حول التعديل الوزارى

حول التعديل الوزارى

حول التعديل الوزارى

 صوت الإمارات -

حول التعديل الوزارى

بقلم: عمرو الشوبكي

 

تلقيت العديد من التعليقات حول التعديل الوزارى الأخير، جاء الأول من الدكتور مهندس عاطف موسى، تعلق بجلسة موافقة البرلمان على التعديل الوزارى وجاء فيها:طالعتنا صحف اليوم بأخبار التعديل الوزارى الذى شمل 13 حقيبة. وتنفيذًا لأحكام الدستور تم عرض التعديل على مجلس النواب. ووفقًا لنص الخبر كما جاء فى الصفحة الأولى فى جريدة (المصرى اليوم) تمت موافقة المجلس بالإجماع، فى حين أن التفاصيل الداخلية تذكر أن الموافقة صدرت بأغلبية الأعضاء (أعتقد الأغلبية هنا المقصود بها أغلبية أعضاء المجلس لأن بعضهم لم يحضر).

إن القول بأن الموافقة صدرت بالإجماع يعنى أن المجلس ليس فيه صوت معارض واحد. ويعنى أيضًا أننا نقول الشىء وعكسه، فندّعى أن المجلس به الرأى والرأى الآخر، وفى نفس الوقت يأتى تصويت المجلس على قرار مهم بالإجماع. إن هذا لا يستقيم مع ذاك.

إن التصويت بالإجماع يأتى من حقبة الـ99 بالمائة مع عدد لا نهائى من التسعات العشرية، وبالقطع لا ينتمى للجمهورية الجديدة التى نحن بصدد وضع لبناتها.

إن الحوار الوطنى على وشك البدء، وأتمنى أن تُطرح هذه الممارسات فى إحدى لجان المحور السياسى.

وتفضلوا بقبول وافر الشكر والاحترام».

أما الرسالة الثانية فجاءت من سامى فهمى محمد، مهندس استشارى على المعاش، وجاء فيها:

«يبدو أن حضرتك لا تريد الخوض فى ملف المحليات، التى فسادها، كما قال عنه أحد رموز عهد مبارك، للركب، ولكن يبدو أنها تجاوزتها إلى الحلقوم. وتغيير وزير بآخر، مع كل الاحترام لهما، لن يحل مشاكل المحليات.

وإنى لمندهش.. ألم يمر رئيس مجلس الوزراء أو النواب على أى شارع ورأوا كمية القمامة الموجودة؟!.. ألم يصل إلى مسامعهم حجم الرشاوى المنتشرة فى الأحياء لإعطاء تراخيص الأمر الواقع؟!. أو لم يروا على أرض الواقع مافيا (السايس) وغيرها؟!. الموضوع أكبر من تغيير وزير بآخر. وأرى أن معايير اختيار الوزراء تتم بطريقة يصعب على كثير من أفراد الشعب فهمها، وأنا أتكلم من واقع احتكاكى بالناس البسطاء أو المثقفين».

أما الرسالة الثالثة فجاءت من الأستاذ الدكتور محمود يوسف، متمنيًا أن تنال اهتمام الوزارة الجديدة، وجاء فيها:

«المدن الجديدة لن يسعفها قانون التسجيل العقارى، لأنها تخضع لقانون السجل العينى!. تسجيل الأرض لازم قبل تسجيل العين. لا الجهاز ولا مقيم المبنى يمكن أن ينهى إجراءات تسجيل الأرض لأن الجهاز يريد 10% من ثمن الأرض لكل توكيل بيع!.

المدن الساحلية غالبية مبانيها لا تستطيع الحصول على رخصة المبانى ليقبلوا الطلب، وأتمنى أن يعدلوا القانون».

أما التعليق الرابع فجاء من الأستاذ عماد ويصا، الذى اعتبر أننا فى أشد الحاجة الآن لتعديل وزارى يشمل المجموعة الاقتصادية.

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حول التعديل الوزارى حول التعديل الوزارى



GMT 02:30 2022 الأربعاء ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

السادة الرؤساء وسيدات الهامش

GMT 02:28 2022 الأربعاء ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

«وثائق» عن بعض أمراء المؤمنين (10)

GMT 02:27 2022 الأربعاء ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

من يفوز بالطالب: سوق العمل أم التخصص الأكاديمي؟

GMT 02:26 2022 الأربعاء ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

روبرت مالي: التغريدة التي تقول كل شيء

GMT 02:24 2022 الأربعاء ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

السعودية وفشل الضغوط الأميركية

الملكة رانيا تتألق بإطلالة جذّابة تجمع بين الكلاسيكية والعصرية

لندن - صوت الإمارات
لطالما عودتنا الملكة رانيا على إطلالاتها الأنيقة بستايلات مختلفة وفق المناسبة التي تحضرها. وفي أحدث لقاء تلفزيوني لها، اتجهت الى التألق بطقم أنيق بين اللمسات الكلاسيكية والعصرية، بنمط شبابي ايضا، وهو نمط اتبعته في العديد من اللقاءات الحوارية التي ظهرت بها على شاشات التلفزة. نرصد لكم هذه الإطلالات لتستلهموا منها أسلوبها الملهم. اتجهت الأنظار نحو الملكة الأردنية رانيا في لقائها التلفزيوني مع الإعلامية الأمريكية جوي ريد في برنامجها التلفزيوني ذا ريدآوت. وتألقت الملكة في اللقاء بطقم حيادي باللون الاسود بتصميم عصري ومريح يناسب اللقاءات الحوارية. تألف من سروال أسود واسع مع الزمزمات عند الخصر، والخصر العالي المزين باثنين من الأزرار البيضاء العريضة، وهو من توقيع " louisvuitton"، اما التوب فجاءت بنمط المعطف القصير والكروب توب م�...المزيد

GMT 19:36 2013 الجمعة ,27 أيلول / سبتمبر

الطاقة المتجددة ترفع الآمال بتحقيق عوائد

GMT 20:07 2015 الأربعاء ,19 آب / أغسطس

تتويج فرح يوسف ملكة جمال سورية في أميركا

GMT 18:11 2012 الأربعاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

"الفن أسيرا للأزمنة"معرض لأعمال تشكيلية

GMT 05:13 2017 الإثنين ,09 تشرين الأول / أكتوبر

بعد الفوز على الكونغو بهدفين أحرزهما النجم محمد صلاح

GMT 01:07 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

هاتف A91 من Oppo بمواصفات متطورة وسعر منافس

GMT 01:32 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

بول بوجبا يخضع لجراحة ويغيب عن مانشستر لمدة شهر

GMT 14:14 2019 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

النشاط البدنى لكبار السن يحميهم من أمراض القلب

GMT 01:54 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف على سعر الدرهم الاماراتى مقابل الجنيه استرليني الأحد

GMT 12:44 2019 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

كيم كارداشيان ترتدي التصاميم الأقرب إلى قلبها

GMT 01:09 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

طريقة سهلة لتحضير الدجاج مع صلصة البرتقال

GMT 17:11 2018 الأحد ,09 كانون الأول / ديسمبر

محمد بن راشد يعزّي في وفاة محمد بن أحمد الحبتور

GMT 21:35 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

مصر في مباحثات مع بنك أبوظبي الأول بشأن برامج تحوط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice emiratesvoice emiratesvoice
emiratesvoice
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
emirates , emirates , Emirates