مقتل 6 أشخاص من القوات الحكومية و تنظيم سورية الديمقراطية تسيطر على 60 من منبج
آخر تحديث 18:19:36 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

تقدم محدود لتنظيم "داعش" في أطراف دير الزور و قصف بالبراميل المتفجرة على ريف حماة

مقتل 6 أشخاص من القوات الحكومية و تنظيم "سورية الديمقراطية" تسيطر على 60% من منبج

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - مقتل 6 أشخاص من القوات الحكومية و تنظيم "سورية الديمقراطية" تسيطر على 60% من منبج

مقتل 6 أشخاص من القوات الحكومية و تنظيم "سورية الديمقراطية" تسيطر على 60% من منبج
دمشق - نورا خوام
قصفت القوات الحكومية مناطق في ريف جسر الشغور ، حيث استهدف القصف بصاروخ يعتقد أنه من نوع أرض - أرض، منطقة في أطراف قرية الشغور، ولم ترد أنباء عن إصابات، كما أصيبت سيدة بجراح جراء إصابته برصاص قناص في بلدة الفوعة التي يقطنها مواطنون من الطائفة الشيعية في ريف إدلب الشمالي الشرقي، وقصفت طائرات حربية يعتقد أنها تابعة للتحالف الدولي أماكن في بادية أبو خشب في ريف دير الزور الشمالي الغربي، ومعلومات مؤكدة عن سقوط عدد من الجرحى جراء القصف، في حين استمرت الاشتباكات في منطقة البغيلية عند الأطراف الشمالية الغربية لمدينة دير الزور، بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف، وتنظيم "داعش" من طرف آخر، وسط تقدم للأخير في المنطقة، وسيطرته على مواقع للقوات الحكومية فيها، ومعلومات مؤكدة عن خسائر بشرية في صفوف الجانبين.     وسقطت قذائف عدة على أماكن في منطقة حلب الجديدة ومناطق في حي الحميدانية ما أدى لأضرار مادية، في حين قضى شخصان على الأقل وأصيب آخرون بجراح، في القذائف التي استهدفت مناطق سيطرة القوات الحكومية في حي صلاح الدين في مدينة حلب، فيما سقطت قذائف بشكل مكثف على مناطق في حيي السليمانية والجابرية، بينما سقط عدد من الجرحى جراء قصف للقوات الحكومية على مناطق في حي أقيول في مدينة حلب،  في حين تعرضت أماكن في منطقتي خلصة وخان طومان في ريف حلب الجنوبي، ومناطق في مدينة حلب لقصف من القوات الحكومية وقصف جوي، فيما استهدفت الفصائل قاعدة صواريخ للقوات الحكومية في منطقة مبنى الضباط في جمعية الزهراء بأطراف حلب الغربية، كذلك استمرت المعارك العنيفة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وعربية وآسيوية من جانب، والفصائل الإسلامية والمقاتلة وجبهة فتح الشام والحزب الإسلامي التركستاني والمقاتلين الأوزبك وفصائل أخرى في محيط منطقة الراموسة وجنوب غرب مدينة حلب ومنطقة مناشر منيان، بعد تفجير نفق في أسفل موقع للقوات الحكومية بأطراف العامرية المحاذية لمنطقة الراموسة، وجاءت الاشتباكات نتيجة هجوم عنيف نفذته الفصائل على عدة محاور في جنوب غرب مدينة حلب، بالتزامن مع هجوم عنيف للفصائل على قرية الحويز وتلتها وترافقت الاشتباكات مع قصف مكثف للفصائل على تمركزات للقوات الحكومية في المنطقة، وقصف عنيف للقوات الحكومية على المنطقة وتنفيذ الطائرات الروسية لعشرات الغارات الجوية على مدرسة الحكمة ومناطق أخرى في جنوب غرب المدينة وجنوبها، وقضى وقتل خلال الاشتباكات والغارات والقصف عشرات المقاتلين والعناصر من الطرفين، جدير بالذكر أن المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر قبل ساعات أنه من المنتظر أن تبدأ المرحلة الثانية من هجوم "غضب حلب"، بعد توعد القيادي عبد الله المحيسني -رئيس مركز دعاة الجهاد بأنه"هناك 60 انغماسيًا من الحزب الإسلامي التركستاني ومعهم بعض المقتليين سيبدأون زحفهم نحو مدينة حلب بعد أن ألقيت عليهم درسًا تحريضيًا"، كما قصفت الطائرات الحربية مناطق في بلدات خان العسل وأورم الكبرى والأتارب وكفرناها في ريف حلب الغربي، ولا أنباء عن إصابات، كما سقطت رصاصات متفجرة على مناطق في شارعي الرازي وفيصل ومنطقة باب الفرج وسط سقوط قذائف على منطقتي السيد علي وباب جنين، بالتزامن مع اشتباكات متجددة في محاور بحلب القديمة بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف، والفصائل المقاتلة والإسلامية من طرف آخر، فيما قصفت طائرات حربية أماكن في منطقة الراشدين الجنوبية.   واستمرت الاشتباكات متفاوتة العنف بين قوات سورية الديمقراطية من جهة، وتنظيم "داعش" من جهة أخرى، في منطقتي الغسانية والشيخ عقيل في مدينة منبج في ريف حلب الشمالي الشرقي، في حين تأكد مقتل عدد من عناصر التنظيم في الاشتباكات التي دارت اليوم، كما وردت معلومات عن العثور على جثث عناصر من التنظيم قتلوا في وقت سابق خلال تمشيط مناطق في ريف منبج الجنوبي، وتبين أن الأشخاص الستة الذين قضوا في سقوط قذائف على أطراف حلب القديمة، هم عناصر من القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها، قتلوا جراء سقوط هذه القذائف، فيما سقط عدد آخر من الجرحى. ونُشر قبل ساعات أن مدينة منبج ومحاور عدة في أطرافها لا تزال تشهد استمرارًا للاشتباكات بوتيرة متفاوتة العنف، بين تنظيم "داعش" الذي انكفأ عناصره نحو وسط المدينة، وقوات سورية الديمقراطية التي حققت تقدمًا واسعًا خلال اليومين الفائتين متقدمة نحو أحياء ومحاور جديدة داخل المدينة الواقعة في ريف حلب الشمالي، وبتقدم قوات سورية الديمقراطية هذا فإنها وسعت نطاق سيطرتها في مدينة منبج إلى أكثر من 60%، وحققت تقدمًا استراتيجيًا عبر سيطرتها على الطريق الواصل من قرية العريمة الواقعة نحو 18 كلم إلى الغرب من المدينة، مرورًا في مدينة منبج، ووصولًا إلى منطقة اليعربية (تل كوجر) على الحدود السورية - العراقية في ريف الحسكة، كذلك خرجت مئات العائلات خلال الـ 24 ساعة الفائتة، من مناطق سيطرة التنظيم في مدينة منبج، نحو مناطق سيطرة قوات سورية الديمقراطية، في حين قضى مقاتلان اثنان يدعى ديان كارل إيفانس وهو بريطاني الجنسية قضى خلال الاشتباكات إلى جانب قوات سورية الديمقراطية ضد تنظيم "داعش" في منطقة منبج، قبل نحو 10 أيام، في حين أن الثاني يدعى مارتن كرودان وهو من الجنسية السلوفينية قضى في الظروف ذاتها بمنطقة منبج قبل نحو أسبوع، ليرتفع إلى 214 عدد مقاتلي قوات سورية الديمقراطية، بينهم القيادي في هذه القوات وقائد كتائب شمس الشمال فيصل سعدون المعروف بلقب "أبو ليلى" ممن قضوا في قصف وتفجير عربات مفخخة وانفجار آليات ورصاص قناصة في مدينة منبج وريفها، وأرجعت مصادر موثوقة سبب ارتفاع الخسائر البشرية في صفوف قوات سورية الديمقراطية إلى إصابتهم برصاص قناصة وتفجير سيارات مفخخة وانفجار الألغام.      وقضى مقاتل من الفصائل الإسلامية جراء إصابته في قصف واشتباكات مع القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها في محيط محطة سنيسل في ريف حمص الشمالي، كما أصيب شخصان بطلقات نارية جراء فتح القوات الحكومية لنيران رشاشاتها على مناطق في قرية تيرمعلة في ريف حمص الشمالي، وسقطت قذائف على أماكن في منطقة مساكن الكسوة في ريف دمشق الغربي، ما أسفر عن أضرار مادية، دون معلومات عن خسائر بشرية، في حين قصفت القوات الحكومية مناطق في محيط مخيم خان الشيح في ريف دمشق الغربي، ولم ترد معلومات عن إصابات، بينما قضى مقاتل من الفصائل الإسلامية جراء إصابته في قصف واشتباكات مع القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها في غوطة دمشق الشرقية، في حين استهدفت القوات الحكومية بنيران قناصاتها مناطق في بلدة بقين، بالتزامن مع استهدافها بعدة قذائف صاروخية، ما أسفر عن إصابة طفلتين بجراح، كما جددت الطائرات قصفها بالبراميل المتفجرة على مناطق في مدينة داريا بغوطة دمشق الغربية، ما أسفر عن سقوط عدد من الجرحى، في حين تدور اشتباكات بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وعربية وآسيوية من جهة، والفصائل الإسلامية من جهة أخرى، في محيط بلدة النشابية بغوطة دمشق الشرقية، بالتزامن مع تجدد الاشتباكات بين الجانبين، في محيط حوش الفارة، وسط قصف للقوات الحكومية  على مناطق الاشتباك.   و تعرضت مناطق في بلدة الزارة في ريف حماة الجنوبي، لقصف من الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة، دون معلومات عن خسائر بشرية، وقضى مقاتل من الفصائل الإسلامية جراء إصابته في قصف واشتباكات مع القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها في حلب، فيما قتل عنصر من القوات الحكومية لريف بانياس خلال قصف واشتباكات مع الفصائل في ريف اللاذقية الشمالي.   ودارت اشتباكات بين مسلحين موالين للقوات الحكومية من جانب، والفصائل المقاتلة والإسلامية من جانب آخر في محيط منطقة تل البزاق، وترافقت الاشتباكات مع استهدافات متبادلة بين الجانبين، ولم ترد معلومات عن الخسائر البشرية.
emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتل 6 أشخاص من القوات الحكومية و تنظيم سورية الديمقراطية تسيطر على 60 من منبج مقتل 6 أشخاص من القوات الحكومية و تنظيم سورية الديمقراطية تسيطر على 60 من منبج



بلقيس بإطلالة جديدة جذّابة تجمع بين البساطة والفخامة

القاهرة - صوت الإمارات
النجمة بلقيس عادت من جديد للتفاعل مع جمهورها واستعراض إطلالة جديدة لها عبر انستجرام، لتوثق أحدث ظهور لها بفستانها الأسود الجديد الذي نال تفاعل قطاع كبير من جمهورها، كما أنها عادت للظهور بأزياء من علامة فيرساتشي الشهيرة التي سبق وقد تألقت بها أكثر من مرة في الماضي. تفاصيل أحدث إطلالة للنجمة بلقيس النجمة بلقيس اختارت في احدث ظهور لها، ارتداء فستان أسود أنيق من علامة فيرساتشي الشهيرة، وتعتبر بلقيس من عاشقات اللون الأسود وسبق وظهرت به في العديد من إطلالاتها الجذابة، وهذه المرة اختارت فستان أنيق نال إعجاب محبيها بمجرد نشر صوره عبر حسابها على انستجرام. بلقيس استعرضت أناقتها بفستان أنيق باللون الأسود انسدل طويلًا ومجسمًا مع صيحة الكب التي زادت من أناقته، والتي جاءت بتصميم مستقيم، كما تزينت منطقة الصدر بحزام رفيع يتوسطه اكسسوار...المزيد

GMT 18:48 2021 الأحد ,17 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالات جريئة مفعمة بالأنوثة من ميس حمدان

GMT 22:14 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

"برنت" يتعافى من خسائر 8 في المائة ويقفز فوق 60 دولارًا

GMT 23:20 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

" SHA Wellness Clinic & Spa" في إسبانيا للباحثين عن الاسترخاء

GMT 09:46 2018 الأربعاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

"أراضي دبي" تنظم ملتقى عقاريًا بالتعاون مع البنك الدولي

GMT 07:10 2013 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

مؤسسة الإمارات للطاقة النووية تسهم في تنويع إمدادات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates