عناوين أهم الأخبار التي وردت في الصحف الإمارات الأحد
آخر تحديث 13:02:16 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

عناوين أهم الأخبار التي وردت في الصحف الإمارات الأحد

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - عناوين أهم الأخبار التي وردت في الصحف الإمارات الأحد

صحف الإمارات
أبوظبي -صوت الامارات

اهتمت صحف الإمارات في إفتتاحياتها لهذا اليوم بزيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة إلى مصر وإعلان رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته أن مرتفعات الجولان السورية المحتلة لن تعاد إلى سوريا وستبقى إسرائيلية إلى جانب الأزمة السورية وضرورة الحل السياسي لانهاء دوامة الموت في هذا البلد .

فتحت عنوان "دعما لمصر وشعبها" .. قالت صحيفة "البيان" إن زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى مصر تأتي تعبيرا عن عمق العلاقات بين الإمارات ومصر مثلما تأتي تجسيدا لواقع قائم بين القيادتين والشعبين واقع يلمسه الجميع وتأسس على إدراكات مبكرة لمكانة مصر وأهمية التنسيق بين العرب .

ونوهت بأن توقيت الزيارة يؤكد إصرار الإمارات على أن تبقى مصر بلدا عربيا مستقرا وآمنا وأن يعبر هذا البلد كل التحديات الماثلة أمامه وهذا يفسر اتخاذ الدولة جملة قرارات ومبادرات من أجل دعم التنمية في مصر وزيادة منسوب الاستقرار والازدهار في هذا البلد كان آخرها مبلغ الأربعة مليارات دعما لمصر وشعبها إدراكا من قيادتنا الحكيمة أن أمن واستقرار مصر من أمن واستقرار المنطقة في ظل الأخطار التي تعصف بكل الإقليم وتهدده على يد قوى إقليمية تطمع في موارده وترغب في بث الفرقة بين أبناء المنطقة تحت عناوين مختلفة .

وأكدت أن مصر كانت وما زالت حجر الأساس في العالم العربي وسوف تبقى الإمارات سندا لمصر وشعبها وقيادتها من أجل مصلحة المصريين أولا وأمنهم واستقرارهم وهي عناوين تهم الإمارات لإدراكنا الدور الحيوي والاستراتيجي الذي تلعبه مصر بشأن العالم العربي واستقراره وهو دور تعرفه الدول الطامعة بالمنطقة وتسعى إلى تخريبه وهز بنيته والانتقاص منه بكل الوسائل في مسعاها لبث الفوضى وإعادة صياغة خريطة المنطقة وفقا لأهوائها ورغباتها وأطماعها .

من جانبها .. رأت صحيفة "الخليج" تحت عنوان "الجولان ونتنياهو ..

لماذا الآن؟" أن إعلان نتنياهو وحكومته أن مرتفعات الجولان السورية المحتلة لن تعاد إلى سوريا وستبقى إسرائيلية ليس أكثر من عمل إستفزازي يؤكد من خلاله الطبيعة العدوانية التوسعية للكيان والازدراء المتواصل بالشرعية الدولية وقراراتها .

وقالت الصحيفة إن هذا الموقف الإسرائيلي معروف من خلال مجمل مواقف تل أبيب من قضية فلسطين وحقوق شعبها واحتلال الأرض والعدوان والغطرسة والممارسات العنصرية والاستيطان والجدار العنصري وهي مواقف لا تحتاج إلى دليل إضافي لمعرفة ماهية هذا الكيان الذي لا يمكن أن يعيش ويستمر إلا بالحرب والعدوان والتوسع والدعم الغربي له باعتباره قاعدة متقدمة له تحمي له مصالحه .

وأشارت إلى أن نتنياهو لم يأت بجديد في مسألة الجولان المحتل فالكيان سبق له أن أصدر قرارا عام 1981 باعتبار المرتفعات أرضا إسرائيلية لكن الجديد أنه يريد توظيف هذا الموقف لأغراض سياسية داخلية لتعزيز قيادته والظهور بأنه الوحيد الذي يتفهم ضرورات الأمن الإسرائيلية من بين بقية قادة الكيان وفي صلب هذا الأمن مرتفعات الجولان كما أنه وفي خضم هذه الفوضى العارمة التي تجتاح المنطقة العربية على وقع تمدد الإرهاب واتساع رقعة الصراعات العربية والتدخلات الإقليمية والدولية في تفاصيل الأوضاع العربية حيث باتت هذه الدول تقرر مصير المنطقة وترسم حدود جغرافيتها وديموغرافيتها فإن نتنياهو ينطلق من مسألة الجولان المحتل لعله يحصل على حصته من الكعكة العربية إسوة بلاعبين آخرين يسيل لعابهم على حصة ما .

ومضت الصحيفة تقول "ليس إستنتاجا أو تحليلا القول بأن منظمتي داعش وجبهة النصرة وغيرهما من المنظمات المماثلة هم نتاج أقبية مخابرات خبيثة من بينها المخابرات الإسرائيلية لإدخال المنطقة في صراعات طائفية ومذهبية وعرقية تؤدي إلى تذرير المنطقة وتقسيمها إلى كيانات مجهرية على المثال الإسرائيلي العنصري الديني ويكون للكيان حصة فيها .. ولعل نتنياهو يريد أن يقول إن الجولان هي حصته".

وأكدت "الخليج" في ختام إفتتاحيتها أن رئيس وزراء الكيان يتجاهل حقائق التاريخ والجغرافيا التي تؤكد أن كيانه غريب عن هذه الأرض وأهلها وتاريخها وأن القوة لا يمكن أن تؤبد إحتلالا أو تصنع حقيقة واحدة .. وهو يعرف أن أكاذيبه تحتاج إلى جيش مدجج بكل وسائل القتل والإبادة لحمايتها وإلى منظمات إرهابية على مثال المنظمات التي أسست كيانه كي يبرر فعلته .

وتحت عنوان "سوريا .. لا هدنة ولا جنيف" .. قالت صحيفة "الوطن" إن الحل السياسي المرجو لإنهاء دوامة الموت في سوريا بات هدف المجتمع الدولي برمته وهذا الحل هو الوحيد الذي يمكن أن ينتشل ملايين السوريين من ما آل إليه حالهم من جهة ويجنب العالم تداعيات إستمرار الدوامة وما ينتج عنها من آثار سلبية خاصة من حيث تزايد تدفق اللاجئين أو التهديدات الإرهابية من جهة ثانية .

وأكدت أن هذا الحل يحتاج إلى مقومات يمكن البناء عليها ليكون قابلا ليرى النور والحياة وخاصة من حيث الهدنة على الأرض والمفاوضات الممكنة لإنجاز الترتيبات والاتفاق على الآليات الواجبة لكنها في أزمة سوريا تبدو عوامل معطلة أكثر منها داعمة فلا الهدنة الهشة التي تشهد إنهيارات بالجملة صمدت وهو ما دفع الأمم المتحدة لطلب دعم مجموعة العمل الدولية ولا الحل السياسي يبدو ممكنا من حيث فشل مباحثات جنيف أو من حيث عدم وجود توافق على أهم نقطة في المفاوضات وهي مصير الأسد الذي تضعه المعارضة شرطا للحل في حين يرفض وفد النظام مجرد الخوض فيه وهو الذي أفشل مفاوضات جنيف في دورتها الثالثة وبالتالي فعوضا عن كون الحل السياسي هدفا لإنهاء كارثة مستفحلة يدفع ثمنها ملايين السوريين من حياتهم ومستقبل أجيالهم غاليا بات دوامة إضافية تدور الأحداث فيها دون أمل بأي إنفراجة والكارثة الكبرى أن البديل الوحيد هو استمرار الحرب بكل ويلاتها من قتل وتهجير وتدمير .

وتساءلت الصحيفة .. كيف يمكن تغليب مصلحة ملايين المنكوبين السوريين وإعادة الأمل لهم بحياة بعيدة عن الموت والجوع والنزوح وتبدد الآمال؟ وكيف يمكن التقريب بين وجهات نظر القوى الكبرى الفاعلة وقبل كل ذلك كيف يمكن كف شر إيران ومليشياتها الإرهابية العابرة للحدود التي تستبيح حياة السوريين كما هو الحال في لبنان والعراق واليمن وهي تكرس كل أدوات الشر لخدمة مخططاتها الأكثر عدوانية وتوسعية والقائمة على التدخل واستباحة دول وانتهاك سيادتها .

وقالت "الوطن" في ختام إفتتاحيتها إن المشكلة السورية الطاحنة دخلت عامها السادس ولا يوجد أي بوادر قوية لتثمر حلا على المدى المنظور ولا تصور واضح لتطورات الأزمة إلا في جوانبها السلبية التي يشهدها العالم ولاشك أن أي انفراجة ممكنة تبقى رهنا بتوافق دولي واسع ومدعم بقرار يصدر عن مجلس الأمن وفق خارطة طريق واضحة المعالم والمدة الزمنية ولا تترك مجالا لأي تفسيرات تفتح بابا للتسويف واللعب على عامل الزمن وذلك وفق عنوان وحيد وهو انتقال سياسي محدد الآليات والخطوات بشكل تام .

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عناوين أهم الأخبار التي وردت في الصحف الإمارات الأحد عناوين أهم الأخبار التي وردت في الصحف الإمارات الأحد



GMT 15:40 2018 الأحد ,01 تموز / يوليو

اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الاحد

GMT 02:07 2017 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

GMT 15:51 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

أبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الخميس

GMT 16:01 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

GMT 16:09 2017 الجمعة ,06 كانون الثاني / يناير

أبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الجمعة

نانسي عجرم بإطلالات عصرية جذّابة

بيروت ـ صوت الإمارات
النجمة اللبنانية نانسي عجرم دائمًا ما تطل علينا بإطلالات جذابة تجعلها حديث الجمهور، خاصة وأنها تعتمد على الظهور بأزياء أنيقة يكون غالبًا شعارها البساطة التي تلائم هدوء ملامحها، ومؤخرًا خطفت نانسي عجرم الأنظار بإطلالة جذابة أيضًا جعلتها محط أنظار محبيها اعتمدت فيها على صيحة الشورت، وهي الصيحة التي سبق وقد ظهرت بها من قبل في أكثر من مرة، فدعونا نأخذكم في جولة على أجمل إطلالاتها بهذه الصيحة التي نسقتها بطرق متعددة. تفاصيل أحدث إطلالات نانسي عجرم بصيحة الشورت نانسي عجرم خطفت أنظارنا في أحدث ظهور لها بإطلالة اعتمدت فيها على صيحة الشورت، وتميزت بكونها ذات طابع يجمع بين العملية والكلاسيكية، حيث ظهرت مرتدية شورت جلدي مريح باللون الأسود وبخصر مرتفع. فيما نسقت مع تلك الإطلالة توب باللون الأبيض بتصميم مجسم مع فتحة صدر مستديرة، ونس...المزيد

GMT 18:36 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 13:17 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

تنتظرك ظروف جيدة خلال هذا الشهر

GMT 18:37 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 17:29 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 08:24 2021 الإثنين ,12 إبريل / نيسان

لست ورقة بيضاء

GMT 19:17 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 05:49 2019 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

6.6 مليارات درهم تصرفات عقارات دبي في أسبوع

GMT 03:04 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

أصابع الجمبرى بالأرز والبقدونس

GMT 03:23 2019 الإثنين ,18 آذار/ مارس

زلزال بقوة 5.5 درجة يهز جنوب غربي إندونيسيا

GMT 07:17 2019 الثلاثاء ,29 كانون الثاني / يناير

الخاتم قطعة مجوهرات لا غنى عنها

GMT 22:43 2019 الثلاثاء ,01 كانون الثاني / يناير

البشير يُشكّل لجنة لتقصي حقائق ما تمر به السودان من أزمات

GMT 15:30 2018 الجمعة ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الكشف عن تفاصيل حادث حريق أبوظبي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates