أهم و أبرز اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الخميس
آخر تحديث 15:24:16 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

أهم و أبرز اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الخميس

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - أهم و أبرز اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الخميس

الصحف الإمارات
أبوظبي -صوت الامارات

اهتمت الصحف المحلية الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها.. بحرص واهتمام دولة الإمارات بمواطنيها في الداخل والخارج والتدخل السريع والفعال لوزارة الخارجية والتعاون الدولي في الحوادث التي يتعرض لها المواطنون في الخارج إضافة إلى مناقشات مجلس الأمن الدولي لتقرير اللجنة الرباعية الخاص بالقضية الفلسطينية بجانب جرائم المليشيات الطائفية الإرهابية في العراق.

وتحت عنوان " المواطن أولا وأخيرا " أكدت صحيفة " البيان " أن التدخل السريع والفعال لوزارة الخارجية والتعاون الدولي في الحوادث المختلفة للمواطنين في الخارج يعكس مدى حرص الدولة على رعاياها ومدى اقتدار وحرفية القائمين على الوزارة في التعامل مع الأزمات والمشاكل التي يواجهها المواطنون خارج حدود الدولة.

وأضافت أنه لو كان هناك مؤشر على مستوى رعاية المواطنين في الخارج لجاءت دولة الإمارات في مقدمة الدول التي تولي رعاية واهتماما بالغين بمواطنيها خارج أراضيها سواء في الأحوال العادية أو في حالات الطوارئ التي يتعرض لها المواطنون في الدول الأخرى والتي تزداد فيها الرعاية والاهتمام لأعلى مستوى وكثيرا ما نسمع أوامر قيادتنا الرشيدة بإرسال طائرات لإنقاذ مواطنين يواجهون مأزقا خارج الحدود.

وأشارت إلى أن أجهزة الدولة لا تتوقف عن التواصل مع المواطنين في الخارج الزائرين أو السائحين أو الدارسين وتلبية كل طلباتهم ولم نسمع ولا مرة واحدة شكوى مواطن من تقاعس سفارة الدولة أو قنصليتها أو أي جهة مسؤولة في الدولة عن تلبية ندائه في الخارج.

وقالت إن الدولة تقدم العديد من الخدمات المتميزة للمواطنين في الخارج مثل خدمة " تواجدي " التي توفرها وزارة الخارجية لتسهيل التواصل مع المواطنين في الخارج وخدمة " جواز الطوارئ " لفاقدي جوازاتهم في الخارج وغيرها من الخدمات العديدة التي يصعب حصرها هنا.

واختتمت " البيان " إفتتاحيتها بأن الإمارات تظل ترفع عاليا شعار " المواطن أولا وأخيرا داخل وخارج الوطن ".

من جهة أخرى وتحت عنوان " المساواة بين الضحية والجلاد " .. أعربت صحيفة " الخليج " عن أسفها من موقف بان كي مون أمين عام الأمم المتحدة من تقرير اللجنة الرباعية الخاصة بالقضية الفلسطينية حيث لم يتجرأ على القول بأن الاحتلال الإسرائيلي هو أساس البلاء ونكبة الشعب الفلسطيني إضافة إلى تعمده المساواة المساواة بين الضحية والجلاد بمطالبته بضرورة مساءلة من أسماهم مرتكبي الهجمات الإرهابية الأخيرة ضد إسرائيل.

وقالت إن مناقشات مجلس الأمن الدولي يوم أمس الأول لتقرير اللجنة الرباعية الخاص بالقضية الفلسطينية التي كان يترأسها رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير عن وجه كالح للعديد ممن أدلوا بدلوهم خلال المناقشات وأظهروا من المواقف ما يجعل من الأمم المتحدة وقراراتها ذات الصلة بالقضية أضحوكة تدعو للخجل ومنظمة لا تليق بميثاقها ولا تستحق أن تكون مؤتمنة على الأمن والسلم الدوليين ولا على قراراتها التي تتعلق بالصراع العربي - الإسرائيلي التي صدرت منذ بداية هذا الصراع حتى الآن.

**********----------********** وأشارت إلى أن بان كي مون مثلا وفي معرض حديثه عن العقبات التي تعيق التوصل إلى تسوية تحدث عن الاستيطان الإسرائيلي الذي يتسع مداه يوما بعد يوم وكأنه حالة طارئة وليس جزءا من استراتيجية إسرائيلية لتهويد كل الأراضي الفلسطينية.. ولم يتجرأ على القول بأن الاحتلال هو أساس البلاء وهو الذي يدفع الشعب الفلسطيني إلى مقاومته وهو حق تكفله كل الشرائع الدولية وهو ليس عنفا كما يدعي بل هو دفاع عن النفس في مواجهة العنصرية الإسرائيلية وآلة الحرب التي تحتل وتدمر وتحاصر وتقتل وترتكب الجرائم بحق الأطفال والرجال والنساء وهو دفاع بوسائل بدائية لا تقاس بما يملكه الاحتلال من قوة باطشة.

وأضافت أن الأمين العام تعمد المساواة بين الضحية والجلاد في سابقة مخجلة ذلك أن مطالبته بضرورة مساءلة من أسماهم مرتكبي الهجمات الإرهابية الأخيرة ضد إسرائيل وتسجل كنقطة سوداء في تاريخ الأمانة العامة للأمم المتحدة فيما تعمد تجاهل الارتكابات الفظيعة ضد الفلسطينيين التي يقوم بها جيش الاحنلال ورعاع المستوطنين إضافة إلى الانتهاكات اليومية التي تتعرض لها المقدسات الإسلامية والمسيحية ولم يطالب بإحالة كل مرتكبي الجرائم والمجازر من مستوطنين وجنود ومسؤولين إلى المحاكمة.

وذكرت أن مندوبة الولايات المتحدة سامنتا باور لم تكن أقل سوءا إذ كررت الأسطوانة المشروخة حول ضرورة ضبط النفس وقيام دولة فلسطينية وإدانة الهجمات الفلسطينية ولم تأت على ذكر ما تمارسه إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني.

وقالت " الخليج " في ختام إفتتاحيتها إنه إذا كان كلام مندوبة الولايات المتحدة مفهوما باعتبارها تردد صدى السياسة الأمريكية التي هي الوجه الآخر لسياسة إسرائيل فإن كلام بان كي مون الذي يودع منصبه قريبا سوف يكون إرثا ثقيلا ومعيبا على تاريخه السياسي وعلى المنظمة الدولية.

من جانب آخر وتحت عنوان " ويلاتهم من مليشياتهم " حذرت صحيفة " الوطن " من أن المرتزقة والمليشيات لا تبني أوطانا ولا ترمم جروحا ولا تقرب بين شعوب الدول التي تمر بأزمات بل تعمق الشروخ وتضاعف الجروح وتفاقم المآسي خاصة مع الأخذ بعين الاعتبار أن الجرائم التي ترتكبها ينطبق عليها وصف " الإبادة وضد الإنسانية" وبالتالي لن يقلل من حقيقة أنها غير شرعية وغير قانونية شيئا.

وأضافت أنه من البديهيات ضمن مقومات أي دولة هو بسط السيادة وممارسة السلطات الثلاثة " التشريعية والقضائية والتنفيذية " المنصوص عليها في معظم الدساتير حول العالم دون استثناء وهي التي تمكن الدولة من بسط سيادتها والمساواة بين رعاياها في الحقوق والواجبات وتنفيذ الأحكام .

وأشارت إلى حرص كل القوانين والدساتير الوضعية على ضمان الفصل التام بينها وإعطاء كل منها الصلاحيات لتقوم بمهمتها كما يحددها الدستور دون أن تتأثر تبعا لأي أمر آخر وهي من خلال ذلك تنظم العلاقات بين السلطات المذكورة لأن أي خلل ينعكس سلبا على الكثير من المجالات ومعناه ضعف إدارة الدولة وقد سبب الانتقاص من أي منها في دول كثيرة ويلات وأزمات لا تعد ولا تحصى.

وذكرت أن العراق بلد جريح نازف بينت السياسات الكارثية لإدارات متعاقبة والتدخل الإيراني فداحة النتائج والأزمات التي يغرق فيها وإيران كما هو معروف دأبت على صناعة مليشيات الموت الإرهابية في كل دولة تتدخل فيها أو تمكنت من ذلك ومن هنا فإن الكثير من المليشيات الطائفية الإرهابية الإجرامية في العراق تتلقى أوامرها من طهران وتمنح نفسها التصرف وفق أهوائها مستغلة ضعف أجهزة الدولة أو التحالف معها في تارات عدة بحجة مكافحة الإرهاب.

وأضافت أن ذلك يفاقم ويضاعف الشرخ بين فئات وشرائح الشعب العراقي الذي هو أحوج ما يكون لترميم الجروح ووأد الخلافات لمواجهة التحديات المصيرية التي تهدد وجود العراق سواء بالتقسيم وخسارة مناطق من أرضه جراء سيطرة تنظيم "داعش" الإرهابي عليها وتحول بعض المناطق إلى كانتونات مغلقة يمنع على فئات ثانية مجرد دخولها وبالتالي كل هذا انعكس على ملايين العراقيين الذين يدفعون ثمنها موتا وجوعا وتشردا ونزوحا دون أمل قريب بزوالها لاستمرار ذات الأسباب جراء المليشيات الإرهابية.

ولفتت إلى أن أحد قادة مليشيا " أبو الفضل" الإرهابية وقف علنا وبكل عنجهية ليمنح نفسه حق مداهمة أحد السجون وإعدام المئات وقد بدا يتصرف بشكل ندي مع الحكومة ويمهلها فترة زمنية وإلا سيقوم هو ومسلحيه بذلك.

وأكدت " الوطن " في ختام إفتتاحيتها أن هذا الواقع المزري والكارثي في آن واحد يعكس حالة الضعف والتشرذم جراء اعتماد الطائفية أسلوبا للحكم لسنوات طويلة مع الفساد وتبديد الموارد بحجة بناء عراق جديد تبين أنه أشبه بسفينة تتقاذفها الأمواج وقد فقدت السيطرة عليها والأنكى أن تلك السياسات المشوهة القاصرة والعاجزة عن الوقوف على مسافة واحدة من جميع أبناء العراق تتواصل وتستمر وكأن شيئا لم يكن.

- خلا - دنا.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم و أبرز اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الخميس أهم و أبرز اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الخميس



GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates