءة والكتابة، ولذلك أدخلت المدرسة طريقة صارمة لتعليم المهارتين، وعلى الرغم من الاتهامات بتدمير متعة التعليم، فإن هذا خاطئ، حيث إن الطفل يأتي من منزله فاقدًا لكل شيء، وبالتالي يصبح المعلمون هم المسؤولون عن كل النتائج، كما أن تدريس الكتابة والقراءة عمل شاق للغاية، ولكن من دون الصرامة لم يكن للأطفال أن يتعلموا.

ولا يؤدي ارتداء ملابس باهظة الثمن إلى تحسين إبداع الأطفال، ولكنه يؤثر على الأطفال المحرومين، لذا فإن الزي المدرسي، ينبغي أن يكون معقول السعر، وغير مكلف.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المسؤولون عن مدرسة كامبردج يُصححون بعد المفاهيم الخاطئة المسؤولون عن مدرسة كامبردج يُصححون بعد المفاهيم الخاطئة



GMT 12:23 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء هادئة خلال هذا الشهر

GMT 18:59 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 11:27 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج القوس الأثنين 30 تشرين الثاني / نوفمبر2020

GMT 19:26 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدًا وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 20:03 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 00:44 2024 الأحد ,18 شباط / فبراير

النفط يرتفع بسبب التوترات في الشرق الوسط

GMT 04:15 2019 الجمعة ,07 حزيران / يونيو

تضحية غريبة من شاب هندي لإعادة محبوبته

GMT 02:26 2020 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

غادة عبد الرازق تكشف عن حقيقة زواجها مرة أخرى

GMT 13:23 2019 الإثنين ,11 شباط / فبراير

وضع أول دليل لإعداد وصياغة التشريعات في دبي

GMT 14:34 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

شركة "تسلا" تُعلن نيتها إطلاق أول "بيك آب" كهربائية

GMT 21:25 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

راندا المهدي تحقق أنجازًا تاريخيًا في سباق "إيرون مان"

GMT 13:13 2013 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

عرض فيلم زبانا لسعيد ولد خليفة للمرة الاولى في فرنسا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates