نجيب محفوظ سبب إقامة ملتقى الرواية وطالب بآخر للشعر
آخر تحديث 03:44:21 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

نجيب محفوظ سبب إقامة ملتقى الرواية وطالب بآخر للشعر

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - نجيب محفوظ سبب إقامة ملتقى الرواية وطالب بآخر للشعر

جانب من ملتقى القاهرة للرواية
القاهرة - صوت الامارات

قال الدكتور جابر عصفور، وزير الثقافة الأسبق، ورئيس تنظيم ملتقى القاهرة للإبداع الروائى، إن هذا اليوم من أسعد أيام حياته، وسوف يتذكره دائما، مشيرا إلى أن أهمية اليوم يأتى من كومه فى عام يشهد عدة احتفالات ثقافية مهمة، هى: 60 عاما على وزارة الثقافة ومرور 100 عام على ثورة 19 أم الثورات العربية، و60 عاما على معرض الكتاب، واليوم 20 عاما على انطلاق الملتقى.
 
وأضاف "عصفور" أن الله أمد فى عمره حتى أنه قدم هذه الدورة مثلما قدم الملتقى الأول فى نهاية القرن الماضى، ونحن نمضى فى المسيرة فى وجود أجيال متعددة، بما يؤكد أن مستقبل الثقافة والأدب العربى بخير، وعلينا أن نفخر بالرواية العربية لأنها لم تحصل نوبل فقط، بل وأصبحت تترجم لكافة اللغات، وتغير الوضع بعد عام 1988، بعدما حصل نجيب محفوظ على نوبل فى الآداب.
 
وكشف "عصفور" أن تنظيم أول ملتقى للرواية جاء بناء على اقتراح مشترك بينه وبين الدكتور فاروق حسنى، وزير الثقافة الأسبق، حول كيفية الاحتفاء بذكرى مرور 10 سنوات على حصول الأديب العالمى نجيب محفوظ على جائزة نوبل،  مشيرا إلى أن الأديب العالمى طلب فيما بعد إقامة ملتقى للشعر، موضحا أن صنع الله إبراهيم عندما حصل على الجائزة عام 2003 ، "قبلها فى البداية وجاء إلى حفل الجائزة ورفضها وألقى بيانا يرفض فيه سياسات الدولة، وخرج إلى بيته ولم يمسه أحد بسوء".

قد يهمك أيضًا  :

مناقشة "فى كواليس الصحافة والسياسة" بمكتبة مصر الجديدة

احتفالية بذكرى المولد النبوى الشريف فى مكتبة مصر الجديدة

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نجيب محفوظ سبب إقامة ملتقى الرواية وطالب بآخر للشعر نجيب محفوظ سبب إقامة ملتقى الرواية وطالب بآخر للشعر



GMT 05:28 2022 الثلاثاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد حسن خلف يصدر دراسة أسلوبية لسورة القمر

GMT 01:16 2021 الإثنين ,29 آذار/ مارس

حكايات من دفتر صلاح عيسى في كتاب جديد

GMT 00:28 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

"بنات كوباني" كتاب أميركي عن هزيمة "داعش"

GMT 12:02 2021 الجمعة ,29 كانون الثاني / يناير

67 كتاباً جديداً ضمن "المشروع الوطني للترجمة" في سورية

GMT 01:22 2018 الثلاثاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

زيت الزيتون لعلاج الطفح الجلدى

GMT 08:55 2018 الثلاثاء ,26 حزيران / يونيو

ما هي الطرق لجعل الطفل ناجحًا دراسيًا؟

GMT 06:45 2013 السبت ,13 إبريل / نيسان

أخوات برونو مارس في برنامج تلفزيون

GMT 15:15 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مانشستر يونايتد يغري "سافيتش" بعرض خيالي خرافى

GMT 19:07 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

فولكس فاجن تعلن عن إطلاقها لسيارتين جديدتين

GMT 04:14 2015 الخميس ,08 كانون الثاني / يناير

مشروع روسي واعد لإنتاج سفن طائرة فوق الماء والأرض

GMT 08:57 2015 الأحد ,13 أيلول / سبتمبر

سرور يؤكد تفهمه قلق الجمهور ويشدد على تفاؤله

GMT 13:52 2013 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أسطورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates