عناوين أهم الأخبار الصادرة في صحف الإمارات الثلاثاء
آخر تحديث 15:40:53 بتوقيت أبوظبي
 صوت الإمارات -

عناوين أهم الأخبار الصادرة في صحف الإمارات الثلاثاء

 صوت الإمارات -

 صوت الإمارات - عناوين أهم الأخبار الصادرة في صحف الإمارات الثلاثاء

صحف الإمارات
أبوظبي -صوت الامارات

اهتمت صحف الإمارات الصادرة صباح اليوم في مقالاتها الافتتاحية .. بالتلاحم الوطني بين شعب الإمارات وقيادته ما جعل البيت متوحدا وجعل الإمارات نموذجا وقدوة فضلا عن العطاء الإنساني الإماراتي الذي امتد لكل بقاع الأرض بجانب إنجاز شبكة إلكترونية تربط / 42 / جهة حكومية اتحادية لتقديم خدماتها عمليا للجمهور إضافة إلى الإتفاق بين تركيا وإسرائيل على استئناف العلاقات وتبادل السفراء بعد ست سنوات من القطيعة.

- وتحت عنوان " تلاحم الإمارات الوطني " قالت صحيفة " البيان " إن دولة الإمارات تتمتع بمستوى من التلاحم الوطني قلما يوجد في غيرها من الدول الأخرى والذي ينعكس بشكل واضح في تلاحم القيادة فيما بينها وتلاحم الشعب مع القيادة والذي جعل الإمارات بيتا متوحدا ونموذجا وقدوة على المستويين الإقليمي والعالمي وساعدها على المضي قدما لتحقيق الإنجازات العملاقة على طريق التنمية المستدامة.

وأكدت أن التلاحم الوطني ساعد الدولة الشابة على مواجهة المخاطر والتحديات الإقليمية والدولية خاصة في مواجهة مخاطر الإرهاب والتطرف التي تعاني منها معظم دول العالم بينما يتمتع مجتمع الإمارات بتلاحمه الوطني المميز بحصانة وقوة ضد هذه المخاطر.

وأضافت " البيان " في ختام إفتتاحيتها أن شهر رمضان المبارك حفل بأبهى مظاهر التلاحم الوطني في دولة الإمارات حيث شهد لقاءات قيادات الدولة الرشيدة بأفواج من مختلف فئات الشعب في مختلف الإمارات كما شهد أمس الأول لقاء صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة حيث أعرب سموهما عن اعتزازهما بمستوى التلاحم الوطني والتكافل الاجتماعي بين مختلف شرائح وفئات وأفراد مجتمع الإمارات والذي تجلت مظاهره خلال شهر رمضان المبارك والذي شهد في مطلعه أيضا لقاء سموهما مع أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات وأولياء العهود في أبوظبي والذي عكس مشهد التلاحم الوطني الاستثنائي الذي تعيشه دولة الإمارات.

- من ناحية أخرى وتحت عنوان " الإنسانية شعارنا " قالت صحيفة " الوطن " إن العطاء الإنساني الإماراتي وصل للكثير من البلدان حول العالم تأكيدا لمواقف الدولة النبيلة التي أرسى أسسها ودعائمها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" وجعلها من أساسيات السياسة الحكيمة والإنسانية للدولة منذ تأسيسها.

وأضافت أن تلك المواقف لم تقتصر على تقديم المساعدات خلال الأزمات والكوارث فقط بل باتت تسعى لإقامة مشاريع التنمية التي تعتمد على تمكين المستهدفين في كل مكان حول العالم من الاعتماد على أنفسهم ومواكبة التطورات وهم يمثلون القدرة على التوجه لمستقبلهم بفضل الدعم الإنساني الإماراتي على كل الصعد وعلى سبيل المثال فإن المشاريع التي نفذتها الدولة في باكستان الصديقة تشمل المجالات التنموية والإنسانية كافة بلغت تكلفتها بمئات الملايين من الدولارات .

وأوضحت أن المشاريع انطلقت بتوجيهات من قائد مسيرة الخير والعطاء صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله " و صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بهدف مساعدة أبناء جمهورية باكستان الإسلامية في مواجهة الأزمات وإعمار البنية التحتية وتقديم المساعدات الإنسانية.

وذكرت أن المشاريع تعتبر نموذجا متميزا لنجاح الجهود الإنسانية والتنموية للقيادة الرشيدة للدولة في سعيها الحثيث لتقديم الدعم والمساعدة لأبناء الشعب الباكستاني الصديق وبرهانا على أحقية دولة الإمارات بالحصول على المرتبة الأولى عالميا كأكثر الدول المانحة للمساعدات الإنمائية الرسمية.

**********----------********** وقالت إنه في وطن بات الخير مرادفا لاسمه واسم قيادته التي يحق للإنسانية أن تفخر بمواقفها النبيلة ها هي الإمارات تتصدر العالم في المساعدات الإنمائية وهو ليس غريبا على وطن سارع في كل مناسبة لإغاثة الإنسان المحتاج والمنكوب في كل مكان بغض النظر عن دين أو جنس أو لون وفي كل مكان شهد أزمة أو كارثة كانت فرق الإغاثة الإماراتية تسابق الزمن لتمسح جباه المكلومين وتخفف معاناتهم وتستبدل دموع الحزن ببسمات الفرح والأمل أن هناك من يقف معهم ويأخذ بيدهم لتجاوز أزماتهم.

وأوضحت أن التركيز على التنمية المستدامة في دول كثيرة وبالعشرات حول العالم يستهدف التأسيس لقطاعات حيوية لحياة الشعوب وإنشاء بنية تحتية تمكن المستهدفين وتوفر الشروط اللازمة لمقومات بلدانهم حيث تم إنجاز مئات المشاريع في قطاعات الصحة والتعليم والخدمات وغيرها مما أعطى ملايين البشر حول العالم دفعة قوية.

وقالت " الوطن " في ختام إفتتاحيتها إن وطن الخير إمارات المحبة بهاماتها وشعبها ترسم الابتسامات وتنثر الفرح وتبدد الأحزان في كل مكان تجد فيه من ينتظر موقفا إنسانيا وكل ذلك منطلقين فيه من عادات وقيم مجتمعنا الأصيلة وتعاليم ديننا الحنيف وعروبتنا دون أي مقابل ولا حتى كلمة شكر لأن مدرستنا وحياتنا وقيمنا تؤصل الإنسانية وتدعم قيمها وتنشد الغد المشرق لكل سكان المعمورة ومن هنا فإن إنجازات وطننا لا تعرف الحدود ولا تقتصر على مجال واحد كما أن إبداعنا وتفوقنا في الكثير من المجالات جعلنا نرسخ موقعنا في مصاف الدول العالمية و الصدارة في قيم الإنسانية ومثلها ومواقفها الواجبة هو تميز نرسخ ريادتنا فيه كما في جميع مجالات الحياة.

- من جانب آخر وتحت عنوان " لا عذر " قالت صحيفة " الرؤية " إنه لا عذر بعد اليوم ولا انتظار في الطوابير لإنجاز المعاملة ولا حاجة لأن يكرر المتعاملون زياراتهم إلى جهات عدة من أجل أوراقهم فالربط الإلكتروني ينهي ذلك كله.

وأشارت إلى إنجاز شبكة إلكترونية ضخمة تربط / 42 / جهة حكومية اتحادية لتقديم خدماتها عمليا للجمهور ويجري الآن التحقق من جاهزية الجهات للاستفادة من البنية التحتية للشبكة المعلوماتية.

وأوضحت أن الهدف الأساس من المشروع هو توفير خدمات سحابية تسهل الوصول إليها والاستفادة منها وبذلك يتقلص زمن إنجاز المعاملات ويختصر وقت الجمهور في الحصول على الخدمة ما يعني بذلك المزيد من الإنجاز في سبيل الارتقاء بمستوى خدمات الجهات الحكومية وهو ما يجسد رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله حول توجهات الحكومة الذكية وما يمكن لها أن تنفذه لتحقيق سعادة المتعاملين.

وأكدت " الرؤية " في ختام إفتتاحيتها أن الحكومة الذكية صارت هدفا مدركا على الأرض وإنجاز الشبكة الإلكترونية خطوة ضخمة في ما ينجز منها يوما بعد يوم.

- وحول موضوع آخر وتحت عنوان " نعم للمصالح لا لرفع الحصار " قالت صحيفة الخليج إن رفع الحصار عن قطاع غزة كان هو اللافتة العريضة التي رفعتها تركيا لمفاوضات مع "إسرائيل" من أجل إعادة تطبيع العلاقات معها.. لكن المفاوضات انتهت كما أرادت تركيا وإسرائيل واتفقتا على استئناف العلاقات وتبادل السفراء بعد ست سنوات من "القطيعة" إثر حادث السفينة "مرمرة " الذي قتل فيه عشرة مواطنين أتراك.. وظل الحصار وبقيت غزة تنتظر من يرفعه عنها.

وأشارت إلى أن تركيا تخلت في نهاية المطاف عن "شرط" رفع الحصار ووافقت على تحسينه فقط وأبرمت صفقة مع "إسرائيل" تلبي مصالحهما الاقتصادية والأمنية.

**********----------********** وأضافت أنه مقابل رفع الحصار عن القطاع وافقت تركيا على استخدام ميناء أشدود داخل إسرائيل ليكون معبرها إلى القطاع لنقل المساعدات والمعدات بعد تفتيشها والسماح لها ببناء محطة لتوليد الكهرباء وأخرى لتحلية المياه وبناء مستشفى جديد بالتعاون مع ألمانيا.

وبينت أنه مقابل هذه المساعدة بالواسطة فإن ما توصل إليه الجانبان كان في الواقع نقلة جديدة واستراتيجية في علاقاتهما التي لم تنقطع أساسا بما يؤكد أن الشعارات التي ترفع يصبح لا قيمة لها أمام المصالح.

وقالت إنه في إلقاء نظرة على بنود الاتفاق يمكن أن نلحظ حجم المكاسب الاقتصادية والأمنية التي حققتها أنقرة وتل أبيب على حساب قضية اعتقد البعض أنها "مبدئية" بالنسبة لتركيا وراح البعض يمهد للاحتفال بـ "عرس" رفع الحصار الذي ستحققه أنقرة فيما فشل الآخرون في تحقيقه.. لكن تجري الرياح التركية والإسرائيلية بما لا تشتهي سفن الذين راهنوا على دور تركي قوي وصلب وبأن أنقرة لن تبيع القطاع بأي ثمن.

ولفتت إلى أن إسرائيل كانت تبحث عن طريق لنقل الغاز المكتشف في المتوسط إلى أوروبا فجاء الاتفاق ليحقق لها الهدف بعد أن وافقت أنقرة على إنشاء خط أنابيب لنقله إلى أراضيها.. وهكذا تم بيع قضية القطاع بخط لنقل الغاز كما وافقت أنقرة على إلغاء القضية المرفوعة ضد ضباط في الجيش الإسرائيلي في محكمة إسطنبول فيما يتعلق بالمسؤولية عن حادث السفينة على أن تدفع إسرائيل مبلغ /21/ مليون دولار تعويضات لأهالي القتلى والجرحى كما تتعهد أنقرة بعدم السماح لقادة حركة "حماس" القيام بأية نشاطات معادية للاحتلال داخل تركيا بعد أن كان اشترط سابقا إقفال مكاتب الحركة وطرد القائمين عليه مع العلم أنه لا توجد مكاتب رسمية للحركة في تركيا إنما تقوم بنشاطاتها من خلال الجمعيات الخيرية والمراكز البحثية المرتبطة بشكل أو بآخر بحزب العدالة والتنمية الحاكم كما أن ممثل الحركة في إسطنبول صالح العاروري لا يقيم فيها إنما يزورها من وقت إلى آخر بناء لطلب من الحكومة التركية ربما لعدم إغضاب "إسرائيل".

واعتبرت أن نقطة الاتفاق الأهم هي عودة البلدين إلى التعاون الأمني والاستخباراتي بما يعنيه ذلك من مخاطر على الأمن القومي لدول الجوار وخصوصا على الدول العربية.

وقالت " الخليج " في ختام إفتتاحيتها إن خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس كان مفعما بالتفاؤل عندما قال إن " تركيا وضعت شرط كسر الحصار عن القطاع مقابل تطبيع العلاقات ولو تخلت عن هذا الشرط لتفاهمت منذ زمن".. متسائلة هل خاب أمله ورهانه الآن كما كل الرهانات الخائبة التي دأب عليها من في يدهم مقدرات القضية الفلسطينية.

emiratesvoice
emiratesvoice

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عناوين أهم الأخبار الصادرة في صحف الإمارات الثلاثاء عناوين أهم الأخبار الصادرة في صحف الإمارات الثلاثاء



GMT 15:40 2018 الأحد ,01 تموز / يوليو

اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الاحد

GMT 02:07 2017 الأربعاء ,18 كانون الثاني / يناير

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

GMT 15:51 2017 الخميس ,12 كانون الثاني / يناير

أبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الخميس

GMT 16:01 2017 الثلاثاء ,10 كانون الثاني / يناير

أهم وأبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

GMT 16:09 2017 الجمعة ,06 كانون الثاني / يناير

أبرز افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الجمعة

الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

أبوظبي ـ صوت الإمارات
تأثير الملكة رانيا على عالم الموضة لا يقتصر على إطلالاتها الحالية فقط، بل يمتد أيضاً إلى قدرتها على إعادة إحياء الأزياء التي ارتدتها في وقت سابق، فتصرفها الأخير في إعادة ارتداء ثوب بعد تسع سنوات يبرز تميزها وأناقتها ويعكس روحاً من الثقة والتطور في أسلوبها. في عالم الموضة، يُعَد إعادة ارتداء الأزياء من قبل الشخصيات البارزة موضوعاً مثيراً للاهتمام، تجسّدت هذه الظاهرة بشكل ملموس في اللحظة التي ارتدت فيها الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله الثاني ملك الأردن، ثوباً تقليدياً أنيقاً بعد مرور تسع سنوات على آخر مرة ارتدته فيه، يُظهر هذا الحدث الفريد ليس فقط ذكريات الماضي وتطور الأزياء ولكن أيضاً يبرز الأناقة والرؤية الاستدامة في عالم الموضة. فستان الملكة رانيا تظهر به مرة أخرى بعد تسع سنوات  الملكة زانيا في أحدث ظهور لها تألقت �...المزيد

GMT 04:05 2024 السبت ,17 شباط / فبراير

أسعار النفط تتأرجح وسط توقعات بتراجع الطلب

GMT 17:02 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

يجعلك هذا اليوم أكثر قدرة على إتخاذ قرارات مادية مناسبة

GMT 18:57 2020 السبت ,31 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء السبت 31 تشرين أول / أكتوبر 2020

GMT 19:31 2019 الثلاثاء ,19 شباط / فبراير

قائد القوات البرية يستقبل عدداً من ضيوف «آيدكس»

GMT 20:22 2019 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

خبراء إكسبو يعزز دخول شركات البناء العالمية في الإمارات

GMT 13:51 2019 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالة مثيرة لريهانا خلال مباراة يوفنتوس ضد أتلتيكو مدريد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates