أبرز وأهم إفتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الجمعة
آخر تحديث 15:40:53 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أبرز وأهم إفتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الجمعة

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أبرز وأهم إفتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الجمعة

صحف الإمارات
أبوظبي - وام

 أكدت صحف الإمارات أن أمتنا العربية والإسلامية ودعت عاما ثقيلا بكل ما شهدنا فيه من إرهاب وفتن وصراعات وأحداث دامية في بلداننا العربية والإسلامية وبلدان أخرى.

وأعربت صحف الإمارات الصادرة اليوم في افتتاحياتها عن أملها في أن يكون العام الجديد بداية لمسيرة جادة ومخلصة نحو عالم مختلف عما ألفناه بعيدا عن الظلم بكل أنواعه والكوارث التي هي من صنع البشر والحروب التي تتهدد الوجود الإنساني كله.. مشيرة في الوقت نفسه إلى أنه رغم كل هذه الأحداث في العالم تواصل دولة الإمارات في ظل قيادتها الرشيدة مسيرة البناء والتنمية والتطور التي لا تعرف الصعب ولا المستحيل ولا يعوقها عائق مهما كانت الظروف.

فمن جانبها وتحت عنوان " عالم جديد " قالت صحيفة " الخليج " في افتتاحيتها إنه لا يمكن حتى لساحر أن يأتي بعالم جديد مختلف في عام واحد.. ما يتمناه العقلاء الواعون أن يكون العام الجديد بداية لمسيرة جادة ومخلصة نحو عالم مختلف عما ألفناه .. العالم الذي ألفناه يتفشى فيه الظلم بكل أنواعه وتتهدده الكوارث من صنع البشر من كل جانب ولا تفصله عن الحرب المنهية للوجود الإنساني إلا خطأ جسيم أو جنون من يضع أصابعه على الأزرار النووية.. وأضافت :" قد لا تستطيع الإنسانية أن تبني مجتمعا فاضلا وكاملا لأن خامتها ليست معصومة عن الأخطاء والأهواء لكن إن عزمت بصدق فيمكنها أن تسير في طريق يبعدها عن المخاطر المحدقة ويرفعها من انحطاط الظلم" .

وأكدت " الخليج " أن البداية ينبغي أن تكون من الالتزام مما راكمته البشرية من تطور في قيمها الأخلاقية ومبادئها الإنسانية وتشريعاتها الدولية.. موضحة أن الالتزام هنا يعني ألا تكون هناك قوانين خاصة بالأقوياء وآخرى تحكم الضعفاء بل أن يكون الاحتكام إلى كل هذه الثروة الإنسانية من القيم والمبادئ والتشريعات واحدا.. فحينما يحدث ذلك لن تقدم بلدان على احتلال آخرى لأن لديها القوة العسكرية لفعل ذلك ولا أن يحتكر الأقوياء الحرب أو العقوبات حتى يجبروا الأضعف على الاستجابة لأهوائهم وألا تحتكر القوى الكبرى الغنية المنظمات الدولية التي تشرع ما يمكن هؤلاء من زيادة ثروتهم على حساب إفقار الشعوب الأخرى الضعيفة ولا أن تنقل أعباء التغير المناخي من كاهلها إلى كاهل من لم يتسبب بها.

وشددت على أن العدل يقتضي أن تتحمل البلدان الغنية التي استغنت من خلال تلويثها للبيئة الذي يهدد العالم بالكوارث نتائج أنشطتها.. والعدل أيضا يتطلب من البلدان الكبرى التي تعهدت بالتخلص من ترسانتها النووية أن تفعل ذلك فورا لمصلحة العالم كما لمصلحتها.. واصفة تلك الترسانة النووية بأنها سيف مسلط على رؤوس الشعوب جميعا ووجودها يزيد من مخاطر دمار العالم.

وقالت " الخليج " في ختام افتتاحيتها إن ما نتطلع إليه في العام الجديد أن يستيقظ الكبار على حقيقة أن المخاطر أصبحت حقيقية ومهلكة وأن يبدأوا بتحكيم الإرث الفكري والتشريعي الإنساني في حل مشاكل الإنسانية انطلاقا من مبدأ العدالة لأن ما يشهده العالم من حروب واحتلالات وتمييز في مختلف المجالات وتغير مناخي بعيد تماما عن مفاهيم العدالة.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبرز وأهم إفتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الجمعة أبرز وأهم إفتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الجمعة



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates